الدخيرة الذكية Raytheon Pike

Rooster 

صقور الدفاع
إنضم
15 يناير 2016
المشاركات
12,426
التفاعل
64,778 401 5
الدولة
Morocco
Raytheon Pike


pike_hero_img_wide.jpg



- دخيرة دكية بتوجيه ليزري شبه نشط يتم تصنيعها من طرف شركة رايثون الامريكية
- بطول 43.18 سنتمتر

pike_gallery_pic_02.jpg


- عيار 40 ملم

pike_pic_01.jpg


- وزن تقريبي حوالي 1 كلغ
- مدى 1.5 ميل / حوالي 2.4 كلم
- يتم اطلاقها من القادف H&K M320 و FNH Mk13

pike_body_img_01.jpg


pike_pic_03.jpg


pike_pic_04.jpg


- الدخيرة مصنعة لتخدم في جميع المنصات : طائرات بدون طيار , عربات و مدرعات , زوارق ...

http://www.raytheon.com/capabilities/products/pike/

 
و يستمر مسلسل العبقرية و التفوق التيكنولوجي الأمريكي ...
 
مانوع الذخيرة ؟
هل هي متعددة الإستعمالات ؟
 
راحت عليك يا اربجيه
مش شرط لان الـ RPG رخيص الثمن واعتمادى اكثر ومجرب فى كل بقاع الارض
مثلا الكلاشنكوف وال M-4 دقة ال M-16 اكبر ولكن اعتمادية الكلاش وسهولة صيانته جعلته يكتسح
دائما فى الحروب تبحث عن السلاح الفعال باقل تكلفة
 
ممكن معلومات عن الشحنة المتفجره بداخلها وهل مداه كافى لتستخدمها الطائرات بدون طيار دون ان تكشف

270-300 غرام من المواد شديدة الانفجار , بالنسبة لدخيرة فهي تستعمل في الدرونات من الفئة 1 و 2 يعني الطائرات بدون طيار الخفيفة لاستطلاع
المهم تبقى جيدة ضد الارهابين .
 
أسلحة صغيرة ذات دقة عالية في إصابة الأهداف
ابتكارات جديدة من ريثيون تمهد لاستخدام أسلحة صغيرة الحجم لا تخطئ أهدافها
gw_arabic_lead_img.jpg

يتنامى استخدام أنظمة التوجيه عالية التقنية في الأسلحة صغيرة الحجم، إذ يعمل المهندسون على تطويرها لضمان إصابة الأهداف بدقة متناهية لا تتوافر سوى في منظومات الصواريخ والقنابل الضخمة.

وإضافة إلى تزويدها بتجهيزات إلكترونية دقيقة، ينبغي حماية الأسلحة صغيرة الحجم لتفادي تحطّمها بفعل التسارع الكبير الناتج عن وسائل إطلاقها. وفي هذا الإطار، أحرز مهندسو ريثيون تقدماً لافتاً في كلا الجانبين؛ إذ أن حجم ذخيرة قذائف Pike™ الصاروخيّة الموجهة بالليزر من ريثيون تماثل في صغرها تقريباً حجم الذخائر الكبيرة ذات العيار الثقيل. ويمكن للأجهزة الإلكترونية الدقيقة في قذيفة Excalibur المدفعية من ريثيون أن تواكب تسارع رصاصة البندقيّة عند انطلاقها بسرعة تبدأ بالصفر إلى 760 ميلاً بالساعة خلال أجزاء من الثانية.

وحول هذا الموضوع، قال فرانك أنتينوري، الجندي السابق في القوات الخاصة الأمريكية والذي يدير حالياً برنامج قذائف Pike الصاروخية لدى وحدة "ريثيون للمنظومات الصاروخية": "لقد قطعنا شوطاً كبيراً لغاية اليوم، وأصبح لدينا قذائف صاروخية ذكية يمكن حملها ضمن راحة اليد".

من جهة ثانية، ساهم تزويد التجهيزات الإلكترونية ببطاقات الدارات المصغرة مع حماية معززة من الصدمات في توفير منظومة توجيه أكثر فاعلية من حيث دقة الإصابة باستخدام قذائف الهاون والمدفعية. وخلال كلمة ألقاها في الكلية الحربية التابعة للجيش الأمريكي بولاية بنسلفانيا، قال نائب وزير الدفاع الأمريكي بوب ورك: "إن الأسلحة الموجهة صغيرة الحجم - مثل المدفعية والصواريخ ومدافع الهاون الموجهة بنظام ’تحديد الموقع

الجغرافي‘ والأسلحة الموجهة بالرادار والمضادة للدروع – أصبحت جزءاً أساسياً في المعارك البرية. ونحن قاب قوسين أو أدنى من إنتاج ذخائر موجهة من عيار 50 ميليمتراً".

ويبلغ عيار القذيفة الصاروخية Pike من ريثيون 40 ميليمتراً، أي أكبر بمقدار نصـف إنش فقط من ذخائر بعض المدافع الرشاشة عيار 25 ميليمتراً، والتي يتم استخدامها في الطائرة الحربية F-35 والعربات القتالية M2 Bradley. ويبلغ وزن قذيفة Pike باوندين وطولها 16,8 بوصة، ويمكن للجنود رمايتها باستخدام بندقية قاذفة للقنابل.

وتتجلى مزايا استخدام قذائف Pike الصاروخية من القوات البرية في كونها سلاحاً خفيف الوزن وعالي الدقّة لا يقيّد حركة الجنود ولا يتطلّب عربات مخصصة للإطلاق. ويتم توجيه هـذه القذائف بواسطة جهاز تمييـز ليزري يشبه المسدس، حيث يقوم أحـد الجنود بالتصويب على هـدف ما مثل عربة معادية خفيفة، بينما يقوم جندي آخر بإطلاق القذيفة. ويتمثل الهدف من الأسلحة عالية الدقة في الحفاظ على حياة الأبرياء عند الاشتباك.

وأضاف أنتينوري: "إن امتلاك القدرة على إطلاق قذيفة صاروخية لمسافة ميل ونصف لتسقط على بعد 5 ياردات أو أقل من العدو يعتبر هدفاً طموحاً لطالما عملت قواتنا على تحقيقه، فهو يتيح تدمير الأهداف المحددة والحد قدر الإمكان من الأضرار الجانبية".

وتحتوي قذيفة Pike على محرك صاروخي يوفر تسارعاً أبطأ من الرصاصة أو القذيفة المدفعية، ولكن يعمل المهندسون على تصميم أنظمة توجيه أحدث يمكنها تحمل الاهتزازات الناجمة عن تسارع تلك الأسلحة.

من ناحية ثانية، تستطيع قذيفة Excalibur المدفعية المــوجهة بنظام تحديد الموقع الجغرافي إصـابة الهدف على بعد 31 ميلاً (50 كيلومتراً) مع نطـاق إصابة يبلغ 6,5 أقـدام (متـرين) ضمن محيط الهدف. وقد عمل المهندسون على تغليف الأجهزة الإلكترونية للقذيفة بالمطاط المستخدم في أقراص الهوكي مع تغطيتها بمادة تشبه المعجون لحمايتها أثناء الإطلاق.

وتعمل ريثيون على تطوير نظام تتبع بالليزر يتيح للقذيفة ضرب الأهداف المتحركة، وعرقلة محاولات التشويش على نظام تحديد الموقع الجغرافي. ويتم أيضاً تطوير نسخة أخرى من هذا النظام للقوات البحرية.
 
عودة
أعلى