الرئيس بوتين يطلق بنفسه 4 صواريخ باليستية نووية

فادي الشام 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 سبتمبر 2016
المشاركات
18,172
التفاعل
65,087 62 0
الدولة
Syrian Arab Republic (Syria)
بوتين يطلق بنفسه 4 صواريخ باليستية
1027030778.jpg


أطلق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أربعة صواريخ باليستية بنفسه
خلال تدريبات القوات النووية الاستراتيجية الروسية، يوم أمس الخميس 26 أكتوبر
وفقا للمتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف

جرت التدريبات على التعاون بين قوات الصواريخ الاستراتيجية والغواصات النووية لأسطول الشمال
وأسطول المحيط الهادئ، وسلاح الطيران الاستراتيجي للقوات الجوية الفضائية الروسية.

وأضاف:
أطلق القائد الأعلى للقوات المسلحة أربعة صواريخ باليستية
1-991798.jpg

وأضافت وزارة الدفاع، الخميس، أن 3 صواريخ باليستية أطلقت من غواصات نووية
وواحدا من منصة إطلاق في شمال غربي روسيا كجزء من التدريبات
وتضمن التمرين إطلاق صواريخ بعيدة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية
وقامت بإطلاقها قاذفات قنابل وصواريخ استراتيجية وغواصة
وانطلق أحدها من قاذف صواريخ "توبول" العابرة للقارات

 
مناورات وتدريبات كثيرة و تصعيد كبير :لا تعليق:
هناك امور مخفية مريبة :لا أعلم:
 
رد مرعب بصراحه
اربع صواريخ
باربع دول
فما بالك بمائة صاروخ فقط من ترسانتهم
ماذا سيفعلون بالعالم
 
رد مرعب بصراحه
اربع صواريخ
باربع دول
فما بالك بمائة صاروخ فقط من ترسانتهم
ماذا سيفعلون بالعالم
شيل النووى من الحسبه واى دوله اوروبيه قويه كفيله انها تمسح بكرامه الروس الارض
روسيا عباره عن برباجندا
الله يرحمك يا هتلر كان منيمهم من الضهر
 
مناورات وتدريبات كثيرة و تصعيد كبير :لا تعليق:
هناك امور مخفية مريبة :لا أعلم:

بوتين خلال السنتين الماضية صرح اكثر من مرة عن قلقه الشديد من امريكا واعترف بفارق القوة الكبير بين امريكا وروسيا، وان النووي الروسي هو ما يردد الامريكان حاليا من مهاجمة دولته.
 
شيل النووى من الحسبه واى دوله اوروبيه قويه كفيله انها تمسح بكرامه الروس الارض
روسيا عباره عن برباجندا
الله يرحمك يا هتلر كان منيمهم من الضهر

الله يرحم الجهل .. وعدم المعرفه بالتاريخ
بتستشهد بهتلر ينم عن جهل مطبق لانه الروس خلو هتلر ينتحر زي الكلب جوه البنكر بتاعو تحت الرايخستاج
و هزمو الرايخ هزيمة منكره
كاجو سيبك من المكسرات وحاول تبدا تقري تاريخ شوية لو مش بتعرف تقري في وثائقي حلو اسمه World At war شوفه يمكن تفهم
 
الله يرحم الجهل .. وعدم المعرفه بالتاريخ
بتستشهد بهتلر ينم عن جهل مطبق لانه الروس خلو هتلر ينتحر زي الكلب جوه البنكر بتاعو تحت الرايخستاج
و هزمو الرايخ هزيمة منكره
كاجو سيبك من المكسرات وحاول تبدا تقري تاريخ شوية لو مش بتعرف تقري في وثائقي حلو اسمه World At war شوفه يمكن تفهم
:جيد والله:
 
الله يرحم الجهل .. وعدم المعرفه بالتاريخ
بتستشهد بهتلر ينم عن جهل مطبق لانه الروس خلو هتلر ينتحر زي الكلب جوه البنكر بتاعو تحت الرايخستاج
و هزمو الرايخ هزيمة منكره
كاجو سيبك من المكسرات وحاول تبدا تقري تاريخ شوية لو مش بتعرف تقري في وثائقي حلو اسمه World At war شوفه يمكن تفهم
بصراحة الروس في الحرب العالمية الثانيه لولا خطوط المساعدات الأمريكية من طعام و سلاح و دواء و ذخيره لما انتصروا في الحرب عدا عن أن ستالين كان يطالب لمده سنتين بأن يقوم الخلفاء بفتح جبهة ثانيه...ان تتكلم عن الروس كأننا ما زلنا في عصر نابليون...العمق الاستراتيجي. مهم لكن تكتيكات الألمان تطورت بشكل كبير بعد أول شتاء روسي​
 
الله يرحم الجهل .. وعدم المعرفه بالتاريخ
بتستشهد بهتلر ينم عن جهل مطبق لانه الروس خلو هتلر ينتحر زي الكلب جوه البنكر بتاعو تحت الرايخستاج
و هزمو الرايخ هزيمة منكره
كاجو سيبك من المكسرات وحاول تبدا تقري تاريخ شوية لو مش بتعرف تقري في وثائقي حلو اسمه World At war شوفه يمكن تفهم

مرحبا بأطفال روسيا
يبدو انك الجاهل سالخص لك بعض الاور لتصحيح جهلك

اولا المانيا كانت تحارب العالم على 3 جبهات وليس الاتحاد السوفيتى فقط
فى الجبهه الغربيه كان هناك الولايات المتحده وكندا وانجلترا وفرنسا واستراليا وبعض الجنود من المستعمرات القديمه من الهند والدول العربيه والافريقيه.
وده مقال عن الغزو النازى للاتحاد السوفيتى اقراه واطلع وادعو لى بالاستفاده
عملية اللحية الحمراء(بربروسا)
عمليه بارباروس

الساعة الثالثة والربع صباحا من يوم 22 حزيران 1941 بدأت عملية بربروسا (غزو الاتحاد السوفيتي) ومنذ عام 1940 كان هتلر قد طلب من جنرالاتة اعداد خطة لآجتياح الاتحاد السوفيتي.عبرت القوات الالمانية الحدود وقد اصيب السوفيت بالذهول من شدة الهجمة الصاعقة وضخامتها وكيف استطاع الالمان من تجميع هذة القوات الهائلة على الحدود من دون ان يشعرورا بالخطر المحدق بهم. وكانت خطة الجيش الالماني هي القيام بالزحف الفوري على مدينة لينينغراد وممارسة ضغط متزامن بأتجاة سمولنسك وموسكو واكمال العملية واحتلال مناطق موسكو وستالينغراد ومنطقة الفولكا الصناعية وجبال الاورال واوكرانيا قبل حلول الشتاء القارص في روسيا خوفا على حياة الجنود. اما القوات المخصصة لهذة العملية فهي: من اصل 205 فرقة والتي يتألف منها الجيش الالماني تم تخصيص 133 فرقة أي ما مجموعة (3200000 رجل) للجبهة الشرقية بالاضافة الى 20 فرقة احتياطة تستخدم عند الحاجة و 3580 عربة قتال و 600000 سيارة عسكرية و 600000 حصان و 7481 قطعة مدفعية وتساند القوات البرية 1160 طائرة قاذفة ومطاردة و 720 مطاردة و 120 طائرة استطلاع ووضعت هذة القوات تحت امرة المارشال فون براوختيش بالاضافة الى 14 فرقة رومانية وفرقتان مجريتان واثنتان سلوفاكيتان اما السوفيت فلم يكونوا يتوقعوا حصول هجوم على اراضيهم ولم يعلنوا حتى حالة التأهب في صفوف قواتهم وذلك لسببين:
1- ان روسيا عقدت مع المانيا اتفاقية عدم اعتداء في 1939 واتفق الطرفان على تقسيم بولونيا في ما بينهم وترسيم الحدود الفاصلة بين البلدين
2- اقتناع الاتحاد السوفيتي بأن المانيا لن تقدم على شيء طالما انها تسعى الى اجتياح انكلترا ملقية بكل ثقلها لتحقيق ذلك
تفاجئء السوفييت وكانت الخسائر فادحة جدا وعمت الفوضى العارمة صفوف الجيش الاحمر ففي اليوم الاول للعملية كبدت القوات الالمانية السوفييت 1200 طائرة وتقدم الالمان بسرعة فائقة بفضل مدرعاتهم السريعة واستطاعوا ان يتوغلوا الى مسافة 200 كيلو متر و استطاع الالمان من اسقاط كييف والسيطرة عليها بالكامل بعد ان فرضوا حصار خانق على المدينة وكانت الخسائر هائلة 600 الف اسير روسي. و فقد السوفييت 1500000 كيلو متر مربع من الاراضي وتم اسر اكثر من 3200000 جندي سوفيتي كما خسروا 19000 الف عربة قتال و 28000 قطعة مدفعية و 14600 طائرة وقد دمر الروس بأنفسهم كمية غير قليلة من العتاد خوفا من ان يستولي عليها الالمان اما عدد قتلى الجيش السوفيتي فقد وصل الى 350000 قتيل حسب المصادر السوفيتية التي كانت غالبا ما تقلل من عدد القتلى و 1020000 جريح 378000 مفقود. ضن هتلر ان عملية سحق القوات الروسية وتدميرها قد اكتملت بعد هذة الخسائر الفادحة لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن الشتاء الروسي القاسي يلوح بالافق بدئت الثلوج تتساقط وتشكل مستنقعات الجليد والوحل اللزج على مساحات شاسعة وقوات الاحتياط المخصصة للجبهة السوفيتية استخدمت بالكامل وانتشار القوات اصبح على مساحات شاسعة الى درجة ان الاتصال اصبح فيما بينهم ضعيف جدا بينما السوفيت ورغم خسائرهم الكبيرة بدؤوا بأعادة تنظيم جيوشهم والاستعداد للقيام بهجوم مضاد وشامل ضد الجيش الالماني وتشكيل مايعرف بمليشيات المقاومة في المدن الرئيسية والتي ستظهر لنا فيما بعد شراسة غير معهودة في القتال خصوصا في مدينة ستالينغراد التي كلفت الالمان حوالي 260000 جندي من اجل السيطرة عليها. كما بدء للتو الاحتياط السوفيتي من القوات بالظهور من وراء جبال الاورال وقامت مصانع السلاح الروسي بأنتاج دبابات t-34 بسرعة فائقة وتتميز بوزنها الثقيل 35 طن التي انزلت بالالمان خسائر فادحة بفضل سلاسلها العريضة التي تستطيع السير من خلالها في مستنقعات الوحل اللزجة خصوصا في جبهة موسكو
وجاء يوم 5 كانون الاول الالمان على ابواب موسكو ودرجة الحرارة 35 تحت الصفر والجليد يتعاظم تتجلد الاسلحة الالمانية وتتوقف الاليات عن العمل والتي لم يكن في حسابات الالمان انها سوف تقاتل في ظروف قياسية كهذة ويصاب الاف الجنود بالتجمد بينما الروس فهم ينتظرون هذا اليوم منذ بداية الهجوم الالماني. بيئتهم التي اعتادوا على العيش فيها منذ قرون ولايمكن لاحد غيرهم ان يتأقلم في مثل هذة الظروف وخصوصا اذا كان قد دخل لغزو اراضيهم وهنا وعند كتابة هذا التقرير تذكرت الكارثة التي فعلها نابليون عندما قرر غزو الاراضي الروسية حيث خسر الحملة بأكملها وانهار جيشة بعد ما مات منة 500000 جندي من اصل 600000 بفعل برودة الجو والمقاومة الروسية الشرسة لقواتة نعم لقد نجح الروس في استدراج الالمان والايقاع بهم في مستنقع الوحل الروسي كما فعلوا ذلك مع نابليون. حضر الروس لهذا اليوم كثيرا 103 فرقة وثلاثة جيوش وفيلق خيالة واكثر من 1500 دبابة يقومون بهجوم عام ومدمر على 67 فرقة المانية المتواجدة حول موسكو ويندهش الالمان بعنف الهجوم السوفيتي وضخامتة بعد ماكانوا يضنون ان الجيش الاحمر سحق بالكامل وهنا ينعدم الامل من نجاح عملية اللحية الحمراء (بربروسا) حيث اقحم الجيش الالماني في منازلة لايقوى على اكمالها والتي ادت فيما بعد وعلى مدى اربع سنوات من القتال الضاري الى خسارة افضل فرقهم المدرعة ومقتل ملايين الجنود اما هتلر فقد كان يضن ان النصر سوف يتحقق بالقوة فأمر قواتة المتواجدة في روسيا بأن تدمر وتحرق كل شيء تمر علية وان تقوم بأستخدام سياسة الترهيب والقتل وارتكبوا ابشع الجرائم من اجل كسر الروح المعنوية لدى الروسوارتكبت القوات الالمانية خصوصا قوات النخبة المعروفة بأسم (اس.اس) والقوات المدرعة (البانزرغروب) في المدن التي سيطرت عليها مثل لينينغراد وكييف افظع الجرائم بحق المدنين العزل وفي يوم 16 تشرين الاول علم سكان مدينة موسكو بأن الالمان باتوا على ابواب المدينة بل وانهم قاموا بأقتحام بعض ضواحي المدينة وتناهت الى مسامعهم اخبار الفظائع التي يرتكبونها في المدن التي سيطروا عليها ففر كل من تيسر لة الفرار الى الشرق وتم اخلاء كل اعضاء السلك الدبلوماسي كما عمت الفوضى والبلبلة في المدينة وسجلت اعمال شغب كثيرة تم قمعها بشدة. انقطعت الامدادات عن القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي بسبب العواصف الثلجية واصيب الجنود بالتجمد وعدم القدرة على التحرك و الجنرال هالدر (وهو احد قادة الجيش الالماني في الاتحاد السوفيتي) يحصي خسائر القوات الالمانية منذ يوم 22 حزيران 1941 ولغاية 1 اذار 1942 على النحو التالي: 202257 قتيل و 725642 جريح 112716 جندي مصاب بتجمدات بالغة و 46511 مفقود و 526226 اسير أي ما مجموعة 1500636 وهذا الرقم يمثل 31% من مجموع القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي و هتلر من جانبة ومع اقتراب حلول الربيع وفي رسالتة الى القوات المتواجدة في الاتحاد السوفيتي يعدهم بأنتصارات ساحقة على الروس في كل جبهات الاتحاد السوفيتي واهداف حملة الصيف هي:
1-ابادة السوفييت في القرم واحتلال فورونيج للضغط اما على وسط الجبهة او على جبهة ستالينغراد
2- محاصرة وتحطيم القوات التي تدافع عن منطقة دون الصناعية بمهاجمتها من شمالي فورونيج ومن جنوبي تاغانروع
3- احتلال مدينة ستالينغراد و ثم الانتقال الى القوقاز للسيطرة على مايكوب وكروزني وباكو الى حدود تركيا من اجل دفع الاتراك الى الانضمام للمحور
4- محاولة الاستيلاء على لينينغراد مجددا
غير ان سياق المعركة ومارافقها من احداث غير متوقعة فقد اوقف السوفيت تقدم الالمان نحو فورونيج فيما تخلوا بسرعة عن رستوف اضطر هتلر الى احداث تغيرات استراتيجية في خططة ومن هذة التغييرات الهجوم على ستالينغراد والقوقاز في نفس الوقت واحتلالهم وهذة الخطوة التي سوف يقدم عليها هتلر وبحسب رأي الماريشال الروسي جوكوف خطأ جسيم وستدفع القوات الالمانية ثمنها غاليا وبالفعل فقد اكدت الاحداث رأي الجنرال جوكوف وكما سنرى في معركة ستالينغراد الدامية
 
بصراحة الروس في الحرب العالمية الثانيه لولا خطوط المساعدات الأمريكية من طعام و سلاح و دواء و ذخيره لما انتصروا في الحرب عدا عن أن ستالين كان يطالب لمده سنتين بأن يقوم الخلفاء بفتح جبهة ثانيه...ان تتكلم عن الروس كأننا ما زلنا في عصر نابليون...العمق الاستراتيجي. مهم لكن تكتيكات الألمان تطورت بشكل كبير بعد أول شتاء روسي​

للامانه المساعدات كانت عامل مساعد فقط .. فتح الجبهه الثانية كان مطلب ستالين لتخفيف الضغط لكن بدون الروس مكنش هايقدرو يفتحو جبهبه تانيه اصلا تخيل يوم انزال نورمادي و الجيش الالماني كله علي الجبهه الغربيه روميل مكنش عنده جنود مدربين اصلا يحطهم في خط الدفاع عن الاطلنطي الروس بدون مساعده كانو هيقدرو وشوف ستالين جراد اساسا كل المجهود الحربي الالماني كان موجهه ضد الروس رغم ذلك الروس انتصرو
الدبابات في معظمها روسي تي 34 الطائرات في معظمها روسي اما بخصوص الاكل والمواد الغذائيه فروسيا مساجه شاسعه وصالحه للزراعه
 
مرحبا بأطفال روسيا
يبدو انك الجاهل سالخص لك بعض الاور لتصحيح جهلك

اولا المانيا كانت تحارب العالم على 3 جبهات وليس الاتحاد السوفيتى فقط
فى الجبهه الغربيه كان هناك الولايات المتحده وكندا وانجلترا وفرنسا واستراليا وبعض الجنود من المستعمرات القديمه من الهند والدول العربيه والافريقيه.
وده مقال عن الغزو النازى للاتحاد السوفيتى اقراه واطلع وادعو لى بالاستفاده
عملية اللحية الحمراء(بربروسا)
عمليه بارباروس

الساعة الثالثة والربع صباحا من يوم 22 حزيران 1941 بدأت عملية بربروسا (غزو الاتحاد السوفيتي) ومنذ عام 1940 كان هتلر قد طلب من جنرالاتة اعداد خطة لآجتياح الاتحاد السوفيتي.عبرت القوات الالمانية الحدود وقد اصيب السوفيت بالذهول من شدة الهجمة الصاعقة وضخامتها وكيف استطاع الالمان من تجميع هذة القوات الهائلة على الحدود من دون ان يشعرورا بالخطر المحدق بهم. وكانت خطة الجيش الالماني هي القيام بالزحف الفوري على مدينة لينينغراد وممارسة ضغط متزامن بأتجاة سمولنسك وموسكو واكمال العملية واحتلال مناطق موسكو وستالينغراد ومنطقة الفولكا الصناعية وجبال الاورال واوكرانيا قبل حلول الشتاء القارص في روسيا خوفا على حياة الجنود. اما القوات المخصصة لهذة العملية فهي: من اصل 205 فرقة والتي يتألف منها الجيش الالماني تم تخصيص 133 فرقة أي ما مجموعة (3200000 رجل) للجبهة الشرقية بالاضافة الى 20 فرقة احتياطة تستخدم عند الحاجة و 3580 عربة قتال و 600000 سيارة عسكرية و 600000 حصان و 7481 قطعة مدفعية وتساند القوات البرية 1160 طائرة قاذفة ومطاردة و 720 مطاردة و 120 طائرة استطلاع ووضعت هذة القوات تحت امرة المارشال فون براوختيش بالاضافة الى 14 فرقة رومانية وفرقتان مجريتان واثنتان سلوفاكيتان اما السوفيت فلم يكونوا يتوقعوا حصول هجوم على اراضيهم ولم يعلنوا حتى حالة التأهب في صفوف قواتهم وذلك لسببين:
1- ان روسيا عقدت مع المانيا اتفاقية عدم اعتداء في 1939 واتفق الطرفان على تقسيم بولونيا في ما بينهم وترسيم الحدود الفاصلة بين البلدين
2- اقتناع الاتحاد السوفيتي بأن المانيا لن تقدم على شيء طالما انها تسعى الى اجتياح انكلترا ملقية بكل ثقلها لتحقيق ذلك
تفاجئء السوفييت وكانت الخسائر فادحة جدا وعمت الفوضى العارمة صفوف الجيش الاحمر ففي اليوم الاول للعملية كبدت القوات الالمانية السوفييت 1200 طائرة وتقدم الالمان بسرعة فائقة بفضل مدرعاتهم السريعة واستطاعوا ان يتوغلوا الى مسافة 200 كيلو متر و استطاع الالمان من اسقاط كييف والسيطرة عليها بالكامل بعد ان فرضوا حصار خانق على المدينة وكانت الخسائر هائلة 600 الف اسير روسي. و فقد السوفييت 1500000 كيلو متر مربع من الاراضي وتم اسر اكثر من 3200000 جندي سوفيتي كما خسروا 19000 الف عربة قتال و 28000 قطعة مدفعية و 14600 طائرة وقد دمر الروس بأنفسهم كمية غير قليلة من العتاد خوفا من ان يستولي عليها الالمان اما عدد قتلى الجيش السوفيتي فقد وصل الى 350000 قتيل حسب المصادر السوفيتية التي كانت غالبا ما تقلل من عدد القتلى و 1020000 جريح 378000 مفقود. ضن هتلر ان عملية سحق القوات الروسية وتدميرها قد اكتملت بعد هذة الخسائر الفادحة لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن الشتاء الروسي القاسي يلوح بالافق بدئت الثلوج تتساقط وتشكل مستنقعات الجليد والوحل اللزج على مساحات شاسعة وقوات الاحتياط المخصصة للجبهة السوفيتية استخدمت بالكامل وانتشار القوات اصبح على مساحات شاسعة الى درجة ان الاتصال اصبح فيما بينهم ضعيف جدا بينما السوفيت ورغم خسائرهم الكبيرة بدؤوا بأعادة تنظيم جيوشهم والاستعداد للقيام بهجوم مضاد وشامل ضد الجيش الالماني وتشكيل مايعرف بمليشيات المقاومة في المدن الرئيسية والتي ستظهر لنا فيما بعد شراسة غير معهودة في القتال خصوصا في مدينة ستالينغراد التي كلفت الالمان حوالي 260000 جندي من اجل السيطرة عليها. كما بدء للتو الاحتياط السوفيتي من القوات بالظهور من وراء جبال الاورال وقامت مصانع السلاح الروسي بأنتاج دبابات t-34 بسرعة فائقة وتتميز بوزنها الثقيل 35 طن التي انزلت بالالمان خسائر فادحة بفضل سلاسلها العريضة التي تستطيع السير من خلالها في مستنقعات الوحل اللزجة خصوصا في جبهة موسكو
وجاء يوم 5 كانون الاول الالمان على ابواب موسكو ودرجة الحرارة 35 تحت الصفر والجليد يتعاظم تتجلد الاسلحة الالمانية وتتوقف الاليات عن العمل والتي لم يكن في حسابات الالمان انها سوف تقاتل في ظروف قياسية كهذة ويصاب الاف الجنود بالتجمد بينما الروس فهم ينتظرون هذا اليوم منذ بداية الهجوم الالماني. بيئتهم التي اعتادوا على العيش فيها منذ قرون ولايمكن لاحد غيرهم ان يتأقلم في مثل هذة الظروف وخصوصا اذا كان قد دخل لغزو اراضيهم وهنا وعند كتابة هذا التقرير تذكرت الكارثة التي فعلها نابليون عندما قرر غزو الاراضي الروسية حيث خسر الحملة بأكملها وانهار جيشة بعد ما مات منة 500000 جندي من اصل 600000 بفعل برودة الجو والمقاومة الروسية الشرسة لقواتة نعم لقد نجح الروس في استدراج الالمان والايقاع بهم في مستنقع الوحل الروسي كما فعلوا ذلك مع نابليون. حضر الروس لهذا اليوم كثيرا 103 فرقة وثلاثة جيوش وفيلق خيالة واكثر من 1500 دبابة يقومون بهجوم عام ومدمر على 67 فرقة المانية المتواجدة حول موسكو ويندهش الالمان بعنف الهجوم السوفيتي وضخامتة بعد ماكانوا يضنون ان الجيش الاحمر سحق بالكامل وهنا ينعدم الامل من نجاح عملية اللحية الحمراء (بربروسا) حيث اقحم الجيش الالماني في منازلة لايقوى على اكمالها والتي ادت فيما بعد وعلى مدى اربع سنوات من القتال الضاري الى خسارة افضل فرقهم المدرعة ومقتل ملايين الجنود اما هتلر فقد كان يضن ان النصر سوف يتحقق بالقوة فأمر قواتة المتواجدة في روسيا بأن تدمر وتحرق كل شيء تمر علية وان تقوم بأستخدام سياسة الترهيب والقتل وارتكبوا ابشع الجرائم من اجل كسر الروح المعنوية لدى الروسوارتكبت القوات الالمانية خصوصا قوات النخبة المعروفة بأسم (اس.اس) والقوات المدرعة (البانزرغروب) في المدن التي سيطرت عليها مثل لينينغراد وكييف افظع الجرائم بحق المدنين العزل وفي يوم 16 تشرين الاول علم سكان مدينة موسكو بأن الالمان باتوا على ابواب المدينة بل وانهم قاموا بأقتحام بعض ضواحي المدينة وتناهت الى مسامعهم اخبار الفظائع التي يرتكبونها في المدن التي سيطروا عليها ففر كل من تيسر لة الفرار الى الشرق وتم اخلاء كل اعضاء السلك الدبلوماسي كما عمت الفوضى والبلبلة في المدينة وسجلت اعمال شغب كثيرة تم قمعها بشدة. انقطعت الامدادات عن القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي بسبب العواصف الثلجية واصيب الجنود بالتجمد وعدم القدرة على التحرك و الجنرال هالدر (وهو احد قادة الجيش الالماني في الاتحاد السوفيتي) يحصي خسائر القوات الالمانية منذ يوم 22 حزيران 1941 ولغاية 1 اذار 1942 على النحو التالي: 202257 قتيل و 725642 جريح 112716 جندي مصاب بتجمدات بالغة و 46511 مفقود و 526226 اسير أي ما مجموعة 1500636 وهذا الرقم يمثل 31% من مجموع القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي و هتلر من جانبة ومع اقتراب حلول الربيع وفي رسالتة الى القوات المتواجدة في الاتحاد السوفيتي يعدهم بأنتصارات ساحقة على الروس في كل جبهات الاتحاد السوفيتي واهداف حملة الصيف هي:
1-ابادة السوفييت في القرم واحتلال فورونيج للضغط اما على وسط الجبهة او على جبهة ستالينغراد
2- محاصرة وتحطيم القوات التي تدافع عن منطقة دون الصناعية بمهاجمتها من شمالي فورونيج ومن جنوبي تاغانروع
3- احتلال مدينة ستالينغراد و ثم الانتقال الى القوقاز للسيطرة على مايكوب وكروزني وباكو الى حدود تركيا من اجل دفع الاتراك الى الانضمام للمحور
4- محاولة الاستيلاء على لينينغراد مجددا
غير ان سياق المعركة ومارافقها من احداث غير متوقعة فقد اوقف السوفيت تقدم الالمان نحو فورونيج فيما تخلوا بسرعة عن رستوف اضطر هتلر الى احداث تغيرات استراتيجية في خططة ومن هذة التغييرات الهجوم على ستالينغراد والقوقاز في نفس الوقت واحتلالهم وهذة الخطوة التي سوف يقدم عليها هتلر وبحسب رأي الماريشال الروسي جوكوف خطأ جسيم وستدفع القوات الالمانية ثمنها غاليا وبالفعل فقد اكدت الاحداث رأي الجنرال جوكوف وكما سنرى في معركة ستالينغراد الدامية


بس يا بابا ..
 
مرحبا بأطفال روسيا
يبدو انك الجاهل سالخص لك بعض الاور لتصحيح جهلك

اولا المانيا كانت تحارب العالم على 3 جبهات وليس الاتحاد السوفيتى فقط
فى الجبهه الغربيه كان هناك الولايات المتحده وكندا وانجلترا وفرنسا واستراليا وبعض الجنود من المستعمرات القديمه من الهند والدول العربيه والافريقيه.
وده مقال عن الغزو النازى للاتحاد السوفيتى اقراه واطلع وادعو لى بالاستفاده
عملية اللحية الحمراء(بربروسا)
عمليه بارباروس

الساعة الثالثة والربع صباحا من يوم 22 حزيران 1941 بدأت عملية بربروسا (غزو الاتحاد السوفيتي) ومنذ عام 1940 كان هتلر قد طلب من جنرالاتة اعداد خطة لآجتياح الاتحاد السوفيتي.عبرت القوات الالمانية الحدود وقد اصيب السوفيت بالذهول من شدة الهجمة الصاعقة وضخامتها وكيف استطاع الالمان من تجميع هذة القوات الهائلة على الحدود من دون ان يشعرورا بالخطر المحدق بهم. وكانت خطة الجيش الالماني هي القيام بالزحف الفوري على مدينة لينينغراد وممارسة ضغط متزامن بأتجاة سمولنسك وموسكو واكمال العملية واحتلال مناطق موسكو وستالينغراد ومنطقة الفولكا الصناعية وجبال الاورال واوكرانيا قبل حلول الشتاء القارص في روسيا خوفا على حياة الجنود. اما القوات المخصصة لهذة العملية فهي: من اصل 205 فرقة والتي يتألف منها الجيش الالماني تم تخصيص 133 فرقة أي ما مجموعة (3200000 رجل) للجبهة الشرقية بالاضافة الى 20 فرقة احتياطة تستخدم عند الحاجة و 3580 عربة قتال و 600000 سيارة عسكرية و 600000 حصان و 7481 قطعة مدفعية وتساند القوات البرية 1160 طائرة قاذفة ومطاردة و 720 مطاردة و 120 طائرة استطلاع ووضعت هذة القوات تحت امرة المارشال فون براوختيش بالاضافة الى 14 فرقة رومانية وفرقتان مجريتان واثنتان سلوفاكيتان اما السوفيت فلم يكونوا يتوقعوا حصول هجوم على اراضيهم ولم يعلنوا حتى حالة التأهب في صفوف قواتهم وذلك لسببين:
1- ان روسيا عقدت مع المانيا اتفاقية عدم اعتداء في 1939 واتفق الطرفان على تقسيم بولونيا في ما بينهم وترسيم الحدود الفاصلة بين البلدين
2- اقتناع الاتحاد السوفيتي بأن المانيا لن تقدم على شيء طالما انها تسعى الى اجتياح انكلترا ملقية بكل ثقلها لتحقيق ذلك
تفاجئء السوفييت وكانت الخسائر فادحة جدا وعمت الفوضى العارمة صفوف الجيش الاحمر ففي اليوم الاول للعملية كبدت القوات الالمانية السوفييت 1200 طائرة وتقدم الالمان بسرعة فائقة بفضل مدرعاتهم السريعة واستطاعوا ان يتوغلوا الى مسافة 200 كيلو متر و استطاع الالمان من اسقاط كييف والسيطرة عليها بالكامل بعد ان فرضوا حصار خانق على المدينة وكانت الخسائر هائلة 600 الف اسير روسي. و فقد السوفييت 1500000 كيلو متر مربع من الاراضي وتم اسر اكثر من 3200000 جندي سوفيتي كما خسروا 19000 الف عربة قتال و 28000 قطعة مدفعية و 14600 طائرة وقد دمر الروس بأنفسهم كمية غير قليلة من العتاد خوفا من ان يستولي عليها الالمان اما عدد قتلى الجيش السوفيتي فقد وصل الى 350000 قتيل حسب المصادر السوفيتية التي كانت غالبا ما تقلل من عدد القتلى و 1020000 جريح 378000 مفقود. ضن هتلر ان عملية سحق القوات الروسية وتدميرها قد اكتملت بعد هذة الخسائر الفادحة لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن الشتاء الروسي القاسي يلوح بالافق بدئت الثلوج تتساقط وتشكل مستنقعات الجليد والوحل اللزج على مساحات شاسعة وقوات الاحتياط المخصصة للجبهة السوفيتية استخدمت بالكامل وانتشار القوات اصبح على مساحات شاسعة الى درجة ان الاتصال اصبح فيما بينهم ضعيف جدا بينما السوفيت ورغم خسائرهم الكبيرة بدؤوا بأعادة تنظيم جيوشهم والاستعداد للقيام بهجوم مضاد وشامل ضد الجيش الالماني وتشكيل مايعرف بمليشيات المقاومة في المدن الرئيسية والتي ستظهر لنا فيما بعد شراسة غير معهودة في القتال خصوصا في مدينة ستالينغراد التي كلفت الالمان حوالي 260000 جندي من اجل السيطرة عليها. كما بدء للتو الاحتياط السوفيتي من القوات بالظهور من وراء جبال الاورال وقامت مصانع السلاح الروسي بأنتاج دبابات t-34 بسرعة فائقة وتتميز بوزنها الثقيل 35 طن التي انزلت بالالمان خسائر فادحة بفضل سلاسلها العريضة التي تستطيع السير من خلالها في مستنقعات الوحل اللزجة خصوصا في جبهة موسكو
وجاء يوم 5 كانون الاول الالمان على ابواب موسكو ودرجة الحرارة 35 تحت الصفر والجليد يتعاظم تتجلد الاسلحة الالمانية وتتوقف الاليات عن العمل والتي لم يكن في حسابات الالمان انها سوف تقاتل في ظروف قياسية كهذة ويصاب الاف الجنود بالتجمد بينما الروس فهم ينتظرون هذا اليوم منذ بداية الهجوم الالماني. بيئتهم التي اعتادوا على العيش فيها منذ قرون ولايمكن لاحد غيرهم ان يتأقلم في مثل هذة الظروف وخصوصا اذا كان قد دخل لغزو اراضيهم وهنا وعند كتابة هذا التقرير تذكرت الكارثة التي فعلها نابليون عندما قرر غزو الاراضي الروسية حيث خسر الحملة بأكملها وانهار جيشة بعد ما مات منة 500000 جندي من اصل 600000 بفعل برودة الجو والمقاومة الروسية الشرسة لقواتة نعم لقد نجح الروس في استدراج الالمان والايقاع بهم في مستنقع الوحل الروسي كما فعلوا ذلك مع نابليون. حضر الروس لهذا اليوم كثيرا 103 فرقة وثلاثة جيوش وفيلق خيالة واكثر من 1500 دبابة يقومون بهجوم عام ومدمر على 67 فرقة المانية المتواجدة حول موسكو ويندهش الالمان بعنف الهجوم السوفيتي وضخامتة بعد ماكانوا يضنون ان الجيش الاحمر سحق بالكامل وهنا ينعدم الامل من نجاح عملية اللحية الحمراء (بربروسا) حيث اقحم الجيش الالماني في منازلة لايقوى على اكمالها والتي ادت فيما بعد وعلى مدى اربع سنوات من القتال الضاري الى خسارة افضل فرقهم المدرعة ومقتل ملايين الجنود اما هتلر فقد كان يضن ان النصر سوف يتحقق بالقوة فأمر قواتة المتواجدة في روسيا بأن تدمر وتحرق كل شيء تمر علية وان تقوم بأستخدام سياسة الترهيب والقتل وارتكبوا ابشع الجرائم من اجل كسر الروح المعنوية لدى الروسوارتكبت القوات الالمانية خصوصا قوات النخبة المعروفة بأسم (اس.اس) والقوات المدرعة (البانزرغروب) في المدن التي سيطرت عليها مثل لينينغراد وكييف افظع الجرائم بحق المدنين العزل وفي يوم 16 تشرين الاول علم سكان مدينة موسكو بأن الالمان باتوا على ابواب المدينة بل وانهم قاموا بأقتحام بعض ضواحي المدينة وتناهت الى مسامعهم اخبار الفظائع التي يرتكبونها في المدن التي سيطروا عليها ففر كل من تيسر لة الفرار الى الشرق وتم اخلاء كل اعضاء السلك الدبلوماسي كما عمت الفوضى والبلبلة في المدينة وسجلت اعمال شغب كثيرة تم قمعها بشدة. انقطعت الامدادات عن القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي بسبب العواصف الثلجية واصيب الجنود بالتجمد وعدم القدرة على التحرك و الجنرال هالدر (وهو احد قادة الجيش الالماني في الاتحاد السوفيتي) يحصي خسائر القوات الالمانية منذ يوم 22 حزيران 1941 ولغاية 1 اذار 1942 على النحو التالي: 202257 قتيل و 725642 جريح 112716 جندي مصاب بتجمدات بالغة و 46511 مفقود و 526226 اسير أي ما مجموعة 1500636 وهذا الرقم يمثل 31% من مجموع القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي و هتلر من جانبة ومع اقتراب حلول الربيع وفي رسالتة الى القوات المتواجدة في الاتحاد السوفيتي يعدهم بأنتصارات ساحقة على الروس في كل جبهات الاتحاد السوفيتي واهداف حملة الصيف هي:
1-ابادة السوفييت في القرم واحتلال فورونيج للضغط اما على وسط الجبهة او على جبهة ستالينغراد
2- محاصرة وتحطيم القوات التي تدافع عن منطقة دون الصناعية بمهاجمتها من شمالي فورونيج ومن جنوبي تاغانروع
3- احتلال مدينة ستالينغراد و ثم الانتقال الى القوقاز للسيطرة على مايكوب وكروزني وباكو الى حدود تركيا من اجل دفع الاتراك الى الانضمام للمحور
4- محاولة الاستيلاء على لينينغراد مجددا
غير ان سياق المعركة ومارافقها من احداث غير متوقعة فقد اوقف السوفيت تقدم الالمان نحو فورونيج فيما تخلوا بسرعة عن رستوف اضطر هتلر الى احداث تغيرات استراتيجية في خططة ومن هذة التغييرات الهجوم على ستالينغراد والقوقاز في نفس الوقت واحتلالهم وهذة الخطوة التي سوف يقدم عليها هتلر وبحسب رأي الماريشال الروسي جوكوف خطأ جسيم وستدفع القوات الالمانية ثمنها غاليا وبالفعل فقد اكدت الاحداث رأي الجنرال جوكوف وكما سنرى في معركة ستالينغراد الدامية



ردك هذا يناقض ردك الاول
 
ردك هذا يناقض ردك الاول
الا
:D:D:D ماهو عشان كده قولت له بس يا حبيبي .. بس يا بابا .. يابني اسكت مينفعش كده :D:D

الاتحاد السوفيتى انتصر على المانيا بسبب تعدد الجبهات لالمانيا فى الحرب وطبيعه روسيا شديده البروده للجنود الالمان وليس لان روسيا هى الاقوى والافضل
ولولا الدعم الامريكى لروسيا وانجلترا لهزمتا فى الحرب مثل فرنسا
بس يا بابا ..
رغم انك غلس مش عارف انا مستحملك ليه الصراحه
 
مرحبا بأطفال روسيا
يبدو انك الجاهل سالخص لك بعض الاور لتصحيح جهلك

اولا المانيا كانت تحارب العالم على 3 جبهات وليس الاتحاد السوفيتى فقط
فى الجبهه الغربيه كان هناك الولايات المتحده وكندا وانجلترا وفرنسا واستراليا وبعض الجنود من المستعمرات القديمه من الهند والدول العربيه والافريقيه.
وده مقال عن الغزو النازى للاتحاد السوفيتى اقراه واطلع وادعو لى بالاستفاده
عملية اللحية الحمراء(بربروسا)
عمليه بارباروس

الساعة الثالثة والربع صباحا من يوم 22 حزيران 1941 بدأت عملية بربروسا (غزو الاتحاد السوفيتي) ومنذ عام 1940 كان هتلر قد طلب من جنرالاتة اعداد خطة لآجتياح الاتحاد السوفيتي.عبرت القوات الالمانية الحدود وقد اصيب السوفيت بالذهول من شدة الهجمة الصاعقة وضخامتها وكيف استطاع الالمان من تجميع هذة القوات الهائلة على الحدود من دون ان يشعرورا بالخطر المحدق بهم. وكانت خطة الجيش الالماني هي القيام بالزحف الفوري على مدينة لينينغراد وممارسة ضغط متزامن بأتجاة سمولنسك وموسكو واكمال العملية واحتلال مناطق موسكو وستالينغراد ومنطقة الفولكا الصناعية وجبال الاورال واوكرانيا قبل حلول الشتاء القارص في روسيا خوفا على حياة الجنود. اما القوات المخصصة لهذة العملية فهي: من اصل 205 فرقة والتي يتألف منها الجيش الالماني تم تخصيص 133 فرقة أي ما مجموعة (3200000 رجل) للجبهة الشرقية بالاضافة الى 20 فرقة احتياطة تستخدم عند الحاجة و 3580 عربة قتال و 600000 سيارة عسكرية و 600000 حصان و 7481 قطعة مدفعية وتساند القوات البرية 1160 طائرة قاذفة ومطاردة و 720 مطاردة و 120 طائرة استطلاع ووضعت هذة القوات تحت امرة المارشال فون براوختيش بالاضافة الى 14 فرقة رومانية وفرقتان مجريتان واثنتان سلوفاكيتان اما السوفيت فلم يكونوا يتوقعوا حصول هجوم على اراضيهم ولم يعلنوا حتى حالة التأهب في صفوف قواتهم وذلك لسببين:
1- ان روسيا عقدت مع المانيا اتفاقية عدم اعتداء في 1939 واتفق الطرفان على تقسيم بولونيا في ما بينهم وترسيم الحدود الفاصلة بين البلدين
2- اقتناع الاتحاد السوفيتي بأن المانيا لن تقدم على شيء طالما انها تسعى الى اجتياح انكلترا ملقية بكل ثقلها لتحقيق ذلك
تفاجئء السوفييت وكانت الخسائر فادحة جدا وعمت الفوضى العارمة صفوف الجيش الاحمر ففي اليوم الاول للعملية كبدت القوات الالمانية السوفييت 1200 طائرة وتقدم الالمان بسرعة فائقة بفضل مدرعاتهم السريعة واستطاعوا ان يتوغلوا الى مسافة 200 كيلو متر و استطاع الالمان من اسقاط كييف والسيطرة عليها بالكامل بعد ان فرضوا حصار خانق على المدينة وكانت الخسائر هائلة 600 الف اسير روسي. و فقد السوفييت 1500000 كيلو متر مربع من الاراضي وتم اسر اكثر من 3200000 جندي سوفيتي كما خسروا 19000 الف عربة قتال و 28000 قطعة مدفعية و 14600 طائرة وقد دمر الروس بأنفسهم كمية غير قليلة من العتاد خوفا من ان يستولي عليها الالمان اما عدد قتلى الجيش السوفيتي فقد وصل الى 350000 قتيل حسب المصادر السوفيتية التي كانت غالبا ما تقلل من عدد القتلى و 1020000 جريح 378000 مفقود. ضن هتلر ان عملية سحق القوات الروسية وتدميرها قد اكتملت بعد هذة الخسائر الفادحة لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن الشتاء الروسي القاسي يلوح بالافق بدئت الثلوج تتساقط وتشكل مستنقعات الجليد والوحل اللزج على مساحات شاسعة وقوات الاحتياط المخصصة للجبهة السوفيتية استخدمت بالكامل وانتشار القوات اصبح على مساحات شاسعة الى درجة ان الاتصال اصبح فيما بينهم ضعيف جدا بينما السوفيت ورغم خسائرهم الكبيرة بدؤوا بأعادة تنظيم جيوشهم والاستعداد للقيام بهجوم مضاد وشامل ضد الجيش الالماني وتشكيل مايعرف بمليشيات المقاومة في المدن الرئيسية والتي ستظهر لنا فيما بعد شراسة غير معهودة في القتال خصوصا في مدينة ستالينغراد التي كلفت الالمان حوالي 260000 جندي من اجل السيطرة عليها. كما بدء للتو الاحتياط السوفيتي من القوات بالظهور من وراء جبال الاورال وقامت مصانع السلاح الروسي بأنتاج دبابات t-34 بسرعة فائقة وتتميز بوزنها الثقيل 35 طن التي انزلت بالالمان خسائر فادحة بفضل سلاسلها العريضة التي تستطيع السير من خلالها في مستنقعات الوحل اللزجة خصوصا في جبهة موسكو
وجاء يوم 5 كانون الاول الالمان على ابواب موسكو ودرجة الحرارة 35 تحت الصفر والجليد يتعاظم تتجلد الاسلحة الالمانية وتتوقف الاليات عن العمل والتي لم يكن في حسابات الالمان انها سوف تقاتل في ظروف قياسية كهذة ويصاب الاف الجنود بالتجمد بينما الروس فهم ينتظرون هذا اليوم منذ بداية الهجوم الالماني. بيئتهم التي اعتادوا على العيش فيها منذ قرون ولايمكن لاحد غيرهم ان يتأقلم في مثل هذة الظروف وخصوصا اذا كان قد دخل لغزو اراضيهم وهنا وعند كتابة هذا التقرير تذكرت الكارثة التي فعلها نابليون عندما قرر غزو الاراضي الروسية حيث خسر الحملة بأكملها وانهار جيشة بعد ما مات منة 500000 جندي من اصل 600000 بفعل برودة الجو والمقاومة الروسية الشرسة لقواتة نعم لقد نجح الروس في استدراج الالمان والايقاع بهم في مستنقع الوحل الروسي كما فعلوا ذلك مع نابليون. حضر الروس لهذا اليوم كثيرا 103 فرقة وثلاثة جيوش وفيلق خيالة واكثر من 1500 دبابة يقومون بهجوم عام ومدمر على 67 فرقة المانية المتواجدة حول موسكو ويندهش الالمان بعنف الهجوم السوفيتي وضخامتة بعد ماكانوا يضنون ان الجيش الاحمر سحق بالكامل وهنا ينعدم الامل من نجاح عملية اللحية الحمراء (بربروسا) حيث اقحم الجيش الالماني في منازلة لايقوى على اكمالها والتي ادت فيما بعد وعلى مدى اربع سنوات من القتال الضاري الى خسارة افضل فرقهم المدرعة ومقتل ملايين الجنود اما هتلر فقد كان يضن ان النصر سوف يتحقق بالقوة فأمر قواتة المتواجدة في روسيا بأن تدمر وتحرق كل شيء تمر علية وان تقوم بأستخدام سياسة الترهيب والقتل وارتكبوا ابشع الجرائم من اجل كسر الروح المعنوية لدى الروسوارتكبت القوات الالمانية خصوصا قوات النخبة المعروفة بأسم (اس.اس) والقوات المدرعة (البانزرغروب) في المدن التي سيطرت عليها مثل لينينغراد وكييف افظع الجرائم بحق المدنين العزل وفي يوم 16 تشرين الاول علم سكان مدينة موسكو بأن الالمان باتوا على ابواب المدينة بل وانهم قاموا بأقتحام بعض ضواحي المدينة وتناهت الى مسامعهم اخبار الفظائع التي يرتكبونها في المدن التي سيطروا عليها ففر كل من تيسر لة الفرار الى الشرق وتم اخلاء كل اعضاء السلك الدبلوماسي كما عمت الفوضى والبلبلة في المدينة وسجلت اعمال شغب كثيرة تم قمعها بشدة. انقطعت الامدادات عن القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي بسبب العواصف الثلجية واصيب الجنود بالتجمد وعدم القدرة على التحرك و الجنرال هالدر (وهو احد قادة الجيش الالماني في الاتحاد السوفيتي) يحصي خسائر القوات الالمانية منذ يوم 22 حزيران 1941 ولغاية 1 اذار 1942 على النحو التالي: 202257 قتيل و 725642 جريح 112716 جندي مصاب بتجمدات بالغة و 46511 مفقود و 526226 اسير أي ما مجموعة 1500636 وهذا الرقم يمثل 31% من مجموع القوات الالمانية المتواجدة في الاتحاد السوفيتي و هتلر من جانبة ومع اقتراب حلول الربيع وفي رسالتة الى القوات المتواجدة في الاتحاد السوفيتي يعدهم بأنتصارات ساحقة على الروس في كل جبهات الاتحاد السوفيتي واهداف حملة الصيف هي:
1-ابادة السوفييت في القرم واحتلال فورونيج للضغط اما على وسط الجبهة او على جبهة ستالينغراد
2- محاصرة وتحطيم القوات التي تدافع عن منطقة دون الصناعية بمهاجمتها من شمالي فورونيج ومن جنوبي تاغانروع
3- احتلال مدينة ستالينغراد و ثم الانتقال الى القوقاز للسيطرة على مايكوب وكروزني وباكو الى حدود تركيا من اجل دفع الاتراك الى الانضمام للمحور
4- محاولة الاستيلاء على لينينغراد مجددا
غير ان سياق المعركة ومارافقها من احداث غير متوقعة فقد اوقف السوفيت تقدم الالمان نحو فورونيج فيما تخلوا بسرعة عن رستوف اضطر هتلر الى احداث تغيرات استراتيجية في خططة ومن هذة التغييرات الهجوم على ستالينغراد والقوقاز في نفس الوقت واحتلالهم وهذة الخطوة التي سوف يقدم عليها هتلر وبحسب رأي الماريشال الروسي جوكوف خطأ جسيم وستدفع القوات الالمانية ثمنها غاليا وبالفعل فقد اكدت الاحداث رأي الجنرال جوكوف وكما سنرى في معركة ستالينغراد الدامية


اطفال روسيا :هه:

هل الاطفال يكفون عن الدفاع عن ابائهم ؟ لا طبعا

للاسف انت تحاور اشخاص غير واقعيين فقط متبع دولته اذا علاقاته قوية مع روسيا طبل لها :confused:
 
عودة
أعلى