بل العكس
المانيا تعيش اليوم فقط بسمعتها التي سبقتها اجيال سابقة
المانيا اليوم، ليست كالمانيا الامس، انظر فقط كيف الجيش الاسترالي يفكر بالاستغناء عن المركبات الالمانية بسبب الاعطال الميكانيكية الكبيرة التي تقع فيها
انظر الى السيارات و كيف ان تيسلا و رانج روفر ازاحت ميرسيدس و بي ام دبليو من عرش...