باكستان تؤكد تورط ايران في اغتيال 15 عالم سني

للاسف ايران شغاله على كل الجبهات

اغتيالات
اعلام
تدريب ارهابيين
رشاوي مسؤولين


مع ان ايران محتاجه شراره واحد لاشعال الوضع فيها لكن للاسف مازلت تبعد كل المشاكل عنها و تنقل المشاكل لنا
 
ايران رأس الفتنه
ملعونه ملعونه ملعونه ملعونه
ايران وكلابها
لعنة الله عليهم الانجاس الفرس
باذن الله لكل ظالم نهايه
وايران تسير باتجاه الهلاك بخطى ثابته
انهم فتنة الاسلام بادعاء انهم مسلمون




وعجبى
 
والرد الباكستاني لا شيء..
 
:لايتنج:حلو باكستان جاها الضرر من ايران في حال حدثت حرب مع ايران باكستان قلبا وقالبا معنا :p
 
محتاجين ضربة وقائية ضد ايران محتاجين تحجيم ايران
لا اعرف لماذا هذا الوهن و الضعف من قبل العرب و المسلمين السنة ضد دولة تقوم بحرب طائفية فى دولنا العربية
هل خوفنا من ايران ام من المجتمع الدولى
و هل المجتمع الدولى سوف يظرف دمعة واحدة حتي لو حرقت ايران باكملها
يجب ان يتذوق الايرانيون بعض ما تذوق منه العرب السنة على يد حكومتهم الطائفية
يجب معاقبة كل من تعاون مع ايران ضد العرب السنة
والله موقف مغزى اللى احنا فيه
 
سيذكر التاريخ ان دولة واحدة (ايران) احتلت و دمرت و قتلت شعوب و دول عربية سنية
و لم يتم التحرك و الدفاع عن هؤلاء بجدية
 
العالم السني مازال في سباته امام شيطان ايران الرجيم الذي يضرب ويختفي !!​
 
مدري بس احس ان حنا السنه صرنا أقلية وهم الاكثرية

مافيه اي رد فعل مع الاسف.
 
أيام منظمتي جيش محمد وعسكر طيبه لم يكن رافضياً يجرؤ على رفع رأسه في طول باكستان وعرضها ...
وبعد رضوخ حكومة باكستان للولايات المتحدة بعد 2001 والقضاء على تلك الجماعات وحظرها بوصفها ارهابية بدأت ايران في تنظيم خلايا في باكستان ..
 
لا يوجد عالم سني .. يوجد عوالم سنية. .

وهذا ما جعلنا ضعفاء .. نجحت ايران والغرب في تشتيتنا .. قسم منا يكفرنا ، والقسم الاخر يتبع عمه
وقسم يقاتل ، وقسم يشاهد ويده على فمه ، وكلنا كغثاء السيل ، كثرتنا بلا فائدة مرجوه !!
قال صلى الله عليه وسلم: (يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا، قُلْنَا: مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟ قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ) [رواه أبوداود].
 
عودة
أعلى