ايقاف مواطن تشادي تابع لتنظيم الدولة بطنجة

abdo.png



الارهابي التشادي بين قبضتي عبد الصادق وادواته المخيفة....
 
اللهم اجعل بلدنا سالما وساير بلاد المسلمين
اكبر خطر يهدد الأمة العربية والإسلامية هو هذا الشيء المسمى ارهابا
ان دولا كبرى متورطة في صنع هذه الماساة من اجل تدمير كل بلاد تصبو الى الرفعة والتقدم انهم يريدوننا ان لا نخرج من التخلف والانحطاط والتبعية المغرب في حما الله عز وجل
 
يا إخوان في الروبورتاج أكاد لا أصدق عيناي داعش مدعومة من تركيا هنالك منتوج مكتوب عليه تركيا و منتوج اخر kurdey
 
يظهر في فيديو مسجل في الهاتف ارهابي الكازينو طنجة وماكدونالدز والفندق هيلتون والمعهد اللغوي الامريكي..
 

المرفقات

  • 13226806_1315420801818554_443503865378492729_n.jpg
    13226806_1315420801818554_443503865378492729_n.jpg
    25.9 KB · المشاهدات: 74
  • 13232943_1315420818485219_3716594428648706806_n.jpg
    13232943_1315420818485219_3716594428648706806_n.jpg
    21.6 KB · المشاهدات: 63
  • 13239875_1315420811818553_6215819516950745190_n.jpg
    13239875_1315420811818553_6215819516950745190_n.jpg
    28.4 KB · المشاهدات: 62
العراق وجدوا رسائل نصية في هاتف أحد قادة داعش مع أشخاص يعتقد بأنهم من المخابرات التركية
روسيا صورت للعالم صهاريج البترول بالأقمار الصناعية يتم إعطاؤها الأسبقية للمرور إلى تركيا
سوريا دائما تتهم تركيا
 
العراق وجدوا رسائل نصية في هاتف أحد قادة داعش مع أشخاص يعتقد بأنهم من المخابرات التركية
روسيا صورت للعالم صهاريج البترول بالأقمار الصناعية يتم إعطاؤها الأسبقية للمرور إلى تركيا
سوريا دائما تتهم تركيا

تلك الصهاريج صدقات مصورة في كردستان :)

اي سوريا .. تقصد نظام الاحتلال النصيري فلا نأخذ به.
 
"أبو البتول الذباح" .. "الداعشي" الذي خطط لإغراق المغرب في الدماء
bcij2_718354663.jpg

هسبريس من الرباط
السبت 14 ماي 2016 - 16:26
يدعى "أبو البتول الذباح"، وهو اللقب الحركي الذي أطلقه عليه تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف بـ"داعش"، ويبلغ من العمر 33 عاما، وكان يسعى إلى تحقيق مهمته الرئيسية التي من أجلها دخل المغرب، وهي إعلان ميلاد الفرع الغربي لـ"داعش" بشرق المملكة، وذلك بالتنسيق مع مقاتلين جزائريين.

ويبدو "الداعشي" التشادي، وفق الصورة التي نشرتها ، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، على موقع "فيسبوك"، والتي يشرف عليها الناشط الشاب حمزة زبادي، (يبدو) هزيل البنية، وبثياب رثة، وهو ما لم يثر الشبهات صوبه في البداية، قبل أن تنكشف خيوط قصته الدموية.

وتفاجأ سكان الحي الذي كان يقطنه "أبو البتول الذباح"، والذي تم تلقيبه بذلك لماضيه وسابق جرائمه مع تنظيم أبي بكر البغدادي، مما حدث داخل حيهم الهادئ بطنحة، ولم يعلموا أن بيتا آمنا كان يكتريه "الداعشي" التشادي كان يأوي إرهابيا خطيرا خطط لإغراق المغرب في الدماء.

وصفق مواطنون من أبناء الحي المذكور بحرارة على أفراد المكتب المركزي للأبحاث القضائية، الذين كان أغلبهم ملثمين لحساسية مهامهم الأمنية والاستخباراتية، فيما دعا بعض لهم السكان بالتوفيق والسلامة، وأثنوا على مجهوداتهم وتضحياتهم، فيما انخرط آخرون في الدعاء للملك بالنصر.

وكانت وزارة الداخلية قد كشفت، اليوم، أن عملية إيقاف المواطن التشادي الموالي لتنظيم "داعش"، مكّنت من حجز أكياس بلاستيكية تحتوي على مساحيق ومواد سائلة يشتبه باستخدامها في صناعة المتفجرات، ‏وكذا طنجرة ضغط وبطاريات وأسلاك كهربائية، بالإضافة إلى كريات معدنية وصدريات معدة لتثبيت أحزمة ناسفة.

‏وأضاف بلاغ وزارة الداخلية أن "عملية التفتيش أسفرت عن حجز مخطوطات تتضمن كيفية صناعة المتفجرات، وكذا تسجيلات مرئية تخص الأهداف التي تم رصدها من طرف هذا الإرهابي ببعض مدن المملكة"، مشيرا إلى أن البحث الأولي كشف أنه "خطط لاستهداف فنادق مصنفة وثكنات عسكرية ومراكز أمنية ومقر إحدى البعثات الدبلوماسية الغربية بالمملكة".
 
الداخلية تكشف "المخطط الإرهابي" للتشادي الموالي لـ"داعش"
bcij3_865529653.jpg

هسبريس من الرباط
السبت 14 ماي 2016 - 12:25
كشفت وزارة الداخلية أن عملية إيقاف المواطن التشادي الموالي لتنظيم "داعش"، يوم أمس بطنجة، مكّنت من حجز أكياس بلاستيكية تحتوي على مساحيق ومواد سائلة يشتبه باستخدامها في صناعة المتفجرات، ‏وكذا طنجرة ضغط وبطاريات وأسلاك كهربائية، بالإضافة إلى كريات معدنية وصدريات معدة لتثبيت أحزمة ناسفة، وذلك بشقة بالمدينة اتخذها المعني بالأمر كبيت آمن.

‏وأضاف بلاغ لوزارة الداخلية، توصلت به هسبريس، أن "عملية التفتيش أسفرت عن حجز مخطوطات تتضمن كيفية صناعة المتفجرات، وكذا تسجيلات مرئية تخص الأهداف التي تم رصدها من طرف هذا الإرهابي ببعض مدن المملكة"، مشيرا إلى أن البحث الأولي كشف أنه "خطط لاستهداف فنادق مصنفة وثكنات عسكرية ومراكز أمنية ومقر إحدى البعثات الدبلوماسية الغربية بالمملكة".

‏البلاغ أفاد بأن المواطن التشادي الموالي لتنظيم "داعش"، "خطط، بمعية أعضاء خليته، لاحتجاز وتصفية رهائن، خصوصا من بين العناصر الأمنية، وذلك بهدف حث جهاديين حاملين لنفس الفكر للانخراط في مشروعه الإجرامي".

وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت، يوم أمس الجمعة، عن إحباط مخطط "إرهابي"، كان يستهدف الأجانب بالمغرب، وإيقاف مواطن تشادي تابع لتنظيم "داعش"، معتبرة أن هذه العملية الاستباقية "تأتي في خضم تصاعد التهديدات الإرهابية من قبل ما يسمى بالدولة الإسلامية من أجل خلق ولايات تابعة لها أسوة بفرعها بليبيا".

وقال بلاغ للوزارة إن "داعش" أوفد عضوه من تشاد إلى المغرب، "من أجل تأطير وتكوين خلايا نائمة تضم متطرفين جزائريين ومغاربة متشبعين بالفكر الداعشي، لشن عمليات إرهابية نوعية تستهدف مقرات بعض البعثات الدبلوماسية الغربية ومواقع سياحية، في أفق زعزعة أمن واستقرار البلاد تماشيا مع أجندة التنظيم".

وكشف البلاغ أن المواطن التشادي دخل المغرب عبر مطار محمد الخامس بالدار البيضاء يوم 4 ماي الجاري قادما إليه من بلاده، كما قام بعمليات استطلاعية لبعض المواقع المستهدفة، وذلك بهدف التحضير لتنفيذ عدة عمليات متزامنة من حيث التوقيت، لإرباك المصالح الأمنية وإحداث خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات.

وتبعا لبلاغ الوزارة، فإن المواطن التشادي الموالي لتنظيم "داعش" كان يعتزم إعلان المنطقة الشرقية للمملكة ولاية تابعة لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية"، قبل أن يتم توقيفه، أمس الجمعة، في أحد البيوت بمدينة طنجة من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
 
عودة
أعلى