هذه أوقاف المغاربة منحت لهم من طرف الناصر صلاح الدين كمتنان عن الشجاعة والاقدام الذي أضهروه في مواجهة الصليبين والدور الذي قاموا به حيث كان لهم دور كبير في أسترجاع الاراضي المقدسة سواءا في البر أو البحر.
كلام الاخ مارشال صحيح فالانظمة الدفاعية للدول العلربية غير فعالة وغير قادرة على المواجهة
يجب تطويرها وتحديتها على المستوى الداخلي بأحداث صناعة التسلح ضمن برامج الحكومات وتخصيص ميزانيات كبيرة لذلك
شكرا لك
النصر لصاحب القضية العادلة والذي يؤمن بعدالة هذه القضية.والتاريخ لطالما أثبت ذلك الفيثنام وكذلك حرب الريف ضد المستعمر الأسباني المدعوم من طرف الدول الاوربية**فرنسا..ألمانيا.....الخ
كلام صحيح لولا المغاربة وأستمرارهم في الدفاع عن الاسلام والعروبة لكانت شمال أفريقيا مسيحية
النصر والمجد للمملكة.وعاش الملك محمد السادس ونصره الله ليتم مسيرة الاجداد أنشار الله لنعود للأندلس وهذه المرة ستكون للأبد