كلينتون / تنحية الأسد مهمتها الأولى .. مراجعة كاملة للسياسة

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
تنحية الأسد مهمتها الأولى .. مراجعة كاملة للسياسة الأميركية تجاه النظام السوري حال فوز كلينتون بالرئاسة

قال مُستشار السياسة الخارجية لحملة المُرشحة لانتخابات الرئاسة الأميركية، هيلاري كلينتون، إنها ستأمر بما وصفه "مراجعة كاملة" لاستراتيجية الولايات المُتحدة في سوريا، باعتبار ذلك "أولى المهام الرئيسية" لتقلّدها رئاسة البلاد، حيث ستقوم بتعديل سياسة الولايات للتأكيد على الطبيعة "المجرمة" لنظام الأسد، حسب وصفه.

وأضاف جيريمي باش، الذي شغل منصب رئيس أركان وزارة الدفاع الأميركية ووكالة الاستخبارات المركزية، أن كلينتون ستقوم بتصعيد القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش) في العراق والشام، كما ستعمل أيضاً على تنحية الرئيس السوري بشار الأسد، على حد سواء بحسب تقرير لصحيفة "تليغراف" البريطانية.


حقيقة الأسد

وقال في مقابلة حصرية أجراها مع صحيفة التليغراف البريطانية إن "إدارة كلينتون لن تتراجع عن توضيح حقيقة نظام الأسد للعالم"، وأضاف أنه "نظامٌ مجرم ينتهك حقوق الإنسان، وينتهك القانون الدولي، ويستخدم الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، وقام بقتل مئات الآلاف من الناس، بما في ذلك عشرات الآلاف من الأطفال."

وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد تلقى انتقادات واسعة من قِبل كِبار الخبراء وأعضاء إدارته الخاصة جراء النهج المُتبع الممتليء بالتناقضات حيال الحرب السورية، والتي أسفرت حسب تقديرات عن مقتل أكثر من 400 ألف شخص.

فالبيت الأبيض لا يزال ملتزماً بشكل نظري بإبعاد بشار الأسد، بينما في الوقت نفسه، يعمل في تحالف مع روسيا، التي تُعد أكبر داعم للنظام السوري بدمشق.

وسيشهد الاتفاق الجديد الذي عقد بين الولايات المُتحدة وروسيا في مطلع الشهر الجاري انضمام قوات أميركا إلى روسيا، في حملات القصف الجوي ضد جبهة النصرة، وهي جماعة إسلامية تضم خلايا تابعة لتنظيم القاعدة، ولكنها تركِّز على محاربة الحكومة السورية.

وبينما تحوّل أميركا تركيزها إلى تدمير "داعش" وخلق تحالفات مع روسيا، قام البيت الأبيض بتهدئة خطابه المضاد لنظام الأسد.

ويحذر خبراء من أن هذا النهج المُتّبع سيعزز المشاعر المعادية للولايات المُتحدة بين السوريين، الذين يشعرون أن أميركا تخلت عنهم بعد إخفاقها في اتخاذ إجراءات حاسمة ضد النظام السوري.

وقال مصدر ذو صلة بمسؤولي البيت الأبيض إن الإدارة الأميركية ترى الخطر الذي بإمكانه اللحاق بها جراء الشراكة مع روسيا من حيث تدهور الحراك على الأرض، ومع ذلك فإن الرئيس يحاول خلق غطاءٍ لسياسته حتى موعد انتهاء ولايته في نوفمبر/تشرين الثاني.

وقال المصدر إن البيت الأبيض يشعر بأنه لا يمكن أن يُرى وكأنه لا يفعل شيئاً ضد أحد شركاء تنظيم القاعدة، في وقت تهيمن عليه مسألة الأمن القومي في أميركا، كما يخشى المسؤولون وقوع هجوم بالولايات المُتحدة يتبناه تنظيم القاعدة، وهو ما من شأنه تدمير إرث الرئيس.


وضوحٌ أخلاقي

وعلى هامش مؤتمر الحزب الديمقراطي، أشار باش الذي يقدم المشورة لمرشحة الحزب بانتخابات الرئاسة، إلى أن إدارة كلينتون تسعى لتحقيق "وضوح أخلاقي" لاستراتيجية الولايات المتحدة تجاه الأزمة السورية.

فقال "أنا أتوقع أن إجراء مراجعة لسياستنا تجاه سوريا سيكون واحداً من أولى بنود عمل فريق الأمن القومي".

ورفض باش التصريح بالإجراء الذي قد تتخذه كلينتون على نحو دقيق، قائلاً إنه ليس ممكناً أن تُخطط "تفاصيل جزئية" في حين أن الحملة الانتخابية لاتزال قائمة.

وتمتد استراتيجية حملة كلينتون إلى اقتراحات على المدى البعيد، بحسب ما ورد بموقعها الإلكتروني، وهي تشمل إعادة إحياء فكرة إنشاء "مناطق آمنة" على الأرض للمدنيين.

وهذا يتطلب منطقة يُحظر فوقها الطيران لمنع الغارات الجوية بالمنطقة، وهي الاستراتيجية التي كان يعارضها بضراوة النظام السوري، الذي يرى في ذلك ملاذاً آمناً لجماعات المعارضة.

وبحسب ما ورد على الموقع الإلكتروني لكلينتون، فإن "ذلك يخلق نفوذاً وزخماً للحلول الدبلوماسية التي من شأنها إزاحة الأسد وتوحيد الفصائل السورية معاً لمكافحة داعش".


أكثر تشدّدا

ويصف باش سياسة خارجية أكثر تشدداً من تلك التي تنتهجها الإدارة الحالية. إذ يقول إن هناك "الكثير من الأدلة" للكيفية التي تتصرف بها كلينتون في منصب القيادة العليا للقوات المسلحة منذ فترة تقلّدها منصب وزيرة الخارجية بالبلاد، في الوقت الذي أيدت فيه التدخل في ليبيا ودعت إلى تسليح المعارضين السوريين ضد النظام.

وقال باش "إن كلينتون ترى أهمية القيادة الأميركية باعتبارها مبدأ أولاً، وتعتقد أن المشاكل في جميع أنحاء العالم يمكن أن تُحل بسهولة عندما تشارك أميركا في تلك المشاكل والأزمات"، وأضاف قائلاً "نحن دائماً في محاولة للعمل مع تحالفات بين الدول والقادة الذين يرغبون في معالجة المشاكل على نفس النهج الذي نرغب فيه".

وقال جيمي روبن، الدبلوماسي الأميركي السابق والحليف المقرب من كلينتون، في تصريح منفصل لصحيفة التليغراف إن كلينتون، التي أيدت غزو العراق عام 2003، لن تشعر بأنها "مقيدة" مثلما كان الكثيرون في إدارة أوباما.


http://www.huffpostarabi.com/2016/07/30/story_n_11277114.html?1469881943&utm_hp_ref=arabi


 
تنحية الأسد مهمتها الأولى .. مراجعة كاملة للسياسة الأميركية تجاه النظام السوري حال فوز كلينتون بالرئاسة

قال مُستشار السياسة الخارجية لحملة المُرشحة لانتخابات الرئاسة الأميركية، هيلاري كلينتون، إنها ستأمر بما وصفه "مراجعة كاملة" لاستراتيجية الولايات المُتحدة في سوريا، باعتبار ذلك "أولى المهام الرئيسية" لتقلّدها رئاسة البلاد، حيث ستقوم بتعديل سياسة الولايات للتأكيد على الطبيعة "المجرمة" لنظام الأسد، حسب وصفه.

وأضاف جيريمي باش، الذي شغل منصب رئيس أركان وزارة الدفاع الأميركية ووكالة الاستخبارات المركزية، أن كلينتون ستقوم بتصعيد القتال ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش) في العراق والشام، كما ستعمل أيضاً على تنحية الرئيس السوري بشار الأسد، على حد سواء بحسب تقرير لصحيفة "تليغراف" البريطانية.


حقيقة الأسد

وقال في مقابلة حصرية أجراها مع صحيفة التليغراف البريطانية إن "إدارة كلينتون لن تتراجع عن توضيح حقيقة نظام الأسد للعالم"، وأضاف أنه "نظامٌ مجرم ينتهك حقوق الإنسان، وينتهك القانون الدولي، ويستخدم الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، وقام بقتل مئات الآلاف من الناس، بما في ذلك عشرات الآلاف من الأطفال."

وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد تلقى انتقادات واسعة من قِبل كِبار الخبراء وأعضاء إدارته الخاصة جراء النهج المُتبع الممتليء بالتناقضات حيال الحرب السورية، والتي أسفرت حسب تقديرات عن مقتل أكثر من 400 ألف شخص.

فالبيت الأبيض لا يزال ملتزماً بشكل نظري بإبعاد بشار الأسد، بينما في الوقت نفسه، يعمل في تحالف مع روسيا، التي تُعد أكبر داعم للنظام السوري بدمشق.

وسيشهد الاتفاق الجديد الذي عقد بين الولايات المُتحدة وروسيا في مطلع الشهر الجاري انضمام قوات أميركا إلى روسيا، في حملات القصف الجوي ضد جبهة النصرة، وهي جماعة إسلامية تضم خلايا تابعة لتنظيم القاعدة، ولكنها تركِّز على محاربة الحكومة السورية.

وبينما تحوّل أميركا تركيزها إلى تدمير "داعش" وخلق تحالفات مع روسيا، قام البيت الأبيض بتهدئة خطابه المضاد لنظام الأسد.

ويحذر خبراء من أن هذا النهج المُتّبع سيعزز المشاعر المعادية للولايات المُتحدة بين السوريين، الذين يشعرون أن أميركا تخلت عنهم بعد إخفاقها في اتخاذ إجراءات حاسمة ضد النظام السوري.

وقال مصدر ذو صلة بمسؤولي البيت الأبيض إن الإدارة الأميركية ترى الخطر الذي بإمكانه اللحاق بها جراء الشراكة مع روسيا من حيث تدهور الحراك على الأرض، ومع ذلك فإن الرئيس يحاول خلق غطاءٍ لسياسته حتى موعد انتهاء ولايته في نوفمبر/تشرين الثاني.

وقال المصدر إن البيت الأبيض يشعر بأنه لا يمكن أن يُرى وكأنه لا يفعل شيئاً ضد أحد شركاء تنظيم القاعدة، في وقت تهيمن عليه مسألة الأمن القومي في أميركا، كما يخشى المسؤولون وقوع هجوم بالولايات المُتحدة يتبناه تنظيم القاعدة، وهو ما من شأنه تدمير إرث الرئيس.


وضوحٌ أخلاقي

وعلى هامش مؤتمر الحزب الديمقراطي، أشار باش الذي يقدم المشورة لمرشحة الحزب بانتخابات الرئاسة، إلى أن إدارة كلينتون تسعى لتحقيق "وضوح أخلاقي" لاستراتيجية الولايات المتحدة تجاه الأزمة السورية.

فقال "أنا أتوقع أن إجراء مراجعة لسياستنا تجاه سوريا سيكون واحداً من أولى بنود عمل فريق الأمن القومي".

ورفض باش التصريح بالإجراء الذي قد تتخذه كلينتون على نحو دقيق، قائلاً إنه ليس ممكناً أن تُخطط "تفاصيل جزئية" في حين أن الحملة الانتخابية لاتزال قائمة.

وتمتد استراتيجية حملة كلينتون إلى اقتراحات على المدى البعيد، بحسب ما ورد بموقعها الإلكتروني، وهي تشمل إعادة إحياء فكرة إنشاء "مناطق آمنة" على الأرض للمدنيين.

وهذا يتطلب منطقة يُحظر فوقها الطيران لمنع الغارات الجوية بالمنطقة، وهي الاستراتيجية التي كان يعارضها بضراوة النظام السوري، الذي يرى في ذلك ملاذاً آمناً لجماعات المعارضة.

وبحسب ما ورد على الموقع الإلكتروني لكلينتون، فإن "ذلك يخلق نفوذاً وزخماً للحلول الدبلوماسية التي من شأنها إزاحة الأسد وتوحيد الفصائل السورية معاً لمكافحة داعش".


أكثر تشدّدا

ويصف باش سياسة خارجية أكثر تشدداً من تلك التي تنتهجها الإدارة الحالية. إذ يقول إن هناك "الكثير من الأدلة" للكيفية التي تتصرف بها كلينتون في منصب القيادة العليا للقوات المسلحة منذ فترة تقلّدها منصب وزيرة الخارجية بالبلاد، في الوقت الذي أيدت فيه التدخل في ليبيا ودعت إلى تسليح المعارضين السوريين ضد النظام.

وقال باش "إن كلينتون ترى أهمية القيادة الأميركية باعتبارها مبدأ أولاً، وتعتقد أن المشاكل في جميع أنحاء العالم يمكن أن تُحل بسهولة عندما تشارك أميركا في تلك المشاكل والأزمات"، وأضاف قائلاً "نحن دائماً في محاولة للعمل مع تحالفات بين الدول والقادة الذين يرغبون في معالجة المشاكل على نفس النهج الذي نرغب فيه".

وقال جيمي روبن، الدبلوماسي الأميركي السابق والحليف المقرب من كلينتون، في تصريح منفصل لصحيفة التليغراف إن كلينتون، التي أيدت غزو العراق عام 2003، لن تشعر بأنها "مقيدة" مثلما كان الكثيرون في إدارة أوباما.


http://www.huffpostarabi.com/2016/07/30/story_n_11277114.html?1469881943&utm_hp_ref=arabi

هذ للاسف ابر مخدرة لكي تكسب الانتخابات يجب الا نعول على الامريكان في حال من الاحوال في الوضع الحالي
 
هذ للاسف ابر مخدرة لكي تكسب الانتخابات يجب الا نعول على الامريكان في حال من الاحوال في الوضع الحالي

غير صحيح

لا دخل للموضوع السوري بكسب الانتخابات

الشعب الامريكي لا يهتم للسوريين

هذا موقفها الاساسي منذ كانت وزيره للخارجيه الامريكيه

هي معروف عنا انها متشدده في موضوع الاسد وايران

هيلاري ليست حتى مضطره لأرسال قوات الى سوريا لأسقاط الاسد فهي اما ترسل اسلحه للمعارضه مع منطقة حظر طيران او اعطاء الضوء الاخضر للتحالف الاسلامي للدخول لسوريا واسقاط الاسد وداعش
 
غير صحيح

لا دخل للموضوع السوري بكسب الانتخابات

الشعب الامريكي لا يهتم للسوريين

هذا موقفها الاساسي منذ كانت وزيره للخارجيه الامريكيه

هي معروف عنا انها متشدده في موضوع الاسد وايران

هيلاري ليست حتى مضطره لأرسال قوات الى سوريا لأسقاط الاسد فهي اما ترسل اسلحه للمعارضه مع منطقة حظر طيران او اعطاء الضوء الاخضر للتحالف الاسلامي للدخول لسوريا واسقاط الاسد وداعش
الشعب لا يهتم لكن كسب المؤيدين اليهود حبيبي يهمهم حماية اتباعهم في اسرائيل
وكلنتون تلعب على كل الاوتار وهذ كله لزوم السياسية ياصديقي
 
غير صحيح

لا دخل للموضوع السوري بكسب الانتخابات

الشعب الامريكي لا يهتم للسوريين

هذا موقفها الاساسي منذ كانت وزيره للخارجيه الامريكيه

هي معروف عنا انها متشدده في موضوع الاسد وايران

هيلاري ليست حتى مضطره لأرسال قوات الى سوريا لأسقاط الاسد فهي اما ترسل اسلحه للمعارضه مع منطقة حظر طيران او اعطاء الضوء الاخضر للتحالف الاسلامي للدخول لسوريا واسقاط الاسد وداعش
اما موضوع موقفها هذا فانا اشك فيه من زمن بعيد قلتها وراح اقولها اليوم الوجه الآخر لاوباما هي كلنتون لن تختلف عن سياسة اوباما كثيراً
 
الشعب لا يهتم لكن كسب المؤيدين اليهود حبيبي يهمهم حماية اتباعهم في اسرائيل
وكلنتون تلعب على كل الاوتار وهذ كله لزوم السياسية ياصديقي

مره ثانيه انت غلطان

المسلمين اكثر عددا من اليهود في امريكا لو كانت المسأله مسألة اصوات

كلينتون لا تبحث عن صوت اليهودي بل تبحث عن مال اليهودي لو كانت فعلا بحاجته

علاقة الديمقراطيين بأسرائيل سيئه جدا والدليل ذهاب نتنياهو الى روسيا لتأمين مصالحه وليس لأمريكا

المسألة السوريه طالت واصبحت خطرا وحان وقت انهائها وكلنتون منذ بداية الازمه وهي متشدده بموضوع الاسد
 
اما موضوع موقفها هذا فانا اشك فيه من زمن بعيد قلتها وراح اقولها اليوم الوجه الآخر لاوباما هي كلنتون لن تختلف عن سياسة اوباما كثيراً

مخطيء كلينتون لن تتبع سياسة اوباما

كلينتون تمثل الصوت المعارض لسياسة اوباما داخل الحزب الديمقراطي

ولو كنت تقرأ الصحافه الامريكيه لعلمت انها تصادمت معه كثيرا عندما كانت وزيره للخارجيه بخصوص سياسته
 
هذا حال العرب الاستنجاد بأمريكا لتدمير الدول العربية
كما كان الحال في الماضي وقت الامراء و مماليك حتى داهمهم المغول
:لا تعليق::لا تعليق::لا تعليق::لا تعليق:
 
مره ثانيه انت غلطان

المسلمين اكثر عددا من اليهود في امريكا لو كانت المسأله مسألة اصوات

كلينتون لا تبحث عن صوت اليهودي بل تبحث عن مال اليهودي لو كانت فعلا بحاجته

علاقة الديمقراطيين بأسرائيل سيئه جدا والدليل ذهاب نتنياهو الى روسيا لتأمين مصالحه وليس لأمريكا

المسألة السوريه طالت واصبحت خطرا وحان وقت انهائها وكلنتون منذ بداية الازمه وهي متشدده بموضوع الاسد
اصحاب النفوذ يهود والتاثير الاعلامي
عموماً لا تتعجل بقرائتك وانتظر لنشاهد غداً من سيفوز قد لاتفوز كلنتون
لانه هناك اكثر من سيناريو والاحتمالات مفتوحة
قد يحكم ترامب الفترة الاولى ويكون سبب نكسة امريكا في الفترة الاولى
وقد تفوز كلنتون وقد وقد وقد
يعني الاحتمالات غير محسومة في الوقت الحالي ننتظر ونترقب لانه لن تتكشف الامور الا بعد صعود الغبي الجديد على كرسي الرئاسة سواء ترامب او كلنتون
انتظر وترقب ولا تتعجل
 
كلينتون افضل من الكلب الاعور دونالد ترامب

في رأيي الشخصي وبعد قرائة كتابها Hard choices لا اظنها ستكون افضل من ترمب. ستواصل سياسة اوباما نفسها باختلافات تكتيكية لكن نفس الاستراتيجية.
 
في رأيي الشخصي وبعد قرائة كتابها Hard choices لا اظنها ستكون افضل من ترمب. ستواصل سياسة اوباما نفسها باختلافات تكتيكية لكن نفس الاستراتيجية.
المشكلة ان سياسة امريكا معروفة والبعض لم يستطيع استيعاب هذا الامر
الدمقراطيين مهمتهم تنموية داخلية يعني يهمهم اقتصادهم في الداخل على التدخل الخارجي قد يكون هناك صولات وجولات خارجية لكن تكون بسيطة بحيث لاتكلف امريكا في الميزانية
الجمهوريين يهمهم القوة الخارجية وبسط النفو و هذ الامر يطلب ميزانية كبيرة
يعني الموضوع واضح لكن البعض يكابر لا يريد ان يشاهد الوضع على حقيقته

هيلاري راح تستمر على نفس اوباما وقبلهم بل كلنتون وقبلهم وقبلهم مع تطور الاحداث وتغير المعطيات لكن التركيز على تقوية الاقتصاد الداخلي وانعاش وضع المواطنين وترك الوضع الخارجي لاذرعهم ومن يخدم مصالحهم سواء ايران او اسرائيل او غيرهم
ترامب راح يمشي على نفس السياسة الجمهورية جورج بوش الابن وقبله الاب بوش وقبله وقبله وهي قوة التدخلات في الخارج وهذا ديدن الجمهوريين حروب خارجية
 
هذا حال العرب الاستنجاد بأمريكا لتدمير الدول العربية
كما كان الحال في الماضي وقت الامراء و مماليك حتى داهمهم المغول
:لا تعليق::لا تعليق::لا تعليق::لا تعليق:

وايضا بعض العرب استنجد بروسيا لغزو سوريا اليس كذلك

والا روسيا حريصه على المسلمين وامريكا لا
 
اصحاب النفوذ يهود والتاثير الاعلامي
عموماً لا تتعجل بقرائتك وانتظر لنشاهد غداً من سيفوز قد لاتفوز كلنتون
لانه هناك اكثر من سيناريو والاحتمالات مفتوحة
قد يحكم ترامب الفترة الاولى ويكون سبب نكسة امريكا في الفترة الاولى
وقد تفوز كلنتون وقد وقد وقد
يعني الاحتمالات غير محسومة في الوقت الحالي ننتظر ونترقب لانه لن تتكشف الامور الا بعد صعود الغبي الجديد على كرسي الرئاسة سواء ترامب او كلنتون
انتظر وترقب ولا تتعجل

وعليك انت الا تتعجل بقرائتك ايضا
 
المشكلة ان سياسة امريكا معروفة والبعض لم يستطيع استيعاب هذا الامر
الدمقراطيين مهمتهم تنموية داخلية يعني يهمهم اقتصادهم في الداخل على التدخل الخارجي قد يكون هناك صولات وجولات خارجية لكن تكون بسيطة بحيث لاتكلف امريكا في الميزانية
الجمهوريين يهمهم القوة الخارجية وبسط النفو و هذ الامر يطلب ميزانية كبيرة
يعني الموضوع واضح لكن البعض يكابر لا يريد ان يشاهد الوضع على حقيقته

هيلاري راح تستمر على نفس اوباما وقبلهم بل كلنتون وقبلهم وقبلهم مع تطور الاحداث وتغير المعطيات لكن التركيز على تقوية الاقتصاد الداخلي وانعاش وضع المواطنين وترك الوضع الخارجي لاذرعهم ومن يخدم مصالحهم سواء ايران او اسرائيل او غيرهم
ترامب راح يمشي على نفس السياسة الجمهورية جورج بوش الابن وقبله الاب بوش وقبله وقبله وهي قوة التدخلات في الخارج وهذا ديدن الجمهوريين حروب خارجية

الم يتدخل بيل كلينتون في البوسنه عسكريا في اكبر تحدي للروس
 
الم يتدخل بيل كلينتون في البوسنه عسكريا في اكبر تحدي للروس
لاحظ في الكلام قلت حسب المعطيات
يعني هل تشبه حرب الصرب مثل حرب احتلال العراق طبعاً لا
حرب الصرب دخلت فيها اوروبا وامريكا ودول كثيرة الناتو
لكن احتلال العراق دخلتها بريطانيا وامريكا !!
الحرب الاولى فرض اجبار على العالم والثانية فرضتها امريكا على العالم
هناك فرق ومعطيات الحالتين تختلف
 
المشكلة ان سياسة امريكا معروفة والبعض لم يستطيع استيعاب هذا الامر
الدمقراطيين مهمتهم تنموية داخلية يعني يهمهم اقتصادهم في الداخل على التدخل الخارجي قد يكون هناك صولات وجولات خارجية لكن تكون بسيطة بحيث لاتكلف امريكا في الميزانية
الجمهوريين يهمهم القوة الخارجية وبسط النفو و هذ الامر يطلب ميزانية كبيرة
هيلاري راح تستمر على نفس اوباما وقبلهم بل كلنتون وقبلهم وقبلهم مع تطور الاحداث وتغير المعطيات لكن التركيز على تقوية الاقتصاد الداخلي وانعاش وضع المواطنين وترك الوضع الخارجي لاذرعهم ومن يخدم مصالحهم سواء ايران او اسرائيل او غيرهم
ترامب راح يمشي على نفس السياسة الجمهورية جورج بوش الابن وقبله الاب بوش وقبله وقبله وهي قوة التدخلات في الخارج وهذا ديدن الجمهوريين حروب خارجية
السبب الذي ذكرته انت هو اليهود وهو سبب غير مقنع بتاتا
 
لاحظ في الكلام قلت حسب المعطيات
يعني هل تشبه حرب الصرب مثل حرب احتلال العراق طبعاً لا
حرب الصرب دخلت فيها اوروبا وامريكا ودول كثيرة الناتو
لكن احتلال العراق دخلتها بريطانيا وامريكا !!
الحرب الاولى فرض اجبار على العالم والثانية فرضتها امريكا على العالم
هناك فرق ومعطيات الحالتين تختلف

يعني امريكا بتدخل سوريا بلحالها لا راح يدخل معها اوروبا وحلف الناتو والتحالف الاسلامي بل امريكا هي من سوف تكون صاحبة المشاركه الاقل لأن الاوروبيين يريدون فعلا ايقاف الهجره لديهم والتحالف الاسلامي يريد اسقاط الاسد وداعش يعني مشاركة امريكا سوف تكون رمزيه مثل مشاركتها في ليبيا

دخول العراق لا يقارن بدخول سوريا اطلاقا

دخول سوريا يقارن بدخول البوسنه
 
عودة
أعلى