كسيلة لم يكن خائن لاحد فحتى ابو دينار كان يعلم ان مافعله عقبة بسيد قوم لن تمر مرور الكرام ...و هذا ماحذره ابو دينار عقبة و هو ماحدث
كسيلة لم يقتل ابو دينار او عقبة الى ان هذا الاخير اردى يحتقره و ان يجعل ملك قوم خدما لخدما و هذا مرفوض شرعا ... فتوعد قومه بقتله فقاتله و انتهت القصة اين الخيانة...