بسم الله الرحمن الرحيم،
نتعرض احيانا في العمل او في الطريق او حتى داخل المنتدى هنا لشخصيات لديها نزعة للغضب والشتيمة وسوء الخلق. كما يوجد في هذا العالم اشخاص لا يعرفون كيف يدخلون نقاش جاد ويلتزمون بآداب الاختلاف. هذا الموضوع تذكير بالاداب الاسلامية التي يؤمن بها معظم الاعضاء هنا.
قال الله تعالى: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) وقال جل وعلا في مدح النبي صلى الله عليه وسلم (وإنك لعلى خلق عظيم).
قال صلى الله عليه وسلم (كاد حسن الخلق أن يذهب بخيري الدنيا والآخرة) وقال عليه الصلاة والسلام (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله يبغض الفاحش البذيء)
وفي صفة النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة ورد ما يلي:
عن عطاء بن يسار قال: لقيتُ عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قلت: "أخبِرني عن صفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في التوراة، قال: أجَل، والله إنه لموصوفٌ في التوراة ببعض صفتِه في القرآن: يا أيها النبيُّ، إنا أرسلناك شاهدًا ومبشِّرًا ونذيرًا، وحِرْزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سمَّيتُك المتوكل، ليس بفظٍّ ولا غليظ، ولا سخَّاب في الأسواق، ولا يدفع بالسَّيئة السَّيئةَ؛ ولكن يعفو ويغفر، ولن يَقْبضه الله حتى يُقيم به المِلَّة العوجاء، بأن يقولوا: لا إله إلا الله، ويفتح بها أعيُنًا عميًا، وآذانًا صُمًّا، وقلوبًا غُلفًا"؛ رواه البخاري
مواضيع جيدة جدا:
حسن الخلق:
https://saaid.net/Minute/640.htm
أدب الحوار:
https://saaid.net/mktarat/m/11.htm
غفر الله لنا ولكم وهدانا سبيل الرشاد.
نتعرض احيانا في العمل او في الطريق او حتى داخل المنتدى هنا لشخصيات لديها نزعة للغضب والشتيمة وسوء الخلق. كما يوجد في هذا العالم اشخاص لا يعرفون كيف يدخلون نقاش جاد ويلتزمون بآداب الاختلاف. هذا الموضوع تذكير بالاداب الاسلامية التي يؤمن بها معظم الاعضاء هنا.
قال الله تعالى: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) وقال جل وعلا في مدح النبي صلى الله عليه وسلم (وإنك لعلى خلق عظيم).
قال صلى الله عليه وسلم (كاد حسن الخلق أن يذهب بخيري الدنيا والآخرة) وقال عليه الصلاة والسلام (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)
وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله يبغض الفاحش البذيء)
وفي صفة النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة ورد ما يلي:
عن عطاء بن يسار قال: لقيتُ عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قلت: "أخبِرني عن صفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في التوراة، قال: أجَل، والله إنه لموصوفٌ في التوراة ببعض صفتِه في القرآن: يا أيها النبيُّ، إنا أرسلناك شاهدًا ومبشِّرًا ونذيرًا، وحِرْزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سمَّيتُك المتوكل، ليس بفظٍّ ولا غليظ، ولا سخَّاب في الأسواق، ولا يدفع بالسَّيئة السَّيئةَ؛ ولكن يعفو ويغفر، ولن يَقْبضه الله حتى يُقيم به المِلَّة العوجاء، بأن يقولوا: لا إله إلا الله، ويفتح بها أعيُنًا عميًا، وآذانًا صُمًّا، وقلوبًا غُلفًا"؛ رواه البخاري
مواضيع جيدة جدا:
حسن الخلق:
https://saaid.net/Minute/640.htm
أدب الحوار:
https://saaid.net/mktarat/m/11.htm
غفر الله لنا ولكم وهدانا سبيل الرشاد.