- إنضم
- 1 أغسطس 2009
- المشاركات
- 5,781
- التفاعل
- الدولة
خلفية عن الصاروخ:
الصاروخ ترايدنت صاروخ امريكي صمم خصيصا ليعمل في البحرية الامريكية بواسطة
الغواصات.
هذا الصاروخ لا تملكة الا الولايات المتحدة الامركية وتم بيعة فيما بعد الي بيرطانيا تحت
اتفاقية بيع النجم القطبي1963.
الصاروخ قادر علي حمل رؤس نووية وينطلق من الغوصات النوويةSSBNs.
سبب تمسك الولايات المتحدة بأطلق الصاروخ من الغواصات بسبب اتباع استرايجية
دخول المياة الاقليمية للدول المعادية وضرب الصواريخ الي داخل المدن ممي يؤدي الي
اكبر خسارة مادية وبشرية للدولة.
يتم اطلاق الصاروخ من تحت الماء من انابيب كبيرة موجودة في الغواصة النووية وهذة
الانبايب مصنوعة من التيتانوم لتعزل حرارة اندفاع الصاروخ الي داخل الغواصة
بعد ذالك يتم ادخال الحرارة وبخار اندفاع الصاروخ الي الي خزان يتم التبخر فية
بسرعة البرق وبذالك يتم التخلص من البخار والحرارة.
الصاروخ مذود بغاز النيتروجين الذي يمنع دخول الماء الي اجزاء الصاروخ الداخيلية
يسير الصاروخ بسرعة 13,600 ميل بالساعة قبل ان يخرج من المياة.
الصاروخ مذود بنظام Inertial التوجيهي الذي يستعمل في تصحيح الاخطاء المتوقعة
اثناء الطيران.
إقترحتْ وزارة الدفاع الأمريكيةُ برنامجَ تعديلِ الرمح الثلاثي التقليديِ في 2006 لتَنويع
خياراتِه الإستراتيجيةِ.
كما قلت الصاروخ يمكن ان يركب فية رؤس نووية او رؤس تقليدية من التنجستنِ التي
بأمكانها ازالة منظقة كاملة مكونة من 3000 قدمِ مربّعِ.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
كيفية اطلاق الصاروخ:
http://www.youtube.com/watch?v=fl37UZvFsz0
ينطلق الصاروخ من الغواصة تحت سطح الماء. ويتم
قذف الصواريخ من أنابيب الإطلاق عن طريق إشعال
[SIZE=+0]شحنةمتفجرة في حاوية منفصلة عن أنابيب الإطلاق
بطبقتي تيتانيوم . إنّ الطاقةَ المتولدة مِنْ هذا الإنفجارِ
توجه إلى خزان ماء، الذي يتبحر بسرعة البرق. إن هذا
الضغط المتولد يكفي لدفع الصاروخ خارج أنابيب الإطلاق
ويعطيه الفترة الكافية للوصول إلى سطح الماءِ. على أية
حال، في حالة فشل هذه الوسيلة ، هناك عِدّة آليات أمانِ
التي يُمْكِنُ أَنْ إما توقف نشاط القذيفةَ قبل الإنطلاقِ أَو
تَمْضي القذيفةً خلال مرحلةِ إضافيةِ مِنْ الإطلاق. وعندما
تستشعر المجسات أن سرعة الصاروخ قد زادت عقب
الخروج من الماء. محرّك المرحلةِ الأولِ يُشعلُ، ,ويخرج
الجسم الهوائي المدبب من قمة الصاروخ، ومرحلة الدفعَ
تَبْدأُ. إنّ القذيفةَ مكيّفة بضغطُ نتروجيني داخلي ِ يمنع
دخول الماءِ إلى أيّ فراغات داخلية، التي يُمْكِنُ أَنْ تُتلفَ
مكونات القذيفةَ أَو تُضيفُ وزناً قد يزعزع من إتزان
القذيفةَ. عندما يبدأ محرك المرحلة الثالثة بالعمل، خلال
دقيقتان من الإنطلاق، تصبح القذيفة أسرع من
( 20,000قدم /ثانية)، أَو(6000متر بالثانية)أو
13,600 ميل بالساعة.
تدخل القذيفة إرتفاعِ منخفضِ مؤقتِا فقط بضعة دقائق بعد
الإنطلاقِ. إنّ نظامَ التوجيهَ للقذيفةِ نظامُ توجيهِ داخلي مع
نظامِ توجيه بالقمر الصناعي، الذي يُستَعملُ لتَصحيح
الأخطاءِ الموقعيةِ الصغيرةِ التي تحدث أثناء التحليق.
نظام جي بي إس GPSإستعملَ في بَعْض التجارب لكن
ظهر بأنه غير مفيد في المهمات الحقيقية .
تم انتاج اصدارات من هذا الصاروخ منها :
Trident C-4 [/SIZE]
صاروخ عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب وطبعا ينطلق من
الغواصات النووية كما ذكرت. صُمّمَ كتحسين على نظامِ Poseidon C-3 الذي
خرج من الخدمة الذي كان المدي الخاص بة غير كافي علي تلبية متطلبات الولايات
المتحدة .هذا الصاروخ لة فائدة استراتيجية كبيرة حيث انة صمم لكيكون ردا علي اي
هجوم من الاتحادة السوفيتي السابق .وبالرغم من افتقارة للدقة الا انة كان يمتلك رأس
حربية ضخمة قادرة علي تدمير مناطق كاملة وكان يستخدم اصلا للمناطق المحصنة
والمنيعة .
هذا الصاروخ صاروخ انتقامي قوي خاصتا لانة يعمل علي الغواصات بمعني انة قادر
علي الوصول الي اي مكان.
يصل مدي هذا الصاروخ الي 7,400 كيلومترِ ويمتلك رأس حربية تقليدية
من نوع Mk 4 RVs.
ويمكن تركيب رؤس نووية علية من نوع W76 100 kT.وكما قلت ان الدقة في
هذا الصاروخ فقيرة جدا حيث تصل الي 450متر وبة نظام توجية من نوعgps
ومحسسات inertial التي تعمل علي تحسين التوجية وصيانة الاخطاء المحتملة.يصل
وزن هذا الصاروخ الي 32,850 كيلوغرامِ.هذا الصاروخ دخل الخدمة الفعلية عام
1979 بعد 23عملية اختبار تم جميعها بنجاح باهر.وتم استبدالة بالصاروخ
Poseidon C-3 .
صور للصاروخ Trident C-4
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الاصدار الثاني
Trident D-5
صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب ينطلق من الغواصات النووية هذا
الصاروخ جاء ردا علي الصاروخ الروسيSS-NX-30.وانضم هذا لاصاروخ الي
عائلة الردع النووي الامريكية يستخدم هذا الصاروخ ضد الالاهداف المدنية والسكنية
والاهداف المحصنة ايضا حيث بأمكان هذا الصاروخ تدمير اكبر قدر من الممناطق
المنطلق عليها وتم ذيادة صلاحية عمل هذا الصاروخ في الخدمة الي 42سنة قادمة ختي
يتم ادخال الصاروخ E-6 الي الخدمة سنة 2030 .هذا الصاروخ مستعمل من قبل
امريكا وبريطانيا وتم تركيبة علي غواصات من صنف اوهايو (Ohio-class).هذا
الصاروخ نظام إستراتيجي صمّمَ لتَقْوِية وضمان القوة النوويةِ الأمريكيةِ لَهُ القابليةُ لتَحْطيم
الأهدافِ المُصَلَّبةِ بالإضافة إلى أنْ يَكُونَ فعّال جداً ضدّ المراكز السكانية المدنيةِ .يصل
مدي هذا الصاروخ الي 12,000 كيلومترِ
ولة حمولة كبيرة تصل الي 2,800 كيلوغرامِ مذود بنظام الملاحة inertial اندمج
مع نظام اشارة ممتاز الذي يذود الصاروخ بدقة عالية تصل الي 90 متر .يمكن التحكم
بالصاروخ عبر الاقمار الفضائية بنظام GPS.تم ادخالة الخدمة عام 1990 بعد ان تم
اختبارة عام 1987.
صور للصاروخTrident D-5
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الاصدار الثالث
Trident E-6
سيكون صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب
وسوف يحل محل الصاروخ Trident D- ومن المتوقع انة سيكون ذات مدي اكبر
ودقة عالية ورأس تدميرية كبيرة وهوا الان تحت التطوير وسيتم ادخالة الخدمة عام 2030 .
التجديد البريطاني
في الرابع عشرِمن مارس/آذارِ 2007، وضعت حكومةَ المملكة المتّحدةِ خطط دعم لتجديد أسطول المملكة المتحدةَ من الغواصات النووية . بين 15بليون و20بليون جنيه إسترليني سيتم صرفها على الغواصات الجديدة لتحمل منظومة ترايدنت. وستستغرق هذه الخطة 17 سنةَ للتَطوير والبِناء، وستظل حتى حتى 2050. أكثر مِنْ 90 عضو بمجلس العمومِ صَوّتَ ضدّ الخطة المُقتَرَحةِ ، وتمت الموافقة على الخطة بأصوات المعارضة في مجلس العموم .
الإنطلاقِ. إنّ نظامَ التوجيهَ للقذيفةِ نظامُ توجيهِ داخلي مع
نظامِ توجيه بالقمر الصناعي، الذي يُستَعملُ لتَصحيح
الأخطاءِ الموقعيةِ الصغيرةِ التي تحدث أثناء التحليق.
نظام جي بي إس GPSإستعملَ في بَعْض التجارب لكن
ظهر بأنه غير مفيد في المهمات الحقيقية .
تم انتاج اصدارات من هذا الصاروخ منها :
Trident C-4 [/SIZE]
صاروخ عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب وطبعا ينطلق من
الغواصات النووية كما ذكرت. صُمّمَ كتحسين على نظامِ Poseidon C-3 الذي
خرج من الخدمة الذي كان المدي الخاص بة غير كافي علي تلبية متطلبات الولايات
المتحدة .هذا الصاروخ لة فائدة استراتيجية كبيرة حيث انة صمم لكيكون ردا علي اي
هجوم من الاتحادة السوفيتي السابق .وبالرغم من افتقارة للدقة الا انة كان يمتلك رأس
حربية ضخمة قادرة علي تدمير مناطق كاملة وكان يستخدم اصلا للمناطق المحصنة
والمنيعة .
هذا الصاروخ صاروخ انتقامي قوي خاصتا لانة يعمل علي الغواصات بمعني انة قادر
علي الوصول الي اي مكان.
يصل مدي هذا الصاروخ الي 7,400 كيلومترِ ويمتلك رأس حربية تقليدية
من نوع Mk 4 RVs.
ويمكن تركيب رؤس نووية علية من نوع W76 100 kT.وكما قلت ان الدقة في
هذا الصاروخ فقيرة جدا حيث تصل الي 450متر وبة نظام توجية من نوعgps
ومحسسات inertial التي تعمل علي تحسين التوجية وصيانة الاخطاء المحتملة.يصل
وزن هذا الصاروخ الي 32,850 كيلوغرامِ.هذا الصاروخ دخل الخدمة الفعلية عام
1979 بعد 23عملية اختبار تم جميعها بنجاح باهر.وتم استبدالة بالصاروخ
Poseidon C-3 .
صور للصاروخ Trident C-4
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الاصدار الثاني
Trident D-5
صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب ينطلق من الغواصات النووية هذا
الصاروخ جاء ردا علي الصاروخ الروسيSS-NX-30.وانضم هذا لاصاروخ الي
عائلة الردع النووي الامريكية يستخدم هذا الصاروخ ضد الالاهداف المدنية والسكنية
والاهداف المحصنة ايضا حيث بأمكان هذا الصاروخ تدمير اكبر قدر من الممناطق
المنطلق عليها وتم ذيادة صلاحية عمل هذا الصاروخ في الخدمة الي 42سنة قادمة ختي
يتم ادخال الصاروخ E-6 الي الخدمة سنة 2030 .هذا الصاروخ مستعمل من قبل
امريكا وبريطانيا وتم تركيبة علي غواصات من صنف اوهايو (Ohio-class).هذا
الصاروخ نظام إستراتيجي صمّمَ لتَقْوِية وضمان القوة النوويةِ الأمريكيةِ لَهُ القابليةُ لتَحْطيم
الأهدافِ المُصَلَّبةِ بالإضافة إلى أنْ يَكُونَ فعّال جداً ضدّ المراكز السكانية المدنيةِ .يصل
مدي هذا الصاروخ الي 12,000 كيلومترِ
ولة حمولة كبيرة تصل الي 2,800 كيلوغرامِ مذود بنظام الملاحة inertial اندمج
مع نظام اشارة ممتاز الذي يذود الصاروخ بدقة عالية تصل الي 90 متر .يمكن التحكم
بالصاروخ عبر الاقمار الفضائية بنظام GPS.تم ادخالة الخدمة عام 1990 بعد ان تم
اختبارة عام 1987.
صور للصاروخTrident D-5
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الاصدار الثالث
Trident E-6
سيكون صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب
وسوف يحل محل الصاروخ Trident D- ومن المتوقع انة سيكون ذات مدي اكبر
ودقة عالية ورأس تدميرية كبيرة وهوا الان تحت التطوير وسيتم ادخالة الخدمة عام 2030 .
التجديد البريطاني
في الرابع عشرِمن مارس/آذارِ 2007، وضعت حكومةَ المملكة المتّحدةِ خطط دعم لتجديد أسطول المملكة المتحدةَ من الغواصات النووية . بين 15بليون و20بليون جنيه إسترليني سيتم صرفها على الغواصات الجديدة لتحمل منظومة ترايدنت. وستستغرق هذه الخطة 17 سنةَ للتَطوير والبِناء، وستظل حتى حتى 2050. أكثر مِنْ 90 عضو بمجلس العمومِ صَوّتَ ضدّ الخطة المُقتَرَحةِ ، وتمت الموافقة على الخطة بأصوات المعارضة في مجلس العموم .
المواصفات:
فيديوهات
http://www.youtube.com/watch?v=fl37UZvFsz0
http://www.youtube.com/watch?v=OkT3I6RDPkw&feature=related
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الصور:
فيديوهات
http://www.youtube.com/watch?v=fl37UZvFsz0
http://www.youtube.com/watch?v=OkT3I6RDPkw&feature=related
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الصور:
