نتائج البحث للاستعلام: *

محاولة اغراء باناما للتراجع عن طرد المرتزقة 🤣

ما هو الافضل للمعارضة في حال لم تنسحب ميليشيات ايران من حماة ؟ حصارها و اكمال التقدم نحو حمص او الاصرار على اقتحامها مهما كلف الامر من وقت و قوات

يريد و يطلب تعني انه فاقد للقدرة على تغيير الواقع على الارض

لو اردوغان ياخد لو عطلة اسبوع يرتاح شوي افضل 😁😁😁

بدون تنسيق مع الامريكان و الصهاينة ؟ لن يتجاوزوا البوكمال

سيقول لهم الروس قاومو و تمسكو بالارض في انتظار صفقة مع تركيا او امريكا (ترامب). حرب اليوم مختلفة كليا عن 2015 الاجواء فوق مناطق الاشتباك تحت سيطرة مسيرات المعارضة و روسيا بنفسها لا تملك حل لمواجهة الدرونات الصغيرة في اوكرانيا

حاليا تجري الرياح بما تشتهي سفن الثورة السورية. حياد ايجابي غربي و امتناع تركي عن الضغط بالتوقف و سير المعركة يبشر بسقوط المجوس سقطة مدوية ان شاء الله . يجب على استغلال الوضع الحالي في حسم الحرب النظام يحاول كسب الوقت في انتظار متغيرات خارجية كان تنجح روسيا في اقناع الاتراك او تدخل امريكي ضد...

الثوار ابدعو في استخدام المسيرات. شغل احترافي و الاغلب ادا ما تدخل الغرب النظام سينهار خصوصا مع انشغال الروسي في اوكرانيا

الشيعة و الحفر 🤣 . سيخرجون ياجوج و ماجوج من كثر حبهم للحفر

خامنئي يبكي في الزاوية 🤣

شكل الثوار يحاولو حصار حماة و ليس اقتحامها؟

كلام للاستهلاك الداخلي . ماذا يمكن لامريكا ان تعمل اكثر من ما قامت به اسرائيل غزة دمرت كلها و اهلها هجرو قيادات حماس اغلبهم تم اغتيالهم .

الاكراد حلفاء امريكا و اسرائيل .من الغباء فتح جبهة ضدهم حاليا . الافضل التركيز على النظام و ميليشيات ايران ،حتى الروس في الساحل الافضل تجاهلهم

الثوار محتاجين غطاء سياسي اشخاص بامكانهم التواصل مع العرب و الغرب و حتى الروس و ايصال تصور الثوار لمرحلة ما بعد الاسد (بديل سياسي).بالنهاية يصعب تخيل الجولاني على رأس سوريا . من يمثل الثوار لدى العرب و الغرب حاليا؟ ماهو تصورهم لما بعد الاسد . المجرم الاسد رغم كل شي يبقى شخص سياسي .و غياب البديل...

معناه ورونا شطارتكم في خلع الاسد

مجموعة قطاع طرق عليهم غباء عجيب و فكر محدود .يسهل التحكم فيهم و ايران استغلت الطائفية للتحكم فيهم

مباشرة بعد نهاية لقاء وزير الخارجية التركي مع المجوسي ظهرت اخبار التقدمات في حماة .

لن يدخلو الا بضمانات امريكية اسرائيلية بعدم استهدافهم

الله ينصرهم يا رب و عقبال دمشق