مسؤولة إماراتية: موسكو تدعمنا في استعادة "طنب الكبرى" و"الصغرى" و"أبو موسى" من إيران
عقب أيام قلائل من اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، واتفاق البلدان على تبعية جزيرتي تيران وصنافير الواقعتان في البحر الأحمر للرياض، أثارت الإمارات قضية الجزر الثلاث المتنازع عليها مع إيران.
رئيسة المجلس الوطني الاتحادي أمل عبدالله القبيسي قالت، الخميس 14 أبريل/نيسان 2016: "روسيا الاتحادية، تدعم حقنا في استعادة جزرها الثلاث (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى)، المحتلة من جمهورية إيران، من خلال المنهج السلمي الذي تنتهجه الدولة، عبر المفاوضات الجادة المباشرة، أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية"، حسب صحيفة الإمارات اليوم.
وأشارت القبيسي، إلى أن الجانب الروسي سعى للوساطة في هذا الملف بين البلدين عام 2012، "لكن هذا المسعى قوبل بتعنت إيراني" حسب قولها.
القبيسي أشارت خلال لقائها أمس الأربعاء رئيس مجلس الاتحاد للجمعية الفيدرالية لروسيا الاتحادية، فالنتينا ماتفيينكو، إلى وجود تطابق في المواقف بين الإمارات وروسيا تجاه العديد من القضايا العربية والإقليمية.
من جانبها، كشفت ماتفيينكو عن "تطور العلاقات بين البلدين واستشهدت بوجود نحو 40 مكتب تصدير للشركات الروسية في الإمارات، مشيدة بتطور التعاون الاقتصادي بين الإمارات والصندوق الاستثماري الروسي، الذي أسفر، حسب قولها، عن 17 مشروعاً استثمارياً، حتى الآن.
http://www.huffpostarabi.com/2016/04/14/story_n_9688460.html?utm_hp_ref=arabi
عقب أيام قلائل من اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، واتفاق البلدان على تبعية جزيرتي تيران وصنافير الواقعتان في البحر الأحمر للرياض، أثارت الإمارات قضية الجزر الثلاث المتنازع عليها مع إيران.
رئيسة المجلس الوطني الاتحادي أمل عبدالله القبيسي قالت، الخميس 14 أبريل/نيسان 2016: "روسيا الاتحادية، تدعم حقنا في استعادة جزرها الثلاث (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى)، المحتلة من جمهورية إيران، من خلال المنهج السلمي الذي تنتهجه الدولة، عبر المفاوضات الجادة المباشرة، أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية"، حسب صحيفة الإمارات اليوم.
وأشارت القبيسي، إلى أن الجانب الروسي سعى للوساطة في هذا الملف بين البلدين عام 2012، "لكن هذا المسعى قوبل بتعنت إيراني" حسب قولها.
القبيسي أشارت خلال لقائها أمس الأربعاء رئيس مجلس الاتحاد للجمعية الفيدرالية لروسيا الاتحادية، فالنتينا ماتفيينكو، إلى وجود تطابق في المواقف بين الإمارات وروسيا تجاه العديد من القضايا العربية والإقليمية.
من جانبها، كشفت ماتفيينكو عن "تطور العلاقات بين البلدين واستشهدت بوجود نحو 40 مكتب تصدير للشركات الروسية في الإمارات، مشيدة بتطور التعاون الاقتصادي بين الإمارات والصندوق الاستثماري الروسي، الذي أسفر، حسب قولها، عن 17 مشروعاً استثمارياً، حتى الآن.
http://www.huffpostarabi.com/2016/04/14/story_n_9688460.html?utm_hp_ref=arabi