العلاقات التركيه الاماراتيه

ALSAAAARM

عضو مميز
إنضم
20 أبريل 2015
المشاركات
4,385
التفاعل
20,686 0 0
Cu5umz-WEAAvtAQ.jpg

بوابة العينVerified account ‏@alain_4u 30m30 minutes ago
الشيخ #عبدالله_بن_زايد: اللقاء بين دول مجلس التعاون و #تركيا في #الرياض كان خطوة هامة لتعزيز التعاون الاستراتيجي. #بوابة_العين

قناة TRT العربيةVerified account ‏@TRTalarabiya 33m33 minutes ago
#عبدالله_بن_زايد: سعداء بقرار تنشيط المفاوضات المتعلقة بالتجارة الحرة بين #تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي


سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 44m44 minutes ago
الشيخ عبد الله بن زايد: هناك تنسيق بين دول #مجلس_التعاون_الخليجي و #تركيا بشأن مواجهة التحديات بالمنطقة


سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 49m49 minutes ago
الشيخ عبد الله بن زايد: نؤكد دعمنا لـ #تركيا في مواجهة محاولة الانقلاب الفاشلة



سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 58m58 minutes ago
#شاوش_اوغلو: شكلنا لجنة لتطوير العلاقات التركية الإماراتية
 
تركيا يوما بعد يوم اثق في مقولة الاتحاد السني


قناة TRT العربية ‏@TRTalarabiya 17s17 seconds ago
عاجل | #جاويش_أوغلو: ينبغي إطلاق عملية تحرير #الموصل من قبل الجيش العراقي والقوات المحلية وليس عبر الميليشيات الشيعية


قناة TRT العربية ‏@TRTalarabiya 1m1 minute ago
عاجل | #جاويش_أوغلو: ينبغي علينا عدم إجبار أهالي #الموصل للاختيار بين "#داعش" والمليشيات الشيعية التي تهاجم السنة


قناة TRT العربية ‏@TRTalarabiya 19m19 minutes ago
#عبدالله_بن_زايد: أمامنا معركتين، الأولى هي تحرير #الموصل من داعش، وثانيهما: معركة القضاء على الطائفية في العراق
Cu5yKdvWAAA4ZNO.jpg



قناة TRT العربية ‏@TRTalarabiya 37m37 minutes ago
عاجل| #جاويش_أوغلو: في العراق يقتل أهل السنة من خلال الميليشيات الشيعية، ولا ننسى أن 90 بالمئة من أهالي #الموصل هم من السنة
 
الاستثمار العسكري الاماراتي كبير في تركيا و ممكن هي اول دولة واهم دولة في هذا التعاون ..
 
كيف يعني الامارات في إريتريا !

استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد ... فخامة الرئيس أسياس أفورقي رئيس دولة أريتريا الذي يزور البلاد حاليا...
 
اخبار سعيده
وتركيا تدعم حق الإمارات بالجزر

كل التوفيق للأخوة
 
تركيا والإمارات يتوافقان حول قضايا المنطقة ومكافحة الإرهاب
عبد الله بن زايد نّوه بنتائج الاجتماع الوزاري الخليجي ـ التركي في الرياض


1476641040040092600.jpg


أكدت تركيا والإمارات تطابق وجهات النظر فيما بينهما بشأن قضايا المنطقة، وفي مقدمتها سوريا والعراق واليمن وليبيا، وضرورة التوصل إلى حلول سياسية لهذه الأزمات تحافظ على وحدة هذه الدول، وتضمن لشعوبها العيش في سلام. وشدد وزيرا الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، ونظيره الإماراتي عبد الله بن زايد في مؤتمر صحافي عقب مباحثاتهما في أنقرة أمس (الأحد)، ضرورة الحفاظ على وحدة العراق والقضاء على أي محاولات للتفرقة بين شعبه على أسس طائفية أو عرقية. وفي بداية المؤتمر الصحافي، هنأ وزير الخارجية الإماراتي تركيا مجددا بفشل المحاولة الانقلابية التي وقعت في منتصف يوليو (تموز) الماضي، لافتا إلى الاتصال الذي أجراه مع نظيره التركي عقب هذه المحاولة مباشرة، وأكد فيه دعم الإمارات للحكومة الشرعية في تركيا في مواجهة الانقلاب، منوها بقوة الشعب والحكومة التركية وتماسكهما في مواجهة هذه المحاولة.
وحول العلاقات بين البلدين، عّبر بن زايد عن اعتقاده بوجود مجال كبير لزيادة حجم التبادل التجاري وزيادة الاستثمارات المتبادلة بين البلدين الشقيقين، لافتا إلى أن هناك أكثر من 10 آلاف مواطن تركي يعيشون في الإمارات ويعملون ويقومون بدور مهم، ليس فقط في تنمية الإمارات، ولكن في تقوية العلاقات بين البلدين. ونوه بن زايد بالاجتماع الوزاري بين دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا، الذي عقد في الرياض منذ أيام، في تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وأكد أن أهمية الاجتماع تضاعفت بسبب التحديات التي تواجه المنطقة وفي مقدمتها الإرهاب، وشدد على وقوف الإمارات العربية المتحدة الكامل مع تركيا في مواجهة الإرهاب. وأشار إلى ضرورة تعزيز المشاورات بين تركيا ودول الخليج فيما يتعلق بمختلف قضايا المنطقة، ولا سيما الوضع في سوريا والعراق واليمن وليبيا. وتقدم بالشكر لتركيا على الموقف الذي أبدته خلال الاجتماعي الوزاري الخليجي التركي في دعم حق الإمارات في إعادة جزرها التي تحتلها إيران في الخليج، إضافة إلى دعمها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن. وأوضح أن الجانبين (تركيا ودول التعاون الخليجي) يمكنهما أن يحققا نجاحا كبيرا إذا قاما بتجميع قوتهما الاقتصادية، معربا عن ترحيبه الكبير بالقرار الذي اتخذ خلال الاجتماع بإعادة تنشيط المفاوضات حول إقامة منطقة التجارة الحرة بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي. وردا على سؤال بشأن عملية درع الفرات التي ينفذها الجيش التركي في شمال سوريا دعما لقوات من «الجيش الحر»، قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن هدفنا من هذه العملية الوصول إلى تطهير مدين الباب لتطهير منبج تماما، والمهم هنا ليس فقط العمليات الجوية وإنما العمليات البرية التي تنفذها تركيا مع «الجيش الحر» لها أهمية كبيرة، لافتا إلى أن المناطق التي تم تطهيرها من «داعش» حتى الآن عادت الحياة فيها إلى طبيعتها ونحن نسعى لتطهير سوريا والعراق قاطبة من تنظيم داعش. وأشار إلى أن تركيا تواصل أيضا للمشاركة في عملية تحرير الموصل من يد «داعش»، موضحا أن عمليات قصف جوية لمواقع «داعش» بدأت في الموصل، لكن عملية التحرير نفسها لم تنطلق بعد، ولقد قلنا من قبل، ونقول الآن، إن 90 في المائة من سكان الرقة في شمال سوريا والموصل شمال العراق هم من العرب السنة، نحن ضد المذهبية والطائفية، لكن الحكومتين السورية والعراقية يتحركان في سياق مذهبي، وبعض الدول الأخرى تقوم بعمليات لقتل السنة. وتابع جاويش أوغلو «إننا لم نجلب النزاع الطائفي إلى العراق، وإنما جلبه نوري المالكي رئيس الوزراء السابق، وقد تحدثنا كثيرا مع الجانب الأميركي وقلنا إن تولي هذا الشخص رئاسة الحكومة سيجلب المشكلات والصراعات الطائفية والمذهبية إلى المنطقة». وأضاف، أن الموقف التركي واضح في سوريا والعراق وهو تطهير البلدين من جميع التنظيمات الإرهابية (داعش، العمال الكردستاني، الاتحاد الديمقراطي)، لافتا إلى أن هناك بعض الميليشيات في العراق، ونرى أن دخولها معركة الموصل سيؤدي إلى صراع مذهبي.. هدفنا تطهير الموصل وسوريا من التنظيمات الإرهابية؛ لأن وجودها يشكل تهديدا لأمن تركيا، ونحن نستخدم حقوقنا المكفولة بالقانون الدولي مثلنا مثل أي دولة. وردا على سؤال حول رؤية الإمارات لما يجري في الموصل، قال وزير الخارجية عبد الله بن زايد «إنه من المهم القضاء على (داعش)، لكن يجب أن نسأل أنفسنا عما سيحدث في الموصل بعد القضاء على (داعش)، فهل ستعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل (داعش)، وهل ستستفيد الحكومة العراقية من تطهير الموصل من (داعش) وتدخلها وتضمن المساواة بين جميع مكوناتها؟». وأضاف، أن «فترة تولي المالكي رئاسة الحكومة العراقية كانت فترة صعبة بالنسبة للشعب العراقي، ونحن لا نؤمن بأنه من الصواب أن يأتي قائد عراقي بعد صدام حسين ويشهد الشعب العراقي الظروف نفسها التي كان يعيشها تحت حكم صدام. أعتقد أن هذه فرصة لحكومة حيدر العبادي لجعل العراق دولة متطورة يتطلع العالم للتعامل معها وتفيد شعبها وتحقق له الازدهار وتفيد المنطقة أيضا». وتابع أنه «يجب النظر إلى الجهود الجارية للقضاء على (داعش) من ناحية والقضاء على الطائفية من ناحية أخرى؛ لأن هذه هي الوقاية الحقيقية للشعب العراقي من تكرار ما حدث». وكان وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وصل إلى أنقرة أمس في زيارة تستغرق يومين بدعوة من نظيره التركي من المقرر أن يلتقي خلالها أيضا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان. وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو زار الإمارات في أبريل (نيسان) الماضي، بعد نحو ثلاث سنوات من الفتور في العلاقات بين البلدين بسبب خلافات على بعض الملفات، وتم الاتفاق في هذه الزيارة على إعادة السفير الإماراتي إلى تركيا وقد عاد بالفعل في يونيو (حزيران) الماضي.

http://aawsat.com/home/article/762111/تركيا-والإمارات-يتوافقان-حول-قضايا-المنطقة-ومكافحة-الإرهاب
 
عودة
أعلى