- إنضم
- 15 يوليو 2009
- المشاركات
- 9,160
- التفاعل
- الدولة
تمكن فريق القوات المسلحة الملكية للقفز بالمظلات من احتلال المرتبة الثانية، خلال فعاليات الألعاب العسكرية الدولية 2017، التي تنظمها هذه السنة كل من الصين وروسيا، على مدى 15 يوما، من 29 يوليوز المنصرم إلى 12 من غشت الجاري.
وقد فاز المنتخب الصيني بالرتبة الأولى، فيما جاء فريق إيران في المرتبة الثالثة.
وحصل الفريق العسكري المغربي، الذي يضم أربعة عناصر إضافة إلى ضابط، على 5 نقاط، وحقق نتيجة 616،1 متر من حيث الدقة، فيما حصل الفريق الصيني على 6 نقط، بنتيجة 1،546 متر.
وقد حقق المنتخب المغربي هذا الإنجاز خلال هذه المنافسات، التي شاركت فيها 11 دولة هي إضافة إلى الصين وروسيا، كازاخستان وبيلاروسيا وأذربيجان والمملكة المغربية وإيران ومصر وجنوب أفريقيا وأنغولا.
ويتضمن برنامج الألعاب العسكرية الدولية لهذه السنة 28 منافسة، تستضيف الصين 6 منها، بكل من أقاليم سينجيانغ وجيلين وهوبي. وهذه المنافسات هي قفزة الخطاف ومنافسة السماء الصافية (الدفاع الجوي) ومنافسة سلامة المحيط (الاستطلاع)، ومنافسة صيانة الأسلحة، والمنافسة الجوية الخاصة بالمجموعات، والمنافسة العامة.
وكانت اللجنة التنظيمية للألعاب العسكرية الدولية قد عقدت يوم 6 يونيو الماضي اجتماعا إخباريا، أوضحت خلاله كل المراحل التنظيمية والجوانب التقنية واللوجيستية والإعلامية لهذه التظاهرة
وقد فاز المنتخب الصيني بالرتبة الأولى، فيما جاء فريق إيران في المرتبة الثالثة.
وحصل الفريق العسكري المغربي، الذي يضم أربعة عناصر إضافة إلى ضابط، على 5 نقاط، وحقق نتيجة 616،1 متر من حيث الدقة، فيما حصل الفريق الصيني على 6 نقط، بنتيجة 1،546 متر.
وقد حقق المنتخب المغربي هذا الإنجاز خلال هذه المنافسات، التي شاركت فيها 11 دولة هي إضافة إلى الصين وروسيا، كازاخستان وبيلاروسيا وأذربيجان والمملكة المغربية وإيران ومصر وجنوب أفريقيا وأنغولا.
ويتضمن برنامج الألعاب العسكرية الدولية لهذه السنة 28 منافسة، تستضيف الصين 6 منها، بكل من أقاليم سينجيانغ وجيلين وهوبي. وهذه المنافسات هي قفزة الخطاف ومنافسة السماء الصافية (الدفاع الجوي) ومنافسة سلامة المحيط (الاستطلاع)، ومنافسة صيانة الأسلحة، والمنافسة الجوية الخاصة بالمجموعات، والمنافسة العامة.
وكانت اللجنة التنظيمية للألعاب العسكرية الدولية قد عقدت يوم 6 يونيو الماضي اجتماعا إخباريا، أوضحت خلاله كل المراحل التنظيمية والجوانب التقنية واللوجيستية والإعلامية لهذه التظاهرة
