مظاهرات في جامعة الديوانية ضد الإرهابي الإيراني قيس الخزعلي

كاهن حرب

صقور الدفاع
إنضم
24 يونيو 2014
المشاركات
12,168
التفاعل
68,444 21 0
هتف طلاب في جامعة القادسية بالديوانية ضد إيران وضد القيادي في الحشد الإرهابي "قيس الخزعلي"
بعد أن حظر للجامعة ﻹلقاء كلمة لدعم الحشد الإرهابي المسمى
"الشعبي"

وتطرق الخزعلي في كلمته للتدخلات الإقليمية في العراق دون أن يذكر تدخلات سيدته وولية نعمته "إيران"

مما استفز جماهير الطلبة الذين نددوا بكلمته ثم هتفوا ضده وضد إيران،
حينها قطع الإرهابي المتخلف الظلامي " الخزعلي" كلمته وغادر مكان الكلمة ليقوم الطلبة بملاحقته بالهتافات،
وقامت حمايات الإرهابي المتخلف "الخزعلي" بإطلاق النار فوق رؤوس الطلبة لتفريقهم بعد أن شعروا أن جماهير الطلبة ستسحقه
 
أثار حديث زعيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي في جامعة القادسية جنوب العراق عن تدخل دول الجوار، دون التطرق إلى الدور الإيراني، استياء طلاب الجامعة، مما يشير إلى تنامي الرفض في محافظات الجنوب للتدخل الإيراني.
وهتف الطلاب رفضا لحديث الخزعلي بالقول "إيران برة برة، وبغداد حرة".
ولكن عناصر العصائب أطلقوا النار على طلاب القادسية، كما تعرض مقر الحزب الشيوعي في الديوانية مركز محافظة القادسية للهجوم.
يشار إلى أن هذه الهتافات رددها أنصار رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر قبل أشهر عند اقتحامهمالمنطقة الخضراء في بغداد، وصار يطلقها الكثير من الشبان في محافظات جنوب العراق في وجه أكثر الأحزاب والشخصيات قربا من طهران.
وتؤشر هذه الاعتداءات التي رفضها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في إطار ما شهدته مناطق أخرى في جنوب العراق، إلى تنامي الغضب من دور إيران والقوى التي توصف بأنها أذرع لها.

المصدر/ الجزيرة
 
الكلب الإرهابي العميل المتخلف "قيس الخزعلي" الإيراني

بجوار سيده "قاسم سليماني" أباه الروحي
_وقد يكون بالنسب أيضا والعلم عند الله_
في صورة تذكاريه:D

Screenshot_٢٠١٧-٠٤-١٢-٠٥-٥٨-٥٩-1.png
 
بعض شيعة العراق فيهم حميٌة على بلدهم وبعضهم بزازين
جمع بزون :D
 
نتمنى من أعماق قلوبنا ان تحدث حرب بين ايران خامنئي و خميني الكلاب و الروافض العرب الأنجاس خصوصاً اهل جنوب العراق و كلاب الضاحية و كلاب البحرين و اهل القطيف الأرجاس الأوباش حرب لا تبقي منهم احد امين
 
يبدوا ان هناك غضب وحراك شعبي من سيطرة عملاء ايران على مقاليد الامور في الدولة العراقية بعد ان رأوا ان الشعارات الزائفة التي يسوقون لها لم تجلب لبلدهم إلا الدمار وحاله من سئ إلى أسواء وهذا امر جيد يجب ان تستغله الدول العربية بالدعم السياسي والتسليط الاعلامي المكثف لتوسيع رقعة الغضب ضد عملاء ايران والمساعدة في تخليص العراق منهم
 


اقتحام الروافض اتباع الرافضي مقتدى القذر للبرلمان الرافضي في المنطقة الغبراء

اللهم اهلك الروافض و أشغلهم ببعض
 
عودة
أعلى