طوال السنوات الماضية بنت إيران قوتها العسكرية على الفقاعات الإعلامية. في الحقيقة، “الجعجعة” الإيرانية العسكرية كانت جزء من استراتيجية سياسية وصفتها القيادة الايرانية بـ”النصر بالرعب”.
في الوهلة الأولى يبدو أن الغاية من “الإرعاب” هي دول المنطقة أو حتى المجتمع العالمي.لا شك أن حكام ايران يسعون وراء هذا الهدف، ولكن الهدف الرئيسي هو “إرعاب” المجتمع الايراني، الذي يجب عليه أن ينسى وضعه الاقتصادي السيئ وبالتالي سرقة أمواله من قبل النظام الحاكم، بمشاهدته المتتالية لقوة المناورات العسكرية.
وفي آخر ابتكارتها الاعلامية عرضت ايران احدث الطائرة المسيرة القتالية – الاستطلاعية من طراز “مهاجم 92” في سلاح الجو الايراني تبلغ سرعتها 150 كيلومترا في الساعة وتستطيع التحليق لمدة 5 ساعات متواصلة.
وادعت وسائل الاعلام الايرانية ان الطائرات المذكورة حققت نجاحات عديدة في مجالي القتال والاستطلاع حيث نجحت في اطلاق الصواريخ وارسال الصور HD بصورة مباشرة.
غير ان حجم الطائرة والصور المعروضة لها تكشف زيف الادعائات، كما اكد العديد من خبراء الاسلحة الذين اكدوا عدم قدرة ايران على انتاج طائرات من دون طيار تستطيع اطلاق صواريخ، وبأن ايران لا تملك هذه التكنولوجيا، واضافوا ان جميع التجارب الايرانية في هذا المضمار باءت بالفشل، كما ان جميع الطائرات المستعملة في سوريا والعراق ولبنان لم تستطع اطلاق صاروخ واحد خلال العمليات الحربية، وهذا ما يؤكد عدم امتلاك ايران لهذه التكنولوجيا، وبالتالي ان جميع النماذج المحملة
بالصواريخ ليست سوى ألعاب بهدف العرض والاعلام التضليلي.
http://marsadnews.net/الشرق-الاوسط/الجيش-الايراني-والنصر-بالرعب/
في الوهلة الأولى يبدو أن الغاية من “الإرعاب” هي دول المنطقة أو حتى المجتمع العالمي.لا شك أن حكام ايران يسعون وراء هذا الهدف، ولكن الهدف الرئيسي هو “إرعاب” المجتمع الايراني، الذي يجب عليه أن ينسى وضعه الاقتصادي السيئ وبالتالي سرقة أمواله من قبل النظام الحاكم، بمشاهدته المتتالية لقوة المناورات العسكرية.
وفي آخر ابتكارتها الاعلامية عرضت ايران احدث الطائرة المسيرة القتالية – الاستطلاعية من طراز “مهاجم 92” في سلاح الجو الايراني تبلغ سرعتها 150 كيلومترا في الساعة وتستطيع التحليق لمدة 5 ساعات متواصلة.
وادعت وسائل الاعلام الايرانية ان الطائرات المذكورة حققت نجاحات عديدة في مجالي القتال والاستطلاع حيث نجحت في اطلاق الصواريخ وارسال الصور HD بصورة مباشرة.
غير ان حجم الطائرة والصور المعروضة لها تكشف زيف الادعائات، كما اكد العديد من خبراء الاسلحة الذين اكدوا عدم قدرة ايران على انتاج طائرات من دون طيار تستطيع اطلاق صواريخ، وبأن ايران لا تملك هذه التكنولوجيا، واضافوا ان جميع التجارب الايرانية في هذا المضمار باءت بالفشل، كما ان جميع الطائرات المستعملة في سوريا والعراق ولبنان لم تستطع اطلاق صاروخ واحد خلال العمليات الحربية، وهذا ما يؤكد عدم امتلاك ايران لهذه التكنولوجيا، وبالتالي ان جميع النماذج المحملة
بالصواريخ ليست سوى ألعاب بهدف العرض والاعلام التضليلي.
http://marsadnews.net/الشرق-الاوسط/الجيش-الايراني-والنصر-بالرعب/