مسؤول امريكي بارز: واشنطن تجرى اتصالات مع اسرائيل لمنحها مساعدات عسكرية ضخمة

أحمد بدر

عضو جديد
إنضم
11 يناير 2015
المشاركات
41
التفاعل
106 0 0
jjjjjjjjjjjjjjjjjj-400x280.jpg


تل ابيب ( دب ا) – قال رئيس طاقم موظفي البيت الابيض دنيس ماكدونو الولايات المتحدة تجري إتصالات مع إسرائيل لمنحها رزمة مساعدات عسكرية هي الاكبر التي ستتلقاها دولة من واشنطن .

. واكد المسؤول الامريكي في سياق حفل اقامته سفارة إسرائيل لدى الولايات المتحدة بمناسبة تاسيس اسرائيل أن إدارة الرئيس باراك اوباما ملتزمة بمنع إيران من امتلاك السلاح النووي والحفاظ على امن إسرائيل،حسبما ذكرت اليوم الجمعة الاذاعة الاسرائيلية .

وبدوره اثنى السفير الاسرائيلي رون ديرمر على الدعم الامريكي لاسرائيل قائلا إن العلاقات بين البلدين تجاوزت الخلافات بشان الاتفاق النووي مع إيران ..

يذكر ان الولايات المتحدة تمنح إسرائيل حاليا 3 مليار دولار سنويا ضمن مساعداته العسكرية، وتطالب الأخيرة برفع هذا المبلغ في المفاوضات بين اسرائيل والولايات المتحدة بشان المساعدات العسكرية للعشر السنوات القادمة إلى 7ر3ميليار دولار.

كانت مصادر اسرائيلية قد ذكرت أن المفاوضات حول حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة إلى إسرائيل تعثرت، بعد طلب تل أبيب ضم حزمة أخرى منفصلة للدفاع الصاروخي إلى الصفقة
المصدر
 
ساندرز يعارض منح إسرائيل مساعدة عسكرية اميركية ضخمة


ساندرز يعارض زيادة المنحة العسكرية الاميركية المقدمة لاسرائيل

واشنطن- "القدس" دوت كوم- سعيد عريقات- رفض المرشح الديمقراطي السيناتور بيرني ساندرز الذي يخوض حملة انتخابية محتدمة ضد منافسته وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، التوقيع على رسالة تطالب الرئيس الأميركي باراك أوباما بإعطاء إسرائيل مساعدات عسكرية غير مسبوقة لمدة 10 سنوات.
ووقع على الرسالة الموجهة إلى الرئيس أوباما 83 عضواً من أصل 100 من اعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، وبذلك يكون ساندرز الذي يمثل ولاية فيرمونت في مجلس الشيوخ واحد من 17 عضواً لم يوقعوا على الرسالة.
ويتعرض البيت الأبيض لضغوط مكثفة من أعضاء مجلس الشيوخ، للموافقة على اتفاق لعشر سنوات يمنح إسرائيل خمس مليارات دولار سنوياً من المساعدات العسكرية إي بنسبة تزيد بـ 40% من المستوى الحالي.
من جهته صرح مسؤول في البيت الأبيض الاثنين بأن "الإدارة الاميركية تخوض محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين لتأمين أكبر حزمة مساعدات عسكرية مع إسرائيل" مؤكداً أن إدارة أوباما على استعداد لعرض أكبر حزمة مساعدات لاسرائيل.
وقال المسؤول الذي أقر بضغوطات مجلس الشيوخ "نستعد لتوقيع مذكرة تفاهم مع إسرائيل ستشكل أكبر حزمة من المساعدات لأي بلد في تاريخ الولايات المتحدة" موضحا ان المحادثات مع إسرائيل مستمرة على مذكرة التفاهم التي من شأنها رفع المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل للسنوات العشر المقبلة، المفترض أن يتم تجديدها قبل عام 2018.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى البيت الأبيض بحسب وكالة رويترز "في ضوء التحديات الدفاعية المتنامية للغاية التي تواجه إسرائيل، نقف مستعدين لدعم اتفاق جديد محسن وطويل الأمد، للمساعدة في تزويد إسرائيل بالموارد التي تحتاج إليها للدفاع عن نفسها وللحفاظ على تفوقها العسكري النوعي".
وبادر لتقديم هذه الرسالة كل من السيناتور الجمهوري ليندزي غراهام (ولاية كارولاينا الجنوبية) والديمقراطي كريس كوونز (ولاية جيلاوير) ، وقام 51 جمهوريا و32 ديمقراطيا من مجلس الشيوخ بالتوقيع عليها.
و يتعرض بيرني ساندرز وهو المرشح اليهودي الأميركي الوحيد في الحملة الانتخابية الرئاسية لعام 2016 ويخوض معركة انتخابية حامية الوطيس ضد هيلاري كلينتون، لحملة انتقادات لاذعة ويتعرض لعمليات تشويه من قبل اللوبي الإسرائيلي الذي يتهمه بمعاداة إسرائيل ومناصرة الفلسطينيين.يشار إلى أن ساندرز الذي يخوض الثلاثاء 26 نيسان 2016 انتخابات تمهيدية في خمس ولايات، منها ولاية ميريلاند، كان قد قارن يوم الاحد الماضي بين معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال من الفقر بمعاناة السود الأميركيين في مدينة بلتمور، أكبر مدن ميريلاند، ما اثار سخط اللوبي الإسرائيلي ضده، لانه تجرأ وتحدث عن معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي.
و تمنح الولايات المتحدة إسرائيل حاليا 3.1 مليار دولار سنويا كمساعدات عسكرية (يتوجب تجديدها عام 2018)، وهو مبلغ تسعى إسرائيل لزيادته إلى 5 مليار دولار سنويا.
وكان رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قال بأنه سينتظر خليفة اوباما لمحاولة الحصول على صفقة أفضل، على اعتبار أن هيلاري كلينتون المعروفة بدعمها المتفاني لإسرائيل ستفوز بالانتخابات المقبلة.
و رحبت إسرائيل بالرسالة الموجهة إلى أوباما.من جانبه تعهد رئيس اللجنة الفرعية لاعتماد العمليات الخارجية، ليندزي غراهام وقال "سافعل كل ما باستطاعتي لعصر الأموال من الميزانية الضيقة لزيادة التمويل لإسرائيل".وكان نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن حذر نتنياهو الشهر الماضي خلال زيارته إسرائيل من أن حزمة المساعدات ستكون اصغر مما تسعى إليه إسرائيل ، ولكنه أكد له أن المبلغ سوف يعكس الاحتياجات الأمنية للبلاد.وحث بايدن نتنياهو أثناء اللقاء المذكور بقبول العرض، مؤكدا له انه دائما يمكن تعديل الاتفاق في وقت لاحق.وقدم نتنياهو في شهر تشرين الثاني الماضي "لائحة مشتريات اسرائيلية عسكرية أمريكية" تشمل طائرات من طراز "في- 22 أوسبري الهجومية" التي تقلع كمروحية وتطير كطائرة مجنحة، وتستطيع الوصول إلى الأجواء الإيرانية، علما ان إسرائيل كانت حاولت الحصول على هذه الطائرات من الولايات المتحدة عام 2012، عندما كانت تخطط لمهاجمة منشأة التخصيب في منشأ فوردو (الإيراني)، وهو ما رفضته الولايات المتحدة آنذاك، ولكنها قررت لاحقا عدم شرائها بسبب تحديدات في الميزانية.
 
كلما زادت عدد الصفقات كلما قلت المسافات بين المخازن والمستودعات
 
ما الجديد، خلوكم من هذا الموضوع الذي لا يغني شيئا، امريكا ستظل تدعم إسرائيل لأسباب اقتصاديه وأمنية ونفوذ قوي سيكون هو الرابح في نهاية الأمر، لأنه لايجرأ احد أن يستمر إلى نهاية الطريق.

 
ما الجديد، خلوكم من هذا الموضوع الذي لا يغني شيئا، امريكا ستظل تدعم إسرائيل لأسباب اقتصاديه وأمنية ونفوذ قوي سيكون هو الرابح في نهاية الأمر، لأنه لايجرأ احد أن يستمر إلى نهاية الطريق.


الجديد في الموضوع اخي الكريم هو ان امريكا بدات تتبرا من كل التزاماتها في المنطقة و خاصة اﻻتفاقات الخاصة بالسﻻم و هي اشارة واضحة للدعم المطلق ﻻسرائيل في كل نواياها العدوانية في المنطقة
 
عكس بعض الدول التي تشتري من روسيا سلاح فاسد :وداع:
 
عودة
أعلى