اغلب قادة وجنود داعش من الجيش العراقي السابق !

إنضم
21 سبتمبر 2016
المشاركات
874
التفاعل
4,975 0 0
baath_party_symbol_logo_06042011.jpg


ترجع التقارير المتابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق، أسباب ظهوره إلى الدور المهم الذي لعبه ضباط سابقون في الجيش العراقي.

وبالتزامن مع تواصل العمليات القتالية لطرد التنظيم من الموصل، تجهد قوات الأمن العراقية للحيلولة دون هرب قيادات التنظيم.

وبحسب تقديرات استخباراتية يعتقد أن ضباطاً سابقين في الجيش العراقي هم من يقودون المعارك ضد القوات الحكومية في الموصل.

المصدر: ضباط عراقيون سابقون "يشغلون مواقع في داعش"
يوجد في المصدر فديو مدته 5 دقايق عن بعض قيادات داعش التي كانت تتقلد مناصب في الجيش العراقي السابق.
 
وانا عندي اعتقاد بل اجزم ان اغلب القيادات التي تقود داعش الان هم ضباط من الجيش العراقي السابق
فالتكتيكات التي يتخذها داعش ينم عن قيادات سبق لها ان مارست وتدربت في السلك العسكري
 
لو أدري أن مصدر الخبر بي بي سي عربي ماتعبت نفسي وفتحت الرابط...:confused:
داعش هي اصلا حزب البعث.
الحكومة العراقية تقول ان ضباط في الجيش السابق برتب كبيرة يقودون داعش وحتى قالوا بعضض الاسماء.
وحتى العسكريين يقولون نفس الكلام.
وحتى الاشخاص الذين درسوا الفكر الداعشي وكتبوا عن بداية داعش حتى الان يقولون نفس الكلام.
 
داعش هي اصلا حزب البعث.
الحكومة العراقية تقول ان ضباط في الجيش السابق برتب كبيرة يقودون داعش وحتى قالوا بعضض الاسماء.
وحتى العسكريين يقولون نفس الكلام.
وحتى الاشخاص الذين درسوا الفكر الداعشي وكتبوا عن بداية داعش حتى الان يقولون نفس الكلام.
معروف قادة داعش أكثرهم عراقيين من ليس فقط الجيش العراقي بل وأستخبارات العراقية وأغلب جنوده أجانب من عرب وعجم....ليس فيه معلومة جديدة في كل هذا, لكن كلامي كان على القناة نفسها والكثير أصبح يكره تحيزها وكذبها ضد كل ماهو إسلامي بشكل عام.
 
نعم في عدد من قيادات داعش هم من ضباط في الجيش العراقي السابق ممن غرست في نفوسهم روح التكفير والجهاد والارهاب والحقد .
لكن بلمقابل يقابلهم قادة في الجيش العراقي الحالي هم من قادة و ضباط الجيش العراقي السابق .
 
معروف قادة داعش أكثرهم عراقيين من ليس فقط الجيش العراقي بل وأستخبارات العراقية وأغلب جنوده أجانب من عرب وعجم....ليس فيه معلومة جديدة في كل هذا, لكن كلامي كان على القناة نفسها والكثير أصبح يكره تحيزها وكذبها ضد كل ماهو إسلامي بشكل عام.

انا اعلم ان القناة ابوكلبية وغير محايدة ولكن الخبر نوعا ما جيد لاي شخص يقوم باعداد تقرير عن داعش ونشأتها.
 
داعش العراق حاله خاصه غالب مقاتليها عراقيون ممن وجد نفسه مضطر للدفاع عن نفسه وأهله من أجرام حكومة الأحتلال الأيرانية ومليشياتها الأرهابية ...
داعش أو غيرها لايهم المسمى طالما بقيت الحاله الظالمة على المكون السني العراقي ........
والقتال سيستمر لأستمرار الظروف الدافعة لحمل السلاح ....
 
طيب والجديد

معروف منذ زمن أن من يقودهم عزة الدوري وقيادات بعثية سابقه حتى البغدادي واجهه صوريه لنظام قيادي معقد وسري .
تسريح كل منسوبي الجيش العراقي السابق وحل حزب البعث وإقصائه من الإنخراط في السلك السياسي والعسكري هو الوقود الحقيقي للتطرف .
والعنف والتطرف في حكومة المالكي يولد عنف وتطرف في الطرف الآخر .

تحياتي سيناتور
 
باختصار
افراد جيش صدام السنة هم في داعش
افراد جيش صدام الشيعة هم في الجيش الحالي
 
باختصار
افراد جيش صدام السنة هم في داعش
افراد جيش صدام الشيعة هم في الجيش الحالي

هذا يؤكد أن بناء الجيش العراقي الحالي كان على اساس طائفي القادة العسكريين الشيعة يعينون في الجيش والضباط السنة لايجدوا في الجيش الجديد مكانا لهم ففضلوا ان يقاتلوا مع داعش بدلا من مطاردتهم وتصفيتهم
 
هذا يؤكد أن بناء الجيش العراقي الحالي كان على اساس طائفي القادة العسكريين الشيعة يعينون في الجيش والضباط السنة لايجدوا في الجيش الجديد مكانا لهم ففضلوا ان يقاتلوا مع داعش بدلا من مطاردتهم وتصفيتهم
حل الجيش العراقي كان اكبر اخطاء الامريكان بعد الاحتلال بى اعترافهم
 
نعم في عدد من قيادات داعش هم من ضباط في الجيش العراقي السابق ممن غرست في نفوسهم روح التكفير والجهاد والارهاب والحقد .
لكن بلمقابل يقابلهم قادة في الجيش العراقي الحالي هم من قادة و ضباط الجيش العراقي السابق .


تكفيريين خوارج يقاتلهم تكفيريين مجوس تراكم مو احسن منهم ، بل نفسهم بالضبط
 
هذا يؤكد أن بناء الجيش العراقي الحالي كان على اساس طائفي القادة العسكريين الشيعة يعينون في الجيش والضباط السنة لايجدوا في الجيش الجديد مكانا لهم ففضلوا ان يقاتلوا مع داعش بدلا من مطاردتهم وتصفيتهم

خطا
منذ بدايات تشكيل الجيش والمؤسسات الامنية قرر معظم السنة مقاطعة هذه التشكيلات بفتاوى تحريم الانضمام
 
من كان يعمل كضابط في زمن النظام السابق و اعتنق لاحقا الفكر التكفيري فهذا لا يمثل عقيدة الجيش العراقي السابق و لا مبادئ حزب البعث ... بل يمثل نفسه و ميوله الفكرية .. لان التوجه السلفي داخل القوات المسلحة العراقية كان يعرض صاحبه لعقوبات تصل حد الاعدام . .. و بالتأكيد .. لديه خبرات عسكرية و ميدانية كبيرة سيستخدمها لصالح داعش ..
حزب البعث العراقي في حالة عداء دائمة مع داعش .. و لديه جماعات مسلحة ترتبط معه بعلاقات تتراوح بين الولاء التام او العلاقة المصلحية .. و اغلبها ضعيفة و غير مؤثرة حاليا ..
بعد احتلال العراق ..و القرار الغبي بحل الجيش .. وجد مئات الضباط و مئات الاف المنتسبين انفسهم في وضع جديد .. وضع شبه مهين , بلا عمل , بعضهم مطارد .. مع توقف التوجيه المعنوي .. اعتزل بعضهم الحياة العسكرية تماما , عاد بعضهم الى الجيش الجديد , انتمى بعضهم لجماعات مسلحة متنوعة .. مثل القاعدة , الجيش الاسلامي , النقشبندية , و على الجانب الاخر فيلق بدر او جيش المهدي ... الخ
بعض الضباط تمت اعادتهم الى الخدمة في الجيش العراقي الجديد .. لكن الاعادة كانت على اسس الطائفية / المحسوبية و الولاء لكتل سياسية معينة .. بالاضافة الى الخطورة الامنية التي كانت تحيق بالضابط السني في منطقة سكنه لانه سيصبح معرضا للاغتيال هو و افراد عائلته من لدن داعش / القاعدة .. او عصابات ايران .. خصوصا بعد الفتاوى التي حرمت على السنة المشاركة في الجيش و الاجهزة الامنية و غيرها .. الفتوى التي اثبتت انها غير صائبة .. لان وجود السنة في المؤسسة الامنية و ان بنسبة قليلة .. افضل من غيابهم التام عنها .. و هذا ما اثبتته الاعوام التالية !
و بالمناسبة , اغتيال الضباط و البعثيين السابقين الكبار تشاطرته مليشيات ايران و القاعدة / داعش .. و لم يكن حصريا من لدن عصابات ايران
المتابع من بعيد للوضع العراقي لا يستطيع ان يفهم كل تعقيداته .. الحكومة فاشلة و طائفية .. ايران عاثت فسادا في البلاد .. لكن للسنة اخطاء كبيرة في مقاربة الوضع منذ اليوم الاول للاحتلال .. و هم الى الان يكررون ذات الاخطاء !
البعض يرى في بلاده داعش تنظيما ارهابيا يستهدف الاسلام .. لكنها في العراق حامية للسنة ... اي منطق هذا ؟
البعض يرى في الامريكان حلفاء و اصدقاء و يفتح بلاده لقواعدهم .. و يرى في تعامل العراق .. او السنة معهم كفرا بواحا !
يا اصدقائي .. الطائرات الامريكية اقلعت من بلادكم لقصف بلادي كل يوم منذ انتهاء تحرير الكويت و لغاية اليوم .. فلا ترموا غيركم بالحجارة !
 
النشاط الديني كان مدعوم من الحكومة العراقية بعد حرب الكويت لكن كانت الحكومة تدعم التصوف على حساب الإخوان أو السلفية لانها لا ترى أي خطر من الصوفية عكس الإخوان و السلفية
 
ضباط الجيش العراقي السابق لن يرضوا ان تحكمهم حكومة كانت تقاتل ضدهم على الجبهة الايرانية .
 
عودة
أعلى