الغرب يضع عراقيل امام تزويد السعودية بالسلاح

محارب خليجي

عضو مميز
إنضم
13 ديسمبر 2008
المشاركات
11,671
التفاعل
15,650 356 0
الدولة
Bahrain
باريس – “رأي اليوم”:
بدأت العربية السعودية تجد عراقيل لاقتناء الأسلحة في السوق العالمية بعدما قررت الولايات المتحدة بدء فرض حظر غير معلن على مبيعات بعض أنواع الأسلحة، ومعارضة بعض الدول الأوروبية ومنها المانيا بيع أسلحة متطورة الى الرياض. ومن شأن هذه السياسة الجديدة للغرب أن تجعل السعودية في موقف صعب عسكريا.
وسعت الرياض الى هذه الصفقة منذ سنة 2012، لكنها فشلت في آخر المطاف بسبب معارضة البرلمان الألماني ومعارضة وزارة الدفاع في برلين وحتى الخارجية. وإذا كان البرلمان يعتبر الصفقة تتناقض ووضع السعودية كدولة لا تحترم الحقوق وتشجع التطرف، فوزارتا الخارجية والدفاع تعتبران الصفقة غير مجدية لأنها قد تزرع القلائل في منطقة الشرق الأوسط.
وكان سفير السعودية في برلين عواد العواد قد صرح منذ يومين لصحيفة تاغس شبيغل أن المانيا غير مهتمة بالصفقة لأن صادرات السلاح الألماني للسعودية غير مهمة وليست محورية في العلاقات الثنائية.
لكن هذه التصريحات عكس الواقع، فسلطات الرياض كانت تعتزم شراء دبابات ليوبارد الألمانية، وهي دبابات متطورة وتتأقلم مع عدد من المناطق مناخيا وتضاريسيا. ورغبت في اقتناء 300 دبابة في البدء، وكانت تفكر بزيادة عدد الدبابات الى 800 دبابة بقيمة 25 مليار دولار في صفقة تاريخية.
وقرار التشطيب النهائي لألمانيا على الصفقة يتزامن مع قرار الولايات المتحدة بإعادة النظر في بيع السعودية بعض أنواع الأسلحة، وكانت البداية مع منع بيع القنابل العنقودية بحجة أنها القوات السعودية استعملتها في قتل المدنيين في اليمن.
وفي نفس الوقت، ستعاني السعودية من عراقيل لشراء أسلحة بريطانية وأوروبية مستقبلا بعد قرار البرلمان الأوروبي مطالبة الدول الأعضاء بوقف بيع الأسلحة الى السعودية بسبب سجلها الأسود في حرب اليمن. وتتعزز مطالب البرلمان الأوروبي بموقف كبريات الجمعيات الحقوقية مثل أمنستي أنترناشنال وهيومن رايت ووتش والأمم المتحدة التي تصف ما يقع في اليمن بجرائم حرب.
ويبدو أن واشنطن تقف وراء سياسة التضييق على صفقات عسكرية مستقبلية تقوم بها السعودية مع دول غربية، وذلك بهدف لجم اندفاع الرياض في حروبها الاقليمية المفتوحة مثل اليمن أو تلك بالوكالة عبر تنظيمات متطرفة مثلما يحدث في العراق وسوريا.
ومن نتائج سياسة البيت الأبيض حتى الآن هو تراجع الدخيرة الحربية لدى الجيش السعودي ومنها سلاح الجو. وتجد الرياض مشاكل في عقد صفقات سريعة. وما يتم عرضه في سوق السلاح لا يتماشى والعتاد العسكري السعودي الذي مصدره بريطانيا والولايات المتحدة.
وتراجع الدخيرة بعد سنة وثلاثة أشهر من الحرب ضد اليمن هذا يفسر لماذا بدأت السعودية تسعى الى السلام في اليمن وغيرت خطابها تجاه الحوثيين من “الفئة الضالة” في البدء الى “الأشقاء” كما جاء في تصريحات وزير الخارجية عادل الجبير.
ولا يمكن للرياض إيجاد أسواق أسلحة بديلة، فهي الآن ترفع من مبيعاتها من أسلحة فرنسا ، لكن الجيش السعودي لا دراية له بالسلاح الفرنسي ويحتاج لسنوات. وفي نفس الوقت، لا يمكن للسوق الروسية أن تشكل بديلا أن سياسة موسكو معارضة للرياض في الشرق الأوسط، ويحتاج الجيش السعودي الى مدة أطول للتأقلم مع السلاح الروسي في حالة شراءه.
لأن عالم الأسلحة هو سلسلة يجب أن تكون متناسقة من التدريب الى الاتصالات، وكل نوع من الأسلحة يحتم مدرية عسكرية معينة. والجيش السعودي ينتمي الى المدرسة الأنكلوسكسونية.
وتدرك الرياض أنها تعيش بدء حظر صامت على صفقاتها، وهي استراتيجية أمريكية وغربية صامتة لجعل السعودية تتراجع عن بعض مخططاتها في الشرق الأوسط ومنها دفعها الى الانسحاب من حرب اليمن ووقف دعم الجماعات المتطرفة.
وتهدف الولايات المتحدة بدعم من دول غربية سياسة جديدة في الشرق الأوسط بعد التوقيع على الاتفاق النووي مع إيران والعمل على إنهاء الحرب في سوريا والقضاء على الإرهاب في هذا البلد والعراق. عليه، لا يمكن لواشنطن تسهيل صفقات عسكرية للسعودية لكي تقوم الأخيرة بتقويض المخططات الأمريكية في الشرق الأوسط، على حد وصف مصادر اوروبية تحدثت لـ”راي اليوم”.
 
هذا ما يهددنا به الغرب الجبان لمنعنا من تشكيل اي تحالف او تكتل اسلامي لهذا وجب الاسراع من نقل التقنية كل يوم نرى خبر عن شيء يخص التحالف وان دل على شيء فهو يدل على اننا في الدريق الصحيح مع هذا هناك بدائل كالصين وروسيا وغيرها من يستطيع ان لا يقاوم ملايير السعودية اذا ارادو فلتذهب اسلحتهم ومصانعهم للجحيم ويجب علينا كذلك الرد وعدم السكوت ليعلموا اننا لسنا كقبل وان الظروف تغيرت
 
عماد
JUN 03, 2016 @ 07:27:03
رب ضارة نافعه. ما ذا ينقص السعودية ان تفكر جديا الان ولو انه متأخر ولكن لا ريب في ذلك، ان تفكر البدء ببناء منظومة صناعات عسكرية فلديها المال اللازم لذلك، واذا كان المطلوب الخبرات العلمية والتقنية فهذا الامر في غاية البساطة ان الغرب عباد الدولار فحفنة دولارات كفيلة بشراء عقول علماء الغرب. هذا ليس ضرب من الخيال، فهو ماحصل مع ايران، عندما حاصرها الغرب سياسيا واقتصاديا وعسكريا خرجت من رحمها صناعات عسكرية متطورة. ما اضر بالعرب هو اتكالهم على الغرب والشرق لعقود طويلة يأكلون ولايزرعون.
 
ولله الحمد لدينا قاعده تعلميه جاهزه من معاهد وكليات بعدد مهول ومجهزه جيدا المؤسسه العامه لتدريب التقني والمهني
تحتاج فقط هيكله بسيطه من ناحيه المناهج ومناسبه التصنيع المدني والعسكري
ومع شراء المشاريع واستقطاب العلماء وانشاء الشركات
بأذن الله سنكون بدأ بصناعتنا المدنيه والعسكريه
 
هذا التضييق سيدفع السعودية نحو الصناعة العسكرية
قد يتضايق البعض من هذا التضييق لكن من ناحيتي متفائل بتاريخ جديد للسعودية ودول الخليج والدول العربية
 
الموضوع اغلبه يدور حول الدبابات الالمانية ... وصراحةً هذا الموضوع اصبح مستهلك
 
الحصول من روسيا او الصين على عدد محترم من المقاتلات سوف يكون كالفاجعة في واشنطن ولندن
 
تقرير الصحيفة مبالغ فيه وفيه نفس حوثي
مع ذالك حان وقت السلاح الصيني
والصناعات المشتركة نريد دبابة سعودية صينية على غرار الخالد الباكستانية
وايضا الدخول في مشروع المقاتلة الشبح جي 31 والصواريخ البالستية والكثير
 
التقرير مبالغ فيه جدا

لا احد اوقف السلاح عن السعوديه

القرار الالماني اتخذ منذ سوات بخصوص اللوبارد فقط

قرار البرلمان الاوروبي غير ملزم ولم يوافق عليه ولا حكومه اوروبيه

القرار الامريكي ايقاف تصدير القنابل العنقوديه فقط ولا دليل حتى الان عن صحة الخبر

بريطانيا رفضت الاتهامات الموجهه للسعوديه واعلنت دعمها وتصديرها الاسلحه لنا

فرنسا تقبل اقدامنا لعقد صفقات معها

امريكا ليست مجنونه لكي توقف تصدير السلاح للسعوديه فهي بذلك تخسر اكبر زبون لها وتدفعه للذهاب الى اسواق اخرى

الدول المصنعه للسلاح اصلا تستفيد من الحروب لزيادة صادراتها من الاسلحه وليس الى تقليصها
 
المحك سيكون في سبتمبر و هو موعد استلام الاف 15

لا خوف من الذخائر فاغلبها نصنعها حتى قنابل الطائرات و هناك العديد من المصادر الاخرى للذخائر باستثناء الصواريخ التي لدينا مخزون جيد و لا نحتاجها لان اغلب عملياتنا ليست ضد سفن او طائرات او تحتاج لتقنيات الصواريخ و هناك عدة مصادر لل م د

اي من الاخر اي حظر ان لم يكن للطائرات و قطع غيارها فلن يكون له تاثير حقيقي و هو درس لتسريع العمل على لصناعات العسكرية
 
الخبر من صحيفة الرأي اليوم

ويكفيكم ان تعرفون من رئيس تحريرها فقط وهو عبدالباري عطوان

وهو شخص امتلاء قلبه بحجم الكون حقد وحسد ع السعودية

ومستعد ان يقف مع اليهود والشيطان ضد السعودية

90 % من اخباره وصحافتة مواقف ضد السعودية
 
بدت الفزعات الحقيقية للحوثيين
كما ضغطت امريكيا لايقاف الحرب الأولى
لانقاذ شيعتها في اليمن

ياخي بالعقل العاهرة امريكيا تخطط وتمكر وتتعب
من 40 سنة تقريباً لتقوية شيعتها ومساعدتهم
لبسط سيطرتهم على العالم الاسلامي

تجي سعودية ماتسمع الكلام وتحاول تفركش الخطه !!!

هنا يبغا لها قرصة اذن قوية
اذا ماتأدّبت من قرار مجلس الذيوخ
في مقاضاة المملكة على تدمير الابراج
تمنع العاهرة عنهم السلاح والعالم كله يتعامل
مع امريكيا في مجال شراء الاسلحة
وهي تنتقي زبائنها

منذ زمن نردد
ان امتناع المانيا عن بيع الليوبارد
بسبب الضغوط الأمريكية

من يلومني اذا قلت ان امريكيا
هي اخبث دولة على الارض
وهي عدو الاسلام رقم واحد
 
التعديل الأخير:
الخبر من صحيفة الرأي اليوم

ويكفيكم ان تعرفون من رئيس تحريرها فقط وهو عبدالباري عطوان

وهو شخص امتلاء قلبه بحجم الكون حقد وحسد ع السعودية

ومستعد ان يقف مع اليهود والشيطان ضد السعودية

90 % من اخباره وصحافتة مواقف ضد السعودية

احلى تصفيقه حاره لشخصك الكريم

attachment.php
attachment.php
attachment.php
attachment.php


اقسم بالله العظيم اني من قريت الخبر توقعت ان اللي كاتبه احدى شرار خلق الله

لاني لاحضت فيه تفخيم بدون محتوى حقيقي

لاحضت فيه ان صاحب الخبر يستخدم عبارات كلها كذب ودجل زي ((تاريخها الاسود ))وامتلاء مضمون الخبر من الاكاذيب

هي احلام واماني عملاء ايران المجوسيه

ولكن باذن الله شاهت وجوههم وخابت امانيهم واحلامهم ويموتون بغيضهم باذن الله

وتحت القدم يالدوله الفارسيه انتي واذنابك
 
ماااااااش ..

طالت الحرب وكان الواجب
وضع الخطة بناءً على زمن محدد
وان لاتكون حرباً مفتوحة

كأن تكون خلال ستة أشهر يتم فتح تعز
وخلال ثمانية اشهر يتم فتح صنعاء مثلاً

امريكيا ومستعمراتها لن تترك شيعتها
واطالة زمن الحرب اعطاها الفرصة لنجدتهم

الحوثي يُضرب وامريكيا هي التي تتألّم
 
كمية الحشو و اللدغ في هالمقال توضح شخصية الكاتب و نواياه تجاه دولتنا ..

الصفقة الالمانية قديمة من قبل الحرب على اليمن و تستخدم المانيا اعذار حقوق الانسان كحجة لمنع تصديرها ..

القنابل العنقودية لا حاجه للمملكة حاجة ماسه لهذه القنابل ..

حرب اليمن اتت لدعم الحكومة الشرعية و تغيرت اهدافها و مسماها لدعم الدولة اليمنية , لا اعلم حقيقة ما المطلوب من السعودية باليمن .. هل نمسح و نقصف و نذبح نصف سكانها حتى يرضى الاخوان المتصهينين عنا ام ننسحب و ندعهم يتحاربون فيما بينهم .. كل من في نفسه سوء و خبث يحاول تبرير حرب السعودية على اليمن بانها حرب جائرة و بدون حق ..

مقال هرطقة و خزعبلات و استشهد بكثير من المقالات المكذوبة او غير المتطابقة لربطها ببعض لتكوين مقال ساقط ..
 
عموما

ورد في الحديث الشريف العباره التاليه

صدقك وهو كذوب


لذا يجب الحذر من الان

يجب الحذر من غدر الغرب

يجب الحذر من خيانه الشرق

يجب من الان اعداد جيش لديه القدره بالدخول في حرب مدة عشرين سنه بدون مساعدة احد

يجب اغراء المصانع بخشم الريال وشراء صفقات كبيره معهم
 
الشركات المصنعه للسلاح اذا اغريناهم بصفقات كبيره وكثيرة العدد سوف يقومون بالضغط برلماناتهم وحكوماتهم
 
مع نزول هذا الخبر

وقبلة خبر ان امريكا أدخلت تحالف السعودية الي القائمة السوداء بسبب اليمن والحوثيين (قصف الاطفال) كما يزعمون


إذا إيران لها ضغط أكثر من العرب علي امريكا وأوروبا بشكل رهيب ولا كنت أتوقع أن لهم مثل هذه القدرة على الضغط
 
لــلاســف
هناك عرب عآشوا من خيرآت المملكة ومع ذلك يقذفون ويشتمون السعودية بـ أقذر الاوصاف
لا اعلم هل هو حسد بسبب قوة كلمة السعودية السياسية والعسكرية ام ماذا بالضبط!
لكن كما كنا نقول دائما
الكلاب تنبح والقافلة تسير
 
مع نزول هذا الخبر

وقبلة خبر ان امريكا أدخلت تحالف السعودية الي القائمة السوداء بسبب اليمن والحوثيين (قصف الاطفال) كما يزعمون


إذا إيران لها ضغط أكثر من العرب علي امريكا وأوروبا بشكل رهيب ولا كنت أتوقع أن لهم مثل هذه القدرة على الضغط

المشكلة بوجود لوبي ايراني قوي جدا ويعطي الكل صورة خاطئة عنا وهناك تعاون وثيق بينهم وبين الغرب
 
عودة
أعلى