إنها السياسة
فقد تبدلت الامور عن سابق عهدها مع تغير سياسة اردغان وهو الجار المسلم المجاور لسوريا والذي من المفترض ان يقف معهم
فنحيازة للروس خوفا وطمعاً وظهور وجهه الحقيقي ولاننسى بصمة العار الذي على جبينه والتي لاتنسى حينما كاد أن يسلم جنود الدفاع الجوي التركي الذين أسقطوا الطائرة الروسية...