الرئيس السيسي يستقبل اليوم وزيرى دفاع وخارجية روسيا

Bahaaelpop

عضو
إنضم
12 أبريل 2017
المشاركات
472
التفاعل
940 0 0
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، وزيرى الخارجية والدفاع الروسيين "سيرجى لافروف" و"سيرجي شويجو". يتناول اللقاء عدة موضوعات تتعلق بالملفات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى التشاور حول الأوضاع فى سوريا وليبيا واليمن، ومكافحة التنظيمات الإرهابية.
ووسائل اعلام من موسكو. صفقات تسليح بقيمه 4 مليار دولار
 
الشــأن الليبي علي طاولة النقاش وتسليم صفقات الميج والكاموف وتسليح حاملتي الميروحيات وايضا مجمع مفاعلات الضبعه النووية
 
عادت مصر لتمارس حجمها الطبيعي بالمنطقه ستكون هناك زيارات مكوكيه للقاهره صورة السيسي مع العاهل السعودي افتتاح مركز اعتدال تعني الكثير
 
عندي سؤال :

كم بلغت قيمة الكاموف البحرية ال 46 ؟

الميغ 35 بملغ 2 مليار دولار من ضمن صفقة بقيمة3.5 مليار دولار

فهل صفقة الكاموف البحرية من ضمن هذه الصفقة ام لا ؟

وماهي التوقعات بخصوص صفقة ال4 مليار دولار هذه؟؟؟
 
عندي سؤال :

كم بلغت قيمة الكاموف البحرية ال 46 ؟

الميغ 35 بملغ 2 مليار دولار من ضمن صفقة بقيمة3.5 مليار دولار

فهل صفقة الكاموف البحرية من ضمن هذه الصفقة ام لا ؟

وماهي التوقعات بخصوص صفقة ال4 مليار دولار هذه؟؟؟


لم يتم التوقيع علي الصفقة بعد ياعزيزي لازلنا في مرحلة التفاوض
 
روسيا ومصر تدعوان لاعتماد رؤية شاملة في محاربة الإرهاب
تاريخ النشر:29.05.2017 | 13:41 GMT
sddefault.jpg

أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن روسيا تؤيد كل المبادرات من أجل محاربة الإرهاب، مشيرا إلى أن هدف موسكو هو اجتثاثه من جذوره.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره المصري سامح شكري في القاهرة، في ختام اجتماع بصيغة "2+2" بين وزراء خارجية ودفاع البلدين.

من جانبه، قال شكري، إنه تم بحث مسألة الإرهاب خلال الاجتماع، مؤكدا أن هناك تطابقا في وجهات النظر بين البلدين بشأن ضرورة اعتماد رؤية شاملة في محاربة هذه الظاهرة والقضاء عليها.

وأكد شكري ضرورة التعاون بين مصر وروسيا من أجل القضاء على الإرهاب، قائلا إنه لا غنى عن قدرات روسيا.

وفيما يخص المسألة السورية، أكد وزير الخارجية الروسي، أن مصر تؤيد عملية أستانا بشأن التسوية السياسية في سوريا وكذلك الاتفاقات حول إنشاء مناطق آمنة.

وأضاف لافروف، أن المفاوضات في أستانادفعت عملية جنيف للتسوية، مشيرا إلى أن فصل مجموعات المعارضة عن إرهابيي "جبهة النصرة" في سوريا أصبح ممكنا بفضل محادثات أستانا.

وتطرق الوزير المصري إلى المسألة الأمنية في ليبيا، مؤكدا أن الجماعات الإرهابية المتواجدة في هذا البلد تعتبر تهديدا للأمن المصري.

وقال شكري: "من الضروري دعم المسار السياسي في ليبيا ونحن ندعم اتفاق الصخيرات"، مؤكدا أن مصر تعمل بشكل منسق ووثيق مع روسيا في مجال مكافحة الإرهاب.

وفيما يخص القضية الفلسطينية، قال لافروف إن موسكو والقاهرة تدعمان حل الدولتين، الفلسطينية والإسرائيلية.

وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي استقبل في وقت سابق من اليوم، في القاهرة وزيري الخارجية والدفاع الروسيين سيرغي لافروف وسيرغي شويغو.

وحضر وزيرا الخارجية والدفاع المصريان سامح شكري وصدقي صبحي لقاء الرئيس المصري مع الوزيرين الروسيين.

المصدر: وكالات

إياد قاسم، ياسين المصري
 
عادت مصر لتمارس حجمها الطبيعي

لسا باقي كثير لتعود لما كانت عليه ايام الرئيس حسني مبارك عندما كانت مصر هي الصوت المسموع في الاقليم. الان مصر لا زالت تعاني كثيرا داخليا و غض النظر عن جرائم سوريا وروسيا ضد الشعب المستضعف جعلها تغمس يديها حتى المرفقين ولو بشكل غير مباشر في الغاز الكيماوي في المحرقة الاخيرة عدى عن تبريرها على المستوى الرسمي والاعلامي لاستخدام القنابل الخارقة للتصحينات ضد المواطنين كتصرفات طبيعية يجب ان تحدث في الحرب ضد الارهاب في سوريا.

على الاقل على مستواي انا الشخصي، رأيت مصر التي تبرر قتل العرب وتشرعن احتلال دول عربية كسوريا من خلال مواقفها في مجلس الامن.

كذلك رأيت مصر التي تخلت عن الفلسطينيين بسرعة البرق بمكالمة تليفون واحدة من الرئيس ترامب. ثم قادت مصر الرسمية حملة تضليل لتقول ان سحب القرار بسبب مشاورات الكتلة العربية ليتم ادخال القرار من خلال دول غير عربية لتصوت مصر أخيرا مرغمة عليه.

في السنتين الاخيرة تغيرت نظرتي عن مصر تماما. أما بالنسبة للدور، فوجودها فقط في موقعها الجغرافي يفرض دورا محددا وهذا ليس مستغرب فهو حقيقة لكل دولة في العالم بعض الناس يصنع من هذا الشيء الطبيعي بروباجاندا تصل الكواكب السيارة وبعضهم يتعامل معه بوضعه الطبيعي. ومصر من النوع الاول.

^^ رأي شخصي لا الزم به احد.
 
لسا باقي كثير لتعود لما كانت عليه ايام الرئيس حسني مبارك عندما كانت مصر هي الصوت المسموع في الاقليم. الان مصر لا زالت تعاني كثيرا داخليا و غض النظر عن جرائم سوريا وروسيا ضد الشعب المستضعف جعلها تغمس يديها حتى المرفقين ولو بشكل غير مباشر في الغاز الكيماوي في المحرقة الاخيرة عدى عن تبريرها على المستوى الرسمي والاعلامي لاستخدام القنابل الخارقة للتصحينات ضد المواطنين كتصرفات طبيعية يجب ان تحدث في الحرب ضد الارهاب في سوريا.

على الاقل على مستواي انا الشخصي، رأيت مصر التي تبرر قتل العرب وتشرعن احتلال دول عربية كسوريا من خلال مواقفها في مجلس الامن.

كذلك رأيت مصر التي تخلت عن الفلسطينيين بسرعة البرق بمكالمة تليفون واحدة من الرئيس ترامب. ثم قادت مصر الرسمية حملة تضليل لتقول ان سحب القرار بسبب مشاورات الكتلة العربية ليتم ادخال القرار من خلال دول غير عربية لتصوت مصر أخيرا مرغمة عليه.

في السنتين الاخيرة تغيرت نظرتي عن مصر تماما. أما بالنسبة للدور، فوجودها فقط في موقعها الجغرافي يفرض دورا محددا وهذا ليس مستغرب فهو حقيقة لكل دولة في العالم بعض الناس يصنع من هذا الشيء الطبيعي بروباجاندا تصل الكواكب السيارة وبعضهم يتعامل معه بوضعه الطبيعي. ومصر من النوع الاول.

^^ رأي شخصي لا الزم به احد.
صدقني اذا توقف ضرب شلة ابوباما لمصر ترجع مصر ام الدنيا لحجمها الطبيعي كلها كم يوم ويتم التحجيم للشله
 
صدقني اذا توقف ضرب شلة ابوباما لمصر ترجع مصر ام الدنيا لحجمها الطبيعي كلها كم يوم ويتم التحجيم للشله

لا أظن ذلك يا صديقي. مصر البراقة انتهت. قد تعود في المستقبل، لكن حاليا لا ارى لها وجود الا في الاعلام المصري فقط.
 

بلاش عبط اذا مش متابع القضيه السوريه لا تفتي من راسك .. قال ارهاب قال . بصوت فيصل القاسم
اذكرك بشار الجحش قال انها سلميه 365 يوم
سنه كامله يواجهون الرصاص الحي باصاواتهم وسلميتهم
تبي اضرب امثله على اشيا صارت بالشعب السوري فيك
ولا راح تزعل لو وصلت للشرف ولاعرض !!!!
لكن قيس ماحدث على نفسك راح تدافع او لا
.
قضيه اليمن من بدا الاستفزاز !!
طيران جسر جوي كل يوم من طهران اسلحه ومعدات
تفجير للمساجد تهجير للسنه وهدم بيوتهم قتل العواجيز والنسا ..الخ جماعه تعلن ولائها لايران تستولي على البلد
الشرعيه الحاليه معترف فيها دوليا
الكلام يطول بس شغل عقلك لو 1%
 
أتوقع ملف التسليح هو عنوان الزيارة،
مفاوضات لإكمال تسليم باقي الصفقة
 
لا أظن ذلك يا صديقي. مصر البراقة انتهت. قد تعود في المستقبل، لكن حاليا لا ارى لها وجود الا في الاعلام المصري فقط.

وجهة نظرك وتستحق الاحترام

وجهة نظري

ان مصر تحركت وكان لها شروط للتحرك بعد الضوء الاخضر ونرى توتر علاقات مع بعض الدول بداء يطفو على السطح هناك اذرع لبعض الدول سيتم تقليمها بقيادة المملكه بصفتها راعي القمه والحرب على الارهاب
 
عودة
أعلى