- إنضم
- 5 يونيو 2015
- المشاركات
- 2,487
- التفاعل
- الدولة
قالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) إن صاروخ (فالكون 9) التابع لشركة (سبيس إكس) انطلق من فلوريدا أمس الجمعة حاملا مركبة شحن إلى محطة الفضاء الدولية وإن مرحلة الدفع الرئيسية للصاروخ التي يمكن إعادة استخدامها سقطت على منصة في المحيط.
وجرت عملية الإطلاق في الساعة 4:43 مساء أمس (2043 بتوقيت جرينتش) من منصة إطلاق في كيب كنافيرال بفلوريدا لتستأنف رحلات إعادة التزويد بالامدادات التي تقوم بها شركة سبيس إكسبلوريشن تكنولوجيز (سبيس إكس) الخاصة لصالح ناسا عقب حادث إطلاق في يونيو حزيران 2015 أدى إلى تدمير شحنة كانت في طريقها للمحطة الفضائية.
وبعد نحو دقيقتين ونصف من الإطلاق أمس الجمعة انفصلت مرحلة الدفع الرئيسية لصاروخ سبيس إكس وعادت إلى منصة هبوط عائمة في المحيط الأطلسي على بعد حوالي 300 كيلومتر شمال شرقي كيب كنافيرال.
وباءت بالفشل أربع محاولات سابقة للهبوط على منصة في المحيط على الرغم من أن الصاروخ (فالكون 9) قام بمحاولة هبوط ناجحة في ديسمبر كانون الأول الماضي وهو هدف رئيسي ضمن مساعي الشركة الخاصة المملوكة لقطب التكنولوجيا المتطورة إيلون ماسك لابتكار صاروخ زهيد الثمن يمكن إعادة استخدامه.
ومن المقرر أن تصل المركبة واسمها (دراجون) يوم الأحد إلى المحطة الفضائية الدولية وهي مختبر أبحاث تكلف 100 مليار دولار يبعد عن الأرض حوالي 400 كيلومتر.
وتحمل مركبة الشحن نحو 3175 كيلوجراما من الأغذية والإمدادات والتجارب العلمية.
وجرت عملية الإطلاق في الساعة 4:43 مساء أمس (2043 بتوقيت جرينتش) من منصة إطلاق في كيب كنافيرال بفلوريدا لتستأنف رحلات إعادة التزويد بالامدادات التي تقوم بها شركة سبيس إكسبلوريشن تكنولوجيز (سبيس إكس) الخاصة لصالح ناسا عقب حادث إطلاق في يونيو حزيران 2015 أدى إلى تدمير شحنة كانت في طريقها للمحطة الفضائية.
وبعد نحو دقيقتين ونصف من الإطلاق أمس الجمعة انفصلت مرحلة الدفع الرئيسية لصاروخ سبيس إكس وعادت إلى منصة هبوط عائمة في المحيط الأطلسي على بعد حوالي 300 كيلومتر شمال شرقي كيب كنافيرال.
وباءت بالفشل أربع محاولات سابقة للهبوط على منصة في المحيط على الرغم من أن الصاروخ (فالكون 9) قام بمحاولة هبوط ناجحة في ديسمبر كانون الأول الماضي وهو هدف رئيسي ضمن مساعي الشركة الخاصة المملوكة لقطب التكنولوجيا المتطورة إيلون ماسك لابتكار صاروخ زهيد الثمن يمكن إعادة استخدامه.
ومن المقرر أن تصل المركبة واسمها (دراجون) يوم الأحد إلى المحطة الفضائية الدولية وهي مختبر أبحاث تكلف 100 مليار دولار يبعد عن الأرض حوالي 400 كيلومتر.
وتحمل مركبة الشحن نحو 3175 كيلوجراما من الأغذية والإمدادات والتجارب العلمية.
