فعلها النبى سليمان من قبل مع المرأتين اللتان إدعتا أن الطفل طفليهما
فحكم أن يُشق الطفل نصفين لكل إمرأة
فمن وافقت فهو ليس إبنها
وبالتالى فنحن نرى اليهود يقدمون تنازلات لانها أساساً ليست أرضهم و بالتالى كل ما يمكن أن يأخذوه سيكون مكسب لهم
بينما الفلسطينى لن يقبل بأى سلام أجوف خالى من حقيقته
حيث أن...