ولي العهد #السعودي يزور #تركيا اليوم ويلتقي #إردوغان ، و #سوريا و #اليمن و #ايران على رأس المباحثات

ALSAAAARM

عضو مميز
إنضم
20 أبريل 2015
المشاركات
4,385
التفاعل
20,686 0 0
نشرة الأخبار ‏@NewsAraab 26m26 minutes ago
الشرق الأوسط||ولي العهد #السعودي يزور #تركيا اليوم ويلتقي #إردوغان ، و #سوريا و #اليمن و #ايران على رأس المباحثات

Ctgc7CCXgAAdD-w.jpg



نشرة الأخبار ‏@NewsAraab 23m23 minutes ago
الشرق الأوسط||دبلوماسيون : زيارة ولي العهد الى #تركيا لبنة تحتية لمشروع تكامل اقتصادي وأمني .



Ctgd1meWcAAZx2w.jpg





تركيا والسعوديه اعتقد هناك استراتجيه موحده نحو السياسه الامريكيه
 
موجز الأخبار:
بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين
ولي العهد يتوجه إلى الجمهورية التركية اليوم

الديوان الملكي
ولي العهد سيلتقي خلال زيارته الرئيس التركي أردوغان وعدد من المسؤولين الأتراك لبحث العلاقات وأوجه التعاون الثنائي بين البلدين
 
اردوغان في اجتماع مع الحكومة من يومين تقريباً

قال يجب ان نكون اول من يقف في وجهة قانون جاستا
 
مراقبون: زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا تحمل مضامين إيجابية اقتصاديا وسياسيا
29 سبتمبر 2016
adsiz_82.png

500
مشاركة
FacebookTwitterGoogle+Email App
ترك برس

رأى مراقبون ومحللون سياسيون سعوديون أن زيارة ولي العهد السعودي "محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعودي" إلى تركيا "تحمل مضامين إيجابية متعددة اقتصاديا وسياسيا"، مشيرين إلى أن "تركيا تمثل للسعودية حليفا إقليميا ودوليا يمكن الاعتماد عليه في كثير من قضايا المنطقة".

ويبدأ ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، اليوم الخميس، زيارة رسمية إلى تركيا يجري خلالها محادثات مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء بن علي يلدريم حول تعزيز الشراكة السعودية - التركية في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.

صحيفة "عكاظ"، نقلت عن رئيس مركز القرن العربي للدراسات السياسية "سعد بن عمر"، قوله إن تركيا ذهبت بعيدا بعودة علاقاتها مع روسيا إلى سابق عهدها، وهو ما تراه السعودية شأنا داخليا ما لم يضر بوجهات النظر المتطابقة بين البلدين حيال الأزمة السورية، مضيفًا: "إذا كانت تركيا قد استطاعت أن تمضي إلى الأمام في مطالبها بقيام منطقة آمنة في الشمال السوري، فإن ذلك ينسجم مع مطالب المملكة وتأكيدها على وحدة الأراضي السورية، والتركيز على خلاص سورية من الأسد".

وشدّد بن عمر على أهمية زيارة ولي العهد كونها الأولى لمسؤول سعودي بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا التي تمثل للسعودية حليفا إقليميا ودوليا يمكن الاعتماد عليه في كثير من قضايا المنطقة، وخصوصا الأزمة السورية التي تتطابق وجهات نظر الرياض وأنقره حول كيفية معالجتها.

وتوقع أستاذ العلاقات الدولية والخبير الإستراتيجي في مركز الأهرام الدكتور سعيد اللاوندي، أن الزيارة ستكون لها انعكاسات قوية على الصعيد الإقليمي والعلاقات الثنائية بين البلدين، خصوصا أنها ستتناول عددا من القضايا المهمة في مقدمتها الوضع في سورية واليمن، المسائل الأمنية والتهديدات الإقليمية، التصدي للمنظمات الإرهابية، تعزيز قوة الأمة الإسلامية سياسيا واجتماعيا وعسكريا، إضافة إلى تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثمارات المشتركة.

من جانبه، يرى أستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الملك سعود "إبراهيم النحاس"، أن الزيارة تؤكد عمق العلاقات بين البلدين، وهي علاقات متعددة الجوانب والمجالات، وتتفاعل دائما مع الأحداث السياسية والأمنية والاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط، وتؤثر بشكل مباشر على تطورات الأحداث فيه، وشدد على أهمية الزيارة في هذا الوقت بالذات، في ظل تصاعد وتيرة الأحداث السياسية الذي يؤثر في أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وهو ما يتطلب تنسيقا عالي المستوى بين البلدين.

وأضاف النحاس: "لعل من أهم هذه الأحداث التي تتطلب عملا متقدما بين الدولتين ملفا الاستقرار السياسي في المنطقة، ومكافحة الإرهاب، ففي الملف الأول المتعلق بالاستقرار السياسي تبرز الأزمة في سورية التي تؤثر على المنطقة بشكل كبير، وعلى تركيا والدول العربية بشكل خاص، وتحتاج إلى معالجة سريعة خصوصا في ظل تمادي النظام السوري بقيادة بشار الأسد في تدمير الدولة السورية وقتل مئات الآلاف من أبناء الشعب السوري وتهجير الملايين في الداخل والخارج".

بدوره أكّد أستاذ العلوم السياسية الدكتور "أحمد يوسف" - بحسب عكاظ - أن زيارة ولي العهد إلى أنقرة تحمل مضامين إيجابية متعددة اقتصاديا وسياسيا، في ضوء تطابق المواقف بين الجانبين حيال الكثير من قضايا المنطقة، لافتا إلى أن الزيارة تحمل خمسة ملفات مهمة، أولها ملف الأزمة السورية، منوها أن هناك اتفاقا بين الرياض وأنقرة على أنه لا مكان لبشار الأسد في مستقبل سورية، والملف الثاني يتعلق بالأزمة اليمنية، وضرورة إجبار الحوثيين وحلفائهم على الالتزام بالقرارات الدولية.

وأضاف يوسف: "الملف الثالث يتعلق بدعم وحدة لبنان وأمنها واستقرارها من خلال مؤسساته الرسمية، فيما يركز الملف الرابع على احتواء التحرك الإيراني والحد من تدخلاتها المستمرة في شؤون دول المنطقة، لاسيما في سورية ولبنان واليمن والعراق، أما الملف الخامس فهو التعاون الأمني والحرب على الإرهاب، إذ يشترك البلدان في خوض حرب على الإرهاب ضمن التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في سورية والعراق".

وأكد الدكتور جمال زهران استاذ العلوم السياسية في جامعة حلوان أهمية زيارة ولى العهد لأنقرة لمناقشة ما يجري في المنطقة سياسيا وأمنيا، خصوصا أن البلدين مستقران فى جميع نواحى الحياة، ويتمتعان بمكانة إستراتيجية واقتصادية كبيرة في العالم، لافتا إلى أن تركيا تدعم العمليات السعودية في اليمن، والتحالف الإسلامي ضد الإرهاب، كما أن تطور العلاقات الثنائية سينعكس على الساحة السورية، من خلال المساهمة في دعم الجيش السوري الحر وتيارات المعارضة الرئيسية.
 
alwatanlogo.png


السياسة

تركيا تستعد لاستقبال ولي العهد وتطلعات لتعزيز التعاون



0012212.jpg



إسطنبول، أبها: طه عودة، الوطن 2016-09-28 1:16 AM


فيما تتجه الأنظار غدا إلى زيارة ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأمير محمد بن نايف إلى تركيا، يرى مراقبون أن الزيارة تكتسب عمقا استراتيجيا إقليميا ودوليا، نظرا للأحداث الخاصة التي تمر بها المنطقة، إضافة إلى ما شهدته العلاقات الثنائية بين البلدين من أهمية كبرى، أهمها جانب الانتقال من مرحلة التعاون إلى التنسيق الاستراتيجي. وتأتي الزيارة في وقت تمر المنطقة بصراعات إقليمية، في حين يواجه كلا البلدين أحداثا شبه متقاربة، أبرزها مواجهة خطر التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها داعش والقاعدة، حيث تواجه تركيا خطر تدفق العناصر المتطرفة الآتية من سورية والعراق المتأزمتين بجوارها، في حين تواجه المملكة على حدودها الجنوبية مع اليمن، الانتهاكات الصارخة من قبل ميليشيات الحوثي المتمردة، وحليفها المخلوع علي عبدالله صالح، والتي ما برحت تقصف مدن الحد الجنوبي بالصواريخ الإيرانية المهربة لها عبر الشحنات السرية.

أهمية التوقيت
أوضح النائب في حزب العدالة والتنمية خالص دلجيتش في تصريح إلى "الوطن"، أن الزيارة تمثل "تدشين" عهد جديد للعلاقات المتينة والتاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، اللذين يمثلان عمقا إسلاميا إقليميا ودوليا. وأكد دلجيتش أن الزيارة تهدف إلى توثيق التعاون الثنائي بين البلدين، على المستوى السياسي والاقتصادي والعسكري، والتسريع من وتيرة التعاون والتنسيق المباشر بين البلدين في الملفات الإقليمية المختلفة، بما يتناسب مع حجم التحديات الكبرى، مضيفا "أن البلدين قد بذلا جهودا كبيرة مشتركة في سبيل دعم الشعب السوري في أزمته، إضافة إلى الدعم الكامل والمتواصل للقضية الفلسطينية، والوصول إلى تسوية عادلة للنزاع العربي الإسرائيلي". وكان رئيس البرلمان التركي إسماعيل قهرمان، أشاد في وقت سابق، بالعلاقات التي تربط بلاده بالمملكة، مشيرا إلى أن البلدين يمثلان حجر الزاوية في العالم الإسلامي، معربا عن شكره للمملكة لوقوفها مع تركيا، مشيدا بالقوة والاستقرار اللذين يتمتع بهما البلدين في منطقة تعج بالمشاكل والصراعات -حسب وصفه- مضيفا أن تكاتفهما يصب في مصلحة الأمة الإسلامية جمعاء. وأثنى قهرمان على جهود المملكة الحثيثة في العناية بالحرمين الشريفين، والإنفاق المالي الكبير الذي توليه في موسم الحج، بهدف راحة ضيوف الرحمن وتوفير كل الإمكانات والسبل في ذلك.

علاقات تاريخية
تأتي زيارة ولي العهد إلى تركيا استكمالا للعلاقة التاريخية المتأصلة التي تربط المملكة بتركيا عبر عقود طويلة بمراحل متطورة، تكثفت منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مقاليد الحكم، وزيارته إسطنبول هذا العام، في إطار انعقاد القمة الإسلامية، والتي أفرزت تأسيس مجلس التنسيق السعودي التركي المعني بالشراكة المستمرة بين البلدين في مجالات الاقتصاد، والدفاع، والاستثمار ، والملاحة البحرية، والصناعة، والطاقة، والثقافة، والتربية، والصناعات العسكرية، والإعلام، والشؤون القنصلية.

أبرز الملفات
تشير مصادر إلى أن الملف السوري سيحتل الحيز الأكبر من مباحثات الجانبين التركي والسعودي، إذ تتطابق رؤيتي البلدين في التأكيد على الحل السياسي في سورية، وحتمية رحيل نظام بشار الأسد، والمحافظة على سيادة ووحدة التراب السوري، إضافة إلى تحفظ يبديانه تجاه التدخل الروسي المباشر في الأزمة، مع الميليشيات الإيرانية التي تقاتل في صفوف الأسد، الأمر الذي يعقد الأزمة ويطيل أمدها ويعوق تقدم السلام والأمن في المنطقة. وتأتي القضية اليمنية على قائمة الملفات التي سيناقشها قادة البلدين أيضا، حيث تؤكد أنقرة على شرعية حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وحق المملكة في حماية مصالحها الاستراتيجية وكامل حدودها من عبث الانتهاكات المتكررة.

استراتيجيات مشتركة
في مؤشر لتصاعد وتيرة التعاون المشترك بين البلدين، كان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قد زار المملكة 3 مرات في عام 2015، وجسدت تلك الزيارات إنشاء "مجلس التنسيق الاستراتيجي" بين السعودية وتركيا، تلتقي فيه الرؤى المشتركة بين البلدين تجاه قضايا المنطقة على أرضية واحدة.
واعتبر هذا المجلس محطة انطلاق لكلا البلدين على كافة الأصعدة، ولا يقتصر على الجانب الدفاعي، بل يمتد إلى قضايا الاقتصاد والتنمية، والاستثمار بين البلدين، خصوصا في مجال الطاقة، في حين يرى خبراء أن التعاون البارز بين الرياض وأنقرة يعطي دلالة على متانة العلاقة في إحداث تغيير لموازين المنطقة، نظرا لما يتمتع به البلدان من تأثير إقليمي وعمق إسلامي عالمي.
ويرى محللون اقتصاديون أن زيارة ولي العهد إلى أنقرة ستزيد من فرص استقطاب المستثمرين السعوديين إلى تركيا، في الوقت الذي يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين نحو 6 مليارات دولار، في حين تنشط 480 شركة استثمارية سعودية بتركيا.

المشاريع التنموية
وفقا لتقارير حكومية رسمية، بلغ عدد المشاريع المشتركة بين الرياض وأنقرة حوالي 159 مشروعا، منها 41 مشروعا صناعيا، و118 مشروعا في مجالات غير صناعية مختلفة، وبرأسمال مستثمر يبلغ مئات الملايين من الريالات، في وقت تشغل الدولتان مركزا متقدما ضمن أهم الدول الـ20 في التبادل التجاري على مستوى العالم.

000ppapa98745.jpg


000ppp04smal.jpg
 
ننتظر التصريحات السعودية التركية بعد الإجتماع لمعرفة نقاط البحث،،
 
الزيارة ثقيلة وثقيلة جداً ترقبوا والله يسهل الامور :)
 
ولي العهد السعودي يؤكد أهمية التنسيق والعمل المشترك مع تركيا
الخميس 28 ذو الحجة 1437 - 19:30 بتوقيت مكة المكرمة الموافق 29-9-2016
e55f673e-5b09-40c9-94e9-6893061be3c0.jpg

(واس)

أنقرة (إينا) - وصل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز الخميس (29 سبتمبر 2016)، إلى تركيا في زيارة رسمية، استجابة للدعوة الموجهة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وبناءً على توجيه العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وعقد ولي العهد ورئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم اجتماعاً، أكد خلاله الأخير أن السعودية وتركيا ليستا بلدين شقيقين فقط بل هما بلدين مهمين لأمن واستقرار المنطقة.
وأضاف، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، أنا متأكد أن زيارة سموكم هذه تعد منعرجاً مهماً لتوطيد العلاقات بين البلدين الشقيقين.
من جانبه أعرب ولي العهد السعودي عن شكره لرئيس الوزراء التركي على حفاوة الاستقبال غير المستغرب على جمهورية تركيا الأمر الذي يشعر الإنسان أنها بلده ومكانه.
وقال الأمير محمد بن نايف: تركيا بلد شقيق لنا، ويهمنا دائماً أن يكون التنسيق بيننا قوياً والعمل مشتركاً، لأننا بالفعل بحاجة إلى بعضنا البعض.
وأضاف، الاستهداف واضح ولا يختلف عليه اثنان، ولا نستيطع أن نقول لهم لا تستهدفونا، لكن المهم أن نحصن أنفسنا قدر الإمكان.

(انتهى)
ز ع
 
هل هناك استهداف عسكري ؟

او خطط لعمل اظطربات امنية داخلية
 
عودة
أعلى