: ترامب يلغي خطة أوباما القائمة على دعم PYD لدخول الرقة

رحال 2010 

صقور الدفاع
إنضم
30 ديسمبر 2009
المشاركات
13,497
التفاعل
41,483 616 5
الدولة
Saudi Arabia
بعد تخليه عن خطة أوباما.. ترامب يبحث عن طريقه إلى الرقة
تاريخ النشر:03.02.2017
06:09 GMT

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخلى بسهولة عن خطة كانت الإدارة السابقة قد وضعتها منذ 7 أشهر لتحرير الرقة السورية

وأوضحت الصحيفة أن الفريق الأمني لإدارة باراك أوباما عقد عشرات اللقاءات، ووضع عشرات الاقتراحات بشأن معركة الرقة. وعلى الرغم من انعدام أي خيارات "جيدة"، كان مستشارو أوباما واثقين من أنهم تمكنوا من وضع مقاربة مقبولة في هذا المجال. وكانت تلك المقاربة تتمثل في تسليح المقاتلين الأكراد في شمال سوريا، تمهيدا لبدء الهجوم على الرقة.

وكانت خطة أوباما تنص أيضا على تدريب الأكراد على استخدام الأجهزة الجديدة والقتال في المدن ذات الكثافة السكانية العالية، وكان من المقرر أن يتولى جنود أمريكيون تلك التدريبات. لكن الملف الذي أعده مستشارو أوباما لم يذكر العدد الضروري من العسكريين الأمريكيين وأماكن إجراء التدريبات.

وأوضحت "واشنطن بوست" أن إدارة أوباما درست هذه الخطة لفترة طويلة جدا ولذلك، لم يبق لها حتى الوقت الكافي لتضغط على الزناد.

وفي 10 يناير/كانون الثاني الماضي، اجتمع كبار المسؤولين الأمنيين في إدارة أوباما مجددا لتقييم مقترح الأكراد حول شن هجوم سريع على الرقة. وكان البنتاغون يصر على اتخاذ قرار فورا، معتبرا أنه في حال لم يتم تسليح الأكراد بحلول منتصف فبراير/شباط، سيؤدي ذلك إلى إحباط العمليات الهجومية التي جرت حتى الآن، وإلى تأجيل تحرير الرقة بنحو عام.

وقال وزير الدفاع السابق أشتون كارتر إن الأكراد يدركون أنهم سيضطرن للانسحاب من الرقة بعد تحريرها، إذ يجب أن يتم تسليم المدينة لـ"قوات عربية" فور هزيمة "داعش". بدورها، حذرت سامانثا باور، المندوبة الأمريكية السابقة لدى الأمم المتحدة، والسفير الأمريكي في أنقرة، من أن البدء في تنفيذ هذه الخطة سيضر بالعلاقات مع تركيا، بالإضافة إلى وضع واشنطن في موقف محرج بتقديم الدعم لطرف ينفذ هجمات دموية في أراضي دولة عضو في حلف الناتو.

لكن الإدارة الأمريكية السابقة لم تتمكن من اتخاذ القرار النهائي.

ولذلك أمر أوباما في 17 يناير/كانون الثاني، أي قبل 3 أيام من نقل السلطة، أحد مستشاريه الأمنيين بتسليم الخطة الخاصة بتسليح الأكراد لفريق ترامب، بالإضافة إلى نقاط أساسية مقترحة من قبل أوباما لتوضيح هذا القرار للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وكان أوباما يأمل في أن تصبح تحضيراته الأخيرة قاعدة سيتمكن ترامب الاعتماد عليها ليأمر بشن هجوم خاطف على المعقل الرئيسي لتنظيم داعش". لكن فريق ترامب اعتبر خطة أوباما ناقصة وتخلى عنها بسرعة.

وأوضح أحد الموظفين في فريق ترامب للصحيفة، أن الإدارة الجديدة وجدت "ثغرات هائلة" في هذه الخطة، واصفا الوثيقة بأنها نتيجة لعمل سيء. وقال مسؤولون آخرون في فريق ترامب الأمني إن تلك الخطة أفزعتهم كونها لا تتضمن أي بنود حول التنسيق مع روسيا أو أي استراتيجية واضحة لمعالجة الأزمة مع تركيا.

وسبق لترامب أن لوح بأنه يفضل الاعتماد على نفسه، وتعهد بشن هجوم سريع وقاس لتدمير "داعش" نهائيا. وفي لقاءات مع فريقه الأمني، وافق الرئيس الأمريكي على إعطاء وزير الدفاع جايمس ماتيس حرية التصرف الكاملة ليفعل كل ما يعتبره ضروريا لمحاربة الإرهاب.

ولذلك يخطط فريق ترامب لمراجعة كافة الاستنتاجات التي توصلت إليها إدارة أوباما خلال علمها في الشرق الأوسط.

وأشارت "واشنطن بوست" إلى أنه من غير المستبعد أن يقرر ترامب تعزيز التنسيق مع القوات الروسية أو حتى مع القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد من أجل تحرير الرقة، كما أنه قد يتخلى عن خيار تسليح الأكراد نهائيا.

ومن المقرر أن يقوم فريق البنتاغون برئاسة وزير الدفاع ماتيس بإعادة النظر في كافة الخيارات التي درستها إدارة أوباما لمدة 7 أشهر، خلال 30 يوما فقط، إذ كلف ترامب وزير دفاعه بتقديم قائمة الخيارات المتاحة قبل انتهاء هذه المهلة، كما أنه أمره بتجاهل القيود التي فرضها أوباما على عدد الجنود لأمريكيين المشاركين في العمليات، والقواعد الرامية للتقليل من الخسائر في صفوف المدنيين.

المصدر: واشنطن بوست

https://ar.rt.com/igxr



اتوقع ان يتخلى عن تسليح الاكراد
وان تقوم قوات امريكية ضمن تحالف دولي لدخول الرقة والقضاء على داعش




.
 
التعديل الأخير:
"ترامب" يصرف النظر عن خطة تسليح الأكراد

ألغت إدارة "ترامب" خطط تسليح المليشيات الكردية في سوريا، التي كانت قد أقرتها قبل عدة أشهر، إدارة سلفه "أوباما"،
وقررت المضي بها في إطار دعمها للهجوم على الرقة، المعقل الرئيس لتنظيم "الدولة" في سوريا.

ووفقا لتقرير مطول نشرته جريدة "واشنطن بوست" وتولت "زمان الوصل" ترجمة أهم فقراته، فقد صرفت إدارة "ترامب" –إلى حين- النظر عن خطة تسليح المليشيات الكردية في سوريا، متذرعة بأن هذه الخطة غير وافية وتعاني عجزا في بعض جوانبها.

وبتاريخ 17 كانون الثاني/ يناير 2017، أي قبل 3 أيام فقط من نقل السلطة، أمر "أوباما" مستشاره للأمن القومي بتسليم فريق "ترامب" ورقة تتضمن تفاصيل عن خطة تسليح المليشيات الكردية، بما في ذلك نقاط النقاش التي يمكن لـ"ترامب" أن يثيرها لشرح موقف بلاده أمام الرئيس التركي، عطفا على غضب أنقرة واعتراضها الشديد والدائم على تسليح من تصنفهم "منظمات إرهابية".

وكان "أوباما" يهدف من خطوته إلى تمهيد الطريق لـ"ترامب" حتى يسرّع الأمر بإطلاق هجوم على التنظيم في معقله الرئيس بالرقة، ولكن بدلا من ذلك عمد فريق "ترامب" إلى صرف النظر عن الخطة وطرحها جانبا.

وعلق مسؤول كبير في إدارة "ترامب" على قرار استبعاد الخطة، قائلا: "لقد قدموا (إدارة أوباما) المعلومات، ولكننا وجدنا ثغرات كبيرة فيها.. لقد كانت نتاج عمل فريق فقير الإمكانات".

ولفتت "واشنطن بوست" إلى النهج المختلف بل والمتناقض الذي يتخذه كل من "أوباما" و"ترامب" تجاه عدة قضايا، ومنها محاربة التنظيم، حيث يصر الرئيس الجديد على إعطاء وزير دفاعه الملقب بـ"الكلب المسعور" مطلق الحرية في "مكافحة الإرهاب"، بما في ذلك احتمالية زيادة التعاون والتنسيق مع موسكو، بل وحتى مع بشار الأسد، في سبيل الاستيلاء على الرقة.

وعلى عكس خطة "أوباما" التي قضى مع فريقه في تجهيزها قرابة 7 أشهر، ورأت أن خيار تسليح المليشيات الكردية هو أفضل الخيارات السيئة، فإن "ترامب" وإدارته يرون إمكانية توسيع مروحة الخيارات، وتجاهل أي قيود لحظتها خطة "أوباما" سواء كانت تتعلق بعدد القوات الأمريكية اللازمة، أو بعدد الضحايا المدنيين الذين يمكن أن تخلفها عمليات القصف.

وقال مسؤول كبير في إدارة "ترامب" إن الرسالة الموجهة إلى وزارة الدفاع الأمريكية هي "وسعوا الفتحة"، أي بمعنى ابحثوا في جميع الخيارات.

وعادت "واشنطن بوست" مجددا إلى يوم 17 كانون الثاني/ يناير 2017، عندما ترأس "أوباما" الاجتماع الأخير له في مجلس الأمن القومي، وتمخض الاجتماع عن ترك مسألة تسليح المليشيات الكردية للإدارة الجديدة، لتتخذ القرار بشأنه.

وحينها قال "أوباما" لمجموعة صغيرة من مساعديه إنه سيبحث شخصيا أهمية تسليح المليشيات الكردية مع "ترامب" في صباح يوم التنصيب، وربما يكون ذلك خلال توجهه بالسيارة إلى مبنى "كابيتول" لحضور مراسم أداء اليمين.

وأشار مسؤول في الإدارة الجديدة أن خطة" أوباما" تلحظ قيام القوات الأمريكية بتدريب الأكراد على استخدام المعدات العسكرية الجديدة والقتال في مدينة مزدحمة بالسكان، لكن الخطة تفتقر إلى تفاصيل حول عديد القوات الأمريكية اللازمة، ومكان التدريب المفترض.

وأيعد من ذلك، كشف مسؤولون في إدارة "ترامب" أن خطة "أوباما" أصابتهم بالفزع لافتقارها إلى نص يلحظ تنسيق العمليات مع روسيا، وافتقارها أيضا لأي استراتيجية سياسية واضحة من شأنها تهدئة مخاوف الأتراك، الناجمة عن تسليح المليشيات الكردية، بل إن "المزعج أكثر" هو عدم وجود خطة بديلة (خطة طوارئ) في حال فشل أو تعثر الخطة الرئيسة.

من جانبه، رفض مسؤول رفيع في إدارة "أوباما" اتهام خطة رئيسه لتسليح الأكراد بالقصور، منوها بأن خطة تسليح الأكراد هي في الأساس الخطة البديلة، بعد أن بات واضحا أن الخطة الأصيلة، القاضية بزج القوات التركية لاستعادة الرقة، لن تكون مجدية.


https://www.zamanalwsl.net/news/76611.html#.WJR67Khu8vA.facebook
 
أعتقد ترامب مثل الإيرانيين تماما فالأيرانيون يهتفون بالموت لأمريكا والشيطان الأكبر وهم يتعاملون معهم بكل أريحية .. وترمب يهتف بالكراهية للمسلمين والذي نراه حاليا أنه يعمل وبشكل جاد مع المسلمين والعرب... تبقى وعوده لليهود هنا مربط الفرس لهذه الإدارة الجديدة.
 
نفس المنهجية الروسية

تحيد تركيا بتحيد الأكراد بشكل مؤقت و رمزي ودعم حقيقي للاكراد في نفس الوقت. .

ثم العمل على جنوب سوريا منطقة عمليات إسرائيل. ..

مع الوقت سوف تنسحب تركيا مع تقدم القوات السورية " بشار "

و الآن توجد أفكار حتى تعود حكومة بشار للجامعة العربية. .

روسيا تكسب في أوكرانيا وسوريا. .
 
ترامب إمتداد لي أوباما. .. مجرد بربغندا مؤقته. .
و طرح حلول للاقتصاد و تقاسم الحصص. .

والايام خير شاهد

هو اعلن انه لن يدعم الاكراد من اجل تركيا وطلب حلول أخرى لطرد داعش وتركيا ستلعب دور مهم في المنطقة الامنه لذلك لن يدعم الاكراد من اجل تركيا
كما ناقش اليوم مع ملك الاردن المنطقة الامنه

صحيح ترامب لن يكون كما نأمل ويحل جميع مشاكل المنطقة لكنه بكل الاحوال سيكون افضل من اوباما الف مرة
 
التعديل الأخير:
أعتقد ترامب مثل الإيرانيين تماما فالأيرانيون يهتفون بالموت لأمريكا والشيطان الأكبر وهم يتعاملون معهم بكل أريحية .. وترمب يهتف بالكراهية للمسلمين والذي نراه حاليا أنه يعمل وبشكل جاد مع المسلمين والعرب... تبقى وعوده لليهود هنا مربط الفرس لهذه الإدارة الجديدة.

هو لم يستهدف المسلمين وانما استهدف الدول التي تتعامل مع ايران وتعتبر مرتع خصب للدواعش وان هذه الدول غير مستقرة باستثناء السودان والتي لها وضع مختلف بسبب الجوازات
عدد الدول الاسلامية 57 دولة
هو منع 7 دولة فقط
وتبقى 50 دولة

ايران والعراق واليمن وسوريا وليبيا كل هذه الدول الاربع مرتع خصب لداعش أو تتعامل مع ايران

الأمر الاخر انه ربما يكون هذا القرار خطوة أولى قبل اتخاذ اجراءات عسكرية ضد هذه الدول
 
هو اعلن انه لن يدعم الاكراد من اجل تركيا وطلب حلول أخرى لطرد داعش وتركيا ستلعب دور مهم في المنطقة الامنه لذلك لن يدعم الاكراد من اجل تركيا
كما ناقش اليوم مع ملك الاردن المنطقة الامنه

صحيح ترامب لن يكون كما نأمل ويحل جميع المنطقة لكنه بكل الاحوال سيكون افضل من اوباما الف مرة


هو يقف خلف الخطة " الإستراتيجية الروسية ..
 
هو يقف خلف الخطة " الإستراتيجية الروسية ..

بالنسبة لروسيا
انا لي نظرة والله اعلم

هو لن يعادي روسيا حاليا هو يريد ان يكسب ودها لانه اظهر العداء لحلفاء الروس الصين وايران
هو يريد تفكيك هذا الحلف
اتوقع انه سيتخذ اجراءات مشدده ضد ايران لاسباب عديده
اما الصين فسيحاول خنقها اقتصاديا لانها خطر اقتصادي على امريكا واول خطوة كانت الغاء اتفاقية المحيط الهاديء
اما روسيا فليست خطر اقتصادي او عسكري بالنسبة لامريكا فلن يتخذ منها موقف معادي الا بعد تحييد ايران والصين
 
التسليح قبل ايام لـ ميليشات الكرديه وقع في فتره اوباما
معركة الرقه في السابق اعلنت تركيا والسعوديه استعدادهم المشاركه في تحريرها بمشاركه مع الجيش الحر
لكن اوباما تجاهل هذا
لان اوباما كان لا يريد ان يسيطر الجيش الحر على الشمال السوري وأكثر من مره اعلن اوباما رفضه فكرة النقاش بموضوع المنطقه الامنه
انا في السابق قلت لا تغيير في مواقف ترامب عن اوباما
لكن حديث ترامب عن المناطق الامنه و إلغاء خطه اوباما في دعم قسد نقول انه تغير جيد
ان شاء الله يكون في صالح المعارضه السوريه
اعتقد ان المجلس الوطني الكردي هو الكاسب من الوضع الحالي في تغيير مواقف امريكا
الجيد ان المجلس الوطني الكردي من المعارضه السوريه وله فصائل مشاركه في الجيش الحر

 
التسليح قبل ايام لـ ميليشات الكرديه وقع في فتره اوباما
معركة الرقه في السابق اعلنت تركيا والسعوديه استعدادهم المشاركه في تحريرها بمشاركه مع الجيش الحر
لكن اوباما تجاهل هذا
لان اوباما كان لا يريد ان يسيطر الجيش الحر على الشمال السوري وأكثر من مره اعلن اوباما رفضه فكرة النقاش بموضوع المنطقه الامنه
انا في السابق قلت لا تغيير في مواقف ترامب عن اوباما
لكن حديث ترامب عن المناطق الامنه و إلغاء خطه اوباما في دعم قسد نقول انه تغير جيد
ان شاء الله يكون في صالح المعارضه السوريه
اعتقد ان المجلس الوطني الكردي هو الكاسب من الوضع الحالي في تغيير مواقف امريكا
الجيد ان المجلس الوطني الكردي من المعارضه السوريه وله فصائل مشاركه في الجيش الحر



قسد مجرد حل مؤقت حتى تسيطر قوات بشار. .
 
هو اعلن انه لن يدعم الاكراد من اجل تركيا وطلب حلول أخرى لطرد داعش وتركيا ستلعب دور مهم في المنطقة الامنه لذلك لن يدعم الاكراد من اجل تركيا
كما ناقش اليوم مع ملك الاردن المنطقة الامنه

صحيح ترامب لن يكون كما نأمل ويحل جميع مشاكل المنطقة لكنه بكل الاحوال سيكون افضل من اوباما الف مرة
اتفق معك
اتمنى ان الادرن ان يعلب دور مشابه لـ معركة درع الفرات
دعم الاردن مهم للجيش الحر في مواجهه داعش في الالتفاف على داعش في حوض اليرموك
ممكن تشكل قوات عربيه وتدخل معبر النتف للقضاء على داعش في الجنوب السوري وتدمر
والمساحه المحرره راح تكون منطقه امنه اخرى في الجنوب السوري
المنشورات اللي يهدد داعش فيها الاهالي في مخيم الركبان قرب الحدود الاردنيه ربما محاوله لتهجير الاهالي
وراح يكون الوضع صعب على الاردن
واعتقد انها محاولة من داعش لاستهداف الاردن
روسيا تدخلت لحمايه مصالحها وكذلك ايران ونحن نتفرج
ولابد ان نتحرك ليس لحمايه مصالحنا بل للدفاع عن الشعب السوري من نظام الاسد وحلفاءه
 
قسد مجرد حل مؤقت حتى تسيطر قوات بشار. .
قسد لها مشروع هو اقليم روج افا وحتى تعامل قسد مع الشعب الكردي سيئ جداً
اعتقالات وتجنيد اجباري وحتى الجلس الوطني الكردي لم يسلم من شرهم
ميليشات قسد هي قوات احتياطيه لنظام الاسد
 

طيران التحالف يدمر جسور الرقة تمهيدا لمرحلة جديدة من معركة السيطرة عليها
===========

زمان الوصل | 2017-02-03 13:15:54
7d5906adc568438899a6fc78.jpg

جسر الرقة القديم


دمّر طيران التحالف الدولي جسرين كانا يربطان مدينة الرقة على الضفة اليسرى لنهر الفرات بالضفة اليمنى، وذلك ضمن تمهيده لمعركة عزل المدينة.

وقال مصدر حقوق لـ "زمان الوصل" إن طائرات التحالف الدولي استهدفت أمس الجسرين الوحيدين على نهر الفرات قرب مدينة الرقة، ما أدى إلى خروجهما عن الخدمة، مضيفاً أن الغارات الجوية أدت أيضاً إلى انقطاع مياه الشرب عن أحياء مدينة الرقة، بسبب أضرار لحقت بالخطر الرئيسي المغذي للمدينة.

بدورها، حملة "الرقة تذبح بصمت"، ذكرت ان طيران التحالف الدولي دمّر جسري "الرشيد الجديد" و"الرشيد القديم" داخل المدينة، وجسرين آخرين في قريتي "العبارة" و"الكالطة" بريفها الشمالي، مشيرة إلى تدمير التحالف جسرين في بلدة "السلحبية" ومزرعة "الأنصار" في 29 شهر كانون الثاني/يناير المنصرم.

وأكدت مصادر محلية لـ"زمان الوصل" أن الجسرين المدمرين هما المدخلان الوحيدان لمدينة الرقة، ما يعني أن الوصول إلى المدينة من الضفة الأخرى لنهر الفرات سيكون عبر جسر على بعد 50 كيلومتراً على الأقل من جهة منطقة الطبقة إلى جانب سد الفرات.

ويحاول التحالف الدولي فصل المدينة عن ريفها وفرض حصار شبه كامل عليها قبل، الهجوم المحتمل عليها من قبل الميليشيات التي يقودها حزب "الاتحاد الديمقراطي" ضمن "قوات سوريا الديمقراطية، وفق المصادر.

وكانت ميليشيا "قوات سوريا الديمقراطية"، التي يقودها حزب "الاتحاد الديمقراطي" الكردي، أطلقت يوم 6 تشرين الثاني/نوفمبر/2016، عملية عسكرية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"، تحت اسم "غضب الفرات" ضمن خطة التحالف الدولي لعزل مدينة الرقة.
 
عودة
أعلى