=منقول= حذر مدير الاستخبارات القومية الأمريكية مايكل ماكونيل من أن السنة الأولى من ولاية الرئيس المقبل ستكون أكثر الأوقات خطورة على الولايات المتحدة.
وقال ماكونيل خلال مؤتمر سنوي لقيادات الاستخبارات والشركات المتعاقدة معها في مدينة ناشفيل بتينيسي يوم أمس: "يمكنني القول إن الفترة الأكثر هشاشة هي السنة الأولى من ولاية الرئيس الجديد".
وأعاد ماكونيل الى الأذهان الهجوم الذي استهدف مركز التجارة العالمي بعد تبوأ الرئيس بيل كلينتون الرئاسة عام 1993، مشيرا أيضا إلى أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 ضد الولايات المتحدة الأمريكية جاءت بعد أقل من ثمانية أشهر من إدلاء الرئيس الحالي جورج بوش بيمين القسم رئيسا للبلاد.
وتوقع ماكونيل أن يخمد حماس الرئيس المقبل بعد أن يبدأ بالتركيز على الوقائع التي لا تعد أو تحصى من التغيير والتحديات التي ستواجه الولايات المتحدة.
ونقلت "سي ان ان" عن ماكونيل قوله إن إحدى هذه التحديات تتمثل في احتمال هجوم بسلاح بيولوجي قد يتسبب بوقوع ضحايا أكثر من تلك التي سببتها هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001.
وكان المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس السيناتور جو بايدن قد ألمح مؤخرا إلى أن المرشح الديمقراطي لمنصب الرئيس باراك أوباما سيتم اختباره عن قصد من خلال أزمة دولية خلال أول ستة أشهر من ولايته في حال فوزه.
وردا على ذلك قال المرشح الجمهوري جون ماكين أمام مؤيديه: "لا نريد رئيساً يدعو لاختباره دوليا في وقت يعاني فيه الاقتصاد من أزمة ويخوض الأمريكيون فيه حربين".
http://ar.rian.ru/defense_safety/20081031/118053989.html
وقال ماكونيل خلال مؤتمر سنوي لقيادات الاستخبارات والشركات المتعاقدة معها في مدينة ناشفيل بتينيسي يوم أمس: "يمكنني القول إن الفترة الأكثر هشاشة هي السنة الأولى من ولاية الرئيس الجديد".
وأعاد ماكونيل الى الأذهان الهجوم الذي استهدف مركز التجارة العالمي بعد تبوأ الرئيس بيل كلينتون الرئاسة عام 1993، مشيرا أيضا إلى أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 ضد الولايات المتحدة الأمريكية جاءت بعد أقل من ثمانية أشهر من إدلاء الرئيس الحالي جورج بوش بيمين القسم رئيسا للبلاد.
وتوقع ماكونيل أن يخمد حماس الرئيس المقبل بعد أن يبدأ بالتركيز على الوقائع التي لا تعد أو تحصى من التغيير والتحديات التي ستواجه الولايات المتحدة.
ونقلت "سي ان ان" عن ماكونيل قوله إن إحدى هذه التحديات تتمثل في احتمال هجوم بسلاح بيولوجي قد يتسبب بوقوع ضحايا أكثر من تلك التي سببتها هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001.
وكان المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس السيناتور جو بايدن قد ألمح مؤخرا إلى أن المرشح الديمقراطي لمنصب الرئيس باراك أوباما سيتم اختباره عن قصد من خلال أزمة دولية خلال أول ستة أشهر من ولايته في حال فوزه.
وردا على ذلك قال المرشح الجمهوري جون ماكين أمام مؤيديه: "لا نريد رئيساً يدعو لاختباره دوليا في وقت يعاني فيه الاقتصاد من أزمة ويخوض الأمريكيون فيه حربين".
http://ar.rian.ru/defense_safety/20081031/118053989.html