HAARETZ:حزب الله تحول من مجموعة ارهابية الى جيش

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

jaffar

عضو مميز
إنضم
10 مارس 2015
المشاركات
3,248
التفاعل
6,726 6 0
While the terror organization doesn’t own planes and tanks, in every other way its improved capabilities match those of a medium-level army. If war breaks out on Israel's northern front, air force airstrikes won't be enough.

Amos Harel and Gili Cohen

12.07.2016 10:00
Fighters
The Russian intervention in Syria had some benefits for Hezbollah. Close work with Russian officers and Iranian commanders improved the organization's fighting capabilities. The Shi'ite commanders and fighters who survived the years of war gained operational experience more valuable and diverse than the guerrilla warfare that characterized the fighting with Israel in 2006. The organization now has thousands more reserve fighters.

2006
2016
45,000 fighters(21,000 of them in regular service)


Rockets
In the war's first days, Israel's air force destroyed nearly all of Hezbollah's long-range missiles. Overall, Hezbollah fired some 4,000 rockets during the fighting. About a quarter of them were fired at the northern city of Kiryat Shmona and its surroundings. Forty-four Israelis were killed by rockets during the war.

2006
2016

Short-range: Around 12,000

Medium-range: Dozens

Long-range: Dozens





Rocket stockpile
Hezbollah has 10 times more rockets than it did on July 12, 2006. The organization has diverse firing capabilities: underground launchers, launchers hidden in "nature reserves" and portable launchers aboard trucks and commercial vehicles. The IDF estimates that in the next war, Hezbollah will be able to fire up to 1,500 rockets a day, compared with 200 in the 2006 war.

2006
2016
14,000 - 12,000

Rocket range
During the war, Hezbollah leader Hassan Nasrallah threatened that the organization's rockets could reach beyond the northern city of Haifa – as happened with the firing at Hadera to Haifa's south. Today, Hezbollah has around 130,000 rockets of different kinds and ranges: Grad rockets with a range of 40 kilometers, Fajrs with a range of 75 kilometers, Iranian-made Zelzal missiles (200 kilometers), Fateh and M-110 missiles (250 kilometers), and Syrian D-model Scud missiles (700 kilometers).
Israel's air defense system includes Iron Dome, David's Sling, which will become operational this year, and Arrow. The latter's most advanced model, Arrow 3, has not yet been deployed for operational use.

2006
2016
More than 400 kilometers (to Eilat)

Drones
In recent years, Hezbollah – with Iran's help – has developed an array of unmanned aerial vehicles. These include drones that can carry explosives and suicide drones. During the Second Lebanon War, Israel downed two Ababil drones that entered Israeli airspace. During the fighting in Syria, the group also used drones with attack capabilities.

2006
2016
Hundreds of drones
Surface-to-sea missiles
During the Second Lebanon War, the Israeli navy was surprised when the INS Hanit was hit by a surface-to-sea missile fired by Hezbollah, killing four sailors. Hezbollah now has Yakhont missiles with a longer range, better precision and diverse launching options. The IDF has developed a more advanced model of the Barak system, also called the "maritime Iron Dome," capable of intercepting missiles fired at ships or drilling rigs.

2006
2016
Advanced Yakhont missiles

Anti-tank missiles
During the war, Hezbollah hit 52 Israeli tanks, destroying five. In recent years, its antitank-missile stock has significantly widened and now, in addition to Sagger missiles, rocket-propelled grenades, Fagot missiles and MILAN missiles, boasts advanced Kornet missiles that can penetrate the Merkava 4 tank. Three years after the war, Rafael developed the Windbreaker system that was successfully tested in the 2014 Gaza war, and according to the IDF prevented 15 tanks from being hit.

2006
2016
Thousands

Anti-aircraft systems
In 2006, Hezbollah used old-fashioned systems such as shoulder-launched missiles and anti-aircraft shells that gave Israel's air force nearly free reign over Lebanon. In recent years, dozens of Hamas operatives have trained in Syria, learning to operate its advanced anti-aircraft missiles. Last year, Prime Minister Benjamin Netanyahu said Hezbollah also had the SA-22 system, a Russian-made antiship and antiaircraft missile and radar system.

2006
2016
SA-22 missiles

http://www.haaretz.com/st/c/prod/eng/2016/07/lebanon2/


على الرغم من أنّ ترسانة "حزب الله" لا تتضمن لا طائرات ولا دبابات، إلا أنه نجح في السنوات القليلة الماضية في تعزيز قدراته العسكرية على المستويات المختلفة، فأصبح يوازي جيشاً متوسط المستوى. وهذا يعني أنّ الغارات الجوية الإسرائيلية لن تكون كافية، إذا ما اندلعت حرب جديدة في جنوب لبنان، بحسب ما أوردت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير نشرته تزامناً مع الذكرى العاشرة لحرب تموز.


ووفق تقرير الصحيفة فإن التقدير الاسرائيلي يفترض أن ترسانة الحزب تتشكل من الآتي:



العناصر


عاد تدخل روسيا العسكري في الحرب الدائرة في سوريا بالفائدة على "حزب الله"، إذ عزز تعاونه الوثيق مع كلّ من الضباط الروس والقادة العسكريين الإيرانيين قدرات عناصره القتالية. فاكتسب القادة العسكريون والمقاتلين الذين شاركوا في سوريا خبرات عملية متنوعة أكثر وذات قيمة أكبر، مقارنة مع العام 2006.

على مستوى عناصر "حزب الله"، يصل عددهم حالياً إلى 45 ألف، علماً أنّ 21 ألفاً من بينهم "يخدم" بشكل منتظم، وذلك مقارنة مع 20 ألف عنصر في العام 2006، انخرط أغلبهم في العمليات القتالية. وتجدر الإشارة إلى أنّه أصبح للحزب آلاف عناصر الاحتياط.

الصواريخ


في الأيام الأولى لحرب تموز، دمّر سلاح الجو الإسرائيلي صواريخ "حزب الله" بعيدة المدى كلّها تقريباً، بحسب ما زعم التقرير الذي كشف أنّ الحزب أطلق ما يقارب الـ4 آلاف صاروخ آنذاك، كما لفت إلى أنّ ربعها استهدف كريات شمونة الشمالية ومحطيها.

في العام 2006، امتلك "حزب الله" 12 ألف صاروخ قصير المدى تقريباً، فيما وصل عدد صواريخه متوسطة وبعيدة المدى إلى العشرات. أمّا اليوم، فيقدّر عدد صواريخه قصيرة المدى بعشرات الآلاف، فيما تضم ترسانته آلاف الصواريخ متوسطة المدى ومئات الصواريخ بعيدة المدى.

الترسانة الصاروخية


يمتلك الحزب حالياً عشرات أضعاف الصواريخ مقارنة مع العام 2006، كما تضم ترسانته قاذفات صواريخ تحت الأرض، وأخرى مخبأة في الطبيعة، وثانية محمولة على متن شاحنات ومركبات تجارية. في هذا الإطار، يعتقد الجيش الإسرائيلي أنّ "حزب الله"، في الحرب المقبلة، سيكون قادراً على إطلاق 1500 صاروخ في اليوم، مقارنة مع 200 اعتاد إطلاقها في العام 2006.

وفيما ترواح عدد صواريخ "حزب الله" في العام 2006 بين 12 و14 ألف، تترواح هذه الترسانة حالياً بين 120 و130 ألف.

مدى الصواريخ


خلال حرب تموز في العام 2006، أكّد أمين عام "حزب الله" أنّ صواريخ الحزب قادرة على تخطي حيفا، أمّا اليوم، فيمتلك ما يقارب الـ130 ألف صاروخ، من مختلف الأنواع والأمداء، ومنها صواريخ "غراد" التي يصل مداها إلى 40 كيلومتراً، و"فجر" التي يصل مداها إلى 75 كيلومتراً، و"زلزال" الإيرانية (200 كيلومتر) و"فاتح وM-110 (250 كيلومتراً) و"سكود D" السورية (700 كيلومتر).

في العام 2006، زاد مدى الصواريخ عن 100 كيلومتر وصولاً إلى حيفا، أمّا في العام 2016، فيزيد مداها عن 400 كيلومتر، أيّ أنّها قادرة على بلوغ إيلات.

طائرات دون طيار


طوّر "حزب الله" بمساعدة إيران مجموعة من المركبات الطائرة غير المأهولة، ومن بينها الطائرات من دون طيار القادرة على حمل مواد متفجرة أو تفجير نفسها، في إشارة إلى أنّ إسرائيل أسقطت في حرب العام 2006، طائرتين للحزب من دون طيار من طراز "أبابيل"، وإلى أنّ الأخير استخدم في سوريا طائرات قتالية من دون طيار في سوريا.

فمقارنة مع العام 2006 حين ضمت ترسانة "حزب الله" عدداً ضئيلاً من الطائرات من دون طيار، يمتلك حالياً المئات.

صواريخ أرض- بحر


تفاجأت إسرائيل في العام 2006 عندما استهدف "حزب الله" سلاحها البحري بصواريخ أرض-بحر. أمّا اليوم، فيمتلك الحزب صواريخ "ياخونت"، ذات المدى الأبعد، والأدق والمتعددة خيارات إطلاقها، مقارنة مع صواريخ C-802 الصينية التي امتلكها في العام 2006.

الصواريخ المضادة للدبابات


خلال حرب تموز، استهدفت صواريخ "حزب الله" 52 دبابة إسرائيلة، ما أدى إلى تدمير 5 منها. وفي السنوات الأخيرة، زدات عدد صواريخه المضادة للدبابات بشكل ملحوظ حتى أصبحت تبلغ الآلاف مقارنة مع المئات في العام 2006. فاليوم، يمتلك الحزب صواريخ من طراز "ساغر"، قنابل قاذفة للصواريخ، صواريخ "فاغوت"، "ميلان" و"كورنيت" المتطورة والقادرة على اختراق دبابات "ميركافا 4".

منظومات الدفاع الجوي


في العام 2006، استخدم "حزب الله" منظومات دفاع جوي قديمة الطراز، ومنها الصواريخ المحمولة على الكتف والقذائف المضادة للطائرات، أما اليوم فتضم ترسانته صواريخ روسية من طراز SA-22.

http://www.lebanon24.com/articles/1468403779586208700/
 
صحيح تحول لشبه جيش بقبول اسرائيلي لقتال أعداء اسرائيل في سوريةا لثوار ...

واسرائيل تنفش بحزب الله وتنفخ فيه اعلاميا وتكبر هالته ..وعند انتهاء وظيفته أو فشلة بحسمها بدبوس تنفس هذا البالون أو الطبل الأجوف وتصفيهم الواحد تلو الآخر وتنشئ بدلاً عنهم ميليشيا ارهابية تعمل لصالحها سراً ضدها ظاهراً ....

فمنذ 2000 اسرائيل قضت على كلابها جيش لبنان الجنوبي (( شيعة وموارنة )) لصالح حارس جديد للحدود حزب الله وليكون يدها بضرب السنة بلبنان وسورية ...وعند انتهاء دوره سيأتي عميل جديد
 
اسرائيل تضخم كلبها المدلل حسن نصر اللات ..
اسرائيل لو ارادت القضاء على كلاب الضاحية لقضت عليهم بكل سهولة ..
فقط الحمير من يصدقون بأن نصر اللات عدو لإسرائيل ..
 
اسرائيل تضخم كلبها المدلل حسن نصر اللات ..
اسرائيل لو ارادت القضاء على كلاب الضاحية لقضت عليهم بكل سهولة ..
فقط الحمير من يصدقون بأن نصر اللات عدو لإسرائيل ..



ماذا تنتظر اسرائيل برأيك
 
شهور قليلة ربما سنة على اكثر تقدير و ستكون لبنان باكلمها راكعة تحت راية حزب الله و الايام بيننا طالما لا يوجد منافس حقيقي لحزب الله في لبنان لما لا يستغل الحزب الفرصة
 
ماذا تنتظر اسرائيل برأيك

في اعتقادي انه لا حاجه لهم لتدمير حزب الزباله حاليا لانه يخدم مصالحهم

هي سياسه ليس معناه ان الصهاينه يعملون تمثيليه انهم يحاربون حزب الزباله انه يجب عليهم تدميره حاليا لا ربما يحدثون معركه معركتين لتدعيم المسرحيه ولكن يبقى الهدف
 
تقرير اسرائيلي صفيوني كالعادة..
تضخيم حزب اللات وتصوير استفادة الحزب بدعم روسيا للحزب بتدخلها بسوريا..واكتساب الخبرة من احتكاكه مع القوات الروسية..!!

اذا كان كذلك ..
فماذا يقصف الطيران الاسرائيلي في سوريا بالتنسيق مع الطيران الروسي وخط الاتصال بين قاعدة حميميم وتل ابيب..!!

اذا لم يقصف عناصر الحزب وصواريخه ويتخلص منها ام انه ايضاً يقصف المعارضة السورية مع طيران الاسد والطيران الروسي لدعم الاسد ومحور المقاومة المزعوم..!!


وكيف سيقصف حزب زميره اسرائيل ويستهدف مواقعها اذا كانت بحماية القوة العسكرية الروسية رسمياً والتي يعمل تحت مظلتها وبحمايتها في قتل الشعب السوري في سوريا..!!


ابتذال محور المماتعة..
بلغ حد التعري ..
 
ماذا تنتظر اسرائيل برأيك

لأن ليس من مصلحتها القضاء على كلاب الضاحية... انظر الى حزب اللات وهو يدافع عن مصالح اسرائيل في سوريا ببقاء الجحش.. لماذا لاتقصف اسرائيل عناصر الحزب في سوريا؟ هل تعتقد بأن اسرائيل تخشى من رد الجحش او روسيا اذا قصفت حزب اللات في سوريا؟
 
من يتعمق في تاريخ احداث حرب لبنان الطائفية سيقف لا محالة على تفسيرات واقعية لعنوان صحيفة "هارتز"أريان شارون وإيلي حبيقة وموسى الصدر ومدبحة صبرى وشتيلا من هنا كانت الإنطلاقة الفعلية لتأسيس جيش حزب الله من رحم حركة أمل الشيعية الصفوية ؛ كفانا من نفاق الليهود والمتكالبين العرب مع آلة القتل الممنهجة "حزب الشيطان".
 
While the terror organization doesn’t own planes and tanks, in every other way its improved capabilities match those of a medium-level army. If war breaks out on Israel's northern front, air force airstrikes won't be enough.

Amos Harel and Gili Cohen

12.07.2016 10:00
Fighters
The Russian intervention in Syria had some benefits for Hezbollah. Close work with Russian officers and Iranian commanders improved the organization's fighting capabilities. The Shi'ite commanders and fighters who survived the years of war gained operational experience more valuable and diverse than the guerrilla warfare that characterized the fighting with Israel in 2006. The organization now has thousands more reserve fighters.

2006
2016
45,000 fighters(21,000 of them in regular service)


Rockets
In the war's first days, Israel's air force destroyed nearly all of Hezbollah's long-range missiles. Overall, Hezbollah fired some 4,000 rockets during the fighting. About a quarter of them were fired at the northern city of Kiryat Shmona and its surroundings. Forty-four Israelis were killed by rockets during the war.

2006
2016

Short-range: Around 12,000

Medium-range: Dozens

Long-range: Dozens





Rocket stockpile
Hezbollah has 10 times more rockets than it did on July 12, 2006. The organization has diverse firing capabilities: underground launchers, launchers hidden in "nature reserves" and portable launchers aboard trucks and commercial vehicles. The IDF estimates that in the next war, Hezbollah will be able to fire up to 1,500 rockets a day, compared with 200 in the 2006 war.

2006
2016
14,000 - 12,000

Rocket range
During the war, Hezbollah leader Hassan Nasrallah threatened that the organization's rockets could reach beyond the northern city of Haifa – as happened with the firing at Hadera to Haifa's south. Today, Hezbollah has around 130,000 rockets of different kinds and ranges: Grad rockets with a range of 40 kilometers, Fajrs with a range of 75 kilometers, Iranian-made Zelzal missiles (200 kilometers), Fateh and M-110 missiles (250 kilometers), and Syrian D-model Scud missiles (700 kilometers).
Israel's air defense system includes Iron Dome, David's Sling, which will become operational this year, and Arrow. The latter's most advanced model, Arrow 3, has not yet been deployed for operational use.

2006
2016
More than 400 kilometers (to Eilat)

Drones
In recent years, Hezbollah – with Iran's help – has developed an array of unmanned aerial vehicles. These include drones that can carry explosives and suicide drones. During the Second Lebanon War, Israel downed two Ababil drones that entered Israeli airspace. During the fighting in Syria, the group also used drones with attack capabilities.

2006
2016
Hundreds of drones
Surface-to-sea missiles
During the Second Lebanon War, the Israeli navy was surprised when the INS Hanit was hit by a surface-to-sea missile fired by Hezbollah, killing four sailors. Hezbollah now has Yakhont missiles with a longer range, better precision and diverse launching options. The IDF has developed a more advanced model of the Barak system, also called the "maritime Iron Dome," capable of intercepting missiles fired at ships or drilling rigs.

2006
2016
Advanced Yakhont missiles

Anti-tank missiles
During the war, Hezbollah hit 52 Israeli tanks, destroying five. In recent years, its antitank-missile stock has significantly widened and now, in addition to Sagger missiles, rocket-propelled grenades, Fagot missiles and MILAN missiles, boasts advanced Kornet missiles that can penetrate the Merkava 4 tank. Three years after the war, Rafael developed the Windbreaker system that was successfully tested in the 2014 Gaza war, and according to the IDF prevented 15 tanks from being hit.

2006
2016
Thousands

Anti-aircraft systems
In 2006, Hezbollah used old-fashioned systems such as shoulder-launched missiles and anti-aircraft shells that gave Israel's air force nearly free reign over Lebanon. In recent years, dozens of Hamas operatives have trained in Syria, learning to operate its advanced anti-aircraft missiles. Last year, Prime Minister Benjamin Netanyahu said Hezbollah also had the SA-22 system, a Russian-made antiship and antiaircraft missile and radar system.

2006
2016
SA-22 missiles

http://www.haaretz.com/st/c/prod/eng/2016/07/lebanon2/


على الرغم من أنّ ترسانة "حزب الله" لا تتضمن لا طائرات ولا دبابات، إلا أنه نجح في السنوات القليلة الماضية في تعزيز قدراته العسكرية على المستويات المختلفة، فأصبح يوازي جيشاً متوسط المستوى. وهذا يعني أنّ الغارات الجوية الإسرائيلية لن تكون كافية، إذا ما اندلعت حرب جديدة في جنوب لبنان، بحسب ما أوردت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير نشرته تزامناً مع الذكرى العاشرة لحرب تموز.


ووفق تقرير الصحيفة فإن التقدير الاسرائيلي يفترض أن ترسانة الحزب تتشكل من الآتي:



العناصر


عاد تدخل روسيا العسكري في الحرب الدائرة في سوريا بالفائدة على "حزب الله"، إذ عزز تعاونه الوثيق مع كلّ من الضباط الروس والقادة العسكريين الإيرانيين قدرات عناصره القتالية. فاكتسب القادة العسكريون والمقاتلين الذين شاركوا في سوريا خبرات عملية متنوعة أكثر وذات قيمة أكبر، مقارنة مع العام 2006.

على مستوى عناصر "حزب الله"، يصل عددهم حالياً إلى 45 ألف، علماً أنّ 21 ألفاً من بينهم "يخدم" بشكل منتظم، وذلك مقارنة مع 20 ألف عنصر في العام 2006، انخرط أغلبهم في العمليات القتالية. وتجدر الإشارة إلى أنّه أصبح للحزب آلاف عناصر الاحتياط.

الصواريخ


في الأيام الأولى لحرب تموز، دمّر سلاح الجو الإسرائيلي صواريخ "حزب الله" بعيدة المدى كلّها تقريباً، بحسب ما زعم التقرير الذي كشف أنّ الحزب أطلق ما يقارب الـ4 آلاف صاروخ آنذاك، كما لفت إلى أنّ ربعها استهدف كريات شمونة الشمالية ومحطيها.

في العام 2006، امتلك "حزب الله" 12 ألف صاروخ قصير المدى تقريباً، فيما وصل عدد صواريخه متوسطة وبعيدة المدى إلى العشرات. أمّا اليوم، فيقدّر عدد صواريخه قصيرة المدى بعشرات الآلاف، فيما تضم ترسانته آلاف الصواريخ متوسطة المدى ومئات الصواريخ بعيدة المدى.

الترسانة الصاروخية


يمتلك الحزب حالياً عشرات أضعاف الصواريخ مقارنة مع العام 2006، كما تضم ترسانته قاذفات صواريخ تحت الأرض، وأخرى مخبأة في الطبيعة، وثانية محمولة على متن شاحنات ومركبات تجارية. في هذا الإطار، يعتقد الجيش الإسرائيلي أنّ "حزب الله"، في الحرب المقبلة، سيكون قادراً على إطلاق 1500 صاروخ في اليوم، مقارنة مع 200 اعتاد إطلاقها في العام 2006.

وفيما ترواح عدد صواريخ "حزب الله" في العام 2006 بين 12 و14 ألف، تترواح هذه الترسانة حالياً بين 120 و130 ألف.

مدى الصواريخ


خلال حرب تموز في العام 2006، أكّد أمين عام "حزب الله" أنّ صواريخ الحزب قادرة على تخطي حيفا، أمّا اليوم، فيمتلك ما يقارب الـ130 ألف صاروخ، من مختلف الأنواع والأمداء، ومنها صواريخ "غراد" التي يصل مداها إلى 40 كيلومتراً، و"فجر" التي يصل مداها إلى 75 كيلومتراً، و"زلزال" الإيرانية (200 كيلومتر) و"فاتح وM-110 (250 كيلومتراً) و"سكود D" السورية (700 كيلومتر).

في العام 2006، زاد مدى الصواريخ عن 100 كيلومتر وصولاً إلى حيفا، أمّا في العام 2016، فيزيد مداها عن 400 كيلومتر، أيّ أنّها قادرة على بلوغ إيلات.

طائرات دون طيار


طوّر "حزب الله" بمساعدة إيران مجموعة من المركبات الطائرة غير المأهولة، ومن بينها الطائرات من دون طيار القادرة على حمل مواد متفجرة أو تفجير نفسها، في إشارة إلى أنّ إسرائيل أسقطت في حرب العام 2006، طائرتين للحزب من دون طيار من طراز "أبابيل"، وإلى أنّ الأخير استخدم في سوريا طائرات قتالية من دون طيار في سوريا.

فمقارنة مع العام 2006 حين ضمت ترسانة "حزب الله" عدداً ضئيلاً من الطائرات من دون طيار، يمتلك حالياً المئات.

صواريخ أرض- بحر


تفاجأت إسرائيل في العام 2006 عندما استهدف "حزب الله" سلاحها البحري بصواريخ أرض-بحر. أمّا اليوم، فيمتلك الحزب صواريخ "ياخونت"، ذات المدى الأبعد، والأدق والمتعددة خيارات إطلاقها، مقارنة مع صواريخ C-802 الصينية التي امتلكها في العام 2006.

الصواريخ المضادة للدبابات


خلال حرب تموز، استهدفت صواريخ "حزب الله" 52 دبابة إسرائيلة، ما أدى إلى تدمير 5 منها. وفي السنوات الأخيرة، زدات عدد صواريخه المضادة للدبابات بشكل ملحوظ حتى أصبحت تبلغ الآلاف مقارنة مع المئات في العام 2006. فاليوم، يمتلك الحزب صواريخ من طراز "ساغر"، قنابل قاذفة للصواريخ، صواريخ "فاغوت"، "ميلان" و"كورنيت" المتطورة والقادرة على اختراق دبابات "ميركافا 4".

منظومات الدفاع الجوي


في العام 2006، استخدم "حزب الله" منظومات دفاع جوي قديمة الطراز، ومنها الصواريخ المحمولة على الكتف والقذائف المضادة للطائرات، أما اليوم فتضم ترسانته صواريخ روسية من طراز SA-22.

http://www.lebanon24.com/articles/1468403779586208700/

على فكرة هذه التقارير موجهه لقطعان الممانعة حتى تصدقوها انتم و تعيشوا الوهم

هكذا يسيطرون عليكم ... لكننا نرى من اعلى التلة و نضحك عليكم

صديقي انتم عليكم ان تقرؤا هذه التقارير و صدقوها .. بحيث وضعت لهذا الغرض
 
اسرائيل لا قادرة على حاجة ولا نيلة
اسرائيل خلاص الجيل اللى تدرب فى الحرب العالمية الثانية خلاص واجيال عربية اشد واقوى ظهرت وتدربت جيدا على حرب اسرائيل
وبقينا بناسر منهم كمان
تصدقوا لسة فى ناس خايفة من اسرائيل وبتعملها حساب !!!!!!!!!!!!
 
تقرير تطبيل تزمير لايستحق ان ينشر في المنتدا او يعلق عليه
فطايس حزب الزباله في سوريا ونكساته المتتالية ومعهم قوات القرد بشار ومعهم ايران وروسيا !!
فهل يستحق تقرير مثل هذا ان يعلق عليه !!
 
اتمنى من الاشراف غلق الموضوع ..
فكاتب الموضوع معروف توجهه ومواضيعه دائما تسبب المشاحنات بين مؤيدين الثورة السورية وبين عبيد الروس ومؤيدين الجحش بشار ..
 
شهور قليلة ربما سنة على اكثر تقدير و ستكون لبنان باكلمها راكعة تحت راية حزب الله و الايام بيننا طالما لا يوجد منافس حقيقي لحزب الله في لبنان لما لا يستغل الحزب الفرصة
لبنان ما تاخذ يوم مع حزب الله ، حزب الله يقدر يحكم لبنان لو اراد ذلك ، لكن هذا الشئ ما هو في صالحة ، سوف يثير النصارى والسنة والطوائف الاخرى ضده ، الرأي العام لدى الشارع زاد احتقانه ضد حزب الله ، فما بالك لو سيطر على لبنان بدون رضى الطوائف الاخرى ، هذا الشئ سيؤدي لضرب العيش المشترك واسقاط اتفاق الطائف وحرب اهلية ثم تقسيم وهو الشئ الذي يخاف منه حزب الله ، في النهاية حزب الله يريد التحكم ولا يريد الحكم ، لذلك انسى ان حزب الله يقدم على شئ من هذا النوع في لبنان بدون رضى النصارى والسنة ثم بقية الطوائف.
 
شهور قليلة ربما سنة على اكثر تقدير و ستكون لبنان باكلمها راكعة تحت راية حزب الله و الايام بيننا طالما لا يوجد منافس حقيقي لحزب الله في لبنان لما لا يستغل الحزب الفرصة



الشمال اللبناني سُنّي ، من السهل جداً تسليح الرجال هناك و جعلهم شوكة في حلق الحزب
 
اعتقد ان التقرير مبالغ به كثيراً

شيعة لبنان على وشك الانقراض نظراً لعدد فطائسهم الذي يزداد يوم بعد يوم في سوريا.
 
يبقي لبنان هتدخل من تانى فى دوامة حرب اهلية


لكن الحزب في تدخله بالازمة السورية و تعطيله الحكومة في لبنان لا يتسبب ب بوادر حرب أهلية !
 
لكن الحزب في تدخله بالازمة السورية و تعطيله الحكومة في لبنان لا يتسبب ب بوادر حرب أهلية !
في غضب فى الشارع اللبناني بس لو حصل حرب فى لبنان هتبقى جزء تانى من الحرب فى سوريا
 
من طول الغيبات جاب الغنايم
حيا الله جعفوري الشطوري

هذا طال عمرك جيش زبالة زلابة إرهابي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى