الاوسبري تطير لأول مرة باجزاء مصنوعة بطابعة 3D

Антонов

خبير العسكرية الأوكرانية
إنضم
3 يوليو 2016
المشاركات
1,671
التفاعل
7,561 0 0


3/8/2016

It’s one small part for an aircraft engine, one giant leap for 3D printing. The has a made the sea services’ first successful flight with a “flight critical” component built by additive manufacturing.

Specifically, in the test at , the Osprey’s engine nacelle contained a 3D printed titanium link, small enough to hold in one hand, that helps hold the engine onto the wing. (There are four links per engine; only one was 3D printed in this test). So this wasn’t the usual low-risk, low-hanging fruit for additive manufacturing: a plastic bracket to hang things from, a disposable syringe, a mock-up or model — the kind of things produced by . Instead, it was something so essential that if it broke, the engine might start coming off.

MV-22-3D-printed-part-installed-by-mechanic-160728-N-JM744-166-200x300.jpg

A mechanic installs a 3D printed titanium link that helps secure the engine of an MV-22 Osprey to the wing.

Making such flight-critical components has been a huge hurdle for 3D printing for reasons both technical and institutional. Additive manufacturing builds up components one droplet of material at a time, layer atop of layer. Traditional manufacturing casts things as a single piece, then cuts them down to the desired shape. The additive approach is much better for making complex structures. It’s less good for making strong structures, even if you 3D print with metal rather than the usual plastic, because you don’t start from a single solid block of material.

But strength is non-negotiable for engine parts. That’s especially true in aviation, where components come under a lot of stress — heat, pressure, vibration — and a breakdown can kill people. So, precisely because the stakes are so high in aviation, as well, and the certification process is laborious. Rest assured there was plenty of analysis and ground testing before an aircraft with a 3D-printed part installed — and a human pilot at risk — was ever allowed to take off. ( such as rockets and missiles have already flown with 3D parts).

Further progress will be painstaking. First, this flight was a “demonstration,” only the first step in formally certifying the part for operational use aboard the entire V-22 fleet. Beyond this one part, Naval Air Systems Command (NAVAIR) has identified five other flight-critical components for Marine aircraft — not just for V-22s, but for and helicopters as well — that it plans to 3D print, but the testing process will take well into 2017. That’s at least a year’s work for half-a-dozen components out of thousands.

But there is a pot of gold at the end of this very long rainbow. It just may not be the gold you’d expect. True, there are sexy, cutting-edge applications for 3D printing — , for example, may not be practical without it. But the big potential lies in replacing existing components for existing systems.

 
دورت دورت دورت

على خبر بالانجليزي عشان يصدقوني

+e+e
 
شكرا على جهدك أخي. الطباعة ثلاثية الابعاد مهمة وجميلة. تمنيت لو الموضوع مترجم للعربية حتى يقرأه من لا يحسن الانجليزية ولأن هذا المنتدى عربي.

تمنياتنا بالتوفيق للجميع.
 
شكرا على جهدك أخي. الطباعة ثلاثية الابعاد مهمة وجميلة. تمنيت لو الموضوع مترجم للعربية حتى يقرأه من لا يحسن الانجليزية ولأن هذا المنتدى عربي.

تمنياتنا بالتوفيق للجميع.

الانغليزي عندي 0
 
شكرا على جهدك أخي. الطباعة ثلاثية الابعاد مهمة وجميلة. تمنيت لو الموضوع مترجم للعربية حتى يقرأه من لا يحسن الانجليزية ولأن هذا المنتدى عربي.

تمنياتنا بالتوفيق للجميع.

تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في المجال الطبي
من أهم الإستخدامات للطباعة ثلاثية الأبعاد هي استخدامها في صناعة الأجزاء التعويضية المعروفة بأسعارها المرتفعة نظراً لإحتكارات الشركات في هذا النطاق لتقدم أجزاء تعويضية بأسعار رخيصة نسبياً و بحيث تكون أكثر مطابقة لإحتياجات المريض من حيث الشكل و المضمون .
ففي مجال الأجهزة التعويضية تمكن فريق من العلماء في جامعة برينسيتون للأبحاث بولاية نيوجيرسي الأميركية و بمساعدة من أحد الطلاب في المدرسة الثانوية- من اختراع أذن آلية، لا تشكل بديلا للأذن البشرية فقط من حيث المظهر ، ولكنها تضم مستشعرات مبنية في نسيجها، تساهم ايضاً في تحسين قدرات السمع. والأذن المذكورة هنا تحديدا تم صنعها من خليط من مادة "الهيدروغل" وخلايا جذعية من العجل، دمجت بجزيئات فضية متناهية الصغر، تتولى عمل الهوائي.
كما تمكن أحد المخترعين من إختراع ذراع تعويضية بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تكلفتها لا تتجاوز 100$ و على الرغم من أنها ليست بذات كفاءة التقنيات الأكثر تقدماً و المحتكرة من شركات كبيرة إلا أن هذا الثمن الزهيد قد يصبح أملاً في علاج الكثيرين في الدول الفقيرة .
daniel.jpg

تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في الفضاء !
و لم تتوقف أهمية هذه التقنية عند حدود الإستخدامات المنزلية فأهمية هذه التقنية جعلت ناسا ترسل أحد صواريخها إلى محطة الفضاء الدولية محملاً بطابعة ثلاثية الأبعاد بحجم ميكروويف صغير لصناعة و إستبدال الأجزاء التالفة من المحطة .
وكالة ناسا استخدامت الطابعات ثلاثية الأبعاد على الأرض كوسيلة رخيصة سريعة لتصنيع أجزاء من المركبات الفضائية، بما في ذلك مكونات محركات الصواريخ التي يجري اختبارها للجيل المقبل من مركبات الفضاء.
3DPrinting1%2B(1).JPG

الطابعات ثلاثية الأبعاد و صناعة الأسلحة
لا يتم الحديث عن المخاوف بشأن صناعة الأسلحة إلا إن كان ذلك خارج عن نطاق السلطة أما صناعة الأسلحة من قبل السلطات حول العالم فلا يثير أي غضاضه في نفوس القائمين عليها . من المؤكد أن تكون تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد قد استخدمت عسكرياً لكن ما أثار المخاوف هو تمكن مجموعة غير ربحية تطلق على نفسها اسم "ديفينس ديستربيوتد" من تصنيع أول مسدس يد باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، وأطلقت عليه اسم "ذي ليبريتور" أو "المحرر"، الأمر الذي أثار مخاوف أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي (الكونغرس).
مؤسس هذه المجموعة، هو طالب في قسم القانون في جامعة تكساس يبلغ من العمر 25 عاما يدعى كودي ويلسون، قد أعلن قبل نحو ثمانية أشهر أنه سيخترع أول مسدس يد مصنوع بالكامل باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، وقد نجح مؤخرا في ذلك.
وجميع أجزاء المسدس الستة عشر مصنوعة من مادة البلاستيك الحراري الذي يتميز بصلابته، باستثناء مسمار معدني وحيد استخدم كـ"طارق" للمسدس، وتمت طباعته باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. ويستخدم المسدس الرصاص العادي وطواحين رصاص متغيرة تبعا لنوع الذخيرة.
وتقنيا فإن هذا المسدس يضم مكونا إضافيا لم تتم طباعته، فقد أضافت المجموعة قطعة معدنية بوزن ستة أونصات إلى جسم المسدس لجعله قابلا للكشف عنه في أجهزة الكشف عن المعادن تماشيا مع "قانون الأسلحة النارية التي لا يمكن الكشف عنها". وكانت المجموعة حصلت في مارس/آذار الماضي على رخصة اتحادية للأسلحة النارية ليسمح لها بأن تكون مُصَنِّعا قانونيا للمسدسات مثل شركات الأسلحة.
وتثير طباعة مثل هذا المسدس مخاوف لدى كثيرين، إذ إن وصول ملف التصميم الثلاثي الأبعاد للمسدس (كاد) إلى الإنترنت سيتيح لكثيرين تحميله، وبالتالي سيتمكن من يملك طابعة ثلاثية الأبعاد من إنتاج مسدس بلاستيكي بشكل قانوني أو غير قانوني، لا يوجد عليه رقم متسلسل، ولا يخضع لأي عقبات تنظيمية أخرى.
3D-printed-gun.jpg

طباعة سيارة بطابعة ثلاثية الأبعاد في 44 ساعة !
السيارة الأمريكية ستراتي Strati تكلفت 18.000 دولار و هي سيارة صديقة للبيئة تستخدم البطارية , و السيارة مجمعة من 40 قطعة فقط في حين أن السيارات العادية تتكون من 20000 قطعة و هي سيارة صديقة للبيئة تستخدم البطارية في الحركة و تبلغ المسافة التي تقطعها 120-150 ميل , و ستراتي ليست سيارة سريعة فسرعتها القصوى تبلغ 40 ميلا في الساعة .
بعض أجزاء السيارة لم يتم إنتاجها باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد مثل الإطارات و الموتور و المقاعد كما أن جسم السيارة البلاستيكي تم تدعيمه بألياف الكربون ليكون أكثر متانة .

تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في مجال التعليم
كما أن الطباعة ثلاثية الأبعاد هي ثورة في مجال الصناعة فهي تعد ثورة أيضاً في مجال التعليم و توفير أدوات أفضل للطلاب . خرائط مجسمة , أعضاء جسم مجسمة , نماذج مجسمة للمركبات الكيميائية, نماذج أولية لمشاريع الطلاب كل هذا و أكثر منه يمكن أن تقدمه تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في مجال التعليم .
3d-Printing-EDU-Infographic.jpg

مشروع رب راب RepRap Project :
مشروع رِب راب ( RepRap Project) هو مبادرة لتطوير آلة للطباعة ثلاثية الأبعاد يمكنها طباعة معظم أجزائها المكوّنة لها لتصنيع آلة جديدة أو لاستبدال جزء ما بها، وبذلك تكون آلة قادرة على تصنيع نفسها بنفسها، ويمكن تصنيفها ضمن الروبوتات مفتوحة المصدر. وبما أنها مفتوحة التصميم بمعنى أن تصميماتها متاحة بالكامل دون قيود أو احتكار للجميع دون أي مقابل، فإن جميع التصميمات التي أنتجها المشروع صدرت تحت رخصة البرمجيات الحرة الشهيرة جنو. كل هذا يساعد على تخفيض أسعار تلك الآلة الرائعة لتصبح متاحة للجميع بعيداً عن إحتكار الشركات الكبيرة .
First_replication.jpg

مخاوف من القرصنة
ويمكن للمستخدم الذي يملك طابعة ثلاثية الأبعاد استنساخ السلع الصناعية والتصاميم بطريقة سهلة، حيث يكفيه أن يحمّل ملف تصميم لنموذج ثلاثي الأبعاد من الإنترنت -كنموذج دمية مثلا- ويدخله في برنامج الطابعة ليحصل على نفس المنتوج.
لكن ورغم توفر مثل تلك الحماية في العديد من الدول، تتوقع شركة غارتنر المتخصصة لأبحاث السوق أن تتجاوز الأضرار الناجمة عن الاستعمال غير القانوني للطابعة الثلاثية الأبعاد مائة مليار دولار.
كما يخشى المتشائمون أن يكون لهذه التقنية الجديدة أضرار على بعض القطاعات الصناعية تشبه الأضرار التي سببها نسخ الأقراص الموسيقية وتبادل الأفلام على الإنترنت على قطاع الموسيقى وصناعة السينما.
ولا تعد الطابعة الثلاثية الأبعاد مشكلة فيما يخص حقوق الملكية، لكن قبل أن تبدأ هذه الطابعة تصنيع أي شيء سيلزمها ملف "كاد" (تصميم بالحاسوب) للقطعة التي سيتم تصنيعها، مع برنامج يحدد للطابعة كيف ترش طبقات متتالية لتوليد مجسم للرسم الموجود في الملف، وهنا تكمن مخاوف القرصنة حيث بدأت تنتشر على الإنترنت بعض المواقع التي تزخر بملفات "كاد" لمنتجات موجودة أصلا في السوق.
st_thompson_techlaw_f.jpg

مستقبل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
لا تتوقف الصناعة عند ما تم إنجازه في المجالات المذكورة فقط بل هناك أيضاً العديد من الطابعات التي يجري تطويرها في مجال العمارة و يتوقع في المستقبل استخدامات أوسع للطباعة بإستخدام المعادن أو الزجاج في مجالات الصناعات العسكرية و المدنية و المعمارية بأنواعها بل و حتى في طباعة الوجبات الغذائية بحسب طلب الزبون دون تدخل بشري ! هي ثورة صناعية بلا شك و لازال مستقبل هذه الصناعة يحمل الكثير من المفاجآت
 
هذا جزء من فوائدها ويقال ان هناك العديد من المفاجئات مستقبلا
كم ان العملاق طاليس ان لم تخني الذاكرة سيفتتح مصنعا لدينا لا اتذكرةفي اي سنة
 
انها جزء واحد صغير لمحركات الطائرات، لكنها قفزة عملاقة للطباعة 3D
. أعلنت البحرية انها أطلقت أول رحلة ناجحة ل MV-22 "مع عنصر" مضاف التصنيع.

على وجه التحديد، الاختبار في المحطة الجوية Patuxent _ نهر البحرية، محرك أوسبري إشتمل على رابطة التيتانيوم مطبوعة3D وهي صغيرة بحجم قبضة اليد ، التي تساعد على عقد محرك على الجناح. (وهناك أربع وصلات لكل محرك، فقط واحد 3D مطبوعة في هذا الاختبار).
شريحة من البلاستيك لربط الامور مع الحقنة - هذا النوع من الأشياء التي تنتجها الطابعة 3D مثبتة على سفينة حربية بحرية. بدلا من ذلك، كان شيئا ضروريا حتى أنه إذا كسرت، المحرك قد يبدأ الهبوط.
لذلك كان ليس من المعتاد إضافة مواد منخفضة التصنيع.
MV-22-3D-printed-part-installed-by-mechanic-160728-N-JM744-166-200x300.jpg

_ميكانيكي يثبت رابطة التيتانيوم 3D المطبوعة التي تساعد على تأمين المحرك لMV-22 أوسبري إلى الجناح.


وقد تم صنع هذه مكونات الطيران الحساسة لازالة عقبة ضخمة للطباعة 3D لأسباب فنية ومؤسساتية. مضافات التصنيع تبني مكونات طبقة واحدة من المواد في وقت واحد، طبقة فوق طبقة. أما الصناعة التقليدية تكون أشياءا كقطعة واحدة، ثم تقطع وتقولب على الشكل المطلوب. الطريقة المضافة هي أفضل بكثير لصنع هياكل معقدة. انها أقل جودة لصنع هياكل قوية، حتى لو كنت 3D طباعة مع المعدن بدلا من البلاستيك المعتاد، لأنك لا تبدأ من كتلة واحدة صلبة من المواد.

ولكنها قوة غير قابلة للتفاوض لأجزاء المحرك. وهذا ينطبق بشكل خاص في مجال الطيران، حيث تأتي مكونات تحت الكثير من الإجهاد - الحرارة والضغط والاهتزاز - والسقوط يمكن أن يقتل الناس. لذلك، على وجه التحديد لأن المخاطر كبيرة جدا في مجال الطيران، ومعايير السلامة مرتفعة أيضا، وعملية التصديق تكون شاقة. هناك الكثير من التحليل والاختبار على الأرض لجعل الامور مطمئنة قبل وضع اي جزء مطبوع 3D على الطائرة - سمح في وقت مضى لاقلاع (أنظمة غير مأهولة مثل الصواريخ والقذائف وقد طارت بالفعل مع أجزاء 3D).

سوف يتم تقديم المزيد من العمل المضني. أولا، لم تكن هذه الرحلة " الإختبار " سوى الخطوة الأولى في طريق التصديق رسميا على جزء للاستخدام في العمليات على متن كامل أسطول V-22 . نظم القيادة للقوات البحرية الجوية (NAVAIR) حددت خمسة عناصر مهمة للطائرات البحرية - وليس فقط ل V-22S، لكن طائرات الهليكوبتر H-1 و CH-53K أيضا - أنها تخطط لطباعة 3D ، إلا أن عملية الاختبار تأخذ وقتا في عام 2017. وهذا هو ما لا يقل عن العمل لمدة سنة لمدة نصف دزينة من عناصر من بين الآلاف.

" ولكن هناك وعاء من الذهب في نهاية قوس قزح "
هذا طريق طويل جدا. هو فقط قد لا يكون الذهب التي نتوقعه ، صحيح هناك الكثير من التطبيقات المتطورة للطباعة 3D - ماخ 5 زائد أسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت، على سبيل المثال، ولكن
هناك إمكانات كبيرة تكمن في استبدال المكونات الموجودة على النظم القائمة.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى