وساطة كويتية إماراتية بحرينية لحل الخلاف بين الرياض والقاهرة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
أكدت مصادر مصرية رفيعة المستوى لـ «الراي» ان محاولات حثيثة تقوم بها الكويت والإمارات والبحرين، لرأب الصدع في العلاقات المصرية – السعودية، ووضع حد لـ «الخلاف المكتوم» بين الدولتين، كاشفة ان الاتصال الهاتفي الذي اجراه الرئيس عبد الفتاح السيسي بسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يأتي في هذا الاطار «ويستكمل جهوداً خليجية أخرى».

وأوضحت المصادر: «على الرغم من التزام الصوت الرسمي في البلدين لغة التهدئة، بل والتعليق أحيانا بأن لا خلافات، ورغم الخطوة الإيجابية التي أقدمت عليها المملكة بالتضحية بأمين عام منظمة التعاون الإسلامي إياد مدني عقب تعليقاته على القيادة المصرية، إلا أن هذا كله لا يعني أن العلاقات بين أكبر دولتين عربيتين، كما كانت على حالها قبل أشهر قليلة».

وكشفت المصادر ان محاولات التوسط لرأب الصدع، بدأت باتصالات أجراها ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، قبل أسابيع، اعقبتها زيارة قام بها إلى المملكة العربية السعودية حيث استقبله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. «ثم زار الشيخ محمد مصر، وكان في استقباله الرئيس السيسي في مطار القاهرة قبل أن يعقدا جلسة محادثات ثنائية، أكد خلالها الرئيس السيسي على استمرار وقوف مصر إلى جانب أشقائها في الخليج ضد أي تهديدات إقليمية أو خارجية».

وعكس البيان الرسمي الذي صدر عن الرئاسة المصرية وجود وساطة إماراتية حيث أشار إلى أن ولي عهد أبو ظبي أكد للرئيس السيسي «أهمية مواصلة العمل على توحيد الصف العربي وتضامنه والتيقظ من محاولات شق الصف بين الدول العربية الشقيقة سعياً لزعزعة الاستقرار في المنطقة». مؤكداً أن العلاقات بين مصر ودول الخليج «تعد ركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة».

وأوضحت الرئاسة المصرية بخصوص الاتصال بين السيسي وسمو الأمير ان اتفاقاً تم «على أهمية العمل على تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، بالاضافة إلى دعم جهود لم الشمل العربي وتعزيز وحدة الصف فى مواجهة كافة المخاطر والتهديدات التي تهدد أمن واستقرار امتنا العربية». وشددت المصادر لـ «الراي» على أن بيان الرئاسة يؤكد أن ملف «القاهرة ـ الرياض» كان مطروحاً، خصوصاً أن الزعيمين تطرقا لأهمية تعزيز الصف العربي.

وعلمت «الراي» أن وزير الخارجية المصري سامح شكري تلقى خلال الأيام الماضية اتصالات من نظرائه في الكويت والإمارات والبحرين من أجل العمل على تهيئة المناخ لإزالة أي رواسب تشوب العلاقات المصرية - السعودية. واوضحت المصادر ان مصر «ثمنت الجهود التي تبذلها الدول الثلاث من أجل رأب الصدع العربي وحرصها على العلاقات مع القاهرة وهو ما تبادله مصر بالحرص نفسه».

 
بصراحه لا اتمنى نجاح هذه الوساطه مع كامل احترامي وتقديري للأمارات والكويت والبحرين

نتائج هذه الوساطه سوف ينتج عنها دعم مالي واقتصادي وسياسي من طرف واحد لطرف واحد فقط

لايوجد مصلحه متبادله ابدا

طرف واحد فقط هو المستفيد

وعندما نطلب منهم الوقوف معنا صرخ بأعلى صوته نحن اصحاب سياسه مستقله ونحن نبحث عن مصلحتنا فقط ونحن لا نركع اذا لماذا ندعم نحن ايضا نبحث عن مصالحنا

الان جاء ترامب للرئاسه في امريكا وقرر مواجهة ومعاقبة ايران ومن كان يبتزنا بالتحالف مع ايران وارجاع العلاقه معها هو متورط الان لانه سيضطر لمواجهة ترامب الذي تغزل به

وصول ترامب يجعل من مبتزينا بملف ايران يقلقون ويجعل من يرفض مواجهتها سيرغم على مواجهتها بأمر من ترامب
 
نحن لا نريد التباغض بين الاخوة والتباعد والوضع الاقليمي لا يسمح بمزيد من التفرق لذا نريد من مصر خطوات جدية وفعليه اما مجرد كلام فلا نريد
 
مع احترامي للامارات والبحرين والكويت ومصر لكني لا اتمنى نجاح اي وساطة

افتح القنوات المصرية الرسمية والصحف وستعرف لماذا
 
بصراحه لا اتمنى نجاح هذه الوساطه مع كامل احترامي وتقديري للأمارات والكويت والبحرين

نتائج هذه الوساطه سوف ينتج عنها دعم مالي واقتصادي وسياسي من طرف واحد لطرف واحد فقط

لايوجد مصلحه متبادله ابدا

طرف واحد فقط هو المستفيد

وعندما نطلب منهم الوقوف معنا صرخ بأعلى صوته نحن اصحاب سياسه مستقله ونحن نبحث عن مصلحتنا فقط ونحن لا نركع اذا لماذا ندعم نحن ايضا نبحث عن مصالحنا

الان جاء ترامب للرئاسه في امريكا وقرر مواجهة ومعاقبة ايران ومن كان يبتزنا بالتحالف مع ايران وارجاع العلاقه معها هو متورط الان لانه سيضطر لمواجهة ترامب الذي تغزل به

وصول ترامب يجعل من مبتزينا بملف ايران يقلقون ويجعل من يرفض مواجهتها سيرغم على مواجهتها بأمر من ترامب

لا تنسى الروس !!
فترامب سيكون زوجة بوتين وهذه مشكلة في الملف السوري ، وهذا هو سبب مواقف مصر الحالية
لا اعتقد ان مصر بموقفها حالياً تغازل ايران بقدر ما تغازل روسيا
يجب ان ننجح في سحب روسيا من ايران وبشار هذا هو الحل الوحيد والا سوف تعود سوريا في قبضة بشار للأسف
بمجرد سحب روسيا سوف تحل مشاكل كثيرة ممن ضمنها العلاقات مع مصر
لان مشكلتنا الان ان من يتودد للروس تشتري منه روسيا موقفا مع بشار
يعني لا نتفائل كثيراً بموقف ترامب من ايران
 
ههههههههههه كل دول الكويت البحرين الامارات عشان حل الخلاف المصري السعودي خلاص نذهب لمجلس الامن لحل ذلك الخلاف المفتعل
الخلاف هو خلاف في الرؤي لايحتاج كل هذا
 
لا تنسى الروس !!
فترامب سيكون زوجة بوتين وهذه مشكلة في الملف السوري ، وهذا هو سبب مواقف مصر الحالية
لا اعتقد ان مصر بموقفها حالياً تغازل ايران بقدر ما تغازل روسيا
يجب ان ننجح في سحب روسيا من ايران وبشار هذا هو الحل الوحيد والا سوف تعود سوريا في قبضة بشار للأسف
بمجرد سحب روسيا سوف تحل مشاكل كثيرة ممن ضمنها العلاقات مع مصر
لان مشكلتنا الان ان من يتودد للروس تشتري منه روسيا موقفا مع بشار
يعني لا نتفائل كثيراً بموقف ترامب من ايران

غير صحيح ترامب يتلاعب ببوتين والدليل انه يخطط لتعيين صقور ضد روسيا في فريق عمله

مصر لم تحصل على دولار واحد فائده من روسيا لا قرض ولا استثمار ولا دعم ولا اي شيء بل ثلاث عقوبات بسبب سقوط طائرتهم ومصر الان تعود للحضن الامريكي مره اخرى بتغزلها بترامب

ترامب سيطرد الايرانيين من سوريا بأتفاق مع روسيا
 
الان جاء ترامب للرئاسه في امريكا وقرر مواجهة ومعاقبة ايران ومن كان يبتزنا بالتحالف مع ايران وارجاع العلاقه معها هو متورط الان لانه سيضطر لمواجهة ترامب الذي تغزل به
مصر اخر دولة ممكن تتحالف مع ايران اعقل تلك الكلمة العلاقات مقطوعة مع ايران منذ عام 1980 وليس بيننا وبينهم اي تعاون دبلوماسي او اقتصادي او اجتماعي علي النقيض تماما العلاقات مع ايران في افضل حالاتها
 
مصر اخر دولة ممكن تتحالف مع ايران اعقل تلك الكلمة العلاقات مقطوعة مع ايران منذ عام 1980 وليس بيننا وبينهم اي تعاون دبلوماسي او اقتصادي او اجتماعي علي النقيض تماما العلاقات مع ايران في افضل حالاتها

ايه هين

من اجل الرز ترجعونها
 
لا بأس من الصلح ولاكن دون دعم مادي او بترولي
علاقات مثل اي دوله لان من لم اجده في الرخاء لن اجده في الشده وهذا ما. حصل فعلاً
ومن فوائد الحرب ان تعرف الصديق الصدوق والعكس .
انظر الاعلام وانت تعرف حلم وصبر المملكه
لو كان شخص عادي وليس دوله لن يستطيع الصبر ابداً
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى