كم ينفق العالم على السلاح؟.. المصدرون والمستوردون (إنفوغراف)

YOOBA

عضو مميز
إنضم
3 أغسطس 2016
المشاركات
1,703
التفاعل
6,054 0 0
عربي21- أحمد مصطفى الأربعاء، 24 أغسطس 2016 03:27 م

820162415212815.jpg

قالت منظمة العفو الدولية إن مجمل الإنفاق العسكري العالمي زاد من 1.14 تريليون دولار في عام 2001 إلى 1.76 تريليون دولار في 2015، بارتفاع نسبته 50 في المائة.

وبحسب أرقام معهد ستوكهولم لبحوث السلام الدولي، فقد تنامى الإنفاق العسكري في الشرق الأوسط من 130 مليار دولار إلى 181 مليار دولار على مدى الفترة بين عامي 2008 و2014.
كم-ينفق-العالم-نهائي.png


وارتفع الإنفاق العسكري في منطقة آسيا والأوقيانوس من 311 مليار دولار إلى 450 مليار دولار، في الفترة من عام 2008 إلى عام 2015.

وفي عام 2015، أنفقت المملكة العربية السعودية ما يعادل الـ13.7 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على السلاح؛ وفي العام نفسه أنفقت دولة جنوب السودان 13.8 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على السلاح.

وارتفعت القيمة الإجمالية لمبيعات السلاح من أكبر 100 شركة في العالم (باستثناء الصين) لإنتاج الأسلحة والخدمات العسكرية بنسبة 104 في المائة، في الفترة من عام 2002 إلى عام 2013، وفي عام 2013 بلغت 401 مليار دولار.

وحققت الشركات العشر التي تتصدر هذه القائمة أرباحا تتجاوز الـ26 مليار دولار في عام 2014.


 
الشركات الاماراتية تستحوذ على 60٪ من صفقات القوات المسلحة في «آيدكس 2015»


(أبوظبي) استحوذت الشركات الوطنية الإماراتية على 59,7٪ من إجمالي الصفقات والعقود التي وقعتها القوات المسلحة الإماراتية خلال آيدكس بقيمة بلغت 10,95 مليار درهم، بحسب البيانات التي أعلنها معالي اللواء الركن الدكتور عبيد الكتبي رئيس اللجان العليا المنظمة للمعرض.

وأظهرت نتائج هذه البيانات، أن الشركات الوطنية استحوذت على تسعة عقود وصفقات خلال اليوم الثاني للمعرض بقيمة 5,38 مليار درهم وبنسبة 56,7٪ من إجمالي الصفقات التي وقعتها القوات المسلحة الإماراتية خلال اليوم الثاني لآيدكس.

وارتفعت حصة الشركات الوطنية من الصفقات خلال اليوم الثالث للمعرض بنسبة 79,8٪ وبقيمة 3,15 مليار درهم لثلاثة عقود من إجمالي سبعة عقود جرى توقيعها في ذلك اليوم بقيمة 3,95 مليار درهم. وفي اليوم الرابع للمعرض، بلغت نسبة استحواذ الشركات الوطنية على صفقات القوات المسلحة 91,7٪ بقيمة 2,32 مليار درهم قيمة عقدين من إجمالي أربعة عقود بلغت قيمتها 2,534 مليار درهم. وخلال اليوم الأخير لمعرض آيدكس استحوذت الشركات الوطنية على 3٪ فقط بقيمة 86 مليون درهم من إجمالي الصفقات الموقعة خلال هذا اليوم بقيمة 2,359 مليار درهم.

الاستشعار وجاءت صفقة شركتي ايردفنس وتالس الفرنسية لشراء منظومة الاستشعار عن بعد وتم توقيعها خلال اليوم الثاني للمعرض بقيمة 3,745 مليار درهم في المركز الأول لحجم الصفقات وتلتها صفقة عقد خدمات صيانة مع شركة «الطيف» للخدمات الفنية المحلية، لتقديم خدمات صيانة آليات القوات البرية، بقيمة 2,4 مليار درهم وفي المركز الثالث جاءت صفقة شركة «أمروك» المحلية لصيانة جميع طائرات قيادة الطيران المشترك بقيمة 2,3 مليار درهم. وفي المركز الرابع جاءت صفقة شركة THEBOEINGCOMPANYالأميركية لشراء طائرتين نوع C17، بقيمة 2,273 مليار درهم والتي تم توقيعها خلال اليوم الأخير للمعرض.

وأشار الكتبي، خلال الإعلان عن الصفقات التي وقعتها القوات المسلحة الإماراتية في معرض آيدكس 2015 إلى الشركات الإماراتية العديد من الصفقات مع دول أجنبية، حيث إن المعروضات الإماراتية والمنتجات المختلفة من الأسلحة والذخائر تلقى إقبالاً كبيراً من قبل العديد من الدول نظراً لجودتها ومتانتها. كما تلقت الشركات الوطنية العديد من الاتصالات من دول عربية وأجنبية، لبيع آليات ومنتجات حربية، ويجري تواصل مستمر مع الشركات والزبائن في هذا الإطار، حيث إن المنتجات الوطنية تلقى تجاوباً واستحساناً من الشركات، نظراً لجودة المنتجات وتطورها. وأشار إلى أن صفقات القوات المسلحة، سواء من حيث التسليح أو المنتجات التكميلية من الشركات المحلية، لا تعتمد فقط أنها تدعم وتشجع الصناعات الوطنية، لكن أيضاً يعتمد اختيارها على الجودة والكفاءة وطرق التصنيع الحديثة، والتي تضاهي مثيلاتها من المنتجات العالمية، مشيراً إلى أن الشركات الوطنية أصبحت منافساً لكبرى الشركات العالمية.

سر النجاح ولفت إلى أن سر نجاح الشركات المحلية في التصنيع الجيد لمختلف أنواع المعدات والآليات العسكرية، يعود لاستفادتها من تجارة وخبرة الشركات العالمية. وأضاف، إننا نسعى في كل دورة من دورات «آيدكس» إلى مواكبة طليعة الابتكارات الصناعية ومتطلبات الأسواق من خلال التركيز على تكنولوجيا الدفاع والابتكار. وتابع خلال اختتام المعرض: «هدفنا في الدورة المقبلة من «آيدكس» أن نستقطب عدداً أكبر من صناع القرار الرئيسيين من الحكومات وقادة القوات والمختصين في صناعة الدفاع إلى منصة واحدة لمناقشة وتقديم حلول لبناء الشراكات، وتعظيم القدرات والتركيز على البحث والتطوير الذي من شأنه أن يعود بالنفع على الصناعة ككل «. وأظهرت تفاصيل الصفقات التي استحوذت عليها الشركات الوطنية خلال الحدث، أن صفقاتها بلغت 9 عقود خلال اليوم الثاني شملت عقد خدمات صيانة مع شركة «الطيف» للخدمات الفنية المحلية، لتقديم خدمات صيانة آليات القوات البرية، بقيمة 2,4 مليار درهم، وصفقة شراء 500 آلية نمر وتطوير 500 أخرى بقيمة 1,2 مليار درهم، وشراء أنظمة طائرات دون طيار من شركة أبوظبي الاستثمارية للأنظمة الذاتية المحلية بقيمة 490 مليون درهم، وشراء قطع بحرية من شركة أبوظبي لبناء السفن المحلية وهي سفينة «أرينا» بقيمة 870 مليون درهم.

كما تضمنت صفقات ذلك اليوم عقد توفير قطع غيار وصيانة وإصلاح الطائرات مع شركة آمروك المحلية بقيمة 200 مليون درهم، وعقد صيانة وإصلاح الآليات مع شركة الجابر لاند سيستمز المحلية بقيمة 83 مليون درهم، وشراء ثمانية زوارق بقيمة 18.5 مليون درهم من مؤسسة الفتان لصناعة السفن المحلية، وعقد إسناد فني مع شركة أبوظبي للمطارات بقيمة 70 مليون درهم، وشراء مدافع من إنترناشونال جولدن جروب المحلية لشراء مدافع هاون وقطع غيار بقيمة 52 مليون درهم.

وتضمنت صفقات اليوم الثالث للمعرض تعاقد القوات المسلحة مع شركة توازن داينامكس المحلية إحدى شركات مجموعة توازن لشراء ذخائر موجهة فائقة الدقة (الطارق) كصناعة وطنية في دولة الإمارات 1,53 مليار درهم.

كما تم التعاقد مع شركة الإمارات للأبحاث والتكنولوجيا المتقدمة القابضة المحلية لتطوير آليات الأوشكوش لتقديم المساندة الفنية من خلال توريد قطع الغيار الصيانة بقيمة إجمالية 864 مليون درهم، كما تعاقدت القوات المسلحة مع شركة كاراكال الدولية إحدى شركات مجموعة توازن لشراء 80 ألف بندقية هجومية حديثة من نوع car816 بقيمة 763 مليون درهم.

وخلال اليوم الرابع للمعرض وقعت القوات المسلحة الإماراتية، صفقة مع شركة «أمروك» المحلية لصيانة جميع طائرات قيادة الطيران المشترك بقيمة 2,3 مليار درهم، وصفقة مع شركة «آدامي» المحلية، لتوفير قطع الغيار للطائرات غير المأهولة بقيمة 24 مليون درهم. وفي اليوم الأخير لمعرض أيدكس، حازت الشركات الوطنية على عقدين بقيمة 86 مليون درهم توزعت بين شراء ذخائر من شركة انترناشونال جروب بقيمة 67 مليون درهم وعقد إسناد فني لشركة الاتحاد لبناد السفن بقيمة 19 مليون درهم. 100 ألف زائر وبحسب البيانات النهائية لمعرض آيدكس 2015، فإن عدد الزوار تجاوز 100 ألف زائر خلال أيام المعرض. كما قررت اللجنة العليا المنظمة للمعرض عقد الدورة المقبلة « آيدكس 2017 « خلال الفترة من 19 إلى 23 فبراير 2017 وتم حجز أكثر من 50% من مساحة المعرض المقبل، فيما تقرر عقد مؤتمر الأنظمة غير المأهولة يومكس سنوياً وسيعقد العام المقبل خلال الفترة من 21 إلى 25 فبراير المقبل. ونجح معرض آيدكس في دورته الحالية في تعزيز مكانته الريادية كأحد أبرز الملتقيات العالمية لخبراء صناعة الدفاع ومزودي الخدمات والأنظمة العسكرية وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم.

واستقطب الحدث 1200 شركة من 56 دولة منها 18 شركة عارضة تشارك للمرة الأولى، ومثلما نجح المعرض في جذب اهتمام الزوار، فقد نال أيضاً إعجاب واهتمام كافة العارضين. كما حقق معرض ومؤتمر الدفاع البحري «نافدكس» على مدى ثلاث دورات نمواً ملحوظاً من ناحية حجم المشاركة، حيث استقبلت الدورة الحالية من المعرض 99 شركة عارضة من 23 دولة موزعين على 7 أجنحة بمساحة إجمالية بلغت 3401 متر مربع، فيما استقبل الرصيف العائم في أدنيك مارينا والذي تم إنشاؤه خصيصاً لخدمة المعرض، 11 قطعة بحرية من عدة دول بما فيها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة وباكستان، إلى جانب دولة الإمارات وعدد من الدول الأخرى. 850 صحفياً حظيت الدورة الحالية من معرض «آيدكس» باهتمام إعلامي كبير محلياً وإقليمياً ودولياً، تمثل بحضور ما يقرب من 850 صحفياً ومصوراً من أكثر من 250 وسيلة إعلام من أكثر من 50 دولة حول العالم وقد نالت أخبار المعرض اهتماماً عالمياً كبيراً حيث نشرت وسائل الإعلام على اختلاف أنواعها ما بين 350 إلى 400 خبر يومياً طيلة أسبوع المعرض.

170 شركة بلغ عدد الشركات الإماراتية العارضة في «يومكس» 170 شركة شغلت مساحة 12500 متر مربع من المساحة الإجمالية المؤجرة للعارضين والتي بلغت 133 ألف متر مربع، فيما بلغ عدد الأجنحة الوطنية 42 جناحاً انتشرت في مختلف أرجاء المعرض، وحلت شركة توازن بين أبرز المشاركين، حيث بلغت مساحة جناحها 3312 متراً مربعاً. وأضاف اللواء الركن الدكتور عبيد الكتبي: جاءت الولايات المتحدة الأميركية في المرتبة الأولى من حيث مساحة الأجنحة، إذ بلغت المساحة الإجمالية لجناحها في المعرض 4698 متراً مربعاً. نجاح «يومكس» أكد اللواء الركن الدكتور عبيد الكتبي رئيس اللجان العليا المنظمة للمعرض، أن جزءاً كبيراً من نجاح «آيدكس 2015» يعود إلى النجاح منقطع النظير الذي حققه معرض الأنظمة غير المأهولة «يومكس» في دورته الأولى، حيث سلط المعرض الضوء على الجيل التالي من التقنيات الدفاعية التي تخدم القطاعات العسكرية والمدنية، وذلك من خلال استعراض مجموعة كبيرة من الأنظمة المسيَّرة التي تسهم في إنقاذ الأرواح في حالات السِّلْم، والحد من الخسائر البشرية في حالات الحرب. وأوضح بأن التفوق الذي يحققه أي معرض متخصص يتوقف بدرجة كبيرة على مواكبة أحدث تطورات الصناعة. وأشار إلى أن معرض «يومكس» استقطب 33 شركة محلية وعالمية تمثل 13 دولة، موزعة على 7 أجنحة مختلفة بمساحة إجمالية بلغت 2384 متراً مربعاً. كما حظي المعرض في دورته الأولى باهتمام كبير على المستوى الرسمي وبين المختصين في القطاع، لا سيما بعد إقامة العروض الحية.

 
السعودية والإمارات من اكبر المستوردون ولم نرى السلاح الفتاك الى الان للاسف
 
الأخ الأزدى الإماراتى . . حقيقة الإمارات تأتى على رأس هرم الدول العربية فى حسن التخطيط بشكل عام و ايضا بخصوص التصنيع العسكرى و هو على أعلى مستوياته فى الامارات . . شرف لكل العرب لا يختلف عليه احد . . تحياتى . .
 
السعودية والإمارات من اكبر المستوردون ولم نرى السلاح الفتاك الى الان للاسف
عزيزي لن تدى السلاح والدمار الى في الحروب الطاحنة

الي تشوفه الحين هي ضربات دقيقه ومحدوده
لم يتم استعمال الصواريخ البالستيه ولا ضرب الاخضر واليابس عندما تتطلب الحرب ضرب الاخضر واليابس سوف ترا الاسلحة فعليا
 
الغريب ان مصر لم تصنف مع الدول الاعلى استيرادا للسلاح مع انها عقدت صفقات كثيرة خلال العامين الماضيين
 
الغريب ان مصر لم تصنف مع الدول الاعلى استيرادا للسلاح مع انها عقدت صفقات كثيرة خلال العامين الماضيين
:D الدول الوحيدة اللى متعرفش اشترت ايه و ليه هى مصر مركبين اجهزة تشويش على الاحصائيات دى ممنوع الاقتراب :نصر::تحية:
 
لا مفر من التنمية والويل تم الويل لمن اهمل التنمية على حساب الاسلحة.
 
الكلام هذا مايمشي هنا
عندك مصدر انكم شريتو ولا فيسبوك بس
تشوف السعوديه وين فالتصنيف
يا اخي كنت اتمني اشوف السعوديه في صدارة الدول المصدره وليست المستورده بالنسبه لمصر فالميسترال والجويند والامبساودر والفريم والرفال وغيرهم كتير مش محتاجين اجيب ليهم مصدر لانهم بقو موجودين في مصر خلاص وده في زمن قياسي وتلني مره حتي اللاسلحه الي احنا استوردناها ليست مدعاه للتفاخر لاننا مستهلكين ولسنا مصنعين
 
عودة
أعلى