بسم الله الرحمن الرحيم
يعتقد البعض ان سلاح المدفعية لا أهمية له في المعركة مثل المدرعات والطائرات وهذا مفهوم خاطىء جملة وتفصيلا .. سلاح المدفعية هو أهم اسلحة الدعم في المعركة التي توفر التغطية النيرانية الكثيفة والغزيرة للمشاة والمدرعات اللذان يعتبران أاسلحة القتال الرئيسي في المعركة وعصبها وباقي الاسلحة من مدفعية وطيران ودفاع جوي تخدمهما وتوفر لهما الدعم النيراني والتغطية ..
( 1 ) المدفعية منها نوعين وهم :يعتقد البعض ان سلاح المدفعية لا أهمية له في المعركة مثل المدرعات والطائرات وهذا مفهوم خاطىء جملة وتفصيلا .. سلاح المدفعية هو أهم اسلحة الدعم في المعركة التي توفر التغطية النيرانية الكثيفة والغزيرة للمشاة والمدرعات اللذان يعتبران أاسلحة القتال الرئيسي في المعركة وعصبها وباقي الاسلحة من مدفعية وطيران ودفاع جوي تخدمهما وتوفر لهما الدعم النيراني والتغطية ..
أ - المدفعية الميدانية (Field Artillery)
ب - المدفعية الصاروخية (Rocket Artillery)
أولاََ .. المدفعية الميدانية تنقسم الى الأتي :
أ - مدافع الهاوتزر (Howitzer) وتمتلك زاوية اطلاق كبيرة (High Angle of Fire) وتكون نيرانها غير مباشرة أو خارج نطاق الرؤية ومداياتها بعيدة وتستخدم في دعم المدرعات والمشاة واعيرتها متعددة واشهرها العيار (155) ملم المدمر للدبابات وهناك أعيرة تصل الى (203) ملم أيضا ..
ب - مدافع الهاون (Mortar) وتكون ذات سبطانة قصيرة يستخدم في الضرب النيراني العمودي لدعم وحدات المشاة والقوات الخاصة ويمتلك عدة أعيرة صغيرة ومتوسطة وكبيرة تصل الى (120) ملم ..
ج - يتم تصنيف المدفعية الميدانية إلى :
1 - مدفعية ذاتية الحركة (Self-Propelled Artillery) سواء هاتوزر أو هاون وتكون محمولة على متن مركبات مدولبة أو مجنزرة مخصصة لهذا الغرض وتتميز في سرعة الحركة والانتقال من مكان لأخر لتجنب الكشف ..
2 - مدفعية مجرورة (Towed Artillery) ويتم جرها بواسطة مركبات وشاحنات مخصصة لهذا الغرض ..
ثانياََ .. المدفعية الصاروخية :
المدفعية الصاروخية تعتمد على القذائف ذات الدفع الصاروخي أو الصواريخ المطلقة من قواذف متعددة المواسير مثل (Smerch) الروسية و (MlRS) الامريكية وتتميز بالمدايات المتعددة وقدرة التغطية النيرانية الكثيفة أو الاغراق الصاروخي والضرب المساحي وهي شديدة الفاعلية ضد المناطق المزدحمة والمدن وتجمعات الجنود والمدرعات والدفاعات الجوية والمطارات ..
( 2 ) تستخدم المدفعية القذائف الاتية :
أ - شديد الانفجار الخارقة للدروع (HEAT High-Explosive Anti-Tank) ..
ب - شديدة الانفجار متشظية (HE-F High Explosive Fragmentation) ..
ج - إنشطارية متشظية مضادة للتحصينات (Separable HE-Fragmentation) ..
د - عنقودية (CM Cluster Munition) ..
هـ - محسنة متعددة الاغراض حاملة للقنابل العنقودية (DPICM Dual-Purpose Improved Conventional Munitions) .
و - محسنة المدى متعددة الاغراض حاملة للقنابل العنقودية ..
(DPICM-BB Dual-Purpose Improved Conventional Munition Base Bleed) ..
ز - ذات مدى موسع مدعومة بالمحركات الصاروخية ..
(BB+RAP ER Base Bleed Rocket Assisted ProjectilesExtended Range) ..
ح - شديدة الانفجار مدعومة بمحركات صاروخية لزيادة المدى (HE-RAP High Explosive Rocket Assisted Projectiles) .
ك - ذات المدى الموسع والتحمل العالي (ERFB-BB Extedned Range Full Bore - Base Bleed) ..
ل - تفريغ هوائي (وقود غازي) مضادة للافراد (APAB Anit-Personnel Air Burst) ..
م - الكيماوية والبيولوجية والنووية (Bio/chemical/Nuclear Shells) ..
ن - حاملة للالغام المضادة للدبابات (AT-M Anti-Tank Minelets) ..
(( وأنواع اخرى عديدة منها أيضا القذائف المضيئة ليلا لإنارة الاهداف ))
( 3 ) تعتمد المدفعية في عمليات التوجيه على الأتي :
أ - التوجيه بواسطة الرادارات المصاحبة للمدفعية والمسماة (Firefinder Radar او Counter-Battery Radar) وهي متخصصة في رصد مصادر نيران المدفعية المعادية وتحديد مكانها واتجاهها وتوجيه المدفعية للرد عليها ومصر تمتلك عدة انواع من هذه الرادارات ..
ب - أنظمة تحديد المسافات بالليزر واجهزة الرؤية الليلية ..
ج - مركبات المراقبة وتوجيه نيران المدفعية المتقدمة ..
د - المروحيات والطائرات بدون طيار المسؤولة عن توجيه ومراقبة نيران المدفعية وضبطها ..
هـ - أنظمة تحديد الموقع بالقمر الصناعي (GPS) ..
و - وحدات متحركة مزودة برادارات مراقبة ومجسات ارضية متقدمة في الخطوط الامامية ..
ز - التقارير والاشارات اللاسلكية والالكترونية الواردة من افراد الاستخبارات والاشارة على الخطوط الامامية والتي تحتوي على الاحداثيات المطلوبة لضرب الاهداف ..
( 4 ) هناك قذائف مدفعية ذكية تم تطويرها وانتاجها مؤخرا من عدة أنواع وهي :
أ - قذائف ذات توجيه بالليزر وتحتاج الى فرق ارضية متقدمة لانارة الهدف بالليزر حتى وصول القذيفة (Semi-Active Laser Homing) .
ب - قذائف موجهة بالمستشعرات الحرارية (IR-Sensor)
جـ - قذائف موجهة بالمستشعرات الرادارية عالية التردد (MMW Millimeter Wave)
د - قذائف موجهة بالملاحة بالاقمار الصناعية (GPS Global Positioning system)
((الرادارات المصاحبة للمدفعية والمسماة (Firefinder Radar او Counter-Battery Radar) وهي متخصصة في رصد مصادر نيران المدفعية المعادية وتحديد مكانها واتجاهها وتوجيه المدفعية للرد عليها ))
تعتبر أنظمة تحديد مصادر إطلاق نيران المدفعية من أكثر الأنظمة الميدانية أهمية في المعارك البرية لأنها تتيح القدرة على التحديد الدقيق لهذه المصادر، ويمكن بالتالي إسكاتها بأسرع ما يمكن ولعل التطور النوعي فى المدفعية والذي لم يتم دفعة واحدة قد لعب الدور الأساسي في تطوير الإجراءات المضادة التي استفادت إلى الحد الأقصى من التقنيات الحديثة في مجالات التوجيه والاتصال مع أن تقنية الرصد كمعطى قتالي تعتبر قديمة العهد ورافقت النشاط المدفعي منذ البداية ..
تتصف أنظمة رصد مصادر نيران المدفعية بآليات معقدة على المستوى التقني، تعوض عنها سهولة الاستخدام وترجع الحاجة إلى هذه الأنظمة نتيجة لزيادة الفعالية القتالية للمدفعية التقليدية والتي لا تستند الآن فقط إلى أنظمة توجيه فائقة الدقة وإلى مقذوفات "ذكية" بل تضم أنظمة إطلاق أشبه ما تكون بالأنظمة الصاروخية وفي مجال التحديث الذي شهده السلاح المدفعي بصورة مكثفة في السنوات الأخيرة ..
تعتبر أنظمة تحديد مصادر إطلاق نيران المدفعية من أكثر الأنظمة الميدانية أهمية في المعارك البرية لأنها تتيح القدرة على التحديد الدقيق لهذه المصادر، ويمكن بالتالي إسكاتها بأسرع ما يمكن ولعل التطور النوعي فى المدفعية والذي لم يتم دفعة واحدة قد لعب الدور الأساسي في تطوير الإجراءات المضادة التي استفادت إلى الحد الأقصى من التقنيات الحديثة في مجالات التوجيه والاتصال مع أن تقنية الرصد كمعطى قتالي تعتبر قديمة العهد ورافقت النشاط المدفعي منذ البداية ..
تتصف أنظمة رصد مصادر نيران المدفعية بآليات معقدة على المستوى التقني، تعوض عنها سهولة الاستخدام وترجع الحاجة إلى هذه الأنظمة نتيجة لزيادة الفعالية القتالية للمدفعية التقليدية والتي لا تستند الآن فقط إلى أنظمة توجيه فائقة الدقة وإلى مقذوفات "ذكية" بل تضم أنظمة إطلاق أشبه ما تكون بالأنظمة الصاروخية وفي مجال التحديث الذي شهده السلاح المدفعي بصورة مكثفة في السنوات الأخيرة ..
(( فكرة العمل ))
إستعمل الرادار لتتبع مصادر نيران مدفعية العدو منذ ستينيات القرن العشرين وفي البداية كان المشغل يتتبع يدوياً مسار المقذوفات ويستخلص بالتالي مصادر إطلاقها ثم أصبحت أجهزة الكمبيوتر تقوم بهذا العمل لمعرفة مصدر الإطلاق في غضون ثوان وبالتالي المبادرة بإطلاق النيران المضادة
وتستطيع أنظمة الرادار المسح في جميع الاتجاهات أو المسح في قطاعات معينة ويمكن أن تقوم بهذه المهمة عدة أنواع من الرادارات التي تتميز بالسرعة والدقة ..
وتعتمد فكرة تحديد مصادر النيران المعادية بواسطة الرادار على تحديد مكان المقذوف في نقطتين إبان مساره في اللحظات الأولى من خروجه من ماسورة (سبطانة) المدفع المعادي وبعد تحديد إحداثيات هاتين النقطتين يمكن تتبع المقذوف بيانياً في عكس اتجاه انطلاقه حتى يلامس المنحنى البياني الذي يرسم بهذه الطريقة مستوى الأرض ويكون مكان المدفع هو نقطة تلاقي المنحنى مع الأرض ويتم إرسال إحداثيات هذا المكان إلكترونياً إلى أنظمة إطلاق النيران المضادة الصديقة ..
(( أبرز أنظمة رصد وتوجيه المدفعية ))
إستعمل الرادار لتتبع مصادر نيران مدفعية العدو منذ ستينيات القرن العشرين وفي البداية كان المشغل يتتبع يدوياً مسار المقذوفات ويستخلص بالتالي مصادر إطلاقها ثم أصبحت أجهزة الكمبيوتر تقوم بهذا العمل لمعرفة مصدر الإطلاق في غضون ثوان وبالتالي المبادرة بإطلاق النيران المضادة
وتستطيع أنظمة الرادار المسح في جميع الاتجاهات أو المسح في قطاعات معينة ويمكن أن تقوم بهذه المهمة عدة أنواع من الرادارات التي تتميز بالسرعة والدقة ..
وتعتمد فكرة تحديد مصادر النيران المعادية بواسطة الرادار على تحديد مكان المقذوف في نقطتين إبان مساره في اللحظات الأولى من خروجه من ماسورة (سبطانة) المدفع المعادي وبعد تحديد إحداثيات هاتين النقطتين يمكن تتبع المقذوف بيانياً في عكس اتجاه انطلاقه حتى يلامس المنحنى البياني الذي يرسم بهذه الطريقة مستوى الأرض ويكون مكان المدفع هو نقطة تلاقي المنحنى مع الأرض ويتم إرسال إحداثيات هذا المكان إلكترونياً إلى أنظمة إطلاق النيران المضادة الصديقة ..
(( أبرز أنظمة رصد وتوجيه المدفعية ))
{{ نظام (FIREFINDER) الأمريكى }}
يستخدم الجيش الأمريكي النظام (Firefinder) لتتبع مصادر النيران المختلفة من مدفعية وصواريخ وأثناء عملية عاصفة الصحراء قام هذا النظام بتوفير معلومات دقيقة عن مواقع المدفعية العراقية ونقل هذه المعلومات إلى قاذفات الصواريخ المتعددة الفوهات (MLRS) التابعة للجيش الأمريكي وقوات التحالف ويتكون النظام من الرادار (TPQ-36) والرادار (TPQ-37) ولا يحتاج أي منهما إلى أكثر من فرد واحد لتشغيله من خلال غرفة عمليات مدرعة محمولة على متن شاحنة صغيرة والنظام بحد ذاته يمكن تحميله على الشاحنة وإنزاله ونقله في دقائق معدودة وبطاقم محدود العدد ويدمج الجيش الأمريكي الرادارين المذكورين مع بعضهما البعض ليشكلا معاً نظاماً سريع الحركة لتحديد مصادر النيران ومعالجتها، فالرادار المقطور متوسط المدى (TPQ-36) يمكن وضعه قريباً من ساحة المعركة، بينما الرادار (TPQ-37) يمكن وضعه في مكان أبعد داخل الأراضي الصديقة ..
ويمتاز الرادار (TPQ-36) بسرعة تحديد مصادر النيران المعادية وبصغر حجمه وقدرته العالية على الحركة وإمكانية نقله جواً لإسناد قوات الانتشار السريع والقتال المباشر مع وحدات الخطوط الأمامية إذ يستطيع أن يحدد مصادر المدفعية أو الصواريخ أو مدافع الهاون على بعد حتى (24) كلم بصورة آلية كاملة كما يستطيع أن يحدد في وقت واحد مواقع مصادر النيران من أسلحة متعددة من أول طلقة ويمكنه أيضاً تتبع مقذوفات المدفعية التي تطلقها القوات الصديقة مما يساعد على تصحيح إحداثيات الضرب لتحقيق الإصابة بشكل دقيق ..
وتعتمد فكرة عمل الرادار (TPQ-36) على إرسال مجموعة من حزم الرادار الشعاعية وعندما يخترق شيء ما هذه الأشعة الرادارية فإن النظام يصدر فوراً شعاعاً تأكيدياً وبمجرد اكتشاف المقذوف المخترق فإن النظام يرسل سلسلة متوالية سريعة من إشعاعات التتبع لاستنباط خط سير المقذوف ويحدد من ذلك موقع الإطلاق وغالباً ما يتم وضع مقطورة الهوائي في موقع يوفر تغطية رادارية فوق القوات المعادية أما ملجأ مراقبة العمليات الذي يحتاج تشغيله إلى أفراد فيوضع على مسافة أقصاها (50) متراً ويمكن تجهيز النظام للعمل خلال (15) دقيقة وللتحرك خلال (5) دقائق فقط بواسطة طاقم مكون من خمسة أفراد ..
ويستخدم الرادار (TPQ-37) المقطور لكشف مصادر نيران المدفعية بعيدة المدى وبإمكانه تحديد عشرة مصادر مختلفة في غضون ثوان وتتبعها حتى مدى يصل إلى (50) كلم كما يستطيع أن يحدد مواقع الصواريخ (سطح/ سطح) وفي هذه الحالة يمسح الرادار نطاقاً عرضه (60) درجة، المتوقع منه التهديد ويحدد بدقة إحداثيات هذه المصادر ثم يقوم بعرضها على عامل تشغيل الرادار الذي يقوم بدوره بنقلها إلى مركز توجيه النيران.
ومقطورة معدات هوائي الرادار مركبة على عجلات قابلة للفك وعادة تجر بشاحنة وزنها خمسة أطنان تحمل مولدات كهربائية ويحمل ملجأ عامل التشغيل على مركبة زنه (1.5) طن ويتمتع الرادار (TPQ-37) بميزة التخلص من تشويش الأهداف الأرضية مع الاحتفاظ بإمكانية أداء عالية لالتقاط الأهداف الحقيقية ويستطيع أن يتتبع نيران الأسلحة الصديقة مما يسمح بانجاز عمليات التصحيح وأقصى مدى لعمل الرادار (50) كلم ودرجة الدقة للإحداثيات المستخرجة (50) متراً (على أقصى مسافة) ويمكنه اكتشاف حتى (10) أهداف في وقت واحد مع إمكانية تخزين إحداثيات حتى (99) هدفاً وسهولة الرجوع لأي إحداثيات ..
وسوف تعمل التحسينات التي أدخلت على النظام (Firefinder) على زيادة اعتماديته إلى جانب السماح للرادار بمواكبة التهديدات المتغيرة والنشاطات المتزايدة للتدابير المعاكسة وتشمل التحسينات زيادة قابلية التحرك في الرمال والوحل مع جنازير مطاطية جديدة وتخفيض معدل الإنذارات الكاذبة، ومدى أطول يتجاوز (100) كلم للسماح باكتشاف إطلاق الصواريخ الباليستية في مسرح العمليات وقابلية التحميل على متن طائرات
(C-130) ويجري استبدال النظام (TPQ-37) بنظام (TPQ-47 Phoenix) الذي يبلغ مداه لغاية (300) كلم ..
{{ نظام (CYMBELINE) البريطانى }}
يتكون النظام البريطاني (CYMBELINE) من جهاز رادار سنتيمتري وجهاز حاسب محمولين على مقطورة تجرها مركبة (لاندروفر) ويستخدم في تحديد مواقع هاونات العدو واكتشاف التحركات الأرضية والقيام بالأعمال المساحية السريعة وتصحيح نيران المدفعية الصديقة ومراقبة وتوجيه الطائرات العمودية وهو يتعامل مع المقذوفات ذات خط المرور العالى وتقل دقة نتائجه كلما قل ارتفاع خط مرور المقذوف ..
وهناك ثلاثة أنواع من رادارات (CYMBELINE) لتحديد أماكن الهاون وهي الرادار طراز (MKI) المقطور & طراز (MKII) المثبت على ناقلة جند مدرعة & وطراز (MKIII) الذي ينتج إما مقطوراً أو مثبتاً على مركبة مدرعة ويزن الطراز (MKI 980) كلج وهو مثبت على مقطورته ويمكن نقله بسهولة بالطائرات العمودية ويبلغ المدى الأقصى للطرازين (MKI وMKII) حوالي (20) كلم إلا أن ذلك يتوقف على عيار الهاون وبالتالي حجم المقذوف فبالنسبة إلى العيارين (81) ملم و (82) ملم مثلاً لا يتعدى المدى الأقصى (20) كلم ولكنه يرتفع إلى ما بين (12) و(14) كلم للعيار (120) ملم وفعالية النظام ودقته لا تتأثران بحالة الطقس فهو لا يحتاج إلى معلومات عن الحالة الجوية وفي الطراز (MKIII) يمكن وضع شاشات العرض على مسافة (30) متراً من الرادار ..
ومن أحدث التعديلات التي أدخلت على النظام (CYMBELINE) في الآونة الأخيرة وأكثرها أهمية توفير قدرة إضافية في الكشف عن موقع مصدر متحرك لإطلاق النيران علاوة عن التزود بوسائل فعالة لمقاومة الضجيج الآتي من مصادر خارجية وأخرى لمواجهة الإجراءات الإلكترونية المضادة ..
{{ النظام (COBRA) الأوروبى }}
بدأت الجيوش البريطانية والفرنسية والألمانية استخدام النظام الراداري (COBRA) الذي يستطيع العمل في كافة الأحوال الجوية ليلاً ونهاراً ويستخدم تقنيات معقدة لمقاومة الحرب الإلكترونية المعادية ويحمل على شاحنة (6×6) ومن ميزاته سهولة تشغيله وصيانته وهو يتضمن هوائياً نشطاً يحتوي على (3000) مستشعر منخفض الطاقة ويتميز هذا الرادار بسرعة تتبع الأهداف وتحديد مصادرها وتعيين الأسلحة المناسبة للتعامل معها مع سهولة التشغيل والصيانة ويستطيع أن يكشف ويتعقب نيران مدفعية العدو حتى (100) ميل ..
ويعتبر نظام (COBRA) أحدث أنظمة الرادار المصممة لتحديد مصادر إطلاق نيران المدافع ويزعم أنه أكثر الرادارات من نوعه تقدماً ويعد بقدرات فعالة ستحسن أداء الجيوش التي تستخدمه ويمكن تشغيل النظام خلال (15) دقيقة وهو يراقب مصادر إطلاق النيران من المدى البعيد بسرعة ودقة حيث يحسب مسار الطلقة ويكشف هدفها المنشود فيشكل بالتالي نظام إنذار سريع في حال توفرت شبكة اتصالات تكتيكية متطورة ويقوم النظام بتصنيف الأسلحة المعادية سواء أكانت مدفعية أم راجمات صواريخ وتساعد هذه المعطيات على ضبط رماية نيران القوات الصديقة وتحديد أولوية أهدافها ..
ويتميز نظام (COBRA) بالحركية العالية من خلال دمج النظام بكامله في مركبة واحدة من فئة (10) أطنان صالحة للأراضي الوعرة،ويستخدم النظام مركزاً للمشغل محمي من الأسلحة الخفيفة وشظايا انفجارات المدفعية وأسلحة الدمار الشامل أما نظام الرصد، فهو عبارة عن رادار يعمل على النطاق الترددي (C-band) ويصعب كشفه بسبب استخدام فترات بث مقتضبة جداً إضافة إلى المرونة في استخدام الإجراءات الإلكترونية المضادة المدمجة فيه مما يكفل حماية للنظام تعززها حركية المركبة ..
{{ النظام (ARTHUR) السويدى }}
طورت السويد النظام الراداري المتحرك (ARTHUR) وهو قادر على العمل في أجواء إجراءات الكترونية مكثفة ودون دعم من معدات خارجية، ويتم تحميل الرادار وأجهزة الاتصال والأنظمة التابعة له على مركبة مجنزرة مكونة من مقصورتين وقادرة على السير في أصعب الأراضي وتنقل جميع معلومات الرادار آلياً إلى مركز القيادة مما يزيد من سرعة ودقة الرمي وإسكات أسلحة العدو وهو قادر على تحديد مواقع (100) هدف خلال دقيقة واحدة، وإعطاء إحداثيات ثمانية أهداف في وقت واحد ومن الميزات الخاصة بهذا الرادار قدرته على تمييز الهاونات عن المدافع حتى مسافة (20) كلم وتحديد مصادر الراجمات حتى (30) كلم ..
استعملت القوات البريطانية هذا النظام في أفغانستان والعراق باسم الرادار "الجوال لمراقبة المدفعية وميدان المعركة" (MAMBA) ويستطيع فريق مدرب تجهيزه للخدمة في غضون (5) دقائق كما يسهل نقله في طائرة (C-130) ويعمل الرادار على النطاق الترددي (C-band) من خلال الهوائي الشبكي ..
{{ إتجاهات التطوير والتحديث فى أنظمة كشف وتوجيه المدفعية }}
تتمثل أهم إتجاهات تطوير وتحديث أنظمة رصد مصادر نيران المدفعية في خفض أوزان الرادارات وهوائياتها، وأحجامها والاستفادة من تقنيات الالكترونيات الدقيقة وتحسين ظروف العمل على المشغل عبر وضعها في مستوعب خفيف الوزن متعدد الأغراض يؤمن فسحة تشغيل أوسع ويحسن قدرة المعالجة الكمبيوترية وقد تتوفر حماية النظام الراداري عبر تركيبه على المركبة الملائمة ولزيادة حماية المشغل يمكن تركيب الهوائي في مكان مناسب على بعد (100) متر من الرادار واستخدام شاشة طرفية للتحكم ويشغل النظام من بعد وبهذا ينأى الرادار والمشغل عن النيران المعادية التي قد تستهدفه ويمكن تحميل الرادار فوق مركبة تغير موقعها بسهولة ويمكن نشر الهوائي فوق أرض مرتفعة مجاورة يستطيع الرادار منها أن يحقق تغطية واسعة دون تعريض المشغلين للخطر ..
يستخدم الجيش الأمريكي النظام (Firefinder) لتتبع مصادر النيران المختلفة من مدفعية وصواريخ وأثناء عملية عاصفة الصحراء قام هذا النظام بتوفير معلومات دقيقة عن مواقع المدفعية العراقية ونقل هذه المعلومات إلى قاذفات الصواريخ المتعددة الفوهات (MLRS) التابعة للجيش الأمريكي وقوات التحالف ويتكون النظام من الرادار (TPQ-36) والرادار (TPQ-37) ولا يحتاج أي منهما إلى أكثر من فرد واحد لتشغيله من خلال غرفة عمليات مدرعة محمولة على متن شاحنة صغيرة والنظام بحد ذاته يمكن تحميله على الشاحنة وإنزاله ونقله في دقائق معدودة وبطاقم محدود العدد ويدمج الجيش الأمريكي الرادارين المذكورين مع بعضهما البعض ليشكلا معاً نظاماً سريع الحركة لتحديد مصادر النيران ومعالجتها، فالرادار المقطور متوسط المدى (TPQ-36) يمكن وضعه قريباً من ساحة المعركة، بينما الرادار (TPQ-37) يمكن وضعه في مكان أبعد داخل الأراضي الصديقة ..
ويمتاز الرادار (TPQ-36) بسرعة تحديد مصادر النيران المعادية وبصغر حجمه وقدرته العالية على الحركة وإمكانية نقله جواً لإسناد قوات الانتشار السريع والقتال المباشر مع وحدات الخطوط الأمامية إذ يستطيع أن يحدد مصادر المدفعية أو الصواريخ أو مدافع الهاون على بعد حتى (24) كلم بصورة آلية كاملة كما يستطيع أن يحدد في وقت واحد مواقع مصادر النيران من أسلحة متعددة من أول طلقة ويمكنه أيضاً تتبع مقذوفات المدفعية التي تطلقها القوات الصديقة مما يساعد على تصحيح إحداثيات الضرب لتحقيق الإصابة بشكل دقيق ..
وتعتمد فكرة عمل الرادار (TPQ-36) على إرسال مجموعة من حزم الرادار الشعاعية وعندما يخترق شيء ما هذه الأشعة الرادارية فإن النظام يصدر فوراً شعاعاً تأكيدياً وبمجرد اكتشاف المقذوف المخترق فإن النظام يرسل سلسلة متوالية سريعة من إشعاعات التتبع لاستنباط خط سير المقذوف ويحدد من ذلك موقع الإطلاق وغالباً ما يتم وضع مقطورة الهوائي في موقع يوفر تغطية رادارية فوق القوات المعادية أما ملجأ مراقبة العمليات الذي يحتاج تشغيله إلى أفراد فيوضع على مسافة أقصاها (50) متراً ويمكن تجهيز النظام للعمل خلال (15) دقيقة وللتحرك خلال (5) دقائق فقط بواسطة طاقم مكون من خمسة أفراد ..
ويستخدم الرادار (TPQ-37) المقطور لكشف مصادر نيران المدفعية بعيدة المدى وبإمكانه تحديد عشرة مصادر مختلفة في غضون ثوان وتتبعها حتى مدى يصل إلى (50) كلم كما يستطيع أن يحدد مواقع الصواريخ (سطح/ سطح) وفي هذه الحالة يمسح الرادار نطاقاً عرضه (60) درجة، المتوقع منه التهديد ويحدد بدقة إحداثيات هذه المصادر ثم يقوم بعرضها على عامل تشغيل الرادار الذي يقوم بدوره بنقلها إلى مركز توجيه النيران.
ومقطورة معدات هوائي الرادار مركبة على عجلات قابلة للفك وعادة تجر بشاحنة وزنها خمسة أطنان تحمل مولدات كهربائية ويحمل ملجأ عامل التشغيل على مركبة زنه (1.5) طن ويتمتع الرادار (TPQ-37) بميزة التخلص من تشويش الأهداف الأرضية مع الاحتفاظ بإمكانية أداء عالية لالتقاط الأهداف الحقيقية ويستطيع أن يتتبع نيران الأسلحة الصديقة مما يسمح بانجاز عمليات التصحيح وأقصى مدى لعمل الرادار (50) كلم ودرجة الدقة للإحداثيات المستخرجة (50) متراً (على أقصى مسافة) ويمكنه اكتشاف حتى (10) أهداف في وقت واحد مع إمكانية تخزين إحداثيات حتى (99) هدفاً وسهولة الرجوع لأي إحداثيات ..
وسوف تعمل التحسينات التي أدخلت على النظام (Firefinder) على زيادة اعتماديته إلى جانب السماح للرادار بمواكبة التهديدات المتغيرة والنشاطات المتزايدة للتدابير المعاكسة وتشمل التحسينات زيادة قابلية التحرك في الرمال والوحل مع جنازير مطاطية جديدة وتخفيض معدل الإنذارات الكاذبة، ومدى أطول يتجاوز (100) كلم للسماح باكتشاف إطلاق الصواريخ الباليستية في مسرح العمليات وقابلية التحميل على متن طائرات
(C-130) ويجري استبدال النظام (TPQ-37) بنظام (TPQ-47 Phoenix) الذي يبلغ مداه لغاية (300) كلم ..
{{ نظام (CYMBELINE) البريطانى }}
يتكون النظام البريطاني (CYMBELINE) من جهاز رادار سنتيمتري وجهاز حاسب محمولين على مقطورة تجرها مركبة (لاندروفر) ويستخدم في تحديد مواقع هاونات العدو واكتشاف التحركات الأرضية والقيام بالأعمال المساحية السريعة وتصحيح نيران المدفعية الصديقة ومراقبة وتوجيه الطائرات العمودية وهو يتعامل مع المقذوفات ذات خط المرور العالى وتقل دقة نتائجه كلما قل ارتفاع خط مرور المقذوف ..
وهناك ثلاثة أنواع من رادارات (CYMBELINE) لتحديد أماكن الهاون وهي الرادار طراز (MKI) المقطور & طراز (MKII) المثبت على ناقلة جند مدرعة & وطراز (MKIII) الذي ينتج إما مقطوراً أو مثبتاً على مركبة مدرعة ويزن الطراز (MKI 980) كلج وهو مثبت على مقطورته ويمكن نقله بسهولة بالطائرات العمودية ويبلغ المدى الأقصى للطرازين (MKI وMKII) حوالي (20) كلم إلا أن ذلك يتوقف على عيار الهاون وبالتالي حجم المقذوف فبالنسبة إلى العيارين (81) ملم و (82) ملم مثلاً لا يتعدى المدى الأقصى (20) كلم ولكنه يرتفع إلى ما بين (12) و(14) كلم للعيار (120) ملم وفعالية النظام ودقته لا تتأثران بحالة الطقس فهو لا يحتاج إلى معلومات عن الحالة الجوية وفي الطراز (MKIII) يمكن وضع شاشات العرض على مسافة (30) متراً من الرادار ..
ومن أحدث التعديلات التي أدخلت على النظام (CYMBELINE) في الآونة الأخيرة وأكثرها أهمية توفير قدرة إضافية في الكشف عن موقع مصدر متحرك لإطلاق النيران علاوة عن التزود بوسائل فعالة لمقاومة الضجيج الآتي من مصادر خارجية وأخرى لمواجهة الإجراءات الإلكترونية المضادة ..
{{ النظام (COBRA) الأوروبى }}
بدأت الجيوش البريطانية والفرنسية والألمانية استخدام النظام الراداري (COBRA) الذي يستطيع العمل في كافة الأحوال الجوية ليلاً ونهاراً ويستخدم تقنيات معقدة لمقاومة الحرب الإلكترونية المعادية ويحمل على شاحنة (6×6) ومن ميزاته سهولة تشغيله وصيانته وهو يتضمن هوائياً نشطاً يحتوي على (3000) مستشعر منخفض الطاقة ويتميز هذا الرادار بسرعة تتبع الأهداف وتحديد مصادرها وتعيين الأسلحة المناسبة للتعامل معها مع سهولة التشغيل والصيانة ويستطيع أن يكشف ويتعقب نيران مدفعية العدو حتى (100) ميل ..
ويعتبر نظام (COBRA) أحدث أنظمة الرادار المصممة لتحديد مصادر إطلاق نيران المدافع ويزعم أنه أكثر الرادارات من نوعه تقدماً ويعد بقدرات فعالة ستحسن أداء الجيوش التي تستخدمه ويمكن تشغيل النظام خلال (15) دقيقة وهو يراقب مصادر إطلاق النيران من المدى البعيد بسرعة ودقة حيث يحسب مسار الطلقة ويكشف هدفها المنشود فيشكل بالتالي نظام إنذار سريع في حال توفرت شبكة اتصالات تكتيكية متطورة ويقوم النظام بتصنيف الأسلحة المعادية سواء أكانت مدفعية أم راجمات صواريخ وتساعد هذه المعطيات على ضبط رماية نيران القوات الصديقة وتحديد أولوية أهدافها ..
ويتميز نظام (COBRA) بالحركية العالية من خلال دمج النظام بكامله في مركبة واحدة من فئة (10) أطنان صالحة للأراضي الوعرة،ويستخدم النظام مركزاً للمشغل محمي من الأسلحة الخفيفة وشظايا انفجارات المدفعية وأسلحة الدمار الشامل أما نظام الرصد، فهو عبارة عن رادار يعمل على النطاق الترددي (C-band) ويصعب كشفه بسبب استخدام فترات بث مقتضبة جداً إضافة إلى المرونة في استخدام الإجراءات الإلكترونية المضادة المدمجة فيه مما يكفل حماية للنظام تعززها حركية المركبة ..
{{ النظام (ARTHUR) السويدى }}
طورت السويد النظام الراداري المتحرك (ARTHUR) وهو قادر على العمل في أجواء إجراءات الكترونية مكثفة ودون دعم من معدات خارجية، ويتم تحميل الرادار وأجهزة الاتصال والأنظمة التابعة له على مركبة مجنزرة مكونة من مقصورتين وقادرة على السير في أصعب الأراضي وتنقل جميع معلومات الرادار آلياً إلى مركز القيادة مما يزيد من سرعة ودقة الرمي وإسكات أسلحة العدو وهو قادر على تحديد مواقع (100) هدف خلال دقيقة واحدة، وإعطاء إحداثيات ثمانية أهداف في وقت واحد ومن الميزات الخاصة بهذا الرادار قدرته على تمييز الهاونات عن المدافع حتى مسافة (20) كلم وتحديد مصادر الراجمات حتى (30) كلم ..
استعملت القوات البريطانية هذا النظام في أفغانستان والعراق باسم الرادار "الجوال لمراقبة المدفعية وميدان المعركة" (MAMBA) ويستطيع فريق مدرب تجهيزه للخدمة في غضون (5) دقائق كما يسهل نقله في طائرة (C-130) ويعمل الرادار على النطاق الترددي (C-band) من خلال الهوائي الشبكي ..
{{ إتجاهات التطوير والتحديث فى أنظمة كشف وتوجيه المدفعية }}
تتمثل أهم إتجاهات تطوير وتحديث أنظمة رصد مصادر نيران المدفعية في خفض أوزان الرادارات وهوائياتها، وأحجامها والاستفادة من تقنيات الالكترونيات الدقيقة وتحسين ظروف العمل على المشغل عبر وضعها في مستوعب خفيف الوزن متعدد الأغراض يؤمن فسحة تشغيل أوسع ويحسن قدرة المعالجة الكمبيوترية وقد تتوفر حماية النظام الراداري عبر تركيبه على المركبة الملائمة ولزيادة حماية المشغل يمكن تركيب الهوائي في مكان مناسب على بعد (100) متر من الرادار واستخدام شاشة طرفية للتحكم ويشغل النظام من بعد وبهذا ينأى الرادار والمشغل عن النيران المعادية التي قد تستهدفه ويمكن تحميل الرادار فوق مركبة تغير موقعها بسهولة ويمكن نشر الهوائي فوق أرض مرتفعة مجاورة يستطيع الرادار منها أن يحقق تغطية واسعة دون تعريض المشغلين للخطر ..
(( أبرز أنظمة المدفعية الصاروخية أو راجمات الصواريخ ))
( راجمة الصواريخ الروسية (BM-30) "سميرش" أو "الإعصار" )
( راجمة الصواريخ الروسية (BM-30) "سميرش" أو "الإعصار" )
راجمة الصواريخ " سميرش" هي منظومة صاروخية بعيدة المدى تستخدم لتدمير أي الاهداف جماعية بما فيها القوة البشرية المكشوفة والمخبأة والمعدات الحربية المدرعة وغير المدرعة لوحدات المشاة والمدفعية والدبابات والصواريخ التكتيكية والمجاميع الصاروخية (م/ط) ومراكز القيادة وعقد الاتصال اهداف البنية التحتية العسكرية ..
هي منظومة متطورة يعتقد الخبراء أنه لا يوجد مثيل لها في العالم لإطلاق القذائف الصاروخية بشكل زخات فهي تحتوي على جهاز لتصحيح مسار تحليق القذيفة، مما يجعلها قادرة على تدمير كافة الاهداف الارضية عمليا بأقل قدر من القذائف في أقصر وقت وبدقة عالية ولمسافة بعيدة ..
{{ المواصفات الفنية التكتيكية }}
* وزن الراجمة : (43.7) طن ..
* الطاقم : (3) افراد ..
* العيار : (300) مم ..
* عدد المواسير : (12) ..
* زمن اطلاق الرشوة : (30) ثانية ..
* زمن التعمير : (20) دقيقة ..
* وزن الصاروخ : (800) كلغ ..
* مدى الرمى الاقصى : (90) كم ..
* مدى الرمى الادنى : (20) كم ..
* مساحة التغطية النارية : (400000 - 972000) متر مربع ..
* إحتياط الحركة : (900) كم ..
(( راجمة الصواريخ (WA-2) الصينية الصنع ))
تشمل عائلة الراجمات الصاروخية من طراز (WA-2) صواريخ من عيارات تصل الى (122) ملم و (302) ملم و (400) ملم على حسب النظام المستخدم وبامدية تصل في العائلة الى (40) كلم و (10) كلم و (120) كلم و (200) كلم و (400) كلم ...
(القاذفة WS-2)
وكشفت شركة سيشوان عن هذا الجيل من عائلة القاذفات بالعام (2008) وهو نظام متعدد الاغراض شديد التفوق على الانظمة المشابه له ... مجهز بعدد من الرؤوس الحربية المختلفة ويستعمل في ضرب المناطق على منطقة واسعة من مدى كبير ... وتتيح هذه المنظومة الصينية للصينيين ضرب اجزاء من تايلاند حتى العاصمة تاييه من داخل الاراضي الصينية ... وهناك تكهنات بان المنظومة قتكون بديلا للصينيين في حالة الحروب التقليدية من الصواريخ الباليستية التكتيكية قصيرة المدى .. وتعمل فقط بالجيشين الصيني والسوداني .. وتشمل قائمة الاهداف التي يمكن للمنظومة استخدامها بضربها ألاتـــــــى ,,
((القواعد العسكرية الكبيرة والصغيرة ... المطارات بانواعها حربية او مدنية ... الموانئ البحرية ... التجمعات العسكرية ... القواعد الصناعية اصغيرة والكبيرة ... المراز الاقصتادية والصناعية الكبرى .. محطات الرادار وتجمعات انظمة الدفاع الجوي ومراكز القيادة والسطرة بها ... وبعض الاهداف العسكرية السطحية الاخرى )) ..
اما الذخائر المختلفة التي تستطيع اطلاقها من المنظومة الصينية كثيرة الانواع والاستخدامات وتشتخدم ايضا رؤوسا حربية مختلفة .... وتطلق المنظومة صواريخا من عيار (400) ملم ..
{{ تم اصدار (3) إصدارات مختلفة من راجمة الصواريخ (WS -2) الصينية هذه .. والاصدارات هي }}هي منظومة متطورة يعتقد الخبراء أنه لا يوجد مثيل لها في العالم لإطلاق القذائف الصاروخية بشكل زخات فهي تحتوي على جهاز لتصحيح مسار تحليق القذيفة، مما يجعلها قادرة على تدمير كافة الاهداف الارضية عمليا بأقل قدر من القذائف في أقصر وقت وبدقة عالية ولمسافة بعيدة ..
{{ المواصفات الفنية التكتيكية }}
* وزن الراجمة : (43.7) طن ..
* الطاقم : (3) افراد ..
* العيار : (300) مم ..
* عدد المواسير : (12) ..
* زمن اطلاق الرشوة : (30) ثانية ..
* زمن التعمير : (20) دقيقة ..
* وزن الصاروخ : (800) كلغ ..
* مدى الرمى الاقصى : (90) كم ..
* مدى الرمى الادنى : (20) كم ..
* مساحة التغطية النارية : (400000 - 972000) متر مربع ..
* إحتياط الحركة : (900) كم ..
(( راجمة الصواريخ (WA-2) الصينية الصنع ))
تشمل عائلة الراجمات الصاروخية من طراز (WA-2) صواريخ من عيارات تصل الى (122) ملم و (302) ملم و (400) ملم على حسب النظام المستخدم وبامدية تصل في العائلة الى (40) كلم و (10) كلم و (120) كلم و (200) كلم و (400) كلم ...
(القاذفة WS-2)
وكشفت شركة سيشوان عن هذا الجيل من عائلة القاذفات بالعام (2008) وهو نظام متعدد الاغراض شديد التفوق على الانظمة المشابه له ... مجهز بعدد من الرؤوس الحربية المختلفة ويستعمل في ضرب المناطق على منطقة واسعة من مدى كبير ... وتتيح هذه المنظومة الصينية للصينيين ضرب اجزاء من تايلاند حتى العاصمة تاييه من داخل الاراضي الصينية ... وهناك تكهنات بان المنظومة قتكون بديلا للصينيين في حالة الحروب التقليدية من الصواريخ الباليستية التكتيكية قصيرة المدى .. وتعمل فقط بالجيشين الصيني والسوداني .. وتشمل قائمة الاهداف التي يمكن للمنظومة استخدامها بضربها ألاتـــــــى ,,
((القواعد العسكرية الكبيرة والصغيرة ... المطارات بانواعها حربية او مدنية ... الموانئ البحرية ... التجمعات العسكرية ... القواعد الصناعية اصغيرة والكبيرة ... المراز الاقصتادية والصناعية الكبرى .. محطات الرادار وتجمعات انظمة الدفاع الجوي ومراكز القيادة والسطرة بها ... وبعض الاهداف العسكرية السطحية الاخرى )) ..
اما الذخائر المختلفة التي تستطيع اطلاقها من المنظومة الصينية كثيرة الانواع والاستخدامات وتشتخدم ايضا رؤوسا حربية مختلفة .... وتطلق المنظومة صواريخا من عيار (400) ملم ..
ا - (WS-2B) ... وهي نسخة مطورة عن الاصدار القياسي مدها (200) كلم ..
2 - (WS-2C) ... وهي نسخة شديدة التطور مع نظام تحديد الموقع الولي لتوجيه الصاروخ ومدى (350) كلم كاملة ..
3 - (WS-2D) ... وهي اشد النسخ تطورا من نظام تحديد المواقع الدولي ومدى (400) كلم كاملة ... بالاضافة الى القدرة على اطلاق الطائرات من دون الطيار الفتاكة .... وهذه انسخة اكثرها تطورا خاصة في قدرتها على اطلاق الطائرات بدون طيار وتطلق القاذفة الواحدة (3) طائرات دون طيار مرة واحدة ويتم الافراج عن الطائرات بعض انطلاق الصاروخ ويعتقد البعض ان اسرائيل بنت هذه القطعة على تكنلوجيا اسرائيلية من طائرات "هارفي" الاسرائيلية دون طيار المضادة للطائرات ..
{{ المواصفات الفنية التكتيكية }}
* الطاقم : (3) رجال ..
* التسلح : صواريخ (400) ملم ..
* عدد انابيب الاطلاق : (6) انابيب ..
* وزن الصاروخ الواحد : (1285) كلغ ..
* طول الصاروخ : (7. 3) متر ..
* القطر : (400) ملم ..
* وزن الراس الحربي للصاروخ : (200) كلغ ..
* المدى : الادنى (70) كلم .. (200) كلم ... (350) كلم ... (400) كلم ..
* السرعة : (5.6) ماخ ..
* دائرة الخطا : (100-600) متر بالقصور الذاتي ..
* ويتوقع ان تتحس كثيرا بع اضافة نظام الملاحة بتحديد المواقع الدولي ..
* عدد الصواريخ بكل شاحنة : (30-48) صاروخ ..
* الدفقة الواحدة : (6) صواريخ ..
* مدة اعادة التحميل للقذفة : (12) دقيقة ..
* المنصة : (8×8) شاحنة ..
(( راجمة الصواريخ (M-270 MLRS) الأمريكية ))
هو نظام متنقل عالي ذو قابلية اتوماتيكية مستند على (M270) (رصيف السلاحِ) ويطلق (MLRS) صواريخ (أرض - أرض) وذخيرة إطلاق نارِ حديثة مثل نظام قذيفة الجيش الأمريكي التكتيكي (Atacms) .. وبدون ترك سيارة القذف يمكن للطاقم الثلاثي (سائق - رئيس القسم والمدفعي) أن يطلق اكثر من(12) صاروخ (MLRS) في أقل من (60) ثانية وهو مناسب بشكل جيد جدا للمقولة (اضرب-وانطلق) حيث يمكن أن يطلق صواريخه بسرعة كبيرة ويبتعد فورا لتفادي نيران البطارية المضادة ..
وتشمل وحدة القاذفة (MLRS) قاذفة من طراز(M270) محملة ب (12) صاروخ، معبئة في حجر(جراب) والقاذفة المرفوعة على هيكل برادلي مشدود تمتلك نظام تحميل ذاتي وتوجيه ذاتي إلى حد كبير يحتوي حاسوب سيطرة على الحريق الذي يكامل العربة والصاروخ الذي يطلق العمليات ..
إن الصواريخ وقذائف (Atacms) محتوية في السنفات القابلة للتبادل. تحتوي كل سنفة ستة صواريخ غير موجهة أو واحد قذيفة (Atacms) موجهة النوعان لا يمكن أن يخلطا والقاذفة يمكن أن تحمل سنفتان في نفس الوقت كل إثنا عشر صاروخ أو اثنان قذائف (Atacms) يمكن أن تطلق في اقل من دقيقة ..
والقاذفة القادرة على إطلاق(12) صاروخ يمكن أن تغطي كيلومتر مربع واحد بالكامل بذخيرة ثانوية ..
والصواريخ يمكن أن تطلق بشكل منفرد أو في موجات من (2) إلى (12) و الدقة متوفرة في جميع أنماط الإطلاق لأن الحاسوب يعيد توجيه القاذفة بين الدورات ..
وقد بدأت الولايات المتحدة الأمريكية برنامجاً لتطوير نظام راجمات الصواريخ (MLRS M270) إلى النظام (M270 A1) وبدأ دخول أول مجموعة منه إلى الخدمة عام (2000) وشمل التطوير عمليتين رئيسيتين لتحسين أداء وحدات التحكم في النيران (IFCS) وتحسين أداء النظام الميكانيكي للإطلاق وإنتاج صاروخ ممتد المدى (ER-MLRS) ..
و لقد توقف إنتاج هذا النظام سنة (2003) بعد تسليم الدفعة الأخيرة للجيش المصري ..
{{ المواصفات الفنية التكتيكية }}
يستطيع هذا النظام إطلاق القذائف الموجهة وغير الموجهة إلى مسافة تصل إلى (32) كيلومترا و ميزة هذا النظام هي كونه وحدة مدفعية صاروخية متحركة تصلح لتطبيق تكتيك الإغراق الناري والتحرك بسرعة من مسرح العمليات لتجنب القصف المضاد من بطاريات مدفعية العدو ..
(COUNTER-BATTERY FIRE) ..
و قد تم تطويره بالتعاون المشترك ما بين الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا بالاعتماد على طراز أمريكي أقدم من راجمات الصواريخ هو ( (General Support Rocket System (GSRS) ..
و لتجهيزه يتم وضع الصواريخ في حاضنتين (PODS) وكل واحدة منها تحتوي على ست قواذف من عيار واحد وذلك باستخدام رافعة خاصة لتلقيم الصواريخ ويستطيع النظام إطلاق الإثني عشر صاروخا في أقل من دقيقة وتستطيع كل وحدة مدفعية إغراق حوالي كيلومتر مربع بالذخائر العنقودية و لهذا السبب يسمى (MLRS) داخل وحدات الجيش الأمريكي (Grid Square Removal Service) لأن الخرائط المساحية العسكرية الأمريكية غالبا ما تكون مقسمة إلى شبكات تغطي كل واحدة منها كيلومترا مربعا واحدا ..
و لقد تم تطوير النظام مؤخرا بصواريخ موجهة ذات رأس موحد وتم إنهاء التجارب العملية لهذه الصواريخ في شهر مارس (2003) على عجالة وذلك لنشرها على مسرح العمليات في الخليج قبل بدء غزو العراق ..
{{ المواصفات العامة }}
* الشركة المصنعة : لوكهيد مارتن (Lockheed Martin) ..
* تاريخ دخول الخدمة : (1983) ..
* أول إستخدام قتالي : سنة (1991) خلال حرب الخليج الثانية ..
* العيار : (227) ملم ..
* الوزن الكامل بالصواريخ : (24,756) كلغ ..
* المدى العملي : (480) كيلومتر ..
* السرعة القصوى : (64) كيلومتر ..
* طول الصاروخ : (3,94) متر ..
* مدة إعادة التلقيم : ما بين (4 و 5) دقائق ..
* وزن القذيفة : (308) كلغ ..
* ثمن الوحدة : (2.3) مليون دولار أمريكي ..
(( راجمة الصواريخ (HIMARS) الأمريكية الصنع ))
نظام راجمة الصواريخ المتعددة (HIMARS) هو أحدث نظام في عائلة أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة (MLRS) وهو نظام مجهز على عربة ذات عجل ويتمتع بمرونة عالية جداً كلفت الحكومة الأمريكية في يناير عام (2000) شركة (Lockheed Martin) تصميم وإنتاج (6) أنظمة من الراجمة (HIMARS) خضعت لتجارب التقييم في القوات البرية الأمريكية. وقد انتهت مجموعة التجارب الميدانية بنجاح في سبتمبر (2002) وشملت هذه التجارب إطلاق صواريخ (MLRS) التقليدية، وصواريخ (ATACMS) من المجموعة (1 A) ومن المجموعة (II) بدأ الإنتاج بمعدل بطيء في عام (2003) و دخل النظام الخدمة عام (2005) وتعاقدت قوات مشاة الأسطول الأمريكي مع الشركة المنتجة على إنتاج نظامَين من هذه الراجمة لإجراء تجارب تقييم ميدانية تستغرق عامَين استلمت أول هذه الأنظمة في يوليه (2002) ..
مهمة نظام (HIMARS) هي الاشتباك مع مدفعية الميدان، وحدات الدفاع الجوي والمدرعات الخفيفة، وناقلات الجند المدرعة، وتجمعات المشاة، وهزيمتها. والنظام قادر على إطلاق صواريخه والابتعاد سريعاً قبل أن تتمكن قوات العدو من تحديد موقع الراجمة احتفظ نظام (HIMARS) بمعظم مميزات النظام (MLRS) من حيث آلية التعمير والقدرات الآلية ونظام القواذف المتطور وإلكترونيات نظام التحكم في النيران ويشغل الراجمة طاقم مكون من سائق ورامٍ وقائد للجماعة ويمكن جندياً واحداً أن يدير العمل بالكامل، اعتماداً على الحاسب الآلي الخاص بالتحكم في النيران ..
يرسل مركز القيادة بيانات الهدف المنتخب بواسطة وصلة نقل معلومات إلى الحاسب الآلي الخاص بالنظام الذي يبادر بناء على حساباته الخاصة إلى توجيه القواذف ويصدر إشارات ليعمد إلى التعمير والإطلاق لأيّ عد من الصواريخ طبقاً للموقف تغيير وضع القاذف وتوجيهه نحو هدف جديد يستغرق (16) ثانية فقط ويمكن الطاقم أن يبرمج الحاسب لتنفيذ مجموعة متتالية من المهام النيرانية ..
النظام قادر على إطلاق كل عائلة المقذوفات التي يطلقها نظام (MLRS) بما فيها الصاروخ ممتد المدى (ER–MLRS) الذي يبلغ مداه (45) كم إضافة إلى قابلية للتطوير لإطلاق أيّ نوع جديد من الصواريخ. النظام الجديد يحمل (6) عبوات من صواريخ (MLRS) أو عبوة واحدة من صواريخ (ATACMS) النظام مجهز على عربة من النوع (6×6 FMTV) التي تنتجها شركة (Stewart and Stevenson) وتزن حوالي (10.9) أطنان ويمكن نقل النظام جواً بواسطة طائرة النقل (C-130) التي يمكنها التحرك إلى مناطق لم تكن الطائرات الأكبر (C-5) و (C-141) قادرة على الهبوط فيها؛ وهي الطائرات الوحيدة التي كان يمكنها نقل النظام (MLRS) ..
{{ المواصفات العامة }}
* الطاقم : (3) أفراد .
* الوزن : (10.9) أطنان .
* الطول : (7) م .
* العرض : (2.4) م .
* الارتفاع : (3.2) م .
* مدى التحرك : (480) كم .
* السرعة : (85) كم / س .
.،..،..،..،..،..،.
الموضوع مفتوح للمناقشة وياريت كل الأعضاء يضعوا تقريراََ عن سلاح مدفعيتهم فى دولهم يحيث نعمل مرجع كامل لسلاح المدفعيات فى الجيوش العربية بالكامل ..
JACK.BETON.AGENT
* الطاقم : (3) رجال ..
* التسلح : صواريخ (400) ملم ..
* عدد انابيب الاطلاق : (6) انابيب ..
* وزن الصاروخ الواحد : (1285) كلغ ..
* طول الصاروخ : (7. 3) متر ..
* القطر : (400) ملم ..
* وزن الراس الحربي للصاروخ : (200) كلغ ..
* المدى : الادنى (70) كلم .. (200) كلم ... (350) كلم ... (400) كلم ..
* السرعة : (5.6) ماخ ..
* دائرة الخطا : (100-600) متر بالقصور الذاتي ..
* ويتوقع ان تتحس كثيرا بع اضافة نظام الملاحة بتحديد المواقع الدولي ..
* عدد الصواريخ بكل شاحنة : (30-48) صاروخ ..
* الدفقة الواحدة : (6) صواريخ ..
* مدة اعادة التحميل للقذفة : (12) دقيقة ..
* المنصة : (8×8) شاحنة ..
(( راجمة الصواريخ (M-270 MLRS) الأمريكية ))
هو نظام متنقل عالي ذو قابلية اتوماتيكية مستند على (M270) (رصيف السلاحِ) ويطلق (MLRS) صواريخ (أرض - أرض) وذخيرة إطلاق نارِ حديثة مثل نظام قذيفة الجيش الأمريكي التكتيكي (Atacms) .. وبدون ترك سيارة القذف يمكن للطاقم الثلاثي (سائق - رئيس القسم والمدفعي) أن يطلق اكثر من(12) صاروخ (MLRS) في أقل من (60) ثانية وهو مناسب بشكل جيد جدا للمقولة (اضرب-وانطلق) حيث يمكن أن يطلق صواريخه بسرعة كبيرة ويبتعد فورا لتفادي نيران البطارية المضادة ..
وتشمل وحدة القاذفة (MLRS) قاذفة من طراز(M270) محملة ب (12) صاروخ، معبئة في حجر(جراب) والقاذفة المرفوعة على هيكل برادلي مشدود تمتلك نظام تحميل ذاتي وتوجيه ذاتي إلى حد كبير يحتوي حاسوب سيطرة على الحريق الذي يكامل العربة والصاروخ الذي يطلق العمليات ..
إن الصواريخ وقذائف (Atacms) محتوية في السنفات القابلة للتبادل. تحتوي كل سنفة ستة صواريخ غير موجهة أو واحد قذيفة (Atacms) موجهة النوعان لا يمكن أن يخلطا والقاذفة يمكن أن تحمل سنفتان في نفس الوقت كل إثنا عشر صاروخ أو اثنان قذائف (Atacms) يمكن أن تطلق في اقل من دقيقة ..
والقاذفة القادرة على إطلاق(12) صاروخ يمكن أن تغطي كيلومتر مربع واحد بالكامل بذخيرة ثانوية ..
والصواريخ يمكن أن تطلق بشكل منفرد أو في موجات من (2) إلى (12) و الدقة متوفرة في جميع أنماط الإطلاق لأن الحاسوب يعيد توجيه القاذفة بين الدورات ..
وقد بدأت الولايات المتحدة الأمريكية برنامجاً لتطوير نظام راجمات الصواريخ (MLRS M270) إلى النظام (M270 A1) وبدأ دخول أول مجموعة منه إلى الخدمة عام (2000) وشمل التطوير عمليتين رئيسيتين لتحسين أداء وحدات التحكم في النيران (IFCS) وتحسين أداء النظام الميكانيكي للإطلاق وإنتاج صاروخ ممتد المدى (ER-MLRS) ..
و لقد توقف إنتاج هذا النظام سنة (2003) بعد تسليم الدفعة الأخيرة للجيش المصري ..
{{ المواصفات الفنية التكتيكية }}
يستطيع هذا النظام إطلاق القذائف الموجهة وغير الموجهة إلى مسافة تصل إلى (32) كيلومترا و ميزة هذا النظام هي كونه وحدة مدفعية صاروخية متحركة تصلح لتطبيق تكتيك الإغراق الناري والتحرك بسرعة من مسرح العمليات لتجنب القصف المضاد من بطاريات مدفعية العدو ..
(COUNTER-BATTERY FIRE) ..
و قد تم تطويره بالتعاون المشترك ما بين الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا بالاعتماد على طراز أمريكي أقدم من راجمات الصواريخ هو ( (General Support Rocket System (GSRS) ..
و لتجهيزه يتم وضع الصواريخ في حاضنتين (PODS) وكل واحدة منها تحتوي على ست قواذف من عيار واحد وذلك باستخدام رافعة خاصة لتلقيم الصواريخ ويستطيع النظام إطلاق الإثني عشر صاروخا في أقل من دقيقة وتستطيع كل وحدة مدفعية إغراق حوالي كيلومتر مربع بالذخائر العنقودية و لهذا السبب يسمى (MLRS) داخل وحدات الجيش الأمريكي (Grid Square Removal Service) لأن الخرائط المساحية العسكرية الأمريكية غالبا ما تكون مقسمة إلى شبكات تغطي كل واحدة منها كيلومترا مربعا واحدا ..
و لقد تم تطوير النظام مؤخرا بصواريخ موجهة ذات رأس موحد وتم إنهاء التجارب العملية لهذه الصواريخ في شهر مارس (2003) على عجالة وذلك لنشرها على مسرح العمليات في الخليج قبل بدء غزو العراق ..
{{ المواصفات العامة }}
* الشركة المصنعة : لوكهيد مارتن (Lockheed Martin) ..
* تاريخ دخول الخدمة : (1983) ..
* أول إستخدام قتالي : سنة (1991) خلال حرب الخليج الثانية ..
* العيار : (227) ملم ..
* الوزن الكامل بالصواريخ : (24,756) كلغ ..
* المدى العملي : (480) كيلومتر ..
* السرعة القصوى : (64) كيلومتر ..
* طول الصاروخ : (3,94) متر ..
* مدة إعادة التلقيم : ما بين (4 و 5) دقائق ..
* وزن القذيفة : (308) كلغ ..
* ثمن الوحدة : (2.3) مليون دولار أمريكي ..
(( راجمة الصواريخ (HIMARS) الأمريكية الصنع ))
نظام راجمة الصواريخ المتعددة (HIMARS) هو أحدث نظام في عائلة أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة (MLRS) وهو نظام مجهز على عربة ذات عجل ويتمتع بمرونة عالية جداً كلفت الحكومة الأمريكية في يناير عام (2000) شركة (Lockheed Martin) تصميم وإنتاج (6) أنظمة من الراجمة (HIMARS) خضعت لتجارب التقييم في القوات البرية الأمريكية. وقد انتهت مجموعة التجارب الميدانية بنجاح في سبتمبر (2002) وشملت هذه التجارب إطلاق صواريخ (MLRS) التقليدية، وصواريخ (ATACMS) من المجموعة (1 A) ومن المجموعة (II) بدأ الإنتاج بمعدل بطيء في عام (2003) و دخل النظام الخدمة عام (2005) وتعاقدت قوات مشاة الأسطول الأمريكي مع الشركة المنتجة على إنتاج نظامَين من هذه الراجمة لإجراء تجارب تقييم ميدانية تستغرق عامَين استلمت أول هذه الأنظمة في يوليه (2002) ..
مهمة نظام (HIMARS) هي الاشتباك مع مدفعية الميدان، وحدات الدفاع الجوي والمدرعات الخفيفة، وناقلات الجند المدرعة، وتجمعات المشاة، وهزيمتها. والنظام قادر على إطلاق صواريخه والابتعاد سريعاً قبل أن تتمكن قوات العدو من تحديد موقع الراجمة احتفظ نظام (HIMARS) بمعظم مميزات النظام (MLRS) من حيث آلية التعمير والقدرات الآلية ونظام القواذف المتطور وإلكترونيات نظام التحكم في النيران ويشغل الراجمة طاقم مكون من سائق ورامٍ وقائد للجماعة ويمكن جندياً واحداً أن يدير العمل بالكامل، اعتماداً على الحاسب الآلي الخاص بالتحكم في النيران ..
يرسل مركز القيادة بيانات الهدف المنتخب بواسطة وصلة نقل معلومات إلى الحاسب الآلي الخاص بالنظام الذي يبادر بناء على حساباته الخاصة إلى توجيه القواذف ويصدر إشارات ليعمد إلى التعمير والإطلاق لأيّ عد من الصواريخ طبقاً للموقف تغيير وضع القاذف وتوجيهه نحو هدف جديد يستغرق (16) ثانية فقط ويمكن الطاقم أن يبرمج الحاسب لتنفيذ مجموعة متتالية من المهام النيرانية ..
النظام قادر على إطلاق كل عائلة المقذوفات التي يطلقها نظام (MLRS) بما فيها الصاروخ ممتد المدى (ER–MLRS) الذي يبلغ مداه (45) كم إضافة إلى قابلية للتطوير لإطلاق أيّ نوع جديد من الصواريخ. النظام الجديد يحمل (6) عبوات من صواريخ (MLRS) أو عبوة واحدة من صواريخ (ATACMS) النظام مجهز على عربة من النوع (6×6 FMTV) التي تنتجها شركة (Stewart and Stevenson) وتزن حوالي (10.9) أطنان ويمكن نقل النظام جواً بواسطة طائرة النقل (C-130) التي يمكنها التحرك إلى مناطق لم تكن الطائرات الأكبر (C-5) و (C-141) قادرة على الهبوط فيها؛ وهي الطائرات الوحيدة التي كان يمكنها نقل النظام (MLRS) ..
{{ المواصفات العامة }}
* الطاقم : (3) أفراد .
* الوزن : (10.9) أطنان .
* الطول : (7) م .
* العرض : (2.4) م .
* الارتفاع : (3.2) م .
* مدى التحرك : (480) كم .
* السرعة : (85) كم / س .
.،..،..،..،..،..،.
الموضوع مفتوح للمناقشة وياريت كل الأعضاء يضعوا تقريراََ عن سلاح مدفعيتهم فى دولهم يحيث نعمل مرجع كامل لسلاح المدفعيات فى الجيوش العربية بالكامل ..
JACK.BETON.AGENT