الصين قلقة من تعرُّض منشآتها العسكرية للخطر بسبب بوكيمون جو

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,800
التفاعل
90,840 478 3
الدولة
Saudi Arabia
تجتاح لعبة بوكيمون جو العالم بدون أي رحمة أو شفقة على المنافسين، لدرجة أنّ بضعًا من اللاعبين دخلوا إلى أقسام الشرطة للحصول على بعض البوكيمونات النادرة، كما قام أحد الأشخاص بالتخلي عن وظيفته والسفر حول دولته لاصطياد البوكيمونات الموجودة في جميع الأنحاء!
لكن خطر اللعبة ليس شخصيًا فقط، فهناك الكثير من الدول التي حذرت من استخدام اللعبة لتأثيرها الضار على خصوصية اللاعب، منها بعض الدول العربية والمملكة العربية السعودية تحديدًا في بيان تم نشره أمس.
الصين هي الأخرى لديها رأي سلبي بخصوص لعبة بوكيمون جو، فحسب تقرير من رويترز يُمكن اعتبار اللعبة أداة تجسس ومراقبة تم تطويرها بواسطة الولايات المتحدة الأمريكية واليابان، ومن خلالها يُمكن التعرُّف على المواقع العسكرية الصينية المخفية.
يقوم هذا التوقُّع بناء على نمط اللعب، حيث توجد البوكيمونات النادرة في المواقع الجغرافية ذات الكثافة السكانية المنخفضة، وفي حالة المواقع العسكرية لن يجرؤ أحد في الصين على الاقتراب منها واصطياد البوكيمون الموجود بداخلها، وبالتالي يُمكن للولايات المتحدة واليابان رصد المواقع العسكرية في الصين واستهدافها في حالة قيام حرب.
 
مع الصين لا مجال للعب

أي شخص سوف يحاول إصطياد البوكيمونات أمام الأماكن الحسسة سوف تعتبره السلطات الصينية بدوره بوكيمون يجب اصطياده
 
الربط بالاقمار الصناعيه للقوقل في اللعبه مع تحديث قوقل ايرث
شغل استخباراتي بحت
وقمر قوقل الجديد بتقنياته بيكون مسح كامل مدني بلا شكوك
 
الربط بالاقمار الصناعيه للقوقل في اللعبه مع تحديث قوقل ايرث
شغل استخباراتي بحت
وقمر قوقل الجديد بتقنياته بيكون مسح كامل مدني بلا شكوك

انا متفق معك عرفت من اول ماانشترت انها هدفها شيء تجسسي بس على مين ماحد يعرف
ممكن تزودني بمعلومات عن قمر قوقل الجديد !:)
 
انا متفق معك عرفت من اول ماانشترت انها هدفها شيء تجسسي بس على مين ماحد يعرف
ممكن تزودني بمعلومات عن قمر قوقل الجديد !:)

انتشر برنامج جوجل إيرث الإلكتروني وذاع صيته فى الآونة الأخيرة بعد دخوله
كطرف فى العمليات العسكرية فى الكثير من البلاد لما يكشفه من أماكن كانت محاطة
بعبارة “ممنوع الاقتراب أو التصوير” لذلك عمدت شركة جوجل المنتجة للبرنامج إلى
إجراء الكثير من التحديثات عليه، فقامت مؤخراً بالاتفاق مع مؤسسة “ديجيتال جلوب”
الأمريكية على إطلاق قمر صناعى لصالح هذه الخدمة.



وأعلنت “ديجيتال جروب” أن القمر الجديد سيتم تزويده بكاميرا متطورة
بمقدورها رصد أجسام على مسافة ثلاثة أمتار من الأرض وإظهارها عبر جوجل إيرث على
شبكة الانترنت.

وأظهرت الشركة فى بيان لها أن القمر الجديد سيحمل اسم “وورلد
فيو - 1” وسيدخل فى مداره وسيكون بمقدوره تغطية مساحة قدرها 290 ألف ميل مربع عبر
صور عالية الوضوح لمسافات أقرب بواقع مترين على الأقل بالمقارنة بالكاميرات
المستخدمة حالياً، بحسب صحيفة الأهرام المصرية.

وتواصل جوجل تطوير عرضها
الجغرافي لمختلف الأماكن على سطح الأرض عن طريق زيادة حجم الصور شديدة الدقة التي
التقطتها الأقمار الصناعية.

ويتوقع الخبراء أن تزيد هذه الخطوة من حدة
الهجوم التى تقوده بعض الدول على البرنامج بحجة أن هذه الخدمة تقوم بفضح أسرارها
العسكرية وهو ما حدث مؤخراً عندما ذكرت صحيفة يديعوت إحرونوت الإسرائيلية أن هذا
البرنامج المطور الذي يتضمن أرشيفاً لصور ملتقطة بالأقمار الصناعية يكشف مواقع
عسكرية وأمنية إسرائيلية هامة.

وحذرت الصحيفة من أن البرنامج جعل من هذه
المواقع أهدافا سهلة محتملة لمن يريد مهاجمتها، مضيفة أن جوجل طورت صور الأقمار
الصناعية الخاصة بإسرائيل وضاعفت تقريباً من درجة وضوحها ودقتها خلال الأيام
الأخيرة.



ووصفت
الصحيفة البرنامج بأنه يمثل “نقطة قوة” للدول الأعداء على حد تعبيرها و”كنزا”
للفصائل المسلحة، وأشارت إلى أن الصور تتكون من بيكسل واحد لكل مترين مربعين
بالمقارنة إلى الصور السابقة التي تتكون من بيكسل واحد لكل 10-20 متراً مربعاً على
الأرض.

ومن بين المواقع البالغة الحساسية الممكن رؤيتها تفصيلا مقر وزارة
الدفاع في تل أبيب وقواعد أساسية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي والمفاعل النووي
الإسرائيلي السري المثير للجدل في مدينة ديمونة بالصحراء الجنوبية، كما تعرف
مستخدمو النت على موقع آخر ترددت مزاعم أنه مقر وكالة الاستخبارات الإٍسرائيلية
الموساد وموقعها سري.

وفى نفس السياق أيضاً فقد أظهر تقرير إخبارى نشر فى
جريدة تليجراف أن المقاومة في العراق تستخدم هذا البرنامج لتنفيذ هجمات ضد
المعسكرات البريطانية والأمريكية.

وهذه المعلومات لم تأت من فراغ ولكن تم
اكتشافها من خلال مستندات عثر عليها أثناء مهاجمة عدد من المنازل التي كان يختبئ
فيها المسلحين.

وأشارت الصحيفة استناداً إلى دوائر استخباراتية أن عناصر
المقاومة قد استخدمت برنامج جوجل إيرث فى تحديد المناطق المستهدفة ويظهر ذلك جلياً
فى الصور التي تم العثور عليها والتى تظهر محيط مدينة البصرة الجنوبية وكانت تحتوي
على مبان تفصيلية داخل المعسكر البريطانى.

بالإضافة إلى أهداف يمكن قصفها
مثل الخيام وأماكن الغسيل والمراحيض كما أن خطوط الطول ودوائر العرض للأهداف المخطط
قصفها كانت محددة على ظهر الصور.

وأوضح ضابط مخابرات بريطاني فى تصريحات
أوردتها الجريدة أنهم يستخدمون برنامج “جوجل إيرث” لتحديد أكثر الأهداف سهولة
لقصفها، وتتعرض المعسكرات البريطانية في البصرة بشكل يومي تقريباً لقذائف
الهاون.

ويتيح برنامج جوجل إيرث تحديد الأماكن بسهولة كبيرة ودقة متناهية
وبسرعة فائقة ، فما على مستخدم البرنامج سوى الضغط على منطقة ذات دلالة معينة
وحينئذ ستنبثق إحدى نوافذ ديسكفري تضم روابطًا لكلا من ملفات الفيديو ومعلومات
الموسوعة حول هذه المنطقة وتوضيح خطوط الطول والعرض، وعرض صور لهذه المناطق بما
فيها أيضاً العسكرية.




قد تم التقاط هذه الصور على مدار الثلاثة أعوام الماضية، ولم تحصل
الشركة على موافقة كتابية من جميع الدول كي تعرض هذه الصور ذات الخصوصية الشديدة،
فالصور المتاحة لكل الشعوب لا تعد خريطة بالمعنى الواسع لدى البعض، بل هي شكل
تفصيلي لكل منطقة بتقسيماتها بشوارعها وربما بالسيارات التي تقف
فيها.

وأتاحت خدمة Google earth صور جميع دول ومطارات وملاعب وسينمات العالم
بل وحواريه بكل تفاصيلها بمن يقف فيها، وهي الخدمة التي أحدثت هزة في العالم نتيجة
خوضها في المحظور وانتهاك خصوصية دول وربما خدمة الإرهابيين لمراقبة العالم عبر
الإنترنت.

جدير بالذكر أن شركة جوجل قد أطلقت هذه الخدمة بالتعاون مع شركة
Keyhole التي اشترتها الأولى منذ ثلاثة أعوام وهي شركة متخصصة في الأنظمة الجغرافية
بالاعتماد على صور الأقمار الصناعية والطائرات، وتتيح شركة جوجل هذه الخدمة مجانا
بل وتحميل البرنامج الذي يتعامل معها بدون أي رسوم عبر موقع



 
كل دوله ترى ان اللعبه موجهه لها ولكشف اسرارها !
في الصين يقولون انها امريكيه يابانيه وفي منطقتنا العربيه هي امريكيه اسرائيليه وكل دوله في العالم تجعل الدول المعاديه لها هي من قامت باصدار اللعبه

عموما حاليا كثير من البرامج المعروفه والمنتشره بكثره قد تستخدم استخباراتيا واللعبه لاتختلف عن هذه البرامج كثيرا فكلها تطلب وصول للكاميرا وغيرها
فلا اعتقد ان الموضوع يستحق كل هذي الضجه فاذا هي استخباراتيه وتضر بامننا فيجب ان نبتعد عن كثير من التطبيقات غيرها
لست ادافع عنها ولا استخدمها صراحه لكن ارى ان الموضوع مبالغ فيه بشده
 
تطبيق الفيسبوك... لديه صلاحيات أكبر من لعبة بوكيمون جو ..
 
ياااااااااااه بوكيمون
اللعبة دى اصلها قديم اوووى كانت زمان وانا صغير بوكيمنات لذيذة كدة كانت الناس بتلعب بيها
وبعد كدة قالو ماسنوية يهودية صهيونية والناس مبقتش تلعب بيها
اتوقع انا ستذهب ادراج الرياح هذه المرة ايضا
هو البوكيمون علطول بيتشتم بسبب ان مفيش حد عارف اصل من فصل هذه الكلمة
 
جرب البحث عن بوكيمون ..
بقاعدة عسكرية ..
وسيعرب بعدها بوكيمون الامم البوكيمونية ..
عن قلقه..!!

٢٠١٦٠٧٢٠_٠٢٢٧٥٨.jpg




هذي حمى البوكيمون ..
ياشماتة قطط الشوارع فيه ..:cool:
٢٠١٦٠٧٢٠_٠٢٢٨٢٢.jpg


:D:D:D
 
كلام فارغ الموضوع لا فيه تجسس ولا اي شيئ لان الكامرة في اللعبة تفتح اتناء اصطياد البوكيمون فقط قد تصل المدة ل 20 تانية او تزيد او تقل وغالبا توجه الكاميرا الى الارض وتبقى تابثة في مكان واحد لا كما يدعي البعض .. ادا ارادو ان يتجسسو عليك لا يحتاجون لهده الطرق الملتوية .. ارحمونا
 
فهد كاملي
جازان ..صحيفة سبق

ضبطت الجهات الأمنية المكلفة بأمن مطار الملك عبد الله بجازان بثلاثة شبان اقتحموا أسوار المطار بحثاً عن "البوكيمون"، فيما جرى تحويلهم للجهات المعنية لاتخاذ اللازم حيالهم.

وعلمت "سبق" أن ثلاثة مراهقين تتراوح أعمارهم ما بين "17: 19 عاماً"، اقتحموا أسوار مطار الملك عبد الله بجازان، وقاموا بالتصوير في وضع مريب، وبعد الاشتباه بهم من قبل فرق الأمن، تمت محاصرتهم وضبطهم، واتضح أنهم يبحثون عن "البوكيمون".

وأكد المراهقون في التحقيقات أنهم قطعوا ٨٠ كيلاً بحثاً عن "البوكيمون"؛ حيث إنهم من سكان إحدى المحافظات الجبلية شرق جازان.

وأفادت المصادر أن الجهات الأمنية تحفظت عليهم وجارٍ التحقيق معهم لتحويلهم للجهات المختصة.

وكانت قد اجتاحت لعبة "بوكيمون جو" التي تعد أول لعبة تحقق الارتباط بين العالم الافتراضي والواقع، هواتف السعوديين الذين تفاعلوا معها، ونزلوا إلى الشوارع والأسواق لمطاردة شخصيات "البوكيمون".

ورغم أن اللعبة تسببت في هيستيريا عالمية خلال يومين لم تطرح في الدول العربية، إلا أن السعوديين تمكنوا من تحميلها على هواتفهم بالاحتيال على تطبيق اللعبة باستخدام "البروكسيات"، وتغيير المواقع إلى دول طرحت فيها اللعبة.

19 يوليو 2016

© جميع الحقوق محفوظة لصحيفة سبق 2016
 
عودة
أعلى