تونس تعفي العرب المقيمين بالخليج من إجراءات تأشيرة الدخول

[الجراح]

تونس تعفي العرب المقيمين بالخليج من إجراءات تأشيرة الدخول

أعلنت وزيرة السياحة والصناعات التقليدية التونسية، سلمى اللومي، يوم الخميس، عن منح المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي من غير الخليجيين، تأشيرة الدخول إلى تونس حال وصولهم المطار.

وأوضحت اللومي، خلال ورشة عمل حول واقع الاستثمار السياحي، انتظمت خلال المنتدى العربي للاستثمار السياحي، أن أي مقيم في هذه الدول الخليجية يمكنه الحصول على تأشيرة الدخول إلى تونس بمجرد اظهار بطاقة الإقامة في أحد دول تلك المنطقة.

جدير بالذكر أن المواطنين من بلدان مجلس التعاون الخليجي يدخلون تونس دون تأشيرة.

هذا وأضافت وزيرة السياحة أن القرار الذي تم اتخاذه بالتنسيق بين وزارتي السياحة والداخلية، يساعد على تسهيل نفاذ المقيمين الأجانب ببلدان مجلس التعاون الخليجي إلى تونس وتفادي الصعوبات التي تعترضهم في الحصول على التأشيرة.

 

[Saudi-Typhoon]

اصلا ممنوع على المقيم اخذ اقامته خارج دول الخليج !!

 

[الجراح]

اصلا ممنوع على المقيم اخذ اقامته خارج دول الخليج !!

الاقامة تطبع على جواز المقيم يستطيع اثبات وجود اقامه لدية للحصول على تأشيرة الدخول إلى تونس حال وصوله المطار

 

[الجراح]

وفد إماراتي يبحث إنشاء مشروع سياحي في تونس

حث وفد من المستثمرين من دولة الإمارات، مع وزيرة السياحة والصناعات التقليدية، بتونس، سلمى اللومي الرقيق، إنجاز مشروع سياحي كبير في محافظة نابل بتكلفة 300 مليون دولار. وتناول اللقاء الذي جمع الوفد الإماراتي بمكتب وزيرة السياحة التونسية أمس، آليات الانطلاق القريب في إنجاز المشروع السياحي الكبير بمدينة الحمامات السياحية بمحافظة نابل، جنوب شرقي العاصمة تونس.

وكان محافظ نابل منور الورتاني، في وقت سابق، أكد في تصريح صحفي، أن وفداً إماراتياً عبّر عن رغبته في إحداث مشروع منتجع سياحي بمدينة الحمامات، على أرض مساحتها 120 ألف متر مربع، وباستثمارات قدرها 300 مليون دولار، مضيفاً أن المشروع يتكون من نزل من فئة 5 نجوم وفيلات وشاليهات مطلة على البحر ومدينة ألعاب مائية وميناء ترفيهي وجزر اصطناعية.

وأشار محافظ نابل، في ذات السياق إلى أهمية هذه المشاريع لمحافظة نابل وانعكاساتها الإيجابية على الحركة الاقتصادية ومساهمتها في التشغيل بطريقة مباشرة وغير مباشرة، مؤكداً أنه أمر بتشكيل لجنة تعنى بمتابعة الملفات الإدارية لهذا المشروع وتسهيل السبل لإنجاز هذا المشروع الضخم، مشدداً على عمق العلاقات التونسية الإماراتية.