- إنضم
- 3 أغسطس 2016
- المشاركات
- 1,703
- التفاعل
بواسطة ماكس فيشر وجوجال ك. باتل
فبراير 24، 2017
الخبراء الذين يريدون اختراق التكتم الشديد في كوريا الشمالية يجب أن يكونوا مبدعين .دعاية البلاد الخاصة من المستغرب أن تكون واحدة من الموارد الغنية مثل الصورة أدناه
صورة من الوكالة المركزية الكورية للأخبار عبر وكالة الصور الصحفية الاوروبية
_جيش البلاد والسياسة. بإستخدام الطب الشرعي والتكنولوجيا العالية وعمل المباحث التقليدية ومحللي وكالات الاستخبارات يمكن استخدام مثل احدى هذه الصور لتتبع السياسة الداخلية والتفاصيل المذهلة لتوسيع برامج أسلحة كوريا الشمالية.
أخبرنا العديد من الخبراء خلال هذه الصورة عن كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية، كشف النقاب عن ما زعم أنه جهاز نووي جديد. لكن الصورة، في الفترة من مارس عام 2016، تظهر أكثر من السيد كيم : النطاق المحتمل للصاروخ وراءه، علاقته مع الجيش، بل حتى موقعه بدقة.
القنبلة
تدعي كوريا الشمالية أنه أول رأس حربي نووي مصغر ، صغيرة بما يكفي لتركيبها على صاروخ. يسميها المحللون "كرة الديسكو "
بستخدم جيفري لويس، المحلل في مركز دراسات عدم الانتشار في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، الصورة لتقدير حجم الجهاز، الذي قال انه استخلص وزنه - بضعة مئات من الكيلوغرامات - وبقوة حوالي 20 كيلوطن، ما يقربها ان تعادل القنابل الذرية التي أسقطتها الولايات المتحدة على اليابان.
ولكن الأهم من هذا هو حجمها الصغير - قطرها حوالي 60 سم - الذي يبدو أنه يطابق مطالب كوريا الشمالية ويمكنه أن يصلح في الصواريخ بعيدة المدى، وقفزة كبيرة إلى الأمام لتقدم البلاد في المجال النووي.
ويقول المحللون أنهم غير متأكدين من المكونات المعدنية. يمكن أن يكون عنصر روتيني لبدأ التفجير أو يمكنها أن تستخدم حقن الغاز، مما يجعل الجهاز أكثر كفاءة. وهذا من شأنه ان يساعد كوريا الشمالية في بناء المزيد من الرؤوس الحربية من إمدادات البلوتونيوم المحدودة، لمضاعفة حجم ترسانتها.
وهناك أيضا خلاف حول الفوهة. يشك البعض انها سمة من سمات السلامة المستخدمة للدخول إلى "الحفرة " النووية قبل التفجير، والبعض الآخر يقول أنه يمكنها أن تستخدم لتسليح الرؤوس الحربية. ويأمل محللون ان تظهر الصور الجديدة ما شأنه أن يساعد على حل هذه الألغاز.
الزي
علماء وسائل الاعلام الكورية الشمالية الرسمية يعترفون بأن سترة السيد كيم من صورة جده كيم ايل سونج الرسمية، القائد المؤسس للبلاد. يحتفل بالأب كيم بكثافة في وسائل الاعلام الرسمية ويرتبط ارتباطا وثيقا بالحرب الكورية. السيد كيم، عن طريق إقتراض معطفه، يرسل رسالة مفادها أن كوريا الشمالية على حافة الحرب مرة أخرى.
مثل هذه التفاصيل تساعد العلماء على فهم كيف يبني السيد كيم شرعيته. عن طريق محاكاة جده، انه يكسر ضمنيا العلاقة مع والده كيم جونغ ايل، الذين يميل إلى الحكم من خلال مؤسسات مثل الجيش والحزب الشيوعي. بدلا من ذلك، السيد كيم يجعل نفسه كمركز لكل السلطات، كما فعل جده. هذا يمكن أن يساعد الخبراء على فهم أفضل الديناميكيات الداخلية للحكومة وكيف يكون تصرفها.
الحاشية
لاحظ ما الشيء الغائب: الزي العسكري, في حدث مثل هذا للكشف عن سلاح حربي جديد. في بلد حيث يضع الدعاية الواقعية، والهرم السياسي يمكن أن يكون حياة أو موت، هذه الخيارات مهمة.
هذا هو سبب في تتبع المحلل مايكل مادن، مسارات المباراة قبل المسؤولين الكوريين الشماليين. هنا، نلمح المسؤولين المدنيين واثنين من القادة العسكريين الرئيسيين: رئيس البرنامج النووي وقائد القوات الصاروخية، في ملابس مدنية.
أنه يرسل رسالة واضحة: السيد كيم يؤكدا أن يدير برنامج الأسلحة النووية شخصيا، الاستغناء عن سلسلة القيادة المعتادة " لن يحكم الجيش بعد الآن، هذا حكم رجل واحد"، وقال جوشوا بولاك، الذي يرأس تحرير مجلة منع انتشار الأسلحة النووية.
لغة الجسد هي أيضا مهمة : السيد كيم عندما أعطى توجيهات إلى مسؤولين عسكريين حتى الكبار المخلصين قاموا بتدوين الملاحظات، تعبيرا عن الخضوع لسلطته الشخصية على هذه الرؤوس بالتحديد.
الصاروخ
حتى لمحة من الصواريخ العابرة للقارات في الخلفية تكشف معلومات هامة. ديفيد شومرلر، من مركز دراسات عدم الانتشار، لاحظ حروف بيضاء من كلمة " الدعم " بالكورية
إطارات هواء الصواريخ تبدو هشة, قد تكون حصلت على راحة حيث الإطار هو الأقوى بين الدبابات الداخلية.
صاروخ KN-08 من الخارج
وKN-08، كما هو موضح خلف كيم جونغ أون،
تم تصميم لمدى من 7200 ميل،
ولكن لم يكن لديه تجارب للطيران حتى الآن
عن طريق قياس عدد وحجم تلك الدبابات، السيد شومرلر كان قادرا بإستخدام الأشعة السينية على نحو فعال بإستخلاص المعلومات الداخلية عن الصاروخ ونستنتج مثل نوع الوقود المستخدم . وإجمالا، هذا يكشف عن أن الصاروخ تم تصميمه لمجدى من آلاف الأميال - بما يكفي للوصول إلى واشنطن العاصمة، إذا أحسنوا إستخدام التكنولوجيا.
موجة من الرؤوس الحربية
ان المدى المحتمل لأسلحة الحالية لكوريا الشمالية، وخاصة KN-14 وصواريخ KN-08، وضعت معظم دول العالم في متناول الرؤوس الحربية النووية.
المملكة العربية السعودية.إيطاليا.الصين.روسيا.بريطانيا
موسودان_2200 ميل
كندا ، الولايات المتحدة
يقدر مدى
KN-08
7200
KN-14
6200
المصدر: مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار النووي.
ميليسا هانهام، من مركز دراسات عدم الانتشار : مقارنة هذه النتائج مع سلسلة من الصور أصدرتها كوريا الشمالية عن اختبارات المحركات الصاروخية، وبعض لKN-08. وتحليل شعلة من المحرك، وخاصة لونه، تؤكد أنها مصممة لتكون قادرة على الوصول إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة في يوم واحد.
المؤسسة
كوريا الشمالية لم تكشف عن الموقع، ولكن المحللين برزوا من خلال فرز الآلاف من الصور الدعائية لتحديد القرائن.
البحوث ضاقت عليهم و في جزء منه، من خلال صور دراسة حيث ارتدى السيد كيم الزي نفسه، منطقه في إرتداء نفس الملابس على امتداد الزمن من شأنها مساعدتهم على الفهم (قال السيد بولاك أنهم تقريبا لا يتوفرون حتى الآن على صورة مؤرخة عن السيد كيم او وزنه، والذي يميل إلى التقلب.)
الذي قادهم الى الصورة السابقة من منشأة الصواريخ، هي التفاصيل المعمارية ولافتة مشابهة لتلك الموجودة في صورة "كرة الديسكو" الصغيرة. وكأن مسؤولوا الدعاية لم يزعجوا أنفسهم لإخفاء موقعها: في مصنع الصواريخ Chamjin خارج بيونغ يانغ.
منشأة صواريخ منعزلة داخل حلقة صغيرة من التضاريس الجبلية، على بعد 10 أميال من مدينة العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ.
المصدر: صور ملتقطة من الجو بواسطة جوجل إيرث
وكان السيد لويس يراقب المنشأة منذ ذلك الحين. ويشاهد كيف ومتى يتم استخدامها، ويبحث عن رشقات نارية او في حركة المرور أو البناء الجديد. من خلال تتبع حركة توسيع المرافق والمنازل المهملة، حتى يمكنه استنتاج أيهما منشئة البرنامج
صور الأقمار الصناعية تظهر أن هناك تحديث جديد عن الصور السابقة - كان السيد لويس قادرا على الرؤية عن قرب من خلال إيجاد صورة مطابقة لنسخة الدعاية هذه لمحات تعطيه شعور اللمس لمراكز أسلحة رئيسية. قال انه يعتقد انه ربما يكون قد رصد سيارة السيد كيم.
هذه الملاحظات الصغيرة تضيف إلى ما يصلنا، وما يدل على ذلك، كما قال السيد بولاك عن تطور البرنامج النووي لكوريا الشمالية : "هذا برنامج خطير وقاتل".
وتعتقد السيدة هانهام ان بعض التفاصيل قد تم الكشف عنها عمد لإظهار قدرات البلاد المتنامية في حين أن هناك تلاعب في معظم هذه الصور، إلا إذا كانت لتحسين مظهر السيد كيم لاحظت أن هذا كان واضحا - ربما رسالة إلى وكالات الاستخبارات الأجنبية الذين يجرون مثل هذه التحليلات.
"هذا هو الدليل المعروض ، وهذا يفترض أن يكون دليلا ". في حين كان للمحللون شكوكهم الطويلة حول المتطلبات المتكلفة في البلاد .
"2016 أظهرت لنا جميعا قيمة كل الامكانات التي سخرت ".
https://www.nytimes.com/interactive...nda-photo.html?smid=tw-nytimes&smtyp=cur&_r=0
فبراير 24، 2017
الخبراء الذين يريدون اختراق التكتم الشديد في كوريا الشمالية يجب أن يكونوا مبدعين .دعاية البلاد الخاصة من المستغرب أن تكون واحدة من الموارد الغنية مثل الصورة أدناه
صورة من الوكالة المركزية الكورية للأخبار عبر وكالة الصور الصحفية الاوروبية
_جيش البلاد والسياسة. بإستخدام الطب الشرعي والتكنولوجيا العالية وعمل المباحث التقليدية ومحللي وكالات الاستخبارات يمكن استخدام مثل احدى هذه الصور لتتبع السياسة الداخلية والتفاصيل المذهلة لتوسيع برامج أسلحة كوريا الشمالية.
أخبرنا العديد من الخبراء خلال هذه الصورة عن كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية، كشف النقاب عن ما زعم أنه جهاز نووي جديد. لكن الصورة، في الفترة من مارس عام 2016، تظهر أكثر من السيد كيم : النطاق المحتمل للصاروخ وراءه، علاقته مع الجيش، بل حتى موقعه بدقة.
القنبلة
تدعي كوريا الشمالية أنه أول رأس حربي نووي مصغر ، صغيرة بما يكفي لتركيبها على صاروخ. يسميها المحللون "كرة الديسكو "
بستخدم جيفري لويس، المحلل في مركز دراسات عدم الانتشار في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، الصورة لتقدير حجم الجهاز، الذي قال انه استخلص وزنه - بضعة مئات من الكيلوغرامات - وبقوة حوالي 20 كيلوطن، ما يقربها ان تعادل القنابل الذرية التي أسقطتها الولايات المتحدة على اليابان.
ولكن الأهم من هذا هو حجمها الصغير - قطرها حوالي 60 سم - الذي يبدو أنه يطابق مطالب كوريا الشمالية ويمكنه أن يصلح في الصواريخ بعيدة المدى، وقفزة كبيرة إلى الأمام لتقدم البلاد في المجال النووي.
ويقول المحللون أنهم غير متأكدين من المكونات المعدنية. يمكن أن يكون عنصر روتيني لبدأ التفجير أو يمكنها أن تستخدم حقن الغاز، مما يجعل الجهاز أكثر كفاءة. وهذا من شأنه ان يساعد كوريا الشمالية في بناء المزيد من الرؤوس الحربية من إمدادات البلوتونيوم المحدودة، لمضاعفة حجم ترسانتها.
وهناك أيضا خلاف حول الفوهة. يشك البعض انها سمة من سمات السلامة المستخدمة للدخول إلى "الحفرة " النووية قبل التفجير، والبعض الآخر يقول أنه يمكنها أن تستخدم لتسليح الرؤوس الحربية. ويأمل محللون ان تظهر الصور الجديدة ما شأنه أن يساعد على حل هذه الألغاز.
الزي
علماء وسائل الاعلام الكورية الشمالية الرسمية يعترفون بأن سترة السيد كيم من صورة جده كيم ايل سونج الرسمية، القائد المؤسس للبلاد. يحتفل بالأب كيم بكثافة في وسائل الاعلام الرسمية ويرتبط ارتباطا وثيقا بالحرب الكورية. السيد كيم، عن طريق إقتراض معطفه، يرسل رسالة مفادها أن كوريا الشمالية على حافة الحرب مرة أخرى.
مثل هذه التفاصيل تساعد العلماء على فهم كيف يبني السيد كيم شرعيته. عن طريق محاكاة جده، انه يكسر ضمنيا العلاقة مع والده كيم جونغ ايل، الذين يميل إلى الحكم من خلال مؤسسات مثل الجيش والحزب الشيوعي. بدلا من ذلك، السيد كيم يجعل نفسه كمركز لكل السلطات، كما فعل جده. هذا يمكن أن يساعد الخبراء على فهم أفضل الديناميكيات الداخلية للحكومة وكيف يكون تصرفها.
الحاشية
لاحظ ما الشيء الغائب: الزي العسكري, في حدث مثل هذا للكشف عن سلاح حربي جديد. في بلد حيث يضع الدعاية الواقعية، والهرم السياسي يمكن أن يكون حياة أو موت، هذه الخيارات مهمة.
هذا هو سبب في تتبع المحلل مايكل مادن، مسارات المباراة قبل المسؤولين الكوريين الشماليين. هنا، نلمح المسؤولين المدنيين واثنين من القادة العسكريين الرئيسيين: رئيس البرنامج النووي وقائد القوات الصاروخية، في ملابس مدنية.
أنه يرسل رسالة واضحة: السيد كيم يؤكدا أن يدير برنامج الأسلحة النووية شخصيا، الاستغناء عن سلسلة القيادة المعتادة " لن يحكم الجيش بعد الآن، هذا حكم رجل واحد"، وقال جوشوا بولاك، الذي يرأس تحرير مجلة منع انتشار الأسلحة النووية.
لغة الجسد هي أيضا مهمة : السيد كيم عندما أعطى توجيهات إلى مسؤولين عسكريين حتى الكبار المخلصين قاموا بتدوين الملاحظات، تعبيرا عن الخضوع لسلطته الشخصية على هذه الرؤوس بالتحديد.
الصاروخ
حتى لمحة من الصواريخ العابرة للقارات في الخلفية تكشف معلومات هامة. ديفيد شومرلر، من مركز دراسات عدم الانتشار، لاحظ حروف بيضاء من كلمة " الدعم " بالكورية
إطارات هواء الصواريخ تبدو هشة, قد تكون حصلت على راحة حيث الإطار هو الأقوى بين الدبابات الداخلية.
صاروخ KN-08 من الخارج
وKN-08، كما هو موضح خلف كيم جونغ أون،
تم تصميم لمدى من 7200 ميل،
ولكن لم يكن لديه تجارب للطيران حتى الآن
عن طريق قياس عدد وحجم تلك الدبابات، السيد شومرلر كان قادرا بإستخدام الأشعة السينية على نحو فعال بإستخلاص المعلومات الداخلية عن الصاروخ ونستنتج مثل نوع الوقود المستخدم . وإجمالا، هذا يكشف عن أن الصاروخ تم تصميمه لمجدى من آلاف الأميال - بما يكفي للوصول إلى واشنطن العاصمة، إذا أحسنوا إستخدام التكنولوجيا.
موجة من الرؤوس الحربية
ان المدى المحتمل لأسلحة الحالية لكوريا الشمالية، وخاصة KN-14 وصواريخ KN-08، وضعت معظم دول العالم في متناول الرؤوس الحربية النووية.
المملكة العربية السعودية.إيطاليا.الصين.روسيا.بريطانيا
موسودان_2200 ميل
كندا ، الولايات المتحدة
يقدر مدى
KN-08
7200
KN-14
6200
المصدر: مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار النووي.
ميليسا هانهام، من مركز دراسات عدم الانتشار : مقارنة هذه النتائج مع سلسلة من الصور أصدرتها كوريا الشمالية عن اختبارات المحركات الصاروخية، وبعض لKN-08. وتحليل شعلة من المحرك، وخاصة لونه، تؤكد أنها مصممة لتكون قادرة على الوصول إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة في يوم واحد.
المؤسسة
كوريا الشمالية لم تكشف عن الموقع، ولكن المحللين برزوا من خلال فرز الآلاف من الصور الدعائية لتحديد القرائن.
البحوث ضاقت عليهم و في جزء منه، من خلال صور دراسة حيث ارتدى السيد كيم الزي نفسه، منطقه في إرتداء نفس الملابس على امتداد الزمن من شأنها مساعدتهم على الفهم (قال السيد بولاك أنهم تقريبا لا يتوفرون حتى الآن على صورة مؤرخة عن السيد كيم او وزنه، والذي يميل إلى التقلب.)
الذي قادهم الى الصورة السابقة من منشأة الصواريخ، هي التفاصيل المعمارية ولافتة مشابهة لتلك الموجودة في صورة "كرة الديسكو" الصغيرة. وكأن مسؤولوا الدعاية لم يزعجوا أنفسهم لإخفاء موقعها: في مصنع الصواريخ Chamjin خارج بيونغ يانغ.
منشأة صواريخ منعزلة داخل حلقة صغيرة من التضاريس الجبلية، على بعد 10 أميال من مدينة العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ.
المصدر: صور ملتقطة من الجو بواسطة جوجل إيرث
وكان السيد لويس يراقب المنشأة منذ ذلك الحين. ويشاهد كيف ومتى يتم استخدامها، ويبحث عن رشقات نارية او في حركة المرور أو البناء الجديد. من خلال تتبع حركة توسيع المرافق والمنازل المهملة، حتى يمكنه استنتاج أيهما منشئة البرنامج
صور الأقمار الصناعية تظهر أن هناك تحديث جديد عن الصور السابقة - كان السيد لويس قادرا على الرؤية عن قرب من خلال إيجاد صورة مطابقة لنسخة الدعاية هذه لمحات تعطيه شعور اللمس لمراكز أسلحة رئيسية. قال انه يعتقد انه ربما يكون قد رصد سيارة السيد كيم.
هذه الملاحظات الصغيرة تضيف إلى ما يصلنا، وما يدل على ذلك، كما قال السيد بولاك عن تطور البرنامج النووي لكوريا الشمالية : "هذا برنامج خطير وقاتل".
وتعتقد السيدة هانهام ان بعض التفاصيل قد تم الكشف عنها عمد لإظهار قدرات البلاد المتنامية في حين أن هناك تلاعب في معظم هذه الصور، إلا إذا كانت لتحسين مظهر السيد كيم لاحظت أن هذا كان واضحا - ربما رسالة إلى وكالات الاستخبارات الأجنبية الذين يجرون مثل هذه التحليلات.
"هذا هو الدليل المعروض ، وهذا يفترض أن يكون دليلا ". في حين كان للمحللون شكوكهم الطويلة حول المتطلبات المتكلفة في البلاد .
"2016 أظهرت لنا جميعا قيمة كل الامكانات التي سخرت ".
https://www.nytimes.com/interactive...nda-photo.html?smid=tw-nytimes&smtyp=cur&_r=0
التعديل الأخير:
