البيت الأبيض يناقش هجوماً لتحرير ميناء الحديدة اليمني

صعصعه 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
23 يونيو 2016
المشاركات
2,297
التفاعل
19,812 9 0
كشف مسؤولون أميركيون عن أن اجتماعاً سيعقد هذا الأسبوع في #البيت_الأبيض ويحضره أعضاء في #الحكومة_الأميركية، وسيناقش الأوضاع في اليمن، وطلباً من قبل #التحالف_العربي للمشاركة في معركة السيطرة على #ميناء_الحديدة في اليمن.

تعود جذور هذه العملية إلى العام الماضي عندما قُدِّمت خطة لـ #الإدارة_الأميركية برئاسة باراك أوباما تتضمّن الهجوم على الميناء والمدينة القريبة منه وإخراج الحوثيين وحلفائهم من منطقة الشاطئ، وبالتالي منعهم من تهديد الملاحة في #البحر_الأحمر، ومنعهم أيضاً من تلقّي مساعدات عسكرية من #إيران أو تهريب عناصر من #الحرس_الثوري الإيراني وعناصر من #حزب_الله إلى منطقة سيطرة الحوثيين و #صالح.

الإدارة الأميركية خصوصاً الرئيس حينذاك باراك أوباما رفض الخطة لأنه اعتبر أنها تعني انخراطاً مباشراً للجنود الأميركيين في #اليمن، وكان الرئيس السابق يدعو إلى وقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين وصالح وإيجاد حلول سياسية.

ترمب ومواجهة إيران

مع وصول إدارة دونالد #ترمب تغيّر الكثير من المقاربات، فالرئيس الحالي يرى ما تراه دول #مجلس_التعاون_الخليجي خصوصاً السعودية والإمارات، وهو أن إيران توسّع نفوذها من خلال تقديم الدعم المالي والعسكري والسياسي لميليشيات داخل حدود #الدول_العربية، ومنها اليمن، وهذا ما تعتبره #إدارة_ترمب، ليس فقط تدخّلاً في شؤون الدول العربية، بل تهديداً لأمن الملاحة في المياه الدولية، وتمدداً للنفوذ الإيراني سمحت به #إدارة_أوباما وتريد إدارة ترمب مواجهته والبدء في دفعه إلى الخلف.

كشف مسؤولون أميركيون لصحيفة "واشنطن بوست" أن هناك خطتين للانخراط في اليمن ضد #الحوثيين وحلفائهم، واحدة تقدّم بها قائد المنطقة المركزية الجنرال #جوزيف_فوتيل، والأخرى تقدّم بها وزير الدفاع الحالي #جيمس_ماتيس، وسيكون على الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتخاذ قرار بشأن ما يسمح به وسيكون في كل الحالات انخراطاً أكبر في اليمن الى جانب التحالف ضد #حلفاء_ إيران.

سرّب مسؤولون أميركيون وغير أميركيين بعض تفاصيل الخطة القديمة لتحرير #الحديدة وتشير إلى إنزال قوات خليجية في الميناء، على أن تقدّم #الولايات_المتحدة أيضاً قوات خاصة ودعماً جوياً وبحرياً ورقابة، وسيكون التحدّي الأكبر أمام الخطة هو التمكّن من المحافظة على الأراضي المحرّرة من هجومات معاكسة للحوثيين وحلفائهم.

لا يبدو الأميركيون متحمّسين لإرسال جنودهم إلى أرض المعركة، خصوصاً أن وجود هذه القوات على الأرض يعرّضها لمخاطر كبيرة. أما تجربة العمل المشترك خلال عملية محدودة، مثلما حدث في البيضا لدى الهجوم على معقل للقاعدة في اليمن، فيبقى خياراً مطروحاً لمساعدة الحلفاء على تحقيق نصر عسكري، وقد أعلنت الإدارة الحالية أن الكثير من ما حصل في البيضا يجب تحاشيه ولكن مقتل جندي من القوات الخاصة البحرية لا يجب أن يعني التوقّف عن هذه العمليات.


إسناد أميركي

أكد مسؤول أميركي أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس لم يدرج القوات البرّية الأميركية ولا الوحدات الخاصة الأميركية في طلبه، وتبدو بذلك الخطة الأميركية عملية إسناد أكبر لقوة إقليمية.


تشمل مقترحات الوزير #ماتيس المشاركة في التخطيط وتقديم إحداثيات وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود خلال الطيران، بالإضافة إلى أن القطع البحرية الأميركية المنتشرة في المنطقة ستتابع منع تسرّب مساعدات للحوثيين وحلفائهم، وتستطيع أيضاً قصف مواقع على الشاطئ وفي البرّ بصواريخ توماهوك وتدمير مواقع للانقلابيين في الميناء وقربه وفي المدينة.


ربما يكون الأهم في الانخراط الأميركي في اليمن هو أن القيادات العسكرية تطلب حرية أكبر في التصرف على الأرض. فالرئيس السابق باراك أوباما كان متردداً في التحرك ودعم الحلفاء، وربط أيضاً أي تحرك عسكري على الأرض بالبيت الأبيض وبقرار منه. أما الوزير الحالي جيمس ماتيس فيطلب الآن السماح للقادة الميدانيين، وخصوصاً قيادة المنطقة المركزية بهامش واسع للتصرّف وإدارة المعركة من دون الرجوع في كل تفصيل إلى البيت الأبيض.

العنصر الثاني الفائق الأهمية هو العنصر السياسي العسكري، فالرئيس الحالي يبدي جدّية كبيرة في مواجهة النفوذ الإيراني على أكثر من ساحة، كما يبدي شجاعة في إرسال المزيد من الجنود الأميركيين إلى ساحة المعركة مثلما حدث في سوريا والعراق والأميركيون يقدّمون مساعدات كبيرة للقوات العراقية وقوات سوريا الديمقراطية لمحاربة داعش وينخرطون بشكل أقرب في العمليات لإسقاط الموصل والرقّة، ويشير ترمب الآن إلى نيّته في تقديم دعم عسكري في اليمن من دون أن يعني ذلك إرسال قوات برّية.

https://www.alarabiya.net/ar/arab-a...يناقش-هجوماً-لتحرير-ميناء-الحديدة-اليمني.html
 
خبر مهم جداً في وقت أهم ..

نائب الرئيس اليمني ذكر مسبقاً إستعادة الشرعية السيطرة على جميع مصادر النفط والطاقة وجميع المنافذ البرية والبحرية باستثناء ميناء الحديدة , إستعادة ميناء الحديدة الآن مثل رصاصة الرحمة للحوثيين و لها عدة فوائد مثل :-

- منع الحوثيين من تهديد الملاحة في البحر الأحمر
- عزل الحوثيين عن تلقّي مساعدات عسكرية من إيران
- منع تهريب عناصر من الحرس الثوري الإيراني وعناصر من حزب الله إلى منطقة سيطرة الحوثيين و صالح

بالتأكيد كسب واشنطن في هذه المعركة مهم سياسياً و عسكرياً , على الأقل وجود الولايات المتحدة يخرس الأصوات الدولية المعارضة لعمليات التحالف في اليمن.
 
لسنا بحاجه لتدخل امريكي عسكري فالتحالف قادر على ذلك بنفسه

نحتاج منهم الغطاء السياسي والدعم الاستخباراتي فقط لأن ميناء الحديده هو اخر باب للحوثي وهناك قوى عالميه مثل روسيا لا تريد سقوطه بيد التحالف وستتحرك في مجلس الامن ضده

حققنا كل هذه الانتصارات بدون اي دعم امريكي والان يأتون ليسرقوا نصرنا
 
ستكون خطوة خطيرة جدا ان تدخلت أمريكا بشكل مباشر فى هذه الحرب تحديدا .
.
صراحة لا أتمنى ذلك فقد يهدد مصادقية العملية برمتها .
 
ستكون خطوة خطيرة جدا ان تدخلت أمريكا بشكل مباشر فى هذه الحرب تحديدا .
.
صراحة لا أتمنى ذلك فقد يهدد مصادقية العملية برمتها .

اها يعني العمليه كانت صادقه في اهدافها حتى الان

وليس كما تحاولون ان تصورون من فتره واخرى

جميل ان يعترف البعض من حيث لا يدري
 
لسنا بحاجه لتدخل امريكي عسكري فالتحالف قادر على ذلك بنفسه

نحتاج منهم الغطاء السياسي والدعم الاستخباراتي فقط لأن ميناء الحديده هو اخر باب للحوثي وهناك قوى عالميه مثل روسيا لا تريد سقوطه بيد التحالف وستتحرك في مجلس الامن ضده

حققنا كل هذه الانتصارات بدون اي دعم امريكي والان يأتون ليسرقوا نصرنا

الولايات المتحدة تناقش حاليا خطتين للمشاركة في تحرير ميناء الحديدة بعدما طلب التحالف العربي ذلك

الخطة الأولى من قبل قائد المنطقة المركزية الجنرال جوزيف فوتيل حيث أقترح إنزال قوات خليجية في الميناء على أن تقدّم الولايات المتحدة أيضاً قوات خاصة ودعماً جوياً وبحرياً ورقابة وسيكون التحدّي الأكبر أمام الخطة هو التمكّن من المحافظة على الأراضي المحرّرة من هجومات معاكسة للحوثيين وحلفائهم أما الخطة الأخرى من أقتراح وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس حيث أقترح المشاركة في التخطيط وتقديم إحداثيات وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود خلال الطيران بالإضافة إلى أن القطع البحرية الأميركية المنتشرة في المنطقة ستتابع منع تسرّب مساعدات للحوثيين وحلفائهم، وتستطيع أيضاً قصف مواقع على الشاطئ وفي البرّ بصواريخ توماهوك وتدمير مواقع للانقلابيين في الميناء وقربه وفي المدينة.

بشكل واضح الأمريكان غير متحمسين للمشاركة البرية في اليمن خصوصا بعد حادثة البيضاء و هم يعلمون تماماً أن الشارع اليمني غير مرحب بهم و هذا لوحدة يهدد نجاح أي عملية مستقبلية !
 
The United States is considering deepening its role in Yemen's conflict by more directly aiding its Gulf allies battling Iran-aligned Houthi rebels, officials say, potentially relaxing a U.S. policy that limited American support.

The review of potential new U.S. assistance, which includes intelligence support, would come amid increasing evidence that Iran is sending advanced weapons and military advisers to the Houthi movement, a Shi'ite ally.


Any elevation in U.S. support could be seen as a sign that President Donald Trump's administration has made confronting Iran and its allies an early priority.

For the moment, however, any increase in direct U.S. assistance may be restricted to non-lethal measures and there was no sign the United States was considering waging strikes on Houthi targets, for example.


Trump's predecessor, Barack Obama, increasingly sought to limit U.S. ties to the civil war in Yemen and his administration became unnerved by civilian casualties caused by the Saudi-led coalition, which have come under intense international scrutiny.

Yemen's conflict has claimed the lives of more than 10,000 people and pushed the impoverished country to the brink of famine.

Critics of U.S. participation in the conflict, which has included arms sales to Saudi Arabia and refueling of Saudi-led coalition jets, say Washington carries some of the blame for the civilian fallout.

"The U.S. should not escalate our military involvement in a civil war in Yemen halfway around the world without any explanation by the president of what we are doing there and what is our strategy," said Representative Ted Lieu, a Democrat from California and a longtime advocate in Congress for a suspension of U.S. cooperation with the Saudi-led coalition.

MEMO FROM MATTIS

Trump's defense secretary, Jim Mattis, wrote a March memo to the White House advocating limited support for operations by Gulf partners, officials told Reuters, speaking on condition of anonymity.


One of the officials said the United States was examining offering the United Arab Emirates, for example, U.S. intelligence, surveillance and reconnaissance assets and information sharing.

The memo was first reported by the Washington Post and comes amid a broader U.S. review into its policy in Yemen, which for years has been seen almost entirely seen through the prism of America's fight against al Qaeda.

Al Qaeda's affiliate in Yemen, al Qaeda in the Arabian Peninsula, has taken advantage of Yemen's war pitting the Houthis against the Saudi-backed government of President Abd-Rabbu Mansour Hadi to try to broaden its wealth and power.

Iran rejects accusations from Saudi Arabia that it is giving financial and military support to the Houthis in the struggle for Yemen, blaming the deepening crisis on Riyadh.

But Iran's role in Yemen has increasingly been the focus of U.S. policymakers since the United States struck Houthi targets with cruise missiles in October in retaliation for failed missile attacks on a U.S. Navy destroyer.

U.S. officials say the Houthis have benefited from Iranian-provided know-how and weaponry, including ballistic missiles.

The proposed U.S. support could allow America to aid an eventual push on the western port city of Hodeidah, which is under the control of the Houthis.

It is near the Bab al-Mandab strait, a strategic waterway through which nearly 4 million barrels of oil are shipped daily.

Obama's administration was long wary of operations involving the port, given its strategic importance as a vital gateway for humanitarian supplies, and last year rejected a proposal to assist its Gulf allies in a push for the port.

http://www.reuters.com/article/us-usa-yemen-military-idUSKBN16Y2NW
 
أمريكا تدرس زيادة دورها في حرب اليمن وزيادة الدعم للحلفاء


واشنطن (رويترز) - يقول مسؤولون إن الولايات المتحدة تدرس زيادة دورها في الصراع اليمني بتوجيه مزيد من المساعدة بشكل مباشر لحلفائها الخليجيين الذين يحاربون المسلحين الحوثيين المتحالفين مع إيران وهو ما قد ينطوي على تخفيف للسياسة الأمريكية التي قيدت دعم الولايات المتحدة لحلفائها.

تأتي دراسة تقديم مساعدة أمريكية محتملة جديدة، تشمل دعما مخابراتيا، وسط تزايد الدلائل على أن إيران ترسل أسلحة متطورة ومستشارين عسكريين لجماعة الحوثي حليفتها الشيعية.

وقد يُنظر إلى أي زيادة في الدعم الأمريكي باعتبارها مؤشرا على أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تجعل من التصدي لإيران ولحلفائها أولوية مبكرا.

وقد تقتصر أي زيادة في المساعدة الأمريكية المباشرة في الوقت الحالي على إجراءات غير فتاكة ولا يوجد ما يدل على أن الولايات المتحدة تدرس توجيه ضربات لأهداف للحوثيين.

كان الرئيس السابق باراك أوباما قد سعى على نحو متزايد للحد من صلات الولايات المتحدة بالحرب الأهلية في اليمن وانزعجت إدارته بسبب سقوط ضحايا مدنيين على يد التحالف الذي تقوده السعودية.


* مذكرة من ماتيس

قال مسؤولون لرويترز مشترطين عدم الكشف عن أسمائهم إن وزير الدفاع جيم ماتيس كتب مذكرة في مارس آذار للبيب الأبيض يدافع فيها عن تقديم دعم محدود لعمليات الشركاء الخليجيين.


وقال أحد المسؤولين إن الولايات المتحدة تدرس أن تقدم للإمارات العربية المتحدة، على سبيل المثال، أصولا أمريكية لأنشطة جمع المعلومات والاستطلاع والمراقبة فضلا عن تبادل المعلومات.

وتم الكشف عن المذكرة أول مرة في تقرير لصحيفة واشنطن بوست وتأتي وسط مراجعة أمريكية أوسع نطاقا لسياسة الولايات المتحدة في اليمن والتي كانت تركز بشكل شبه كامل منذ سنوات على الحرب على تنظيم القاعدة.

وتنفي إيران اتهامات السعودية لها بتقديم دعم مالي وعسكري للحوثيين وتلقي باللوم في تفاقم الصراع على الرياض.

لكن تركيز صناع السياسة الأمريكيين تزايد على دور إيران في اليمن منذ أن وجهت الولايات المتحدة ضربات لأهداف للحوثيين بصواريخ كروز في أكتوبر تشرين الأول ردا على هجمات صاروخية فاشلة على مدمرة تابعة للبحرية الأمريكية.

ويقول مسؤولون أمريكيون إن الحوثيين يستفيدون من خبرات وعتاد من إيران بما في ذلك صواريخ باليستية.

والدعم الأمريكي المقترح قد يسمح للولايات المتحدة بالمساعدة في حملة على مدينة الحديدة الساحلية في غرب اليمن والتي تخضع لسيطرة الحوثيين.

وميناء الحديدة قريب من مضيق باب المندب وهو ممر مائي استراتيجي يمر عبره نحو أربعة ملايين برميل من النفط الخام يوميا.

