لا تقوم الدُول دون وجود جيوش تُدافع عن أرضها ضدَّ الاعتداءات الخارجيّة، وتحمي مصالحها من التعرّض لها بسوء، ومع تطوّر التكنولوجيا الحديثة تتطوّر القُدرات التسليحيّة عبر العالم لهذهِ الجيوش، ومن الطبيعيّ أن يكون الجيش مصدر أمان للدولة، وليس سبباً في الاعتداء على الآخرين، وسلب الحُقوق وقتل الأبرياء...