احساسي انهم والله اعلم يحاولون الحصول على اوراق ضغط هناء او هناك للتفاوض وتغير اتفاقية تعيين الحدود الموقعة بتاريخ 3 / 8 / 1394هـ والا لايوجد عاقل يعبث مع دولة تعتبر له عمق استراتيجي وعسكري واقتصادي
لا يوجد مبرر للمخاوف الإسرائيلية مجرد تاويلات
كذلك التنسيق والمناورات شبه سنوية بين السعودية ومصر
واعتقد حاليا العلاقات المصرية الإسرائيلية في افضل احوالها
هذا الرأي ليس لعمان فقط بل قطر والكويت كذلك وإن لم تصرح بسبب التوازنات وغيرها
انا باعتقادي أن الوقت الحالي لايوجد عذر لأحد من دول المجلس للعمل بميثاق مجلس التعاون التي من أهم بنود تأسيسه الوحدة والتكامل والمصير المشترك
من وجهة نظري شراء الطائرة للمملكة العربية السعودية تحديدا قد يخفف من ابتزاز اصحاب المشاريع الطائره المستقبلية مثل Tempestو FCAS وغيرها سواء بالشراكة او الاقتناء
ليس عادي عندما يصرح الرجل الأول ضد الدولة (X) معناها ان العلاقة سوف تموت ولن تحيا الى بذهابه وهذه مشكلة لأن الدول ومصالحها مختلفة جذريا عن الأفراد وتعاملهم
لكن تصريح الخارجية او من ينوب عنهم يمكن تبريره وتجاوزه في حالة التفاهمات ورجوع المياه لمجاريها