اغتال مسلحون الليلة الماضية،
ضابطا يقود كتيبة في اللواء 110 بالحرس الثوري،
الواقع في قضاء "كورين" التابع لمدينة زاهدان، مركز إقليم#بلوشستان جنوب شرق #إيران ، من خلال #إطلاق_الرصاص في الطريق المؤدي من زاهدان إلى كورين.
ونسبت وسائل إعلام إيرانية رسمية من بينها وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" ووكالات الحرس الثوري كـ"فارس" و"تسنيم"، الهجوم إلى جماعات بلوشية مسلحة.
وذكرت وكالة "تسنيم" أن ميليشيات الباسيج "التعبئة الشعبية"، تمكنت على الفور من #قتل اثنين من المهاجمين الذين #اغتالوا #الضابط روح الله عالي، حسب زعمها.
ولم تتبن لحد الآن أية جهة مسؤوليتها عن هذه العملية، حيث غالبا ما تتبنى مجموعات بلوشية مسلحة مثل هذه العمليات ردا على عمليات تقوم بها القوات الإيرانية على الحدود لملاحقة المعارضين البلوش الذين يقولون إنهم يقاتلون الحكومة الإيرانية لرفع الاضطهاد والتمييز المذهبي والقومي ضد أهل السنة عموما والشعب البلوشي بشكل خاص.
وفي 6 يناير الماضي، #قتل #جندي من الحرس الحدودي الإيراني وجرح 3 آخرون منهم باشتباكات وقعت مع مجموعة بلوشية مسلحة، بمنطقة جكیغور، الواقعة في إقليم سيستان وبلوشستان، جنوب شرق إيران.
ويتولى الحرس الثوري منذ 6 سنوات أمن الحدود بدل قوات حرس الحدود حيث سقط منها العشرات من القتلى والجرحى خلال #الاشتباكات مع المجموعات البلوشية التي تتخذ من المناطق الحدودية الوعرة بين إيران و#باكستان أو أراضي داخل إقليم بلوشستان الباكستاني ملاذا لها.
المصدر/ العربية نت
ضابطا يقود كتيبة في اللواء 110 بالحرس الثوري،
الواقع في قضاء "كورين" التابع لمدينة زاهدان، مركز إقليم#بلوشستان جنوب شرق #إيران ، من خلال #إطلاق_الرصاص في الطريق المؤدي من زاهدان إلى كورين.
ونسبت وسائل إعلام إيرانية رسمية من بينها وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" ووكالات الحرس الثوري كـ"فارس" و"تسنيم"، الهجوم إلى جماعات بلوشية مسلحة.
وذكرت وكالة "تسنيم" أن ميليشيات الباسيج "التعبئة الشعبية"، تمكنت على الفور من #قتل اثنين من المهاجمين الذين #اغتالوا #الضابط روح الله عالي، حسب زعمها.
ولم تتبن لحد الآن أية جهة مسؤوليتها عن هذه العملية، حيث غالبا ما تتبنى مجموعات بلوشية مسلحة مثل هذه العمليات ردا على عمليات تقوم بها القوات الإيرانية على الحدود لملاحقة المعارضين البلوش الذين يقولون إنهم يقاتلون الحكومة الإيرانية لرفع الاضطهاد والتمييز المذهبي والقومي ضد أهل السنة عموما والشعب البلوشي بشكل خاص.
وفي 6 يناير الماضي، #قتل #جندي من الحرس الحدودي الإيراني وجرح 3 آخرون منهم باشتباكات وقعت مع مجموعة بلوشية مسلحة، بمنطقة جكیغور، الواقعة في إقليم سيستان وبلوشستان، جنوب شرق إيران.
ويتولى الحرس الثوري منذ 6 سنوات أمن الحدود بدل قوات حرس الحدود حيث سقط منها العشرات من القتلى والجرحى خلال #الاشتباكات مع المجموعات البلوشية التي تتخذ من المناطق الحدودية الوعرة بين إيران و#باكستان أو أراضي داخل إقليم بلوشستان الباكستاني ملاذا لها.
المصدر/ العربية نت