وعن علي قال خرج عبدان إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعني يوم الحديبية قبل الصلح فكتب إليه مواليهم قالوا يا محمد والله ما خرجوا إليك رغبة في دينك وإنما خرجوا هربا من الرق فقال ناس صدقوا يا رسول الله ردهم إليه فغضب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال ما أراكم تنتهون يا مشعر قريش حتى يبعث الله عليكم من يضرب رقابكم على هذا وأبى أن يردهم وقال هم عتقاء الله . رواه أبو داود
ألا يدل هذا الحديث علي تحريم الرق حيث أعتق العبدان بمجرد لحوقهم بدار الأسلام ؟
أرجو الرد
ألا يدل هذا الحديث علي تحريم الرق حيث أعتق العبدان بمجرد لحوقهم بدار الأسلام ؟
أرجو الرد