غواصات فئة ترافالجار
صممت الغواصات البريطانية من فئة ترافالجار للاستخدام خلال الحرب الباردة ضد القوات البحرية السوفياتية.
وقد تم تعديلها منذ ذلك الحين لقوم بدور ساند أو هجومي في العمليات المشتركة مثل عمليات حلف شمال الأطلسي في كوسوفو و الهجمات على طالبان في أفغانستان.
تحمل الغواصات من فئة ترافالجار صواريخ كروز أمريكية الصنع من طراز توماهوك يبلغ مداها ألف ميل ( 1609 كيلومتر) .
ومن أهم المزايا العسكرية التي تتمتع بها الغواصة قابليتها على الانتشار قبيل الأسطول الرئيسي. وبمجرد اتخاذها موقعها بالقرب من سواحل العدو يمكنها إعاقة مرور أسطول العدو إلى البحر من خلال اعتراض أي سفينة عند مغادرتها الميناء.
والغواصات من فئة ترافالجار قادرة على شن هجمات على سفن ومزودة بطوربيدات سبير فيش و صواريخ غاطسة من طراز هاربون لنفس الغرض.
ويمكن للغواصات شن هجماتها من مسافات تصب إلى 50 ميلا ( 80 كيلومترا) . وغواصات الأسطول لها دور ثالث، تم تطويرها خلال الحرب الباردة، لاصطياد وتدمير غواصات العدو.
ولدى بريطانيا سبع غواصات عاملة من هذا الطراز و خمس غواصات اصغر من فئة "سويفت شور " التي تقوم بأدوار مماثلة
صممت الغواصات البريطانية من فئة ترافالجار للاستخدام خلال الحرب الباردة ضد القوات البحرية السوفياتية.
وقد تم تعديلها منذ ذلك الحين لقوم بدور ساند أو هجومي في العمليات المشتركة مثل عمليات حلف شمال الأطلسي في كوسوفو و الهجمات على طالبان في أفغانستان.
تحمل الغواصات من فئة ترافالجار صواريخ كروز أمريكية الصنع من طراز توماهوك يبلغ مداها ألف ميل ( 1609 كيلومتر) .
ومن أهم المزايا العسكرية التي تتمتع بها الغواصة قابليتها على الانتشار قبيل الأسطول الرئيسي. وبمجرد اتخاذها موقعها بالقرب من سواحل العدو يمكنها إعاقة مرور أسطول العدو إلى البحر من خلال اعتراض أي سفينة عند مغادرتها الميناء.
والغواصات من فئة ترافالجار قادرة على شن هجمات على سفن ومزودة بطوربيدات سبير فيش و صواريخ غاطسة من طراز هاربون لنفس الغرض.
ويمكن للغواصات شن هجماتها من مسافات تصب إلى 50 ميلا ( 80 كيلومترا) . وغواصات الأسطول لها دور ثالث، تم تطويرها خلال الحرب الباردة، لاصطياد وتدمير غواصات العدو.
ولدى بريطانيا سبع غواصات عاملة من هذا الطراز و خمس غواصات اصغر من فئة "سويفت شور " التي تقوم بأدوار مماثلة