الدبابة تي 62 في الحرب الشيشانية الثانية
خلال الحملة الشيشانية الثانية على الجمهورية الانفصالية استعملت مرة أخرى كمية كبيرة من المدرعات. فاستخدمت مركبات المشاة القتالية وناقلات الجنود المدرعة بعدد 2324 قطعة. و استخدمت الدبابات من نماذج T72AV، T72B و ، T72BM. كجزء من لواء 138 مشاة ميكانيكي قادمت من منطقة لينينغراد العسكرية كما كانت تتوفر ايضا على عدد من T-80BV.
كما كان هناك عدد من دبابات T-62 و T-62M تحديدا 370 دبابة ، لكنها لم تستخدم بكثرة
حيث كان من اشهر الدبابات المستخدمة في الشيشان دبابات T-62 (التعديل "M")، المستخدم من طرف فرقة يوري بودانوف
كما توجه نحو القوقاز، كتيبة الدبابات 160 قادمت من منطقة سيبيريا العسكرية عن طريق السكك الحديدية في رحلة دامت اكثر من اسبوع. مع ترك جزء من القوات لحماية القاعدة . فعبروا الحدود الإدارية مع الشيشان . فاشتبكو مع وحدات المشاة الشيشانية عندما عبرو ريدج تيريك، واستخدم الشيشانيون صواريخ مضادة للدبابات ATGM. فالحقت خسائر بمدرعات BMP-1، و T-62. فرد فوج المدفعية باستخدام مدافع الهاوتزر 2S1 بضربات شديدة فطلب الشيشانيين ايقاف اطلاق النار
كما كان هناك عدد من دبابات T-62 و T-62M تحديدا 370 دبابة ، لكنها لم تستخدم بكثرة
حيث كان من اشهر الدبابات المستخدمة في الشيشان دبابات T-62 (التعديل "M")، المستخدم من طرف فرقة يوري بودانوف
كما توجه نحو القوقاز، كتيبة الدبابات 160 قادمت من منطقة سيبيريا العسكرية عن طريق السكك الحديدية في رحلة دامت اكثر من اسبوع. مع ترك جزء من القوات لحماية القاعدة . فعبروا الحدود الإدارية مع الشيشان . فاشتبكو مع وحدات المشاة الشيشانية عندما عبرو ريدج تيريك، واستخدم الشيشانيون صواريخ مضادة للدبابات ATGM. فالحقت خسائر بمدرعات BMP-1، و T-62. فرد فوج المدفعية باستخدام مدافع الهاوتزر 2S1 بضربات شديدة فطلب الشيشانيين ايقاف اطلاق النار
دبابتي تي 62 دمرتا في الهجوم على غروزني في الحرب الشيشانية الثانية
تموقع المسلحين في منازل المدنيين في احدى القرى . و بدأت تحلق نحو الدبابات الروسية مضادات الدبابات، ففشلت الدروع النشط القديمة في الحماية ، فهي تملك القدرة فقط على حماية واجهة البرج.
و فوق هذا كانت هذه الدروع محملة على الدبابات التي عفا عليها الزمن دبابات T-62، فتدمر البرج، و ضربة المؤخرة في الدبابات حتى بقذائف الطاقة الكيميائية . فقفز طاقم الدبابات الى الخارج وبدأ في تبادل لاطلاق النار مع حوالي 3900 شيشاني. على مسافة حوالي 50 متر في استخدم الشيشانيون مضادات الدبابات في الاشتباك فكانت النتيجة واضحة
قام المقاتلون الروس بتوجيه نداءات إلى كتيبة بودانوف، حيث قال الكولونيل اندرو بيلنكو. ان هناك مشكل في نظام الرؤية في الدبابات التي 62
بعد أيام قتل ضابط روسي و هو من خيرة الضباط لكنه كرم فيما بعد لكونه وقف بدبابته ل 10 أيام في مواجهة صواريخ ATGM.
في معركة اخرى . اقتحم 1000 من المشاة الروس بلدة مدعمين بسرية دبابات
حيث تحولت البيوت الى مقبرة للمقاتلين الشيشان
و فوق هذا كانت هذه الدروع محملة على الدبابات التي عفا عليها الزمن دبابات T-62، فتدمر البرج، و ضربة المؤخرة في الدبابات حتى بقذائف الطاقة الكيميائية . فقفز طاقم الدبابات الى الخارج وبدأ في تبادل لاطلاق النار مع حوالي 3900 شيشاني. على مسافة حوالي 50 متر في استخدم الشيشانيون مضادات الدبابات في الاشتباك فكانت النتيجة واضحة
قام المقاتلون الروس بتوجيه نداءات إلى كتيبة بودانوف، حيث قال الكولونيل اندرو بيلنكو. ان هناك مشكل في نظام الرؤية في الدبابات التي 62
بعد أيام قتل ضابط روسي و هو من خيرة الضباط لكنه كرم فيما بعد لكونه وقف بدبابته ل 10 أيام في مواجهة صواريخ ATGM.
في معركة اخرى . اقتحم 1000 من المشاة الروس بلدة مدعمين بسرية دبابات
حيث تحولت البيوت الى مقبرة للمقاتلين الشيشان
في ديسمبر كانون الاول في العاصمة الشيشانية. تجمع لواءان روسييان ، للمرة الأولى، منذ دخول الشيشان، و استعدو للهجوم .
لكن قبل ذلك، كثفت المدافع من ضرباتها مع ضربات من الراجمات . ثم تحرك المشاة بكثافة ... ثم هاجمةالدبابات وراء هم فدخل المشاة للمنازل، اما الدبابات فكانت ابعد قليل و تتقدم ببطا حتى حل المساء فبلغو النهر، و سيطرو على ثلث المدينة
بينما عند المدخل الشمالي ،تمركزت فرقة "окопался" في موقف دفاعي. لمحاصرة غروزني، حيث تمركزو في التلال جنبا إلى جنب مع المشاة لاغلاق المنطقة تماما على الشيشانيين ، فوقعت بعض الاصابات في صفوف جنودهم
و كانت النتيجة سقوط عاصمة الشيشان
لكن قبل ذلك، كثفت المدافع من ضرباتها مع ضربات من الراجمات . ثم تحرك المشاة بكثافة ... ثم هاجمةالدبابات وراء هم فدخل المشاة للمنازل، اما الدبابات فكانت ابعد قليل و تتقدم ببطا حتى حل المساء فبلغو النهر، و سيطرو على ثلث المدينة
بينما عند المدخل الشمالي ،تمركزت فرقة "окопался" في موقف دفاعي. لمحاصرة غروزني، حيث تمركزو في التلال جنبا إلى جنب مع المشاة لاغلاق المنطقة تماما على الشيشانيين ، فوقعت بعض الاصابات في صفوف جنودهم
و كانت النتيجة سقوط عاصمة الشيشان
وضعت ستة أشهر متواصلة من القتال كلمة الحاسم فقامت فرقة الدبابات بقيادة العقيد بودانوف غولاييف في معركة بهزيمة الشيشانيين في كومسومولسك. و قتل العشرات منهم تحت انقاض الابنية بينما اصيب المقدم آرثر ارزوميان و النقيب سيرجي خوموتوف بسبب ضربة تلقها برج الدبابة T-62 بوسطة قذيفة كيميائية . لكنهما تعافيا من الاصابة بعد أسبوع، و عادا للخدمة
لكن المناوشات لم تنتهي حيث استمر الشيشانيون بالقيام بعمليات و كمائن لكنها ليست كبيرة
لكن المناوشات لم تنتهي حيث استمر الشيشانيون بالقيام بعمليات و كمائن لكنها ليست كبيرة
حاليا تعمل دبابتي T-62 و T-62M في خدمة الفرقة 42 مشاة ميكانيكي بمقر دائم في الشيشان
تي 62 مجهزة بشباك للحماية
التعديل الأخير: