- إنضم
- 19 أبريل 2013
- المشاركات
- 5,917
- التفاعل
- الدولة
طبقا لواشنطن بوست اصبحت الولايات المتحده الامريكيه تتجسس على الدول الاخرى وتخترقها بامقت الطرق
في قيعان المحيطات...عن طريق الغواصات.
العمليه جزء من تقليد طويل الامد عن طريق استخدام السفن الامريكيه الاكثر تخفيا والاصعب من حيث الوصول اليها لمعرفه اسرار اعداء الولايات المتحده الامريكيه.
ووفقا للبوست, فان السفن مثل غواصه الهجوم يو اس اس انابوليس لديها القدره على تحديد مواقع كابلات الالياف البصريه تحت الماء، وثيقه معهم وتركيب اجهزة تنصت قادره على اعتراض حركه المرور على الانترنت.
بدلا من ذلك، فان الغواصات يمكنها هوائيات محموله على الصاري ونظم جمع تعلق على برج القياده تعمل على نتف الاشارات اللاسلكيه من الهواء.
هذا النوع من جمع المعلومات، ببساطه يمكنه شفط الشبكات اللاسلكيه وحركه المرور على الانترنت بمجرد مرورها، وهذا يعد نوع تجسس اقل تطفليه.
بدلا من سرقه سر، وصنع قباله معه، فان هذا اقرب الى الوقوف على نهايه نهر مملوء من المعلومات واخذ الملاحظات والمعلومات تنهمر في المصب. وهذا ايضا يجعل ملاحظه واثبات (سرقه المعلومات) اكثر صعوبه.
غواصات البحريه قد فعلت امور مشابهه لهذه لمده عقود من الزمن. خلال الحرب العالميه الثانيه في المحيط الهادئ، كانت الغواصات بمثابه منصات تنصت في جزر بعيده منتظرة السفن والطائرات اليابانيه لدخول المنطقه والبدء في البث.
خلال فتره الستينات والسبعينات، قامت البحريه الامريكيه باستغلال كابلات الاتصال الموجوده تحت الماء في بحر اوخوتسك في شمال غرب المحيط الهادئ. الغواصه النووية يو اس اس هلبوت ركبت اجهزه على الكابلات تسجل الاتصالات العسكريه السوفيتيه، مزودة محللي الاستخبارات الامريكيه بمعلومات حيويه.
البحريه تخطط لتوسيع منطقه وصول غواصاتها والمركبات غير الماهوله تحت الماء. التي تعتبر اصغر من الغواصات الماهوله، والتي ستكون قادره على الوصول لمسافه قريبه للشواطئ المعاديه، تغوص اعمق وتستطيع العمل بعيدا جدا عن غواصاتها الام الماهوله.
اعداد وترجمه TridenT111
في قيعان المحيطات...عن طريق الغواصات.
العمليه جزء من تقليد طويل الامد عن طريق استخدام السفن الامريكيه الاكثر تخفيا والاصعب من حيث الوصول اليها لمعرفه اسرار اعداء الولايات المتحده الامريكيه.
ووفقا للبوست, فان السفن مثل غواصه الهجوم يو اس اس انابوليس لديها القدره على تحديد مواقع كابلات الالياف البصريه تحت الماء، وثيقه معهم وتركيب اجهزة تنصت قادره على اعتراض حركه المرور على الانترنت.
بدلا من ذلك، فان الغواصات يمكنها هوائيات محموله على الصاري ونظم جمع تعلق على برج القياده تعمل على نتف الاشارات اللاسلكيه من الهواء.
هذا النوع من جمع المعلومات، ببساطه يمكنه شفط الشبكات اللاسلكيه وحركه المرور على الانترنت بمجرد مرورها، وهذا يعد نوع تجسس اقل تطفليه.
بدلا من سرقه سر، وصنع قباله معه، فان هذا اقرب الى الوقوف على نهايه نهر مملوء من المعلومات واخذ الملاحظات والمعلومات تنهمر في المصب. وهذا ايضا يجعل ملاحظه واثبات (سرقه المعلومات) اكثر صعوبه.
غواصات البحريه قد فعلت امور مشابهه لهذه لمده عقود من الزمن. خلال الحرب العالميه الثانيه في المحيط الهادئ، كانت الغواصات بمثابه منصات تنصت في جزر بعيده منتظرة السفن والطائرات اليابانيه لدخول المنطقه والبدء في البث.
خلال فتره الستينات والسبعينات، قامت البحريه الامريكيه باستغلال كابلات الاتصال الموجوده تحت الماء في بحر اوخوتسك في شمال غرب المحيط الهادئ. الغواصه النووية يو اس اس هلبوت ركبت اجهزه على الكابلات تسجل الاتصالات العسكريه السوفيتيه، مزودة محللي الاستخبارات الامريكيه بمعلومات حيويه.
البحريه تخطط لتوسيع منطقه وصول غواصاتها والمركبات غير الماهوله تحت الماء. التي تعتبر اصغر من الغواصات الماهوله، والتي ستكون قادره على الوصول لمسافه قريبه للشواطئ المعاديه، تغوص اعمق وتستطيع العمل بعيدا جدا عن غواصاتها الام الماهوله.
اعداد وترجمه TridenT111
المنتدى العربي للدفاع والتسليح
