الألغام الأرضية يمكن أن تدفن تحت الرمال أو تطرح على سطح الأرض، ويمكن زرعها يدويا او عبر منظومات البعثرة من على سطح العربات أو المروحيات أو حتى المقذوفات التكتيكية. ولهذا يمكن أن توجد في ارض المعركة في أنماط منتظمة ومتناسقة، أو في توزيعات عشوائية شاذة وغير نظامية.
الظروف والشروط البيئية تؤدي دورها أيضاً، فتحرك الالغام بسبب الأمطار والرياح وتآكل التربة المحيطة بالالغام بحيث يمكن أن تنبش اوتجرف بسبب السيول إلى مواضع جديدة.
بشكل عام، معظم الألغام الأرضية الحساسة للضغط لم تصمم للعمل عندما تكون مدفونة بشكل عميق. في هذه الظروف، ثقل وتحميل المادة الأرضية (رمل أو طين أو غيرها) تعمل كجسر ميكانيكي فوق قمة اللغم، بحيث تمنع وتعيق تحفيز آلية التفجير التي تعمل على الضغط كما أنها تعمل على تخفيض طاقة الانفجار.
يتم إزالة حقول الألغام بإحدى الطرق الآتية:
-1 إزالة الالغام يدويا
الإزالة اليدوية التي تعتمد على أشخاص مدرّبين على استخدام أجهزة الكشف عن المعادن ومسابر رقيقة وطويلة لتحديد أماكن الألغام والكلاب التي تكشف عن وجود متفجرات في الأرض عن طريق الشم. وتُستخدَم الكلاب مع العاملين في إزالة الألغام يدوياً، الإزالة اليدوية تُعَد أفضل الطرق، وأكثرها دقة، على الرغم من أخطارها، غير ان عيوبا جوهرية في الكشف اليدوي تتعلق بعامل الوقت والزمن تجعل منها غير مجدية سوى في المناطق الضيقة والمحصورة.
من ابرز عيوبها هي ان كاشفات المعادن تكتشف أي جسم معدني في الأرض، وكون ساحة المعركة عادة ما تكون مليئة بعدد هائل من جميع أنواع الحطام المعدني، مثل الشظايا، حاويات الخراطيش، الرصاص، مخازن الذخيرة المنبوذة، ما يؤدي إلى تقديم ما بين 300 إلى 1000 إنذار كاذب لكل لغم معدني مكتشف (ملاحظة أن كل إنذار يجب أن يخضع للتقصي والتثبت لتقرير سواء هو لغم حقيقي أم إنذار كاذب). المعضلة تتعلق بعامل الوقت والزمن، فشخص واحد يمكن أن يطهر فقط من 20 إلى 50 متر مربع باليوم، اعتماداً على عدد الإنذارات الكاذبة، وهذا ما يجعل من الكشف اليدوي عملية شاقة وغير عملية خصوصا في المناطق الشاسعة.
-2 ازالة الالغام ميكانيكياً
*بواسطة الدحاريج / المحادل
وسيلة رئيسة لتطهير حقول الألغام تعتمد استخدام الدحاريج أو محادل الألغام mine rollers هي باختصار أداة ميكانيكية تثبت في مقدمة دبابات المعركة أو أي عربات مدرعة أخرى مصممه لتفجير detonate الألغام الأرضية المضادة للدبابا .
هي تسمح للمهندسين بتطهير طريق أو ممر خلال حقل ألغام محمي بنيران العدو وتفجير الألغام الواقعة أسفل أو على السطح الأرضي. إن الأداة عادة مكونة من ذراعي دفع push arms تمت ملاءمتهما إلى مقدمة هيكل دبابة، مع زوجين من المحادل الجانبية التي يمكن أن انزالها وخفضها أمام جنازير الدبابة. كل محدلة جانبية لها بضعة عجلات ثقيلة منصفة في مركزها بعارضة أو حامل فولاذي steel girders بارز وقصير، بحيث يسلط مجمل التركيب ضغط أرضي أعلى من ضغط جنازير الدبابة نفسها. هذا الترتيب يضمن انفجار الألغام المضادة للدبابات المشتملة على صمامات.
في الوقت الحاضر معظم الجيوش الشرقية والغربية تستخدم هذا التجهيز، فأنظمة تطهير حقول الألغام بواسطة المحادل أو الدحاريج يمكن نشرها بفاعلية أكثر لقيادة الطوابير أو الأرتال المدرعة أثناء حركتها على الطريق (تسبق التشكيلات التكتيكية).
*بواسطة المحراث/ جرافة الألغام
وسيلة من وسائل تطهير حقول الألغام تعتمد استخدام المحراث أو جرافة الألغام ذات الأنصال الشوكية، التي توضع على مقدمة هيكل دبابة المعركة الرئيسة، مع هذه الأداة، الألغام الأرضية المدفونة تتعرض للحرث وتدفع إلى خارج طريق جنازير الدبابة أو يتم قلبها.
الجيش الأميركي على سبيل المثال يستخدم جرافة ذات أنصال أو شفرات Blades لانتزاع وإزالة الألغام الأرضية. هذه الأنصال المعدنية على هيئة أسنان خادشة أو قاطعة scarifying teeth لانتزاع واقتلاع الألغام، أو ازاحتها جانبياً عن الطريق. أنصال الجرافة تعمل على رفع الألغام الأرضية التي وضعت على السطح أو دفنت لنحو 30 سم، ثم بعد ذلك دفعها إلى جانب جنزير الدبابة حاملة النظام.
ورغم فاعليتها في تطهير الطريق وحقول اللغام، إلا أنه يؤخذ على جرافات الألغام ذات الأنصال الشوكية أنها حساسة في العمل تجاه الألغام المسلحة بأدوات ضد المعالجة anti-handling وضد الصمامات المغناطيسية والزلزالية التي قد تنشط وتحفز متى ما رفعت بالأنصال ، وبالتالي يمكنهم تعطيل ذراع النصل كما يعجز المحراث عن التعامل مع الألغام ذات الصمامات المزدوجة، حيث تحتاج هذه إلى أكثر من ضغط لتحفيزها على الانفجار وصمامات الألغام ذات قضيب الإمالة tilt-rod-fused التي توضع وتطرح بين مسار جنازير الدبابة، كما أن المنطقة الطريق المختارة يجب أن تكون نسبياً مستوية وخالية من الصخور أو العوائق الأخرى.
*بواسطة الشحنات الخطية
الشحنات الطولية أو الخطية line charges هي وسيلة أخرى لتطهير حقول الألغام، وتستخدم لإحداث خرق وفجوة في حقول الألغام . وبينما هناك العديد من الأنواع والأشكال ، إلا أن التصميم الأساس للعديد من الشحنات الخطية المتفجرة يتعمد على وجود رابط مملوء بالمتفجرات ينوى اطلاقه وقذفه فوق حقل الألغام المفترض. الشحنة المسلطة سوف تفجر الألغام المضادة للدبابات والمضادة للأفراد المدفونة تحت السطح (لا يضمن تحفيز جميع أنواع الألغام)، بالنتيجة يتم توفير طريق آمن نسبياً لعبور العربات المدرعة وجنود المشاة. النظام يمكن أن يكون منقول بواسطة الأفراد، أو مصعد على عربة مقطورة.
ونوع اخر من نفس الفئة هو طوربيد بنغالورالذي يركب ضمن عدة أنابيب أخرى موصولة ببعض. نظام الطوربيد القياسي شمل عدد مماثل خارجياً من الأنابيب المسننة في أطرافها، كل منها بطول 1.5 م، وكل واحدة منها تحتوي على شحنة من المتفجرات. عند الاستعمال تشد الأنابيب وتوثق سوية بواسطة قطع الوصل لجعل الأنبوب أكثر طولاً من المطلوب. ليتم بعد ذلك دفعهم للأمام باتجاه الموضع المقصود، بحيث يكون السلاح جاهزاً للتفجير وتطهير ممر بعرض 1-1.5 م وهو وسيلة عملية لتطهير الممرات خلال حقول الألغام.
*باستخدام قنابل الوقود المتفجر
متفجرات الوقود الجوي وهي عبارة عن نوع من المتفجرات وقودها الهواء “متفجرات وقود وهواء” وتحتوى القنبلة على ذخيرة من وقود صلب يحترق بسرعة فائقة متحولاً إلى غاز أو رذاذ ملتهب يتفجر صاعداً إلى أعلى مسبباً تخلخلاً هائلاً فى الضغط الجوي فى موقع الانفجار.
وجاءت التسمية المناسبة لهذا السلاح (Thermometric ) من الكلمة اللاتينية Thermo وتعنى الحرارة وكلمة “baros ” وتعنى حرفياً “الوزن” والمقصود بها الضغط الهوائي ويعرف هذا النوع من الأسلحة بأسماء أخرى مثل سلاح الباريوم الحرارى عالي النبض(HITs ) أو متفجرات الوقود الجوى (FAX ) أو(FAE ) وأسلحة الحرارة والضغط، ويعتبر هذا النوع من الأسلحة من أقوى الأسلحة فى العالم.
تقذف قنابل الوقود الجوي المتفج ، على حقل الألغام، يسبب انفجارها تخلخلاً هائلاً فى الضغط الجوي فى موقع الانفجار، ما يؤدي الى انفجار الالغام الموجودة في قطاع تأثير الموجة الانفجارية. وتُعد هذه الطريقة عالية الكلفة، وقد استخدمت في حرب تحرير الكويت، بواسطة القوات الأميركية لفتح ثغرات، في حقول الألغام، في منطقة الحدود السعودية ـ الكويتية، وقد استخدمت في ذلك، قنابل الوقود الجوي المتفجر FIF بما يعادل 750 رطل نوع 117، وقنابل 500 رطل نوع 82، وقُذِفت من الطائرات B-52، كما استخدمت قنابل 1500 رطل BLU بإسقاطها من الطائرات MC-130
http://marsadnews.net/تكنولوجيا-الدفاع/إزالة-الألغام-المعوقات-وصعوبة-الرصد/
الظروف والشروط البيئية تؤدي دورها أيضاً، فتحرك الالغام بسبب الأمطار والرياح وتآكل التربة المحيطة بالالغام بحيث يمكن أن تنبش اوتجرف بسبب السيول إلى مواضع جديدة.
بشكل عام، معظم الألغام الأرضية الحساسة للضغط لم تصمم للعمل عندما تكون مدفونة بشكل عميق. في هذه الظروف، ثقل وتحميل المادة الأرضية (رمل أو طين أو غيرها) تعمل كجسر ميكانيكي فوق قمة اللغم، بحيث تمنع وتعيق تحفيز آلية التفجير التي تعمل على الضغط كما أنها تعمل على تخفيض طاقة الانفجار.
يتم إزالة حقول الألغام بإحدى الطرق الآتية:
-1 إزالة الالغام يدويا
الإزالة اليدوية التي تعتمد على أشخاص مدرّبين على استخدام أجهزة الكشف عن المعادن ومسابر رقيقة وطويلة لتحديد أماكن الألغام والكلاب التي تكشف عن وجود متفجرات في الأرض عن طريق الشم. وتُستخدَم الكلاب مع العاملين في إزالة الألغام يدوياً، الإزالة اليدوية تُعَد أفضل الطرق، وأكثرها دقة، على الرغم من أخطارها، غير ان عيوبا جوهرية في الكشف اليدوي تتعلق بعامل الوقت والزمن تجعل منها غير مجدية سوى في المناطق الضيقة والمحصورة.
من ابرز عيوبها هي ان كاشفات المعادن تكتشف أي جسم معدني في الأرض، وكون ساحة المعركة عادة ما تكون مليئة بعدد هائل من جميع أنواع الحطام المعدني، مثل الشظايا، حاويات الخراطيش، الرصاص، مخازن الذخيرة المنبوذة، ما يؤدي إلى تقديم ما بين 300 إلى 1000 إنذار كاذب لكل لغم معدني مكتشف (ملاحظة أن كل إنذار يجب أن يخضع للتقصي والتثبت لتقرير سواء هو لغم حقيقي أم إنذار كاذب). المعضلة تتعلق بعامل الوقت والزمن، فشخص واحد يمكن أن يطهر فقط من 20 إلى 50 متر مربع باليوم، اعتماداً على عدد الإنذارات الكاذبة، وهذا ما يجعل من الكشف اليدوي عملية شاقة وغير عملية خصوصا في المناطق الشاسعة.
-2 ازالة الالغام ميكانيكياً
*بواسطة الدحاريج / المحادل
وسيلة رئيسة لتطهير حقول الألغام تعتمد استخدام الدحاريج أو محادل الألغام mine rollers هي باختصار أداة ميكانيكية تثبت في مقدمة دبابات المعركة أو أي عربات مدرعة أخرى مصممه لتفجير detonate الألغام الأرضية المضادة للدبابا .
هي تسمح للمهندسين بتطهير طريق أو ممر خلال حقل ألغام محمي بنيران العدو وتفجير الألغام الواقعة أسفل أو على السطح الأرضي. إن الأداة عادة مكونة من ذراعي دفع push arms تمت ملاءمتهما إلى مقدمة هيكل دبابة، مع زوجين من المحادل الجانبية التي يمكن أن انزالها وخفضها أمام جنازير الدبابة. كل محدلة جانبية لها بضعة عجلات ثقيلة منصفة في مركزها بعارضة أو حامل فولاذي steel girders بارز وقصير، بحيث يسلط مجمل التركيب ضغط أرضي أعلى من ضغط جنازير الدبابة نفسها. هذا الترتيب يضمن انفجار الألغام المضادة للدبابات المشتملة على صمامات.
في الوقت الحاضر معظم الجيوش الشرقية والغربية تستخدم هذا التجهيز، فأنظمة تطهير حقول الألغام بواسطة المحادل أو الدحاريج يمكن نشرها بفاعلية أكثر لقيادة الطوابير أو الأرتال المدرعة أثناء حركتها على الطريق (تسبق التشكيلات التكتيكية).
*بواسطة المحراث/ جرافة الألغام
وسيلة من وسائل تطهير حقول الألغام تعتمد استخدام المحراث أو جرافة الألغام ذات الأنصال الشوكية، التي توضع على مقدمة هيكل دبابة المعركة الرئيسة، مع هذه الأداة، الألغام الأرضية المدفونة تتعرض للحرث وتدفع إلى خارج طريق جنازير الدبابة أو يتم قلبها.
الجيش الأميركي على سبيل المثال يستخدم جرافة ذات أنصال أو شفرات Blades لانتزاع وإزالة الألغام الأرضية. هذه الأنصال المعدنية على هيئة أسنان خادشة أو قاطعة scarifying teeth لانتزاع واقتلاع الألغام، أو ازاحتها جانبياً عن الطريق. أنصال الجرافة تعمل على رفع الألغام الأرضية التي وضعت على السطح أو دفنت لنحو 30 سم، ثم بعد ذلك دفعها إلى جانب جنزير الدبابة حاملة النظام.
ورغم فاعليتها في تطهير الطريق وحقول اللغام، إلا أنه يؤخذ على جرافات الألغام ذات الأنصال الشوكية أنها حساسة في العمل تجاه الألغام المسلحة بأدوات ضد المعالجة anti-handling وضد الصمامات المغناطيسية والزلزالية التي قد تنشط وتحفز متى ما رفعت بالأنصال ، وبالتالي يمكنهم تعطيل ذراع النصل كما يعجز المحراث عن التعامل مع الألغام ذات الصمامات المزدوجة، حيث تحتاج هذه إلى أكثر من ضغط لتحفيزها على الانفجار وصمامات الألغام ذات قضيب الإمالة tilt-rod-fused التي توضع وتطرح بين مسار جنازير الدبابة، كما أن المنطقة الطريق المختارة يجب أن تكون نسبياً مستوية وخالية من الصخور أو العوائق الأخرى.
*بواسطة الشحنات الخطية
الشحنات الطولية أو الخطية line charges هي وسيلة أخرى لتطهير حقول الألغام، وتستخدم لإحداث خرق وفجوة في حقول الألغام . وبينما هناك العديد من الأنواع والأشكال ، إلا أن التصميم الأساس للعديد من الشحنات الخطية المتفجرة يتعمد على وجود رابط مملوء بالمتفجرات ينوى اطلاقه وقذفه فوق حقل الألغام المفترض. الشحنة المسلطة سوف تفجر الألغام المضادة للدبابات والمضادة للأفراد المدفونة تحت السطح (لا يضمن تحفيز جميع أنواع الألغام)، بالنتيجة يتم توفير طريق آمن نسبياً لعبور العربات المدرعة وجنود المشاة. النظام يمكن أن يكون منقول بواسطة الأفراد، أو مصعد على عربة مقطورة.
ونوع اخر من نفس الفئة هو طوربيد بنغالورالذي يركب ضمن عدة أنابيب أخرى موصولة ببعض. نظام الطوربيد القياسي شمل عدد مماثل خارجياً من الأنابيب المسننة في أطرافها، كل منها بطول 1.5 م، وكل واحدة منها تحتوي على شحنة من المتفجرات. عند الاستعمال تشد الأنابيب وتوثق سوية بواسطة قطع الوصل لجعل الأنبوب أكثر طولاً من المطلوب. ليتم بعد ذلك دفعهم للأمام باتجاه الموضع المقصود، بحيث يكون السلاح جاهزاً للتفجير وتطهير ممر بعرض 1-1.5 م وهو وسيلة عملية لتطهير الممرات خلال حقول الألغام.
*باستخدام قنابل الوقود المتفجر
متفجرات الوقود الجوي وهي عبارة عن نوع من المتفجرات وقودها الهواء “متفجرات وقود وهواء” وتحتوى القنبلة على ذخيرة من وقود صلب يحترق بسرعة فائقة متحولاً إلى غاز أو رذاذ ملتهب يتفجر صاعداً إلى أعلى مسبباً تخلخلاً هائلاً فى الضغط الجوي فى موقع الانفجار.
وجاءت التسمية المناسبة لهذا السلاح (Thermometric ) من الكلمة اللاتينية Thermo وتعنى الحرارة وكلمة “baros ” وتعنى حرفياً “الوزن” والمقصود بها الضغط الهوائي ويعرف هذا النوع من الأسلحة بأسماء أخرى مثل سلاح الباريوم الحرارى عالي النبض(HITs ) أو متفجرات الوقود الجوى (FAX ) أو(FAE ) وأسلحة الحرارة والضغط، ويعتبر هذا النوع من الأسلحة من أقوى الأسلحة فى العالم.
تقذف قنابل الوقود الجوي المتفج ، على حقل الألغام، يسبب انفجارها تخلخلاً هائلاً فى الضغط الجوي فى موقع الانفجار، ما يؤدي الى انفجار الالغام الموجودة في قطاع تأثير الموجة الانفجارية. وتُعد هذه الطريقة عالية الكلفة، وقد استخدمت في حرب تحرير الكويت، بواسطة القوات الأميركية لفتح ثغرات، في حقول الألغام، في منطقة الحدود السعودية ـ الكويتية، وقد استخدمت في ذلك، قنابل الوقود الجوي المتفجر FIF بما يعادل 750 رطل نوع 117، وقنابل 500 رطل نوع 82، وقُذِفت من الطائرات B-52، كما استخدمت قنابل 1500 رطل BLU بإسقاطها من الطائرات MC-130
http://marsadnews.net/تكنولوجيا-الدفاع/إزالة-الألغام-المعوقات-وصعوبة-الرصد/