ولطالما شعرت إدارة أوباما بالقلق إزاء أي عمليات تتعلق بالميناء في ضوء أهميته الاستراتيجية كبوابة حيوية للإمدادت الإنسانية ورفضت في العام الماضي اقتراحا بمساعدة حلفائها الخليجيين في حملة للسيطرة على الميناء.



http://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN16Y2Q8?pageNumber=2&virtualBrandChannel=0

 
البيت الابيض !!!!
مرفوض تدخل امريكا العسكري في اليمن
مثل تدخل روسيا العسكري في سوريا
الدماء تفرقت بين دول العالم
 
البيت الابيض !!!!
مرفوض تدخل امريكا العسكري في اليمن
مثل تدخل روسيا العسكري في سوريا
الدماء تفرقت بين دول العالم

اطمئن

وقد تقتصر أي زيادة في المساعدة الأمريكية المباشرة في الوقت الحالي على إجراءات غير فتاكة ولا يوجد ما يدل على أن الولايات المتحدة تدرس توجيه ضربات لأهداف للحوثيين.

رغم ان ضرب مليشيا الحوثي لا يقارن ابدا بقتل الشعب السوري من قبل روسيا
 
اتكلم عن وجود قتلي مدنيين بالخطأ في الماضي او المستقبل
امريكا كما تعلم تفعل ما تشاء وفي اي وقت واي مكان
 
انا قرأت موضوع شبيه بس شوي مختلف او على الاقل ترجمتي له مختلفة شوي
فيه ان السعودية طلبت اشراف دولي على تدفق المساعدات من ميناء الحديدة
وان امريكا تريد تقوية الجيش السعودي بالمعدات و التدريبات لكي يكون قادراًعلى العمل في اكثر من مكان
يعني المفروض نكون اذكياء و نخليها فترة ذهبية لصفقات السلاح
 
شي غريب مع الامكانيات الكبيرة للتحالف التي لا يمتلك اليمنيين لو ربعها إلا أن المعركة تبدو
!!!متكافئة
 
امريكا من اجل تحرر الحديده ستقوم بقصف كل شيئ وسيقع ضحايا وسيزداد التوتر من بعض اليمنين ضد التحالف

نحن قادرين على تدمير صنعاء والحديده وكل اليمن ولكن لا نريد ضحايا .. تريدها حرب نظيفة باقل عدد ممكن من الضحايا

والامريكان لايهمهم عدد الضحايا المهم لديهم تحقيق الاهداف باي طريقة
 
أنا مش مستوعب من اللي يقارن القصف الروسي عل الشعب السوري الشقيق بضربات التحالف اللي معظمها بالقنابل الذكية عل ملشيات الحوثي وأتباعهم .
 
يا شباب الموضوع القصد منه مو ضعف للحلفاء لكن وضع المجتمع الدولي امام خيار وخاصه معركة الحديده راح تكون معركه مشابهها لمعركة تعز وعدن بسبب حجم المدينه الام وكثافة سكانها امر اخر اتوقع انا التحالف يرغب بامر معين هو وجود منصه قريبها تنطلق منها المروحيات امر ثالث يريد ان يشهد الامريكان على نظافة الحرب والطرق الحذره التي يستخدمها بالحرب
 
ممتاز جداً ومشاركة الولايات المتحدة الأمريكية في اسناد القوات المهاجمة امر مهم وغطاء دولي مهم للعملية وبذلك يكتمل الطوق والحصار على الهضبة الشمالية ما يعزز الحلول السياسية وتحرير صنعاء دون قتال وحصار الميليشيات الحوثية في معاقلهم بصعدة للإجهاز عليها والمهم الحرص على أسر الشخصيات الايرانية والعراقية واللبنانية لأن امام هؤلاء الخرفان حفلة استخدام مضبوطة ومكثفة
 
التعديل الأخير:
ممتاز جداً ومشاركة الولايات المتحدة الأمريكية في اسناد القوات المهاجمة امر مهم وغطاء دولي مهم للعملية وبذلك يكتمل الطوق والحصار على الهضبة الشمالية ما يعزز الحلول السياسية وتحرير صنعاء دون قتال وحصار الميليشيات الحوثية في معاقلهم بصعدة للإجهاز عليها والمهم الحرص على أسر الشخصيات الايرانية والعراقية واللبنانية لأن امام هؤلاء الخرفان حفلة استخدام مضبوطة ومكثفة

هم يطالعون الروس الروس راح يحاولون الضغط وحاولو الضغط
واتوقع جس نبض لادارة ترامب
 
عودة
أعلى