في السادس والعشرين من نوفمبر عام 1990 وقعت العملية المعروفة باسم عملية الجندي ايمن علي الحدود المصرية والاراضي الفلسطينية المحتلة.
نفذ تلك العملية الجندي المصري أيمن محمد حسن محمد حيث قام بمهاجمة قوات اسرائيلية علي الأراضي الفلسطينية المحتلة وأسقط 21 ضابط وعسكري اسرائيلي قتلي وجرح 20 آخرين.
أيمن نفذ تلك العملية بإرادته التامة ردا علي قيام العساكر الاسرائيلين بإهانة العلم المصري بعد قيام القوات الاسرائيلية بمذبحة الأقصي الأولي.
في نهاية العملية أصيب ايمن في رأسه ثم عاد إلى الحدود المصرية وسلم نفسه هناك.
اتحاكم ايمن امام القضاء العسكري المصري واتحكم عليه ب12 سنة سجن قضاها وخرج سنة 2000 وتزوج من ابنة خاله وانجب ولدين وبنت.
العملية كانت دليل قوي علي انه مازال هناك دم عربي حر لا يقبل بالذل والمهانة.
نفذ تلك العملية الجندي المصري أيمن محمد حسن محمد حيث قام بمهاجمة قوات اسرائيلية علي الأراضي الفلسطينية المحتلة وأسقط 21 ضابط وعسكري اسرائيلي قتلي وجرح 20 آخرين.
أيمن نفذ تلك العملية بإرادته التامة ردا علي قيام العساكر الاسرائيلين بإهانة العلم المصري بعد قيام القوات الاسرائيلية بمذبحة الأقصي الأولي.
في نهاية العملية أصيب ايمن في رأسه ثم عاد إلى الحدود المصرية وسلم نفسه هناك.
اتحاكم ايمن امام القضاء العسكري المصري واتحكم عليه ب12 سنة سجن قضاها وخرج سنة 2000 وتزوج من ابنة خاله وانجب ولدين وبنت.
العملية كانت دليل قوي علي انه مازال هناك دم عربي حر لا يقبل بالذل والمهانة.