قبل سنوات ، و في عز جبروت النظام واهانته للسنّة قبل قتلهم و أيام "مين ربك بشار" كان جيش الاسلام يترفع عن اهانة النصيري قبل قتله ، طلقة في الرأس لازالة ضرره المحتمل وفقط ، لا عوّي ولاك ، ولا اركض و نصفّيه وهو يهرب.
انا مع الجلد المستمر للعلويين ، هم مثل الزنبرك لازم تضل داعس عليه و ما تخليه...