عددهن كان قليلا مقارنة بعدد من الضباط المتخرجين من الأكاديمية العسكرية بشرشال إلا أنهن تمكن من إثبات حضورهن بعد مشاركتهن في عدة عمليات قتالية جمعتهن بمتخرجات اخريات من نفس الجنس وبمتخرجين من الجنس الذكر خلال حفل التخرج
فتيات عشرينيات إرتدين زيا عسكريا ومتنكرات بألوان مختلفة تغطي سمات وجوههن أتبتن وبجذارة قدرتهن على تحدي الصعاب بعدما واجهت وجها لوجه العنصر الرجالي في عمليات قتالية بسلاح أبيض " السكاكين" ومن دون سلاح
صفق لهن الجميع لما شاركن أيضا في تمرين بياني حول كيفية السيطرة والقضاء على دورية عادية تحتجز رهائن كانوا على متن شاحنات الاكاديمية العسكرية
أكدت أن العنصر النسوي في تطور مستمر من سنة الى أخرى ورفع حقيقة شعار التحدي والاعتماد عليهن في المساهمة في حماية أمن وإستقرار البلاد.