القوات البحرية الجزائرية

إنضم
14 يناير 2008
المشاركات
1,144
التفاعل
367 0 0
بعد الاستقلال بوشر في اعادة بناء البحرية بطريقة عصرية حيث تم اقتناء اول القطع البحرية من ايطاليا لتليها قطع بحرية اكبر من التحاد السوفياتي و كانت اول القطع من نوع OSA
وكانت البحرية الجزائرية قد حصلت عقب استقلالها على كاسحتين للالغام من مصر
(الكاسحتين سيدى فرج وسيدى كرير) بغرض استخدامهم فى عمليات المرور والتدريب على
الابحار إلا ان الكوادر البحرية (الجزائرية) المتوفرة لم تسمح بتنفيذ ذلك من هنا
نشأت فكرة ارسال بعثة تعليمية بحرية (مصرية) الى الجزائر
لايجاد هذه الكوادر بل وتطويرها بما يسمح ايضاً باضافة عدد من لنشات الطوربيد تقرر
ان تقدمها البحرية المصرية لدعم امكانيات الجزائر البحرية
وكانت هذه اللنشات (الزوارق) تعتبر من اللنشات الحديتة في دلك الوقت
لتليها مرحلة الثمانينات حيث شهدت البحرية الجزائرية تطورا نوعيا بوصول الى الغواصان نوع روميو سنة 1982/ 1983

c9ac5d60818c49d182487cf10ecb.jpg


-ثم ثلاث فرقاطات من نوع koni سنوات1980/1984 وقد تم اعادة
تهياتها مؤخرا
cttt.JPG


-ثم 3 كورفيت قاذف صواريخ نوع نانوشكا
ثم ثلاث سفن انزال 2 بريطانية
-ثم النقلة النوعية مع وصول غواصتين نوع kilo اعوام 1987/1988
يدكر ان هذه الغواصات تفوقت على الغواصة النووية الامركية من نوع لوس انجلوس في مناورات
اجريت مع البحرية الامريكية عام 2001 وقد اقر قائد الاسطول السادس بذالك قائلا ان
البحرية الجزائرية دات تدريب عال رغم قلة الامكانيات



لكن التطور الاكبر هو صفقة الاخيرة مع روسيا لاقتناء غواصتين
متطورتين من نوعkilo project636 وقد تم تسليم واحدة وعن قريب الاخرى وقد تم تطوير
الغواصتين الاخريين الى نفس الفئة اهم ميزاتها انها مزودة بالية لاطلاق الصوارخ
الجوارة من نوع kh-35 او صواريخ من نوع3m-54e1 وهو صاروخ جوال قادر على ضرب اهداف في العمق يصل مداه الى 220 كم ويستطيع تفادي الردار





Club5.jpg


الصاروخ kh-35

neu7.jpg


وبهذا تكون الغواصات الجزائرية الاكثر تطورا عربيا وهي مزودة بانظمة الكترونية متطورة
لكن التطور الاكبر هو التصنيع المحلي حيت اصبحت البحريةالجزائرية تصنع معضم قطعها البحرية عبر الشركة الوطنية لصناعات البحرية التي انشات سنة 1974 وتعمل باحترافية كبيرة ولها عدة منتجات هي كالاتي
-سفن الدوريات السريعة
المسلحة
-يخوت فخمة
-سفن صيد كبيرة
-ساحبات موانىء
-ساحبات اعالي البحار
-سفن هجومية من نوع الكبير تصنيع بريطاني جزائري مشترك
-كورفيت قاذف الصواريخ جبل شنوة
-وحدات صيانة لاعالي البحار قادرة على سحب سفن زنتها 5500 طن
-فرقاطات بطول 120 متر ووزن 5000 طن قريبا
هذه بعض الصور للمصانع







هذه الان بعض خصائص وصور للمنتجات التي تصنع هنا
الطراد السريع الكبير يعتبر هذا الطراد فعالا جدا يوجد في الخدمة حوالي24 قطعة مزودة بعضها
بصواريخ مضادة لسفن نوع اتومات طوله37.5 متر ازاحته250 طن العرض6.90 متر. الطاقم 27
فرد.رادار نوع ريكال ديكا 1226 نضام تحكم بالاسلحة 3 مدافع عيار 76ملم و25ملم هذه
بعض صوره
marmohammedvspsinfantaelenaalg.jpg


قاذف الصواريخ كلاس جبل شنوة توجد ثلاث قطع تخدم هي القرش.الشهاب.وجبل شنوة
اهم ميزاته هي الطول 59 متر الغاطس2.30متر.الازاحة 555طن.3محركات ديزل
تولد9400ميقاوات هو مزود ب4 صواريخ نوع c-802 الصينية مدفع عيار76ملم نضام حماية ضد
الغواصات صواريخ ارض جو نوعsa-18 راار نوع ديكا 1226 الطاقم52 فرد
هذه بعض
صوره

djebel_chinoise_02.jpg


ولان مجمل ارقام القوات البحرية الجزائرية
*الغواصات 5 غواصات
4 نوع kilo636 واحدة نوع روميو
*الفرقاطات 3 نوع koni تم اعادة تاهيلها وتزويدها
بصواريخ جو جو نوع sa -10
تم مؤخرا صفقة مع روسيا لاقتناء فرقلطتين ضخمتين
متطورتين من نوعPROJECT22350 مزودة بصواريخ متطورة جوالة نوع3M55 ONYX ونضام معقد
للحماية الجوية صواريخ مضادة للغواصات من نوعMADVIDKA2 ومدفع رئيسي
130ملم
مروحية وغيره هذه صورة لها



djebel_chinoise_01.jpg



وقريبا اول فرقاطة جزائرية بطول 100 متر و5500 طن
3 كورفيت نوع نانوشكا تم اعادة تاهيلها وتزويدها بصواريخ سطح سطح نوع
ss-n25
*3كورفيت نوع جبل شنوة.
*24 طراد الكبير
*ثلاث سفن انزال

*osa2 *9قطع
*HAINAN سفن صينية 10
*سفينة القيادة وتدريب كلاس الصومام
وهي اكبر قطعة في البحرية لجزائرية بطول 132 متر وارتفاع 30 متر وتجهيزات ورادرات
متطورة اما المعلومات عنها او عن تسليحها قليلة جدا



وتنقسم البحرية الجزائرية الى ثلاثة واجهات الواجهة الغربية
حيث توجد اكبر القواعد البحرية وهي مرسى الكبير والتي تملك موقع استراتيجي هام حيث
تدخل السفن في انفاق لاداخل الجبل
حيث تكون في مامن من القصف اما تغطية الجوية
فتضمنها طائراتSU-24MKI وطائرات هلكبتر نوع KA-32 اما طائرات الاستطلاع فهي نوع
F-27 وCASA295 للاستطلاع والحرب الالكترونية اما انضمةالدفاع عن السواحل فهي من نع
SS-C3
 
شكرا على الموضوع الجميل
والمزيد من التقدم للجزائر الشقيقه
 
الف شكر لك ياقناص الجزائر
ولكني سمعت ان طيران البحرية قد فصل عن البحرية واصبح خامس قوة
 
الف شكر لك ياقناص الجزائر
ولكني سمعت ان طيران البحرية قد فصل عن البحرية واصبح خامس قوة
هدا صحيح وسيتم تديعمه بالرفال النسخة البحرية وسوخوي 32 النسخة البحرية
 
موضوع مميز اخي العزيز مزيد من القوة للبحرية الجزائرية
 
الرفال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لااظن ان المسؤولين سيتجهون الى فرنسا
اظن انهم سيزيدون من اعداد سوخوي 32 وسوخوي 24
 
وفي اطار عملية التحديت الواسعة التي تمس مؤسسة الجيش ينتظر ان تشتري الجزائر حوالي 4 غواصات اخرى
 
كما عقدت الجزائر صفقة مع روسيا تتراوح قيمتها ما بين 800-900 مليون دولار لشراء بارجتي تايغر و تعرف باسم Projet 20380 Steregushchiy
20380_profil.jpg

Le Projet 20380 est une corvette polyvalente "aux lignes furtives" destinée à remplacer le type Projet 1124 Grisha en service dans la marine russe dans des missions de patrouille côtière, d’escorte et de lutte anti sous marine (ASM). La furtivité a été privilégiée par le bureau d’étude Almaz Central Marine Design bureau dans les choix technologiques de ce navire avec des revêtements en matériaux composites et des formes spécifiques ainsi que des armements en silos verticaux. Son armement principal comprend 8 missiles antinavires SS-N-25 de 130 km de portée, 6 missiles SS-N-29 lanceurs de torpilles (25 km de portée pour le missile) et un canon A190 de 100mm. Un système de défense antiaérienne rapprochée Kashtan-M, 2 canons multitubes AK-630M de 30mm et deux mitrailleuses de 14,5mm complètent le tout. Le Kashtan-M (CADS-N-1) comprend deux canons de 30mm et 8 missiles surface air SA-N-11 Grison de 8 km de portée. Le Projet 20380 est équipé d’un radar de veille aérienne tridimensionnel "Furke" (bande E), d’un radar de veille surface "Monument" (50 à 500 km de portée selon les conditions climatiques et géographiques), de 2 nouveaux capteurs gyrostabilisés MTK-201M (avec caméras TV et IR plus télémètre laser), d’une suite de guerre électronique TK-25 et de deux sonars (un de proue de 19 km de portée et un tracté de 15 à 60 km de portée selon la profondeur et l’état de la mer). Un hélicoptère Ka-27 peut prendre place sur la plateforme arrière et s’abriter dans un hangar.
Quatre corvettes Projet 20380 ont été commandées par la marine russe ; la première devant entrer en service en 2008. Elles sont construites par le chantier naval Severnaya Verf de Saint Petersbourg. Une cinquième pourrait être construite par le chantier naval de Komsomolsk en Extrême-Orient russe. Les besoins de la marine russe porteraient sur 8 à 20 corvettes de ce type si les financements nécessaires sont disponibles. C’est le plus important programme de construction de navires de surface entrepris en Russie et pour la flotte russe depuis plusieurs années. Elles incorporent également de nombreuses innovations technologiques selon leur constructeur (21 nouveaux brevets et 14 nouveaux logiciels en relation avec ce programme auraient été déposés). En outre, l’intégration des systèmes serait plus poussée et l’habitabilité meilleure que sur les navires de générations précédentes. Pour la marine russe, ces corvettes représentent donc une étape importante vers le renouveau. Cette corvette aurait également selon les russes de bonnes perspectives à l’exportation et deux variantes sont proposées : les Projet 20382 et 20383.
Le projet 20380 a toutefois été critiqué par plusieurs journalistes et experts russes pour qui ce ne serait pas "le" bâtiment furtif équipé d’armements dernier cri comme le prétendent les autorités russes. Sa place dans la flotte russe est particulièrement mise en question de même que sa conception qui remonte à plusieurs années. Cette corvette est jugée sous motorisée et trop faiblement armée pour pouvoir assurer son autodéfense face à la menace aérienne ou pour affronter les forces navales de haute mer d’autres pays. De plus, le projet 20380 ne dispose d’aucun armement contre des cibles terrestres à l’heure où le concept de guerre litorale s’impose de plus en plus. Cependant, si son rôle est de remplacer les Grisha dans la défense des approches litorales du territoire russe et notamment des bases de sous-marins (et sous couverture aérienne de l’aviation navale ou des VVS), le projet 20380 parait suffisament armé. Il peut aussi s’intégrer dans une task force
navale plus puissante en cas de crise majeure​
 
عودة
أعلى