نتائج البحث للاستعلام: *

من كان بالأمس يسير خلف قوافل الإبل، أصبح اليوم يقود قوافل المستقبل. المملكة التي كانت صحراء قاحلة صارت واحة من المدن الذكية والمشروعات العملاقة .. المملكة ليست بحاجة إلي شهادة هذا التافه ..

مبرر كافي لدخول مصر شرعا بقوات عسكرية .

ما أسهل المكايدة والمعايرة ، الحمد لله الذي انعم علي أهل غزة بالسلام ولو بشكل مؤقت . هدانا وهداكم الله ..

وما العيب في أن يراك العالم شوال رز ؟ اليس المال قوة ؟

شكرا لك للتصحيح .. اذا أزيدك من الشعر بيت .. هذا ليس كلام انتخابي انت تعرف وهم يعرفون والجميع يعلم ، كيف يراكم الغرب . ان تعرف قدرك ولا عيب فيه خيرا من أن تعطي لنفسك حجما لا يراك به أحد . والسؤال .. هل تعرف نظرة العالم لزيارة ترامب ورؤساء اقوي الدول لشرم الشيخ ؟ بينما رؤيتهم لزيارة دول...

اذا انت تعرف بماذا يصفكم ترامب علنا .. هل أزيدك من البيت شعر ؟

ترامب جاء الي مصر للتباهي بوقف الحرب ضد الأطفال والشيوخ والنساء ضد التجويع والتهجير ضد التشريد الذي أصاب مئات الآلاف من غزة .. بينما كانت زيارته الماضية للخليج كانت للتباهي بكم حصل علي أموال ومزايا وعطايا كانت بالمليارات علي حد وصفه هو شخصيا .. هذا قدرهم .. وهذا قدرنا ... الفرق والله عظيم ..

هل لازال هذا المؤتمر قائم ؟ وما هو جدول أعماله ؟

غدا أنظار العالم كله تتجه نحو شرم الشيخ تلك هي مصر الدولة التي لا تدفع لتسمع بل يصغى اليها حين تتكلم لا تشترى بالهدايا ولا تساوم على مكانتها وحين يتحرك العالم نحوها فذلك ليس صدفة بل اعتراف بثقلها الذي لا يزاح ..

السعودية دورها لم يأتي بعد .

هل ما يحدث من بعض التعليقات يندرج تحت بند الشماتة ام النقص ؟

أرجو أن يمنح شرف رئاسة هذا المؤتمر للأخوة في السعودية.

والان بعد نجاح المفاوضات السياسية جاء وقت الإعمار دور الخليج قادم بقوة بارك الله فيهم ..

وهنا تأتي دور السعودية في الخطط الثانية .

استبدل شرم الشيخ بالرياض، والمفاوض المصري بسعودي، ثم شاهد كيف يتحول الحوار إلى حفلة، والمفاوضات إلى فقرة مدح جماعي وقد يصل الموضوع الي المطالبة بجائزة نوبل للسلام لعراب الصحراء !

لم تجب عن سؤالي ؟ هل تكفيك شهادة ويتكوف الرجل الأول لترامب عن دور المفاوض المصري في اجتماعات شرم الشيخ ؟

هل يكفيك شهادة المبعوث الأمريكي الطرف الاهم فى مفاوضات شرم الشيخ ويتكوف أمام شاشات التلفاز وأمام العالم كله ؟

حديثك عن الأوامر يضحكني، فالأوامر توجه لمن ينتظر التعليمات لا لمن يصنعها. مصر يا عزيزي لا تنفذ بل تقرر، وإن تحركت تغير شكل الخريطة. أما الحديث عن كروش الآخرين، فلعلك تنظر في المرآة أولا! فالثقل لا يقاس بالأجساد ولا بالمال، بل بالوزن السياسي والعسكري، ومصر ثقيلة بما يكفي لتهز الشرق كله متى...

كنت واثق أن تعليقي سيصيب هدفه .. مصر رغم الصعوبات تظل عاصمة القرار العربي .. حمدا لله علي انتهاء المعاناة ولو بشكل مؤقت

البعض يملك المال، والبعض يملك النفوذ المؤقت... لكن مصر وحدها تملك الكلمة التي تنهي الحروب وتبدأ السلام. تاريخها لا يشترى، ودورها لا يورث.