هكرر تاني محدش حزين بانهيار الحزب ولا بموت زميرة ولا الحزن على انهياره بل فيه فرحة ولكنها خفية لأن فيه مشاعر مختلطة مش عارف دا جهل ولا تجاهل بالقاتل.. اللحظة دي انهيار الحزب مشكلة اللحظة دي بس
ومش عارف قصدك مين الجهاد على جثث الأطفال والنساء والعجزة الحزب ولا حماس.. بس على حد علمي مفيش فلسطيني...