تشابه اغتيال السفير الروسي مع اغتيال ولي عهد النمسا

إنضم
1 يناير 2016
المشاركات
1,513
التفاعل
2,128 0 0
البارحة قلت ان هناك تشابه في حادث اغتيال السفير الروسي في أنقرة و اغتيال ولي عهد النمسا في سراييفو على يد صربي أشعل الحرب العالمية الأولي فهل يكون اغتيال السفير الروسي حجة للدخول في حرب مثل حجة سبتمبر؟؟ منت ابحث في الاخبار فوجدت بعض الاخبار تشبه الحادثيين ببعض

http://www.bbc.com/arabic/trending-38379674
 
نستطيع ان نضع سيناريوهات خيالية اذا اردت لكن اياً منها لن يحدث

لا توجد حرب عالمية قادمة ، القوى الكبرى تخاف بعضها وتعرف ان هناك أسلحة نووية ستهدد وجودها

لكن بالطبع ستكون هناك مجازر من طرف واحد كما يحصل في سوريا الآن وسابقاً في العراق وافغنستان​
 
نستطيع ان نضع سيناريوهات خيالية اذا اردت لكن اياً منها لن يحدث

لا توجد حرب عالمية قادمة ، القوى الكبرى تخاف بعضها وتعرف ان هناك أسلحة نووية ستهدد وجودها

لكن بالطبع ستكون هناك مجازر من طرف واحد كما يحصل في سوريا الآن وسابقاً في العراق وافغنستان​
و انا أيضاً لا أتوقع حرب عالمية لكن المديد من الحجج لتدخل و القتل و التدمير في المنطقة
 
راح تستخدم حجة لمزيد من الحروب اليوم ترامب قال يجب الوقوف بوجه الارهاب بعد هجمات برلين

ايضا لافروف علق بعد اغتيال السفير بانه لن يوجد اي تعاطف مع الارهابيين حسب قوله قد يكون الروس من دبر الاغتيال وقد يكون غيرهم وقد يكون عمل منفرد لكن في العصر الحالي ين تقوم حرب بسبب اغتيال سفير او وزير الاوضاع اختلفت الان
 
العالم اصبح يستخدم حرب الوكالات والعالم العربي في حروب طاحنه ، بالنسبة لي اتمنى ان تدخل روسيا و امريكا في حروب فيشغلهم الله في انفسهم عنّا سنوات من الزمن لعل هذا الوطن الكسير يقوم بلا قيود ، فنحن البلدان العربيه سجناء هذا العالم القيدو تكبل الأوطان
 
ليس هناك أي تشابه
"ردات الفعل الدولية و الشعبية" غير متشابهة بين الحادثتين
ولا يمكن بأي حال من الأحوال الحديث عن أن عملية اغتيال مسؤول روسي ستشعل حرب عالمية
 
لا أعتقد أن هذه الحادثة ستسبب بحرب عالمية ثالثة بسبب أن حكومة تركيا وحكومة روسيا بينهما تقارب ومصالح ولا يريدان أن يتعكر هذا التقارب وسيصلحان الوضع .
والسؤال هو هل ستنتهى قصة سوريا بحل أم بكارثة على الجميع؟





الأرشيدوق النمساوي وقاتله الصربي قبل 102 عام بسراييفو، والسفير الروسي وقاتله التركي الاثنين بأنقرة


غافريلو برينسيب بعد اعتقاله، وميفلوت ألتيناس بعد مقتله

 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